![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() أحسنت أخي (وقلبي بحبك متيما ) على ما بحثت وبذلت زادكــ الله بسطة في العلم والجسم ولكن عندي ملاحظة بسيطة الا وهي ؟؟ عدم ذكرك خلاصة البحث وزبدته اي ما أبديت رأيك ومن وجهة نظري القاصرة أقول اذا صحت الرواية فإنها تحمل على تركـ الاولى وليست المعصية اذا صدور المعصية كما تفضلت من الملائكة محال وتركـ الاولى صدر من بعض الانبياء والانبياء أفضل من الملائكة والملائكة أولى في تركـ الاولى من الانبياء ولكــــ خالص شكري وتقديري وننتظر منكـــــــ المزيد والمزيد ,,, نأسف على التأخير ,,,
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم/ وقلبي بحبك متيماً، هل لك أن تُرشدنا إلى من أجازك للحكم على هذه الرواية بالقبول أو الرفض؟ ألا تعلم أنك مسؤول أمام الله عز وجل عن كل لفظ تلفظه وكل كلمة تنطقها؟ قال تعالى: {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }ق18.
|
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
مشرف سابق
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||||||||||||||||||||
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]()
قلت بأن حديث فطرس مقبول لأمرين وهما : الأول : لقاعدة العرض على القرآن الكريم , وهي القاعدة التي أسسها لنا أهل البيت عليهم السلام حيث روي بسند صحيح عن جميل بن دراج عن الإمام الصادق عليه السلام : (( فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه )) المصدر : أصول التفسير والتأويل للسيد كمال الحيدري ج 1 ص 127. الثاني : لأن جملة من أعلام مدرسة أهل البيت عليهم السلام قالوا بقبول الرواية ونحن أشرنا إلى أحد أعلام الجرح والتعديل وهو الوحيد رحمه الله ومن المعاصرين الشيخ محمد سند حفظه الله تعالى. أما قولي " وإن كانت جميع الروايات ضعيفة " فأقول : ضعف السند لا يأثر على المتن فقد تكون الرواية صحيحة من السند ولكن لا يمكن القبول بها إذا نظرنا إلى المتن مثال ذلك روايات سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم. على أن مقبولة عمر بن حنظلة هي ضعيفة بإصطلاح المتأخين ومع ذلك قبلها علماء مدرسة أهل البيت عليهم السلام بإعتبار أن القرائن دلت على صدور الخبر , فما المانع من قبول " حديث فطرس " هذا الحديث الشريف العظيم.
التعديل الأخير تم بواسطة وقلبي بحبك متيماً ; 05-06-2011 الساعة 10:36 PM. |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أولا : أنا لم أقرا كتب الحديث فقط , بل تعلمت هذا العلم عن طريق دراسة كتاب " الدروس التمهدية في القواعد الرجالية " , وهذا الكتاب يدرس في الحوزة العلمية في مرحلة المقدمات , وقد شرح لي الكتاب الشيخ عبد الله الدقاق حفظه الله تعالى وهو من علماء البحرين والشيخ عبد الله الدقاق درس عند العالم الرجالي الشيخ مسلم الداوري الذي تخرج من مدرسة آية الله السيد الخوئي رحمه الله تعالى. ثانيا : أنا لا أحكم على الرواية إلا بعد البحث والتدقيق والمراجعة.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
وهل كل شخص قادر على هذا الموافقة بين الرواية والقرآن مالم يكن ممن يفهم محكم القرآن ومتشابه وناسخه ومنسوخه وغيره من العلوم القرآنية ؟ هلك أن تُرشدني إلى ما يُثبت أنك أحد المخاطبين بهذه الرواية؟
نعم ، لك أن تُرجع الحكم على الرواية إلى أهل الاختصاص، وأما أن تُصدر حكماً عليها فليس لك ذلك ، فعلم الحديث بحاجة إلى المتعمقين في العلم وهم ليسوا أنا أو أنت.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
أنت قلت بنفسك أنها دروس تمهيدية في القواعد الرجالية،لذا فأنت في بداية المشوار ، وأنت بحاجة إلى مزيد من العلم حتى تكون من أهل الحديث. وفقك الله
|
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() الاخ الكريم العزيز على القلب (وقلبي بحبك متيما ) قالـــ :(( أنا لم أقرا كتب الحديث فقط , بل تعلمت هذا العلم عن طريق دراسة كتاب " الدروس التمهدية في القواعد الرجالية " )) أولاً كيف تعلمت هذا العلم (علم الحديث ) وحصرته في دراسة كتاب واحد فقط ؟؟ مع أن هذا العلم واسع جداً وفيه مئات الكتب و البحوث والتحقيقات ورسالات الماجستير والدكتوراه وهذا الكتاب أي ((الدروس التمهدية في القواعد الرجالية)) من عنوانه يتضح أنه دروس تمهيدية أي تمهيد لهذا العلم وليس كتاب معمق وقال أن هذا الكتاب يدرس في الحوزة في مرحلة المقدمات , جيد الآن مع وجود الفارق الكبير بين مادرسته من هذا الكتاب فقط وبين مايدرسه طلاب الحوزة في مرحلة المقدمات من مقررات دينية اخرى من فقه ولغة عربية وأصول وهذه العلوم ترتبط ارتباطاً واسعاً ومهماً لعلم الحديث الآن اي طالب حوزوي في مرحلة المقدمات لا يحق له ان يصحح الروايـات ويضعف ويوثق حتى يبلغ مرحلة الاجتهاد واعطائه اجازة في رواية الحديث من اهل الخبرة والاختصاص وانتبه الى وجود الفوارق الكبيرة بينكـ وبين هذا الطالب الحوزوي وعليها فقس إذا كان قراءة كتاب تمهيدي في علم الحديث اعطي لنفسي أجازة في التصحيح والتضعيف فمن باب اولى في علم الفقه و علم الاصول أيضاً أقرأ كتاباً تمهيدياً وبعدها أفتي وأعطي أحكاماً شرعية بحجة قراءتي لهذا الكتاب التمهيدي المبسط ؟؟!!! هل يعقل هذا !!! كما لايجوز الافتــاء واعطاء الاحكام الشرعية الا باجازة من متخصص تفيد أنه أصبح مجتهداً في علم الفقه والاصول كذلك علم الحديث والرجال ,, هل وصلت الفكرة اليكــ أخي وعزيزي ,,,
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
طرفاوي جديد
|
![]() شكراً على الموضوع الهادف
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 |
طالب علم
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على النبي الأمي العربي وعلى آله الطيبين الطاهرين بداية أشكر الأخ العزيز : (وقلبي بحبك متيما) على هذا الجهد والبحث مما يظهر لنا وجود طاقات علمية متميزة في بلدتنا العزيزة، وأقدر له هذا الجهد المضني بحثا ونشراً وحماسة . كما أثني على الأخوة المداخلين ومتابعتهم ونقدهم البنّاء غالباً . ثم أبدأ مستعينا بالله في ذكر نقاط استوقفتني في طريقة الكاتب (وقلبي بحبك متيما) حفظه الله : وسأنطلق من عبارتين للكاتب يحسن التوقف عندهما وهما : ( حديث فطرس مقبول وإن كانت جميع الروايات ضعيفة) و (أنا لا أحكم على الرواية إلا بعد البحث و التدقيق و المراجعة) : أولاً ) أرى أن الكاتب له الحق في البحث والتنقيب واعتماد مايراه لنفسه فهذا مما يثري الساحة ويحرك الأذهان، لكن نشره يحتاج إلى طرق أكثر من علم وتعلمه وأقربها علوم العربية والمنطق والفلسفة وأصول الفقه و أصول علم الرواية والدراية و أصول علم الكلام و أصول علم التفسير. فكل هذه العلوم مهمة جدا في عرض الحديث واعتماده . ثانيا ) في الروايات السبع ورد لفظ (امسح جناحك . . . وتمسح به - تمسح بهذا المولود وعد إلى مكانك - فمسح جناحه فعاد - فتمسح فطرس بالحسين - فمشى فطرس إلى مهد الحسين بن علي - فنظرتُ إى ريشه وإنه ليطلع ويجري منه الدم ويطول حتى لحق بجناحه الآخر - امرر جناحك الكسير على هذا المولود ففعل ) لماذا صرف الكاتب الرواية عن ظاهرها وقد صرحت كل الروايات تقريبا بالمسح والتمسح وأن فطرس مشى لمهد الحسين وأنه طلع الريش والدم يجري في الجناح و و و . فالكاتب علق على الرواية السادسة : بأنها شاذة وضعيفة، ثم علق مرة أخرى على قول الرواية يجري الدم بقوله : (هذا من عوارض الجسم المركب الفاني وهم مجردات - يعني الملائكة - من عوارض المادة والمادية) وهذا تناقض ظاهر لأن المجردات هي الضد للماديات وقد وقع خلط من الكاتب حين قال : وهم مجردات من عوارض المادة والمادية !!! إلا أن يكون الكلام يعود على الجسم المركب !!! نعم هو من المادة . ثالثاً ) اختلفت الروايات في المدة التي بقي فيها فطرس في الجزيرة فالثانية قالت : ستمائة عام، والثالثة قالت : خمسمائة عام، والرابعة قالت : سبعمائة عام، وهذا الاضطراب في العدد يخل بالقبول علاوة على أن الروايات جميعها ضعيفة على حد قول الباحث. وقد قال العلماء : الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال . رابعاً ) ذكر الكاتب أن حديث فطرس مقبول لأمرين : 1- لقاعدة العرض على القرآن الكريم ثم ذكر الحديث الذي أسنده لكتاب السيد كمال الحيدري أصول التفسير والتأويل - فما وافق كتاب الله فخذوه . . . 2- من الأمرين : جملة من الأعلام قبلوا الحديث . أقول : من الواضح ان مجرد وجود رواية في كتاب ما لايعتبر دليلا قاطعا على صحتها او الاعتقاد بها خاصة اذا كانت الرواية فيها معارضة او مخالفة لصريح القرآن الكريم او الروايات القطعية الاخرى. وبما ان الرواية المذكورة لم تصل الى حد الصحة بل هي على احسن التقادير حسنة وانها مخالفة للقران الكريم كما يرى ذلك العلامة الطباطبائي الذي يؤكد على عدم معصية الملائكة لان تكليفهم كما يقول تكليف تكويني لا تشريعي وبالنتيجة لايستتبع عقابا ولاثوابا ولايمكن تصور المعصية منهم، وقال قدس سره : ان رواية معصية فطرس تنافي قوله تعالى :. « عِبادٌ مُكْرَمُونَ »و آية « لا يَعْصُونَ اللّهَ ما أَمَرَهُمْ وَ يَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ » يقول العلامة جوادي آملي ان قضية فطرس بحاجة الى اثبات لان فطرس كلمة يونانية وان ما جاء في الدعاء لايوجد فيه أنه ملك من الملائكة بل جاء فيه" وعاذ فطرس بمهده" هذا من جهة ومن جهة ثانية ان سند الدعاء يحتاج الى تحقيق. فعلى كل حال التوقف في مثل هذه الروايات افضل من الخوض فيها ونشرها وان الامام الحسين (ع) ليس بحاجة الى مثل تلك الفضيلة بل فضائله الصحيحة والثابتة بالتواتر قرآنا وسنة كثيرة جدا بحيث تغنينا عن مثل تلك الروايات . هذا الكلام للشيخ جوادي آملي خامسا ) الإبطاء في الامتثال - الذي إدعاه الكاتب - وأنه خلاف الأولى، ينافي سلب الإرادة والتي عبر عنها الكاتب بالملازمة بأفضلية الملائكة على الأنبياء لو قلنا بعدم جواز ترك الملائكة للأولى ، مع علمنا أن الملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، فهم مسلوبو الإرادة غير مختارين لأمرهم وعليه فالملازمة باطلة أصلاً لبطلان الملزوم . سادساً )ذكر الرواية ( فما وافق كتاب الله . . . ) من كتاب السيد كمال الحيدري - أصول التفسير و التأويل - ينافي علم الكاتب بالحديث وأصوله حيث يجب الاستدلال بأمهات كتب الحديث ومصادره، كما ينطبق نفس الكلام على التوقيع للكاتب حين استدل بميزان الحكمة وهو ليس من أمهات مصادر الحديث . سابعاً ) أيضا على الكاتب أن يميز لنا في الهامش المصادر من المراجع حيث أجد خلطا عند الباحث بينهما !!! ثامناً ) قال الباحث : (ضعف السند لا يأثر - يؤثر- على المتن فقد تكون الرواية صحيحة من السند ولكن لا يمكن القبول بها إذا نظرنا إلى المتن مثال روايات سهو النبي صلى الله وعليه وآله وسلم . . . ) ومثل أيضا بمقبولة عمر بن حنظلة . . . بإعتبار أن القرائن دلت على صدور الخبر . أقول : من يقول ضعف السند لا يؤثر على المتن بناء على مدرسة معينة فهل الكاتب له مدرسة يتبعها في قبول الحديث و رده حتى نناقش على أسس هذه المدرسة ! ولم يستدل الباحث على الروايات الصحيحة في سهو النبي - كما أدعى - أما مقبولة عمر بن حنظلة فالجواب من نفس ما كتب وهو أن هناك قرائن دلت على الصدور وحالة عمر بن حنظلة تعتبر حالة خاصة لا يمكن تعميمها على كل روايات القبول . تاسعاً ) لم يعرّف الكاتب بجامع البيزنطي ومدى وثاقته عند علماء الحديث . عاشراً) لابد للكاتب أن يستأذن من هذا الفاضل الذي ذكره هل يأتي باسمه أم لا، قبل زجه في معمعة الاستدلال برأيه، وهل هذا الفاضل يدعي الاجتهاد في علم الحديث . وأي مدرسة حديثية يتبنى . الخلاصة : لابد لمن يتصدى للتصحيح و القبول في علم الحديث أن ينتمي لمدرسة حديثية معينة وأن يقطع شوطا طويلا من الدربة والمران والعرض والاستشارة حتى لايقع في المحذور إلا أن يصل إلى الاجتهاد في هذا الباب؛ فحينها له رأيه، فأنا أرى أن الكاتب غلبه الميل إلى قول الوحيد البهبهاني و الشيخ السند ولم يضع رأيه باستقلال وحيادية، مع ما ذكر بأنه درس هذا العلم فقال : أنا لا أحكم . . . إلا بعد . . . .
ومع ذلك كله أشد على يد الكاتب بعدم الانقطاع عن البحث فهذا مما يوقد الفكر مع الأخذ بالملاحظات المذكورة . والحمد لله رب العالمين
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرحب بشيخنا الأستاذ صالح الغانم ، وأشكره على ما أفاد في هذا الموضوع. الأخ الكريم/ وقلبي بحبك متيماً، أعتقد أن ما ذكره شيخنا الأستاذ في كلماته القيمة والتي اخترتُ منها مقطعين كافٍ ووافٍ للتأكيد على عدم أهليتك لرد الروايات أو القبول بها وأن ذلك من اختصاص أهل العلم والمعرفة بكل جوانب الحديث صغيرها وكبيرها. وما أكثر الملاحظات التي دونها أستاذنا الشيخ صالح على ما كتبته حول الرواية محل البحث، وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن من يزج نفسه فيما لا يفقه فإن الخطأ والتخبط حليفه.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|