![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
مشرف سابق
|
![]() تعدد الزوجات ضرورة فردية واجتماعية بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم السلام عليكم أيها الإخوة والأخوات ورحمة الله وبركاته من الموضوعات المهمة والتي يتحسس من طرحها الكثير من الناس – رجالاً و نساءً – هو موضوع تعدد الزوجات والذي شرعه الله عز وجل لمصلحة قد تخفى علينا وقد لا نصل إليها إلا بشق الأنفس. رغم أن بعض الإخوة والأخوات قد تحدثوا في موضوعات سابقة حول الزوجة الثانية أو الزواج الثاني ، وأعطى بعضهم مشكورين وجهات نظر جميلة جداً وأيضاً مع وجود المعارضين والمناهضين بشدة، إلا أني ارتأيت أن أطرح الموضوع بشكل أوسع وأكثر موضوعية ومنهجية ، وذلك من أجل إعطاء الجميع صورة واضحة حول هذا التشريع الإلهي . وسوف أتناول معكم الموضوع متدرجاً خلال النقاط التالية:- 1- مقدمات لابد منها. 2- أدلة على مشروعية تعدد الزوجات. 3- مسوغات تعدد الزوجات 4- شروط تعدد الزوجات 5- كلمات لعلماء غربيين حول تعدد الزوجات 6- عيوب تعدد الزوجات 7- مساوئ ترك هذا التشريع 8- إشكالات وردود 9- خاتمة أولاً: مقدمات لا بد منها: ü إن الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يشرع أمراً ما من غير هدف ولا غاية فهو الحكيم الذي لا يفعل عبثاً. ü الجهل بوجه الحكمة الإلهية لأي تشريعٍ إلهي لايمكن أن يكون مسوغاً لأي أحدٍ من البشر لرفضه أو نبذه ، فما كل ما تخفى علينا حكمة تشريعه يكون مآله إلى الرفض. ü ليس منا من يشك أن نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يفعل إلا ما هو الأفضل والأكمل في جميع شؤون حياته، كيف لا يكون كذلك وهو أفضل الخلق على الإطلاق. ü قال النبي ( ص : ) " كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بمعروف ولم تنهوا عن منكر ، فقيل له:ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك ، فكيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف ، فقيل له : يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا " ( مشكاة الأنوار ) ü قال تعالى:{................. قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ.......} سورة البقرة 140. ü عندما تتعارض المصلحة الشخصية مع المصلحة الإجتماعية، فلا بد من تقديم المصلحة الإجتماعية . ü قال تعالى:{ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11)} سورة الرعد. ü وقال تعالى:{ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27)} سورة النساء.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
مشرف سابق
|
![]() سادساً: عيوب تعدد الزوجات:- كما أن لتعدد الزوجات محاسنه فله أيضاً مساوئ ، وهذه المساوئ ناتجة عن سوء تطبيق وعدم التزام بشروط العمل بهذا التشريع ، وليست مساوئ في التشريع نفسه ،ومن هذه المساوئ مايلي:- -إهمال الزوج للزوجة الأولى أو الزوجات الأخريات وعدم إعطائهن الحقوق كاملة . -التفريق بين الأبناء في المعاملة وتفضيل بعضهم على البعض الآخر مما قد ينتج عنه زرع الضغينة والحقد فيما بينهم. -استغلال تعدد الزوجات للزواج بأربع نسوة واستغلال الطلاق للتخلص منهن والحظوة بأخريات ، حيث تظهر حالة التذوق التي لا يرتضيها شرع ولا دين. وغيرها من المساوئ التي قد يتخذها البعض ذريعة للطعن في مشروعية تعدد الزوجات أو صلاحيته. سابعاً: مساوئ ترك هذا التشريع:- قد يظن البعض أن تشريع تعدد الزوجات يصب في مصلحة الرجل بشكل كامل ، وهذا يدل على عدم معرفة بالمسوغات الآنفة الذكر والتي يصب بعضها في مصلحة الزوجة الأولى أيضاً مثل: زيادة عدد النساء على الرجال، من هنا دعونا نرى ماهي المساوئ التي قد تترتب على محاربة هذا التشريع والتشنيع ضده وحتى من قبلنا كمسلمين نعتقد بالله عزوجل وأنه الحكيم فيما يشرع ولا يمكن أن يشرع إلا مافيه الصلاح للبشرية جمعاء:- *يؤدي إلى ازدياد عدد العوانس والأرامل والمطلقات في المجتمعات وبقائهن بدون زواج . *تنافس النساء على الرجال وهذا مايظهر لنا جلياً من خلال إظهار بعض النساء لشتى أنواع الزينة في الأسواق والشوارع وغيرها لجذب انتباه الرجال للزواج أو غير الزواج. *تكوين العلاقات السرية وهذا واضح من خلال الحوادث التي نسمع بها من هنا وهناك مثل: بيوت الدعارة والإستراحات التي تقام فيها الليالي الحمراء. *كثرة أسفار الرجال، وهو واضح جلي في السفر لدول خليجية وغيرها من أجل العلاقات اللامشروعة. *تفشي الأمراض النفسية والجسدية وذلك من خلال العلاقات الغير مشروعة أو من خلال كبت غريزة الجنس والأمومة لدى المرأة بالخصوص.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
مشرف سابق
|
![]() ثامناً: إشكالات وردود:- إشكال1:يرى البعض أن زواج الرجل بامرأة أخرى نابع عن أنانية لديه، فما مدى صحة هذا الكلام؟ جواب1: نستطيع أن نقول أن العكس هو الصحيح وهو أن الزوجة الأولى هي من تحمل الأنانية بداخلها وذلك من خلال سعيها للتفرد بالزوج وعدم اهتمامها إلى ما تصير إليه بنات جنسها من عزوبة دائمة أو طلاق أو وفاة زوج. إشكال 2: يعتبر البعض أن تعدد الزوجات يصب في مصلحة الرجل فقط؟ جواب2: الحقيقة تقول أن تعدد الزوجات حق من حقوق المرأة في النظام الإسلامي ( كما يقول الشهيد مطهري ) ، حيث أن سبباً واحداً ألا وهو زيادة عدد النساء على الرجال كافٍ لإثبات ذلك. إشكال3: يرى البعض أن زواج الرجل بامرأة أخرى نابع عن كرهه للزوجة الأولى، فما مدى صحة هذا الكلام؟ جواب3: هذا الكلام غير دقيق ، فهو أحد الأسباب وليس كلها ، فالمسوغات كثيرة كما ذكرنا سابقاً. إشكال 4: لماذا أباح الله عز وجل تعدد الزوجات ولم يبح تعدد الأزواج؟ جواب4: إن تعدد الزوجات فيه حفظ للنسل ، حيث أن والد الطفل معروف، أما تعدد الأزواج ففيه ضياع النسل لاختلاط مياه الرجال في قالب واحد.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 |
مشرف سابق
|
![]() تاسعاً: خاتمة:- كما كانت المقدمة عبارة عن عدة نقاط ، فسوف تكون الخاتمة عبارة عن عدة نقاط أيضاً وهي:- •إننا ومن غير شعور نتبع سنن دعاة تحرير المرأة ومساواتها بالرجل في جميع المجالات، فتعدد الزوجات أصبح وصمة عار على كل من الرجل والزوجة الثانية ، وتُقام الدنيا على رأسيهما وكأنهما قد فعلا الفاحشة، ولا أظن أن من يفعل الفاحشة سوف ينال هذا النصيب من التقريع كما لو تزوج بامرأة أخرى. •إن للمسلسلات والأفلام العربية والأجنبية نصيب الأسد في تشويه صورة هذا التشريع الإلهي – تعدد الزوجات – والذي ضمن لنا إله الكون إن نحن طبقناه بحذافيره وشروطه أن نعيش حياةً سعيدةً ملؤها المحبة والوئام، نعم لقد أصبحنا نرى تشريعات الله عز وجل من خلال من لا صلة لهم بالدين بل ويعادونه أيضاً. •مما يُؤسف له أن نجد من النساء المسلمات - وخصوصاً المتزوجات منهن - الرفض الشديد لمسألة تعدد الزوجات، وكأنهن يتناسين أن من حق كل امرأة في هذا الوجود أن تحظى بزوج وأن تكون أماً وأن تُشبع شهوتها، فهي إنسان كغيرها لديها كل تلك الرغبات. •إن الله سبحانه وتعالى مالم يُحدد زمناً لتشريع معين ، فهذا يعني أن هذا التشريع ساري المفعول إلى يوم القيامة وحتى لو جهلنا الحكمة من ذلك. •إن المصائب والويلات التي أصابت مجتمعاتنا وما قد يتبعها من محن لا تخلو من أسباب نحن أساسها ، ودعونا نقرأ هذه الرواية المروية في أمالي الصدوق: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: وجدنا في كتاب عليّ(عليه السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): إذا ظهر الزنا كثر موت الفجأة، وإذا طفّف المكيال أخذهم الله بالسنين والنقص، وإذا منعوا الزكاة منعت الأرض بركاتها من الزرع والثمار والمعادن كلّها، وإذا جاروا في الأحكام تعاونوا على الظلم والعدوان، وإذا نقضوا العهود سلّط الله عليهم عدوّهم، وإذا قطعوا الأرحام جعلت الأموال في أيدي الأشرار، وإذا لم يأمروا بمعروف ولم ينهوا عن منكر ولم يتبعوا الأخيار من أهل بيتي سلّط الله عليهم شرارهم، فيدعوا عند ذلك خيارهم فلا يستجاب لهم(نقلاً عن مستدرك سفينة البحار). •مما يُؤسف له أننا ننتقد الغرب في تعامله مع الإسلام والمسلمين، حيث أن الغرب ينتقد الإسلام من خلال تصرفات المسلمين و لا ينظر للإسلام كدين سماوي بما فيه من تشريعات – كاتهام الإسلام بأنه دين الإرهاب إستناداً للأعمال الغير مسؤولة التي يقوم بها البعض- ، وفي المقابل نحن كمسلمين أصبحنا ننظر لتشريع تعدد الزوجات من خلال أفراد أخلوا بالشروط المفروضة لمن يريد التعدد ولا ننظر له بأنه تشريع إلهي لمصلحة قد تخفى علينا. •هنا أجد أنني أستطيع أن أحمل المجتمع ككل وعلى رأسهم طلاب العلم والطبقة الملتزمة المثقفة المؤمنة منه كل ما يطال هذا البلد الكريم من ويلات كنتائج طبيعية لعدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من خلال إظهار أهمية تعدد الزوجات كتشريع ضروري لحفظ المجتمع من ويلات إرتكاب المحرمات والتي باتت حديث الساعة، فما يمضي يوم إلا ونسمع عن بيوت وأوكار للرذيلة ونحن صامتون،ونحن نظن أننا بعيدين عن كل ذلك، لا وألف لا فلقد قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)} سورة طه. •إن القرآن الكريم يتحدث في بعض آياته عن دخول الأمم في النار جراء اتباعهم لأمم أخرى، كما في قوله تعالى:{ قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآَتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ (38)} سورة الأعراف، وهذا حاصل لنا مع أمة الغرب فنحن الأتباع وهم المُتَّبعون. •قال النبي ( ص : ) " كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بمعروف ولم تنهوا عن منكر ، فقيل له:ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك ، فكيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف ، فقيل له : يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا " ( مشكاة الأنوار ) دعونا نحاول أن نفهم الرواية سويةً، كالتالي:- كيف بكم إذا فسدت نساؤكم وفسق شبابكم ولم تأمروا بمعروف ولم تنهوا عن منكر: وهذا واضح جلي من خلال تصرفات الشباب والفتيات في الشوارع والأسواق والأماكن العامة والخاصة، وليس ذلك إلا نتاج من نتائج تعطيل تشريعات الله والتي من ضمنها تعدد الزوجات. فكيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف: وهو واقع من خلال حث بعض النساء أزواجهن على فعل الحرام مع منعه من تعدد الزوجات. كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا: وهذا ما نلمسه من خلال الحملة الشرسة على تعدد الزوجات واعتبارها جريمة عظمى لا بد أن يُعاقب مرتكبها، وفي المقابل لا تُشن مثل هذه الحملة على مرتكبي الفواحش بل ويبرر البعض لهم على أن الأمر ماهو إلا طيش شباب سوف يزول. •قال تعالى:{ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)} سورة آل عمران. •وقال تعالى:{ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآَيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19)} سورة آل عمران. •"فطباع جنس المرأة لا يمتنع عن مسألة تعدد الزوجات، و لا قلوبهن تتألم منها بل لو كان شيء من ذلك فهو من لوازم أو عوارض الزوجية الأولى أعني أن المرأة إذا توحدت للرجل لا تحب أن ترد عليها و على بيتها أخرى لخوفها أن تميل عنها بعلها أو تترأس عليها غيرها أو يختلف الأولاد و نحو ذلك فعدم الرضاء و التألم فيما كان إنما منشؤه حالة عرضية التوحد بالبعل لا غريزة طبيعية" ( تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي ).
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 |
طرفاوي نشيط
|
![]() أحسنتم الأخ طالب الغفران على هذا المجهود
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 |
مشرفة زوايا عامة
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله
كنت أتآبع الموضوع أحببت أن أشآرك منذُ البداية لكن علمت أن لهُ بقية ليكتمل وهآهو ذا قد أكتمل والكمآل لله أحسنت أخي على هذه الجهود الطيبة والمبآركة ولي عودة إن شآء الله للتعليق بعد حين موفق
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
مشرفة النقاش والحوار الجاد
|
![]() احسنتم أخي الكريم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
مشرف سابق
|
![]() الأخوات الكريمات: الأبرار، أحسائية ، الساهرة شكراً لكنَّ على هذا المرور الكريم والمبارك وأتمنى لكنَّ كل الخير
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 |
المشـرف العــام
|
![]() اللهم صل على محمد وآل محمد
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() مشكووووووووووور أخوي طالب الغفران على هذا الموضوع القيم ووجهة نظري عن هالموضوع تتلخص في قول الله تعالى : ((ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم))
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 |
مراقبة سابقة
|
![]() :: اللهم صل على محمد وآل محمد كنت أترقب هذا الموضوع بشدة , موضوع شامل تناول كافة الجوانب للموضوع بكل تفاصيله وخفاياه , وهنا أظن أتضحت الصورة السليمة لكل معارض بما تمليه عليه نفسه . الفاضل طالب الغفران : جزاك الله خير , ونتمنى أن تزودنا ببحث في قضايا أجتماعية متنوعة .
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]() عزيزي الغريب، أشكرك على مرورك الكريم الأخت الكريمة / تاروتية، أشكركِ على مروركِ الكريم
لكي أقوم بذلك علي أن أترك الواحة الإسلامية والتي لا يمكنني الإستغناء عنها، حيث أن البحث في أي موضوع يأخذ مني وقتاً وجهداً كبيرين. ولكن سوف أحاول المساهمة في بعض الموضوعات التي تُطرح من هنا وهناك.
|
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
عبود 15، ألف شكر لك على مرورك الكريم. بالنسبة للآية التي ذكرتَ، فهي تتحدث عن العدالة في الميل القلبي ولاتتحدث عن العدالة الظاهرية التي يجب تحققها. فالعدالة في الميل القلبي من العسير تحققها ، بعكس العدالة في النفقة وغيرها فهي ممكنة التحقق.
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 |
طرفاوي نشيط جداً
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 |
مشرف الواحة الإسلامية وهمس القوافي
|
![]() اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 |
مشرف سابق
|
![]() أخي المؤمن/ المنادي، أشكرك جزيل الشكر على هذا الإطراء الذي لا يستحقه أمثالي، كما أشكرك على هذه الكلمات النيرة التي توحي لكل إنسان بعمق الإيمان والتسليم الكامل والوعي الظاهر بأهمية أمثال هذه الموضوعات التي تمس الواقع من الصميم والتي يتهرب من طرحها الكثير مع علمهم بأهميتها والمساوئ التي قد تطال المجتمع بسبب تركها.
وفقك الله عزيزي/ ابن الشهيد،أحمد الله الذي وفقني لكتابة هذا الموضوع، وأشكرك على مرورك الكريم. همسة: حبذا لو أتحفتنا بالأمثلة الواقعية عن تعدد الزوجات والتي ذكرتَ لي أنها في جعبتك حتى تعم الفائدة أكثر. حفظك الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|