تعادل سلبي بين عمان والكويت في افتتاح خليجي 19

بوتركي!!! · 04-01-2009, 10:58 PM

حسمت نتيجة التعادل السلبي بدون أهداف مباراة المنتخب العماني ونظيره الكويتي رغم الفرص العديدة التي سمحت لكلا المنتخبين في افتتاح مباريات المجموعة الأولى ببطولة خليجي 19.

واكتفى المنتخبان بحصد نقطة واحدة في افتتاح مبارياتهما بالمجموعة الأولى التي تضم أيضا منتخبي العراق والبحرين.

بدأ المنتخب العماني اللقاء بالهجوم الضاغط على دفاعات المنتخب الكويتي المنظم وسيطر على العشر دقائق الأولى من المباراة لكن دون تهديد مؤثر على حارس الأزرق نواف الخالدي.

وتحصل عماد الحوسني مهاجم المنتخب العماني والريان القطري على بطاقة صفراء من الحكم الأوزباكستاني رافشان أرماتوف في الدقيقة السادسة بعد أن قام بالتمثيل داخل منطقة جزاء المنتخب الكويتي. ومع الدقيقة 11 أعلن أحمد العجب عن أول هجمات المنتخب الكويتي الخطيرة بعد أن استغل هجمة مرتدة منظمة وأستقبل تمريرة بدر المطوع داخل منطقة الجزاء لكنها تضيع بعد أن مرت بجوار القائم الأيمن للحارس على الحبسي.

واصل المنتخب العماني سيطرته على الشوط الأول، واستمر المنتخب الكويتي في تأمين دفاعاته مستغلا هجماته المرتدة التي كانت تسفر عن هدف في الدقيقة 23 بعد تصويبه قوية من خارج منطقة الجزاء عن طريق صالح الشيخ لكنها خرجت ضربة مرمى.

وضاع على المنتخب العماني أخطر فرصه في الشوط الأول في الدقيقة 37 بعد أن وصلت الكرة لحسن ربيع بعد جملة تكتيكية ممتازة، سددها فوق عارضة الحارس نواف الخالدي.

ومع بداية الشوط الثاني كاد أحمد عجب أن يخطف الهدف الأول للكويت بعد أن حول برأسه الكرة نحو شباك المنتخب العماني لكن الحارس المتألق على الحبسي كان في الموعد وأبعد الكرة في الدقيقة 47.

وكاد احمد المانع أن يسجل لمنتخب العماني هدفاً مؤكداً في الدقيقة 52 لكن كرته تمر بجوار القائم الأيسر بقليل لحارس المنتخب الكويتي.

وهرعت قلوب مشجعي المنتخب العماني بإستاد مجمع السلطان قابوس في الدقيقة 58 بعدما انفرد أحمد العجب أخطر لاعبي المنتخب الكويتي بالحارس علي الحبسي لكن الأخير تمكن من تأمين الكرة وأمسكها بثبات قبل أن تمر إلى شباكه.

وعاد العجب مرة أخرى لتهديد مرمى الحارس العماني وأنفرد به ثانياً لكن كرته تخرج ضربة مرمى هذه المرة في الدقيقة 68.

وبمزدوجة خلفية رائعة حاول حسن ربيع لاعب المنتخب العماني زيارة مرمى المنتخب الكويتي، وتخرج الكرة بجوار القائم الأيسر للحارس نواف الخالدي.

وانفرد هاشم صالح بحارس منتخب الكويت في الدقيقة 83 لكن الأخير تمكن من إبعاد الكرة مانعاً هجمة خطيرة على مرمى فريقه. منقول

سِيمفُونِيـة رجُـل · 05-01-2009, 02:06 AM

مُباراة الفُرص الضائِعة

هُو أبلغ وصف لِلمُباراة ، لِكم الهجمات الضائِعة ( المُحققه ) مِن الفرِيقين
بالخصُوص مِن طرف المُنتخب الكويتي ،

كانت التوقُعات قبل المُباراة بِفُوز عُمانِي سهل ، لِعامل الأرض أولاً ، ولإن
الإستعدّادت العُمانية كانت قوّية قبل إنطلاق البطُولة ، فكُل ترِشيحات الخُبراء
والمُحللين كانت تنصّب نحُو فوز عُمانِي ، وماهِي إلا مسألة وقت لِيُحقق العُمانييون
ذلك ، خصُوصاً أن الكويتيين ، لم تكُن جاهزِيتهُم بالشكلّ الأمثل مِن خِلال التوقُف
الإضطرارِي مِن قِبل الإتحاد الدولي بِتجمِيد نشاطاتهُم لِأكثر مِن 5 شهُور ، فشتان
مابين إستعدادات المُنتخبين للدّورة ، قبل إنطلاقها ..

هذا ماكان قبل المُباراة ، بِشهادة رئِيس الإتحاد الكوِيتي المُؤقت ( أحمد الفهد ) الذِي
أكد فِي أكثر مِن تصرِيح قبل إنطلاق المُباراة ، أن المُنتخب الكوِيتي يلعب مِن دُون
ضغُوط ، وأن الجماهِير الكُويتية واقِعية وسترضى بِما سيحدُّث لِمُنتخبها أيّاً كان وأيّاً
ماحدّث ..

هذا ماكان قبل المُباراة ، لكن ماحدّث فِي المُباراة ، شيئاً آخر ، عكس ماكان يتوقعة
المُحللين والخُبراء ، أصبح المُنتخب الكوِيتي هُو المُنتخب العُمانِي ، والمُنتخب العُمانِي
هُو المُنتخب الكوِيتي ، فالمُنتخب الكوِيتي كان هُو الأخطّر ، وتفنن مُهاجِموه بإضاعة
الفُرص السهله ، خصُوصاً عن طرِيق لاعِبة ( أحمد عجب ) ، المُنتخب العُمانِي بدأ
المُباراة بِشكل مِثالِي ، مُستحِوذاً إستحواذاً شِبة كامِل على المُباراة ، وكان يُتوجب علِية
تسجِيل هدّف مُبكِر ، لِيفرِض إيقاعة على المُباراة حتى النِهاية ، لإن تقدُم الدقائِق الأولى
مِن دُون تسجِيل أيّ أهداف هُو من مصلحة المُنتخب الكوِيتي لِيأخُذ جُرعات الثِقة ، ويتجرأ
بالتقدُم إلى الأمـام ، وهذا ماحصل ، مضّت الدقائِق الأولى بِسيطرة عُمانية ، إلا أن تِلك
السيطرة لم تكُن بِتلك الخطُورة ، وتمضِي الدقائِق بِتلك السيطرة مِن دُون أيّ هجمات
مُحققة ، لِيستغِل المُنتخب الكوِيتي ويتجرأ بالتقدُم إلى الأمام ، خصُوصاً أنه يمتلِك
ثُنائِي رائِع فِي النواحِي الهجُومية على مُستوى جِداً مُميز ، يمتازان بالسُرعة والمهارة
( أحمد عجب و بدر المطوع ) ، ولولا إبدّاع الحارِس العُمانِي علي الحبسي ، وعدّم
تركِيز المُهاجمِيين الكويتيين لكانت تارِيخية على المُنتخب العُمانِي ..

مِن المُباراة ،

* لم يكُن الأدّاء العُمانِي هُو ماكان ينتظِرة جمِيع الجمهُور العُمانِي بل والخلِيجي
وظهر بِأدّاء أقل مايُقال عنه أنه مُتوسِط ، وإذا إستمر على نفس المُستوى سيجِد
نفسة خارِج البطُولة ومِن الدور الأوّل ..

* وعلى العكس تماماً كان الأدّاء الكوِيتي رائِعاً ، خصُوصاً أنه لم يلعب أيّ مُباراة
أي مُباراة رسمِية خِلال الـ 6 شهُور السابِقة ..

* أحمد عجب أضاع أكثر مِن فُرصة مُحققه كانت كفِيلة بِأن يخرُج المُنتخب الكوِيتي
بِها مُنتصِراً لكن مُجملاً كان مُستواه جيداً ، وعلى الطرف الآخر لم يَظهر عماد الحوسني
بِمُستواه المعرُوف ..

* الجمهُور العُمانِي كان حضُورة رائِعاً للغاية ، وأعتقِد أنه سيكُون العلاّمة الفارِقة
فِي جمِيع مُبارِيات البطُولة ..

* الإخراج ، بِقنوات الجزِيرة الرِياضية ، كان مُميزاً ومُذهِلاً ، فأعتِد أن إخراج البطُولة
سيكُون رائِعاً ، وأفضل مِن البطُولة السابِقة ..

خِتـامـاً إجمـالاً ..

الفريقين قدّما مُباراة رائِعة ، إلا أننـا نطمع بالمزِيد فِي المُبارِيات القادِمة ..

بوتركي!!! / شُكراً جزِيلاً ..

إشراق · 05-01-2009, 05:21 PM

تمنيت أن النقاط الثلاثة للكويت .. فربما لأول مرة أجد نفسي مشجعاً للكويت لكن أحمد عجب أضاع الفرص بعجب .

تحية بوتركي.

مغرور لكن بتواضع · 05-01-2009, 06:28 PM

صراحة كنت أشد متفائلين بأن المنتخب الكويتي راح يكون غير ..

هذا ماحصل وكان الأقرب للفوز لولا العجب ..

عموما هاردلك للكويت ..

ولكن لي عتب على جائزة أفضل لاعب في المباراة ..

الذي كانت من نصيب العماني علي الحبسي ..

والحق يقال بدر المطوع كان النجم الأبرز والأقوى في هذه المباراة ..

ولكن كالعادة تبقى جزئية المجاملات هي الفيصل في مثل هذه الأمور ..

كما حدث في الدورات السابقة وسيحدث مستقبلا ..

تحياتي للجميع ..

الملك الغائب · 05-01-2009, 10:41 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

أنا لم أشاهد إلا الشوط الثاني من المباراة . . .
وكان هناك تهديدات كويتية مكثفة على المرمى العماني
وكان هو المستحق للـ فوز بعد الآداء المفاجئ والجميل الغير متوقع في فترة إعداد سيئة جداً . . .
بـ الإضافة إلى أن أحمد عجب أضاع العديد من الفرص الثمينة . . .

ولكن وفي نهاية المطاف نقول أن المنتخب الكويتي قلب الموازين وقلب التوقعات
و رد على جميع من أستصغره وأحرج المنتخب العماني في عقر داره . . .

ومن وجهة نظري أن المنتخب العماني كسب التعادل من المنتخب الكويتي . . .

تحياتي

الملك الغائب

04-01-2009, 10:58 PM	رقم المشاركة : 1
بوتركي!!! طرفاوي بدأ نشاطه	تعادل سلبي بين عمان والكويت في افتتاح خليجي 19 حسمت نتيجة التعادل السلبي بدون أهداف مباراة المنتخب العماني ونظيره الكويتي رغم الفرص العديدة التي سمحت لكلا المنتخبين في افتتاح مباريات المجموعة الأولى ببطولة خليجي 19. واكتفى المنتخبان بحصد نقطة واحدة في افتتاح مبارياتهما بالمجموعة الأولى التي تضم أيضا منتخبي العراق والبحرين. بدأ المنتخب العماني اللقاء بالهجوم الضاغط على دفاعات المنتخب الكويتي المنظم وسيطر على العشر دقائق الأولى من المباراة لكن دون تهديد مؤثر على حارس الأزرق نواف الخالدي. وتحصل عماد الحوسني مهاجم المنتخب العماني والريان القطري على بطاقة صفراء من الحكم الأوزباكستاني رافشان أرماتوف في الدقيقة السادسة بعد أن قام بالتمثيل داخل منطقة جزاء المنتخب الكويتي. ومع الدقيقة 11 أعلن أحمد العجب عن أول هجمات المنتخب الكويتي الخطيرة بعد أن استغل هجمة مرتدة منظمة وأستقبل تمريرة بدر المطوع داخل منطقة الجزاء لكنها تضيع بعد أن مرت بجوار القائم الأيمن للحارس على الحبسي. واصل المنتخب العماني سيطرته على الشوط الأول، واستمر المنتخب الكويتي في تأمين دفاعاته مستغلا هجماته المرتدة التي كانت تسفر عن هدف في الدقيقة 23 بعد تصويبه قوية من خارج منطقة الجزاء عن طريق صالح الشيخ لكنها خرجت ضربة مرمى. وضاع على المنتخب العماني أخطر فرصه في الشوط الأول في الدقيقة 37 بعد أن وصلت الكرة لحسن ربيع بعد جملة تكتيكية ممتازة، سددها فوق عارضة الحارس نواف الخالدي. ومع بداية الشوط الثاني كاد أحمد عجب أن يخطف الهدف الأول للكويت بعد أن حول برأسه الكرة نحو شباك المنتخب العماني لكن الحارس المتألق على الحبسي كان في الموعد وأبعد الكرة في الدقيقة 47. وكاد احمد المانع أن يسجل لمنتخب العماني هدفاً مؤكداً في الدقيقة 52 لكن كرته تمر بجوار القائم الأيسر بقليل لحارس المنتخب الكويتي. وهرعت قلوب مشجعي المنتخب العماني بإستاد مجمع السلطان قابوس في الدقيقة 58 بعدما انفرد أحمد العجب أخطر لاعبي المنتخب الكويتي بالحارس علي الحبسي لكن الأخير تمكن من تأمين الكرة وأمسكها بثبات قبل أن تمر إلى شباكه. وعاد العجب مرة أخرى لتهديد مرمى الحارس العماني وأنفرد به ثانياً لكن كرته تخرج ضربة مرمى هذه المرة في الدقيقة 68. وبمزدوجة خلفية رائعة حاول حسن ربيع لاعب المنتخب العماني زيارة مرمى المنتخب الكويتي، وتخرج الكرة بجوار القائم الأيسر للحارس نواف الخالدي. وانفرد هاشم صالح بحارس منتخب الكويت في الدقيقة 83 لكن الأخير تمكن من إبعاد الكرة مانعاً هجمة خطيرة على مرمى فريقه. منقول

05-01-2009, 02:06 AM	رقم المشاركة : 2
سِيمفُونِيـة رجُـل مشرف سابق	رد: تعادل سلبي بين عمان والكويت في افتتاح خليجي 19 مُباراة الفُرص الضائِعة هُو أبلغ وصف لِلمُباراة ، لِكم الهجمات الضائِعة ( المُحققه ) مِن الفرِيقين بالخصُوص مِن طرف المُنتخب الكويتي ، كانت التوقُعات قبل المُباراة بِفُوز عُمانِي سهل ، لِعامل الأرض أولاً ، ولإن الإستعدّادت العُمانية كانت قوّية قبل إنطلاق البطُولة ، فكُل ترِشيحات الخُبراء والمُحللين كانت تنصّب نحُو فوز عُمانِي ، وماهِي إلا مسألة وقت لِيُحقق العُمانييون ذلك ، خصُوصاً أن الكويتيين ، لم تكُن جاهزِيتهُم بالشكلّ الأمثل مِن خِلال التوقُف الإضطرارِي مِن قِبل الإتحاد الدولي بِتجمِيد نشاطاتهُم لِأكثر مِن 5 شهُور ، فشتان مابين إستعدادات المُنتخبين للدّورة ، قبل إنطلاقها .. هذا ماكان قبل المُباراة ، بِشهادة رئِيس الإتحاد الكوِيتي المُؤقت ( أحمد الفهد ) الذِي أكد فِي أكثر مِن تصرِيح قبل إنطلاق المُباراة ، أن المُنتخب الكوِيتي يلعب مِن دُون ضغُوط ، وأن الجماهِير الكُويتية واقِعية وسترضى بِما سيحدُّث لِمُنتخبها أيّاً كان وأيّاً ماحدّث .. هذا ماكان قبل المُباراة ، لكن ماحدّث فِي المُباراة ، شيئاً آخر ، عكس ماكان يتوقعة المُحللين والخُبراء ، أصبح المُنتخب الكوِيتي هُو المُنتخب العُمانِي ، والمُنتخب العُمانِي هُو المُنتخب الكوِيتي ، فالمُنتخب الكوِيتي كان هُو الأخطّر ، وتفنن مُهاجِموه بإضاعة الفُرص السهله ، خصُوصاً عن طرِيق لاعِبة ( أحمد عجب ) ، المُنتخب العُمانِي بدأ المُباراة بِشكل مِثالِي ، مُستحِوذاً إستحواذاً شِبة كامِل على المُباراة ، وكان يُتوجب علِية تسجِيل هدّف مُبكِر ، لِيفرِض إيقاعة على المُباراة حتى النِهاية ، لإن تقدُم الدقائِق الأولى مِن دُون تسجِيل أيّ أهداف هُو من مصلحة المُنتخب الكوِيتي لِيأخُذ جُرعات الثِقة ، ويتجرأ بالتقدُم إلى الأمـام ، وهذا ماحصل ، مضّت الدقائِق الأولى بِسيطرة عُمانية ، إلا أن تِلك السيطرة لم تكُن بِتلك الخطُورة ، وتمضِي الدقائِق بِتلك السيطرة مِن دُون أيّ هجمات مُحققة ، لِيستغِل المُنتخب الكوِيتي ويتجرأ بالتقدُم إلى الأمام ، خصُوصاً أنه يمتلِك ثُنائِي رائِع فِي النواحِي الهجُومية على مُستوى جِداً مُميز ، يمتازان بالسُرعة والمهارة ( أحمد عجب و بدر المطوع ) ، ولولا إبدّاع الحارِس العُمانِي علي الحبسي ، وعدّم تركِيز المُهاجمِيين الكويتيين لكانت تارِيخية على المُنتخب العُمانِي .. مِن المُباراة ، * لم يكُن الأدّاء العُمانِي هُو ماكان ينتظِرة جمِيع الجمهُور العُمانِي بل والخلِيجي وظهر بِأدّاء أقل مايُقال عنه أنه مُتوسِط ، وإذا إستمر على نفس المُستوى سيجِد نفسة خارِج البطُولة ومِن الدور الأوّل .. * وعلى العكس تماماً كان الأدّاء الكوِيتي رائِعاً ، خصُوصاً أنه لم يلعب أيّ مُباراة أي مُباراة رسمِية خِلال الـ 6 شهُور السابِقة .. * أحمد عجب أضاع أكثر مِن فُرصة مُحققه كانت كفِيلة بِأن يخرُج المُنتخب الكوِيتي بِها مُنتصِراً لكن مُجملاً كان مُستواه جيداً ، وعلى الطرف الآخر لم يَظهر عماد الحوسني بِمُستواه المعرُوف .. * الجمهُور العُمانِي كان حضُورة رائِعاً للغاية ، وأعتقِد أنه سيكُون العلاّمة الفارِقة فِي جمِيع مُبارِيات البطُولة .. * الإخراج ، بِقنوات الجزِيرة الرِياضية ، كان مُميزاً ومُذهِلاً ، فأعتِد أن إخراج البطُولة سيكُون رائِعاً ، وأفضل مِن البطُولة السابِقة .. خِتـامـاً إجمـالاً .. الفريقين قدّما مُباراة رائِعة ، إلا أننـا نطمع بالمزِيد فِي المُبارِيات القادِمة .. بوتركي!!! / شُكراً جزِيلاً .. توقيع سِيمفُونِيـة رجُـل : * جَربْتُ أَلفَ مَحَبةٍ ومَحَبةٍ فَوَجدْتُ أَفْضَلَهاَ مَحَبةَ ( ذَاتِيِ )

05-01-2009, 05:21 PM	رقم المشاركة : 3
إشراق مشرف سابق	رد: تعادل سلبي بين عمان والكويت في افتتاح خليجي 19 تمنيت أن النقاط الثلاثة للكويت .. فربما لأول مرة أجد نفسي مشجعاً للكويت لكن أحمد عجب أضاع الفرص بعجب . تحية بوتركي. توقيع إشراق : الأندية غير الناجحة أمامها حل من اثنين إما الاعتراف بتفوق الهلال والعمل على منافسته وهذا عمل صعب. أو اختيار الحل الأسهل: المكابرة والتشكيك في إنجازات الأندية الناجحة مثل الهلال ..!

05-01-2009, 10:41 PM	رقم المشاركة : 5
الملك الغائب طرفاوي نشيط	رد: تعادل سلبي بين عمان والكويت في افتتاح خليجي 19 بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آل محمد أنا لم أشاهد إلا الشوط الثاني من المباراة . . . وكان هناك تهديدات كويتية مكثفة على المرمى العماني وكان هو المستحق للـ فوز بعد الآداء المفاجئ والجميل الغير متوقع في فترة إعداد سيئة جداً . . . بـ الإضافة إلى أن أحمد عجب أضاع العديد من الفرص الثمينة . . . ولكن وفي نهاية المطاف نقول أن المنتخب الكويتي قلب الموازين وقلب التوقعات و رد على جميع من أستصغره وأحرج المنتخب العماني في عقر داره . . . ومن وجهة نظري أن المنتخب العماني كسب التعادل من المنتخب الكويتي . . . تحياتي الملك الغائب توقيع الملك الغائب : . . .: الملك الغائب :.

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)