لاحول و لا قوة الابالله..امرأة تتعرض للضرب كل ثلاث دقائق في تركيا

[البطل]

امرأة تتعرض للضرب كل ثلاث دقائق في تركيا
منقول

إسطنبول: د ب أ

ذكرت إحصائية للشرطة أن امرأة تتعرض للضرب في تركيا كل ثلاث دقائق حيث ارتفع عدد النساء اللاتي تعرضن للعنف في تركيا عام 2006 بنسبة 76% ليصل إلى 73 ألف حالة مقابل 41 ألف حالة خلال نفس الفترة من عام 2005. ولم تذكر الإحصائية التي نشرتها الصحف أمس أسباب هذا الارتفاع الكبير.
وبشكل عام سجلت الشرطة التركية عامي 2005 و 2006 أكثر من 333 ألفا من "أعمال العنف المرتبطة بأفعال تستوجب العقوبة" ضد المرأة. وبلغ عدد اللاتي قتلن خلال العام الماضي في تركيا 842 امرأة.
في الوقت نفسه ارتفع عدد محاولات الانتحار التي تندفع إليها النساء غالبا في تركيا لأسباب لها علاقة بشرف الأسرة حيث بلغ عدد محاولات الانتحار بينهن عام 2006 نحو 5852 حالة وهو ما يعادل تقريبا عدد محاولات الانتحار المسجلة عام 2005

هذا من العلمانية و البحث عن الذات في اوروبا

الحمدلله ان شاء الله ما توصل عندنا لهذا الحد
(الاسلام هو الحل

منقول

 

 

[منتديات المبرز]

لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

الله يعز الاسلام

 

 

[البطل]

شكرا على مروك الطيب

و دي كان عطيت رايك

في تعرض المراة للضرب

 

 

[المشرد]

ليش عاد كل القسوة هذي مع النساء صج ناس ما تعرف اتقدر النساء .........

 

 

[البطل]

شكرا على مرورك الجميل

 

 

[بنت الحسا]

ياربي شالعذاب

الحمد لله على نعمة الاسلام

مشكوور أخوي البطل

 

 

[الساهرة]

كل شي بالدنيا تطور وتغير الا معاملة النساء بهذا الأسلوب لان اسلوب همجي مثل الذين عاصرو وعاشو في العصر الحجري
هل لأن المرأه ضعيفه ولا حول لها ولا قوة ؟؟هل ضعف الجسد هو من جعلها ارضا يداس عليها ؟

لا ادري متى سوف يتغير تفكير الناس ؟؟

الحمد لله على نعمة الاسلام

مشكور اخوي البطل

تحياتي
الساهرة

 

 

[البطل]

شكرا على رايك و تعليقيك الطيب

 

 

[القائد الصغير]

أين المشاعر ؟؟؟؟؟؟
إن الله يمهل لا يهمل وانا شخصيا أكره القساوة وجنوني المشاعر
تعرفون ليش لأني :::: همس المشاعر :::::

 

 

[البطل]

عاشق زيدان

صدقت
ان الله يمهل و لا يهمل

 

 

[الطيب200]

بكل صراحة ان الذي اعطى المراة حقوقها في الواقع هو المشرع الأسلامي الذي خلق المراة وهو العالم بها وقد وضع هذه الأحكام في الشريعة الأسلامية التي جاء بها النبي الكريم ( ص) الذي طبقها في حياته العملية ونرى التاريخ يصور الزهراء (ع) في هالة من الروعة والجمال الذي يشهد به العالم حين أن المراة الغربية تسعى الى رسم الحجاب في القانون الوضعي نرى خلاف ذلك المراة العربية ترفض الحجاب بزعم انه يسلبها من حقوقها الشخصية وهاهيه تقع في شر اختيارها ...
وتضع السبب في الرجل وتنسى نفسسها التي وحدها اختارت هذا الأسلوب من الحياة ....
نصيحة الى كل أمراة تحب الأسلام ان تعود الى حجابها الأسلامي الصحيح الذي يسترها ....

 

 

[البطل]

شكرا على مروك الطيب

و تعليقيك الجميل الذي اثر الموضوع

الطيب 200
ما قصرت