العودة   منتديات الطرف > الواحات الإسلامية > ۞ ۩ ۞ الواحة الإسلامية ۞ ۩ ۞




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 24-05-2007, 12:41 PM   رقم المشاركة : 1
محمد الموسى
طرفاوي مشارك
 
الصورة الرمزية محمد الموسى
 






افتراضي الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك

بسم الله الرحمن الرحيم

ولوجود الطاعنين بالإسلام في كل جيل ولتشويه الحقيقة في ذلك فإنهم وصفوه بأنه يحتقر المرأة ويذلها، ويريد أن يشل أي نشاط لها في المجتمع.

والواقع الذي يشهد به الوجدان وبكل وضوح هو أن الدين الإسلامي فقط هو الذي حفظ لها قدسيتها وأهميتها في المجتمع، بخلاف الكثير من الاتجاهات الأخرى التي تدعي لنفسها القيام بذلك، والواقع يشهد بخلاف ما يدعون، بل إنهم حولوها إلى كائن رخيص ليس له أي قداسة واحترام. وإنما أصبحت في نظرهم عبارة عن لعبة بسيطة ينفسون بها عن شهواتهم الحيوانية، وقد حولوها من كيان مليء بالرحمة والشفقة والإنسانية إلى أداة يزجونها في غير ما خلقت له، فجنوا بذلك عليها وعلى أجيال عديدة إنعدم عندهم الزخم العاطفي والكمية الواسعة من الرحمة والحنان، ففقدوا بذلك الكثير من مقومات الحياة الشفافة المليئة بالكرامة والاحترام، وتحولوا إلى شعوب تهتم بملذاتها الدنيوية والضياع خلف بهارج فارغة ليس لها أي محتوى حقيقي يمد البشرية بالخير والعطاء. لأنهم قد أفشلوا المدرسة التي يقول عنها الشاعر:

الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق

وليست الصيانة التي يريدها الإسلام للمرأة هو التقييد لحريتها أو التعطيل لها كما يدعون، لأنهم لم يفهموا المعنى الحقيقي للحرية، فأخذوا يعرفونها بتعاريف ليس لها قيمة حقيقية، ولم يقتربوا من المعنى الحقيقي للحرية إطلاقاً فأضلهم الشيطان وأضلوا الكثير من شعوبهم مع شديد الأسف.

ولم يقتصروا على ذلك فقط وإنما أرادوا أن يصدروا لشعوبنا هذه المفاهيم الخاطئة ليخدعونا بها وليجرونا إلى النار التي التهمتهم، وأحسوا بها أنها انتهت بهم إلى سوء العاقبة وخسران الدنيا والآخرة.

وإلا فأي نبي من الأنبياء الذين يؤمنون بهم كان بهذا المستوى أو أقل من هذا المستوى من الانحلال الذي يعيشونه الآن. بل إننا نعلم وهم يعلمون أيضاً أن كل الأنبياء كانوا بمستوى القمة من الانقياد للأوامر الإلهية والالتزام بمختلف التعاليم التي يسيرون على أساسها ويربون مجتمعاتهم عليها، ولم نجد أي نبي من الأنبياء يدعو إلى التسيب الخلقي أو الخلاعة أو المجون أو التحلل من القيم والأعراف المنضبطة.

ولسنا بحاجة إلى أخلاقهم البعيدة عن أخلاق كل الأنبياء(عليهم السلام) بما فيهم موسى وعيسى(عليهما السلام)، وليس لهم أن يطعنوا بالإسلام الذي أعطى للمرأة كامل حقوقها كما أعطى للرجل كامل حقوقه.

وليس إعطاء الحق الكامل للمرأة يلزم بالضرورة مساواتها بالرجل من كل الجهات وذلك لعدة اختلافات بين الرجل والمرأة من الناحية الفسيولوجية والنفسية والعاطفية والاجتماعية وغير ذلك، وهذا ما يذعنون له بكل تأكيد. فيكون إعطائها كامل حقوقها مع الأخذ بنظر الاعتبار لهذه الفوارق قطعاً.

وهذه الفوارق التي أشرنا لها هي في أصل خلقتها بحسب الحكمة الإلهية لا لأجل نقص في خلقتها. وإنما تمام الخلقة لها بما يناسب الهدف الإلهي من خلقها هو أن تكون بهذه الكيفية، كما أن تمام الخلقة للرجل بما يناسب الهدف الإلهي من خلقه هو أن يكون بهذه الكيفية.

فليس فيهما نقص من هذه الجهة إلا ما يشتركان به من النقص الحقيقي أمام الله سبحانه وتعالى. وإلا فهما معاً مشمولان لقوله تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم".

وعلى المرأة ألا تنخدع أمام هذه الصيحات الغربية التي يريد الأعداء من ورائها إخراجها من المستوى الرفيع التي هي فيه من العفة والنزاهة والكرامة التي حفظت لها بفضل التعاليم الإسلامية، وعليها أن تفهم الأحكام الشرعية فهماً حقيقياً، وليس لها أن تفهم الأمر بشكل خاطئ وساذج لمجرد أن أتباع الشيطان يريدون أن يتطفلوا على تعاليمنا وأحكامنا فيحاولون إفهامنا إياها بشكل غير صحيح وبعيد عن المحتوى الحقيقي الذي أراده الإسلام.

وكثيرة هي الأحكام التي ينبغي أن نقف عندها ونفهمها فهماً صحيحاً ينسجم مع التربية التي يريدها الله سبحانه وتعالى للمجتمع عموماً وللمرأة بشكل خاص، ولضيق الوقت عن استقصائها هنا فإنه يمكن مراجعة المصادر التي كتبت عن ذلك، وإنما أريد الآن تسليط الضوء على بعض الأحكام الشرعية وبشكل مختصر.

فمنها: عدم جواز تقليد المرأة حتى مع بلوغها رتبة الاجتهاد.

ومنها: عدم جواز تصدي المرأة للقضاء.

ومنها: عدم قبول شهادة المرأة في إثبات الهلال.

وغير ذلك مما قد ينفِّر المرأة من ذلك ويجعلها تفهم أنها محتقرة من قبل الإسلام، أو قد يصور لها الأعداء ذلك ويستغلون أمثال هذه المسائل في شريعتنا.

ولكن الحقيقة هي خلاف ذلك تماماً، وإنما أراد الإسلام من ذلك تكريمها والمحافظة عليها واحترام مكانتها وذلك لأن هذه الأعمال تجعلها عرضة للاختلاط بالرجال وازدياد الاتصال بهم، وهذا ما يتنافى مع الهدف الذي خلقت لأجله، وإذا كان في الإمكان إبعادها عن جملة من هذه الأعمال فإنه هو الراجح وإن كنا قد رأيناه في بعض الأحكام الأخرى يبيح لها الاتصال بالرجال مع حفظ الحدود الشرعية.

فإنه يمكن أن يقال أن هناك مسلكين مختلفين للمرأة قد استوعبت كل واحد منهما بعض النصوص والأحكام الشرعية.

أما المسلك الأول فهو المسلك العام للمرأة بحيث يجوز لها الخروج إلى العمل أو إلى السوق أو لقضاء بعض الحوائج ضمن الآداب العامة الإسلامية وضمن الحدود التي رسمتها الشريعة.

وأما المسلك الثاني فهو مسلك الصيانة المركزة والخدر المكثف بحيث تنفصل عن مجتمع الرجال تماماً وهو ما أكدت عليه الزهراء(عليها السلام) عندما سألها أبوها رسول الله(صلى الله عليه وآله) بقوله: بنية ما يزين المرأة فقالت: "أن لا ترى رجلاً ولا يراها رجل". وهذا لا يكون إلا بانفصالها التام عن مجتمع الرجال.

وهذا المسلك الثاني إنما هو مسلك استحبابي وليس وجوبياً وإنما هو لمن تريد الخطوات المتقدمة في سيرها وتكاملها نحو الله سبحانه وتعالى. وهو المسلك الذي حرص أهل البيت(عليهم السلام) على تطبيقه في نسائهم وبناتهم.

وهذا ما يفسر لنا على سبيل المثال عدم ذكر التاريخ للأعم الأغلب من تفاصيل حياة العقيلة زينب(عليها السلام)، وإنما تسلطت عليها الأضواء في واقعة الطف فقط، حينما اقتضت المصلحة العامة والحكمة الإلهية أنها تتصدى لذلك العمل الذي قامت به مع أخيها الحسين(عليه السلام)، بينما نراها قبل واقعة الطف وبعدها منسحبة عن المجتمع تماماً.

وعلى أي حال فإن كلا المسلكين جيدان وطيبان ومبرءان للذمة أمام الله سبحانه وتعالى، ولكن الثاني أفضل أكيداً وأكثر أجراً بلا إشكال.

فعندما يجيز الإسلام للمرأة أن يقلدها الآخرون عند بلوغها لرتبة الاجتهاد فإنها ستكون عرضة للنظر واتصال الآخرين بها، وكذلك الحال بالنسبة إلى تصديها للقضاء، والأمر كذلك عندما يسمح لها بإدلائها بالشهادة في رؤية الهلال. فهذا من الحكم التي ندركها من وراء منعها عن كل ذلك للمحافظة على صيانتها وخدرها وابتعادها عن المجتمع عموماً، لكي تتفرغ إلى مهامها التي ألقيت على عاتقها، وهي مهام عظيمة وكبيرة جداً تحفظ للمجتمع تماسكه وحفاظه على مقوماته التي تنتهي به إلى الخير والصلاح. والتي بتفريطها يفرط بالمجتمع ككل وينتهي الأمر به إلى نتائج لا تحمد عقباها.

فالمسؤولية الملقاة عليها كبيرة وليست هي بعاطلة عن العمل كما يريد البعض أن يصور ذلك، وإنما قرنها القرآن الكريم بالكثير من آياته بالرجال وحمَّلهما معاً المسؤولية أمام الله سبحانه وتعالى لتحقيق أهدافه والالتزام بطاعته كقوله تعالى: "إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً". وقوله تعالى: ﴿ والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم* وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم* ﴾ .

إلى غير ذلك من الآيات التي تحدد مسؤوليات المرأة كما تحدد مسؤوليات الرجل، فلا فرق بينهما في وجوب الالتزام بطاعة الله سبحانه وتعالى، مع اختلاف يسير ببعض الأعمال لوجود الاختلافات التي أشرنا لها بحسب الحكمة الإلهية.

وليست الحرية هي التحرر من الالتزام أو عدم التقيد بأي شيء من القيود، فإنه لا أحد يقول بذلك وإنما دعاة الحرية الزائفة يقولون بضرورة التزام كلا الجنسين بحدود القوانين الوضعية التي هم يلتزمون بها، فلماذا لا يقتنعون بالتزامنا بشريعتنا من كلا الجنسين مع أنها سماوية من الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لا يشرع عبثاً، وإنما كل أحكامه إنما هي مطابقة لموازين العدل الحقيقية.
والحرية الحقيقية إنما هي التحرر من النفس الأمارة بالسوء والتحرر من العبودية لغير الله سبحانه وتعالى.

وعلى المرأة أن تلتفت إلى حجم مسؤولياتها الكبيرة الملقاة على عاتقها في هذه الظروف التي نمر بها الآن، فإن دورها كبير مع زوجها أو مع أولادها أو مع أخيها أو مع أي فرد من أفراد أسرتها أو مجتمعها. وهي شريكة الرجل بهذه الواجبات وليس لها أن تجعله وحده في الميدان، وإنما هو بحاجة ملحة إلى مساندته من قبلها والوقوف إلى جانبه في هذه المحنة التي تعم الجميع.
وعليها أن تكون أداة فاعلة من موقعها التي هي فيه لإحباط كل المؤامرات التي تحيط بنا جميعاً وتريد النيل منا بشكل كامل. وعليها أن تتمتع بوعي كامل وبإدراك واسع لكل ما يعينها في النجاح في هذه الامتحانات العسيرة.


الشيخ أسعد الناصري

 

 

 توقيع محمد الموسى :
الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك
محمد الموسى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-05-2007, 11:17 AM   رقم المشاركة : 2
ميرزا ياسر
طرفاوي بدأ نشاطه






افتراضي رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك

نعم أسهبت فأجدت عزيزي محمد الموسى ,,,,
وهذا الشتات وهذه الجرائم عندهم لأنهم أخطؤ في فهم معنى الأسلام لحقوق المرأة
بصراحة قراءة ممتعة وإلمام بالموضوع
من الأفضل الى الأفضل
تحياتي

 

 

ميرزا ياسر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-05-2007, 11:18 AM   رقم المشاركة : 3
ميرزا ياسر
طرفاوي بدأ نشاطه






افتراضي رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك

نعم أسهبت فأجدت عزيزي محمد الموسى ,,,,
وهذا الشتات وهذه الجرائم عندهم لأنهم أخطؤ في فهم معنى الأسلام لحقوق المرأة
بصراحة قراءة ممتعة وإلمام بالموضوع
من الأفضل الى الأفضل
تحياتي

 

 

ميرزا ياسر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-05-2007, 06:06 AM   رقم المشاركة : 4
زهرة اللوتس
مشرفة عالم المرأة
 
الصورة الرمزية زهرة اللوتس
 






افتراضي رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك


اللهم صل ّ على محمد وآل محمد ..

تعامل هذه الصيحات الغربية العدوانية المرأة كالحيوان الأهلي وربما تجد بعضهم يعاملها بالتبعية .. ومنهم من ينادي بالحرية واستقلال المرأة وأن لها التصرف المطلق في كل شيء ..

أي نظام هذا ؟؟ أي حياة هذه ؟؟

والذي أراد تشويه صورة المرأة في ظل الاسلام القرآني المتكامل ... !!

والذي يحوط المرأة بحصن محافظ على الشرف ومؤدي للرفعة .. ويعمل في حفظ وصيانة كرامة المرأة .. لها من الحقوق والواجبات كما على الرجل .. وكما ذكرتم الاختلاف بين الذكر والانثى يفرض أن تكون لأحدهما حقوق دون الآخر ..



لك ِ حق التملك .. لكِ حق تقرير المصير .. حق الدخول في ساحة المجتمع والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. دخولك ِ في نظام الجزاء ... وووو


وافضل ماأعطاك الاسلام ياأختي .. احترام جسدك .. حفظك ِ وصانك حتى لاتنتهز كرامتك عن طريق الحجاب عن طريق الزواج .. عن وعن ..



وكل هذا .....!! تجد البعض للأسف ... ......... !!



وللأسف على الرغم هذا الاحترام الكبير من قبل الاسلام للمرأة .. تجد بعضهن تتأثر بالثقافة الغربية منادية بالحقوق ...!!


أحسنتم أخي محمد الموسى ..

استمتعت جدا بقراءة الموضوع .. واسمح لي على الإضافة

وفقكم الله ..

 

 

 توقيع زهرة اللوتس :
يوسُف الضائع لابد أن يعودَ إلى كنعان
زهرة اللوتس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-05-2007, 04:00 PM   رقم المشاركة : 5
حامل المسك
نائب المشرف العام
 
الصورة الرمزية حامل المسك
 







افتراضي رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك

النبي الأكرم صلى الله عليه وأله جعل من المرأة في شخص الزهراء القدوة
نعم وكما نقلت عن الشيخ
وعلى المرأة أن تلتفت إلى حجم مسؤولياتها الكبيرة الملقاة على عاتقها في هذه الظروف التي نمر بها الآن، فإن دورها كبير مع زوجها أو مع أولادها أو مع أخيها أو مع أي فرد من أفراد أسرتها أو مجتمعها. وهي شريكة الرجل بهذه الواجبات وليس لها أن تجعله وحده في الميدان، وإنما هو بحاجة ملحة إلى مساندته من قبلها والوقوف إلى جانبه في هذه المحنة التي تعم الجميع.
وعليها أن تكون أداة فاعلة من موقعها التي هي فيه لإحباط كل المؤامرات التي تحيط بنا جميعاً وتريد النيل منا بشكل كامل. وعليها أن تتمتع بوعي كامل وبإدراك واسع لكل ما يعينها في النجاح في هذه الامتحانات العسيرة.

نقل موفق ورائع لكن نحتاج الى وعي مع النفس لك شكري وتقديري

 

 

 توقيع حامل المسك :
رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك

رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك رد: الزهراء (ع) قدوة المرأة المعاصرة .. دروس ومسالك
عَلَّمَتْنِي الْحَيَاة..ان أَجَعَل قَلْبِي مَدِيْنَة..بُيُوْتِهَا الْمَحَبَّة..وَطَرِيْقُهَا التَّسَامُح وَالْعَفْو وَأَن اعْطِي وَلَا أَنْتَظِر الْرَّد عَلَى الْعَطَاء ..وَأَن اصَدِق مَع نَفْسِي قَبْل أَن اطْلُب مِن أَحَد أَن يَفْهَمُنِي ..وَعَلَّمْتَنِي أَن لاأَندُم عَلَى شئ وَأن اجْعَل الْامَل مِصْبَاحَا يُرَافقُنِي فِي كُل مَكَان وَأَن احْتُفِظ بِأَحْزَانِي فِي قَلْبِي وَأَن ارْسِم الْبَسْمَة عَلَى شَفَتِي حَتَّى لاأَحْزن الْنَّاس
حامل المسك غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 08:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد