![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
المراقب العام
|
![]() ![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |[ المُعَلِّمْ ] قالب جامد .. وسيناريو ركيك | لا تزال العملية التعليمية في المملكة العربية السعودية تعاني من الفشل الذريع في تقديم وإخراج نتاج علمي تربوي يساهم في إحداث نقلة نوعية على المستوى الفكري والمعرفي للطالب، ويتوائم مع متطلبات الحاضر واحتياجات المستقبل، الأمر الذي يستلزم إعادة تأسيس بنية تعليمية جديدة، ورسم سياسات تربوية حديثة، تأخذ على عاتقها النهوض بالعملية التعليمية من حضيض الرتابة والتقهقر، إلى فضاء الوعي والمعرفة بكل ما تحويه العبارة من معنى. " المعلم " .. لقب مميز يحمل جميع صور القداسة ودلالات الحسن والجمال، كيف لا ؟ وهو المربي الفاضل رمز العلم النافع والعقل الراجح ، أهلٌ للثقة، وصوت للحكمة، ومثالٌ للخير والصلاح. قد يشعر القارئ بأن ثمة مبالغة مفرطة ومثالية فاحشة في وصفي لهذا الملاك الجميل، لكن أليست هذه الكلمات الإنشائية والعبارات المنمقة والشعارات الجميلة هي ما يُردد ويُكتَب دائماً عند الحديث عن فضل ومقامات المعلم ؟ بالتأكيد واقعنا الحقيقي يرفض الكثير من هذه الشعارات الرنانة التي قلما تجد من يناسبها من العاملين في سلك التعليم !! فشخصية المعلم في مدارسنا شخصية مثقلة بالعيوب والمساوئ التي تطغى على المشهد العام بصورة لا تتفق والدور الرسالي للمعلم، ولا تتناغم والأداء التربوي المفترض منه، ومن هذه العيوب التي تلحق في كثيرٍ من الأحيان ببقية منسوبي الإدارة المدرسية كالمدير والوكيل والمرشد الطلابي .. ما يلي : 1- الحضور الباهت في أوساط الطلاب، والتواجد بقالب تقليدي جامد، لا يتجاوز حدود المنهج الدراسي، بحيث لا يسهم المعلم من خلال موقعيته في ملامسة هموم الحياة والتفاعل مع قضايا الواقع، والمساهمة في تنمية شخصية الطالب وتطوير تفكيره وإكسابه المهارات الاجتماعية اللازمة. 2- استحضار العلاقة النمطية بين الرئيس والمرؤوس، في التعامل مع الطلاب، وعدم تكوين علاقة أخوية تمنح الطالب الاطمئنان والارتياح الكافي للنقاش والحوار والنقد، والتعبير عن همومه ومشاعره. 3- التعصّب للذات والمكابرة والتملّص من المسؤولية، عند مواجهة حقيقة معينة أو انتقاد أو رأي أو فكرة مخالفة ويزداد الأمر سوءًا عند ممارسة شيء من التسلط والإرهاب الفكري ضد الطالب, عند الشعور بالضعف أو الهزيمة ! ناهيك عن التعاطي مع الطالب بصفته غير مكتمل الأهلية، قاصراً عن إدراك الأمور وتقييم الأفكار بالشكل الصحيح. 4- الوقوع تحت تأثير العواطف والانفعالات والأمزجة الشخصية في قراءة المواقف وتقييم الأحداث، وعند استصدار الأحكام واتخاذ القرارات، حيث يفتقد الكثير من المعلمين للحكمة والاتزان والموضوعية، في التعاطي مع تصرفات الطلاب وسلوكياتهم المختلفة، فيتصرفون كـ "العوام" تارة ، و"المراهقين" تارة أخرى، ومن هذه التصرفات ما يلي: - الغضب العارم والانفعال السريع عند أتفه الأسباب، والارتجال والتسرع في إصدار عقوبات مبالغ فيها. - التهديد / العقاب الجماعي عند صدور الخطأ من فرد أو عدد محدود من الطلاب ! - التعامل مع الطالب بروح التشفي والانتقام، حيث الترصد له والتشهير به وتأليب المعلمين عليه وتبادل الانطباعات السيئة تجاهه . المشكلة ( من وجهة نظري الخاصة ) تتلخص في بضعة أسباب قد تأتي فرادى أو مجتمعة، ومنها ما يلي: 1- خضوع الفرد( المعلم أو غيره ) للبرمجة التلقائية التي تشربها عفوياً من محيطه الاجتماعي، والانطلاق منها في نمط تفكيره وأسلوب حياته وممارسة أفعاله ووضع تصوراته ، دون أن يكون هناك أي دور ملموس أو تأثير يُذكَر للمؤهل العلمي الذي يحمله، أو الوظيفة التي يعمل بها، في إحداث تغيير نوعي في بنيته الذهنية أو منهجه السلوكي. 2- ضعف التأهيل العلمي وقلة الكفاءة الوظيفية، المصحوبة أحياناً بشيء من قلة الوعي وغلبة الطباع وسيطرة نوازع السوء، وعدم استشعار الأمانة الوظيفية والمسؤولية التربوية الملقاة على عاتق المعلم.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
المراقب العام
|
![]() ملاحظة هامة : موضوعي أعلاه هو نتاج قراءة شخصية مختصرة لشخصية المعلم في مدارسنا، وهذا لا يعني عدم وجود نماذج يحتذى بها ويشار إليها بالبنان، فقد أحببت معلماً طالما ذكرته بخير بين زملائي حتى بعد تخرجنا من الثانوية العامة ، فقد تمكن من خلال " الكاريزما " التي يتمتع بها، من التوغل في قلوب ونفوس الطلاب وإثراء عقولهم بالعطاء الثقافي والمعرفي المتدفق من خبرته العلمية وخلفيته الثقافية سواءًا داخل إطار المنهج أو خارجه. إنه بحق مثال للإنسان العاقل الناضج في تفكيره وآليات سلوكه، المنفتح على الذات والعالم والثقافة بشكل حضاري حيث تفاعله الحي مع هموم الحاضر وتحديات المستقبل، وقراءته الواعية والعميقة للواقع واحترافيته العالية في ربط الحياة المدرسية بالحياة العامة للطالب .
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي فائق النشاط
|
![]() اللهم صل على محمد وآل محمد كم يسعدني التواجد بين صفحاتك اخي اول الغيث .. ![]() في الحقيقه لم اكن اتوقع ان الموضوع سيحوي كل هذا الجميل من خلال العنوان المظلوم بالنسبة لجمال المضمون ما ذكرته اخي اول الغيث هو واقع نعيشه حقيقة في جميع العناصر المذكوره وقد رايتها مختلفة هنا .. حيث اعيش الآن ![]() لنبدأ من هنا .. 1- الحضور الباهت في أوساط الطلاب، والتواجد بقالب تقليدي جامد، لا يتجاوز حدود المنهج الدراسي، بحيث لا يسهم المعلم من خلال موقعيته في ملامسة هموم الحياة والتفاعل مع قضايا الواقع، والمساهمة في تنمية شخصية الطالب وتطوير تفكيره وإكسابه المهارات الاجتماعية اللازمة. في المجتمعات الاخرى مما رأيت ان المدرس يبحث عن مفاتيح الطالب فلا يترك طريقا فيه للطالب من فائدة .. لا اتكلم عن طرق الدراسه بل عن طرق كيف تستطيع الدراسه .. وما هي الطرق الاسرع والافضل للوصول لما ينبغي الوصول اليه . 2- استحضار العلاقة النمطية بين الرئيس والمرؤوس، في التعامل مع الطلاب، وعدم تكوين علاقة أخوية تمنح الطالب الاطمئنان والارتياح الكافي للنقاش والحوار والنقد، والتعبير عن همومه ومشاعره. بمجرد دخول الطالب للصف واذا بالمدرس يبدأ بالترحيب سواء كنت متأخرا او في الوقت المحدد , ومن ثم يسأل عنك وعن جميع امورك فعندما تقول له لقد كنت مريضا في الاجازه يرد ويقول : انا آسف لذلك واتمنى ان تكون افضل ,وبعد معرفة ذلك المرض منك يعطيك الحلول لتفادي هذا المرض ويحاول ان يوصل لك المعلومه بقدر المستطاع , ويسأل عنك في الايام القادمه وماذا فعلت بخصوصه . 3- التعصّب للذات والمكابرة والتملّص من المسؤولية، عند مواجهة حقيقة معينة أو انتقاد أو رأي أو فكرة مخالفة ويزداد الأمر سوءًا عند ممارسة شيء من التسلط والإرهاب الفكري ضد الطالب, عند الشعور بالضعف أو الهزيمة ! ناهيك عن التعاطي مع الطالب بصفته غير مكتمل الأهلية، قاصراً عن إدراك الأمور وتقييم الأفكار بالشكل الصحيح. يحاول المعلم ان يجعلك معلما بعيدا عن التعصب فعندما تبدي رأيك في شي مخالف لرأيه يحاول الرجوع اليه من جديد ويقوم بتفصيل الموضوع لك حتى يتم فهمه بالشكل الصحيح من مناقشته معك مع وجود تلك الابتسامه ومن ثم يرجع ويقول ماذا تعتقد الآن هل اصبحت اوضح؟ فإن لم يتضح وتعتقد ان وجهة نظرك هي الصحيح فحاول ان تشرحها لي لربما لدي لبس في الموضوع . ( واقع) 4- الوقوع تحت تأثير العواطف والانفعالات والأمزجة الشخصية في قراءة المواقف وتقييم الأحداث، وعند استصدار الأحكام واتخاذ القرارات، حيث يفتقد الكثير من المعلمين للحكمة والاتزان والموضوعية، في التعاطي مع تصرفات الطلاب وسلوكياتهم المختلفة، فيتصرفون كـ "العوام" تارة ، و"المراهقين" تارة أخرى، ومن هذه التصرفات ما يلي: - الغضب العارم والانفعال السريع عند أتفه الأسباب، والارتجال والتسرع في إصدار عقوبات مبالغ فيها. - التهديد / العقاب الجماعي عند صدور الخطأ من فرد أو عدد محدود من الطلاب ! - التعامل مع الطالب بروح التشفي والانتقام، حيث الترصد له والتشهير به وتأليب المعلمين عليه وتبادل الانطباعات السيئة تجاهه . وما هذا الا اكثر سلبيه على الطلاب , فالتدريس ليس لكل شخص من وجهة نظري . المشكلة ( من وجهة نظري الخاصة ) تتلخص في بضعة أسباب قد تأتي فرادى أو مجتمعة، ومنها ما يلي: 1- خضوع الفرد( المعلم أو غيره ) للبرمجة التلقائية التي تشربها عفوياً من محيطه الاجتماعي، والانطلاق منها في نمط تفكيره وأسلوب حياته وممارسة أفعاله ووضع تصوراته ، دون أن يكون هناك أي دور ملموس أو تأثير يُذكَر للمؤهل العلمي الذي يحمله، أو الوظيفة التي يعمل بها، في إحداث تغيير نوعي في بنيته الذهنية أو منهجه السلوكي.
إذا لماذا اكون قدوة للمجتمع؟ انت تحمل على عاتقك شيئا ما يجب ان تتقن فن التعامل معه ولا نريد فن التعامل نريد التعامل الصحيح تطوير الذات مهم في هذا الجانب فكلما ارتقت مؤهلاتك ارتقى ذاتك معه وهذا بيدك انت . فالتعامل مع الطالب يختلف عما تتعامل به في الخارج . ..... علاقة الطالب بالمدرس كعلاقة الاب والابن المشهوره بالسجين والسجان ( على الاغلب ) التي لا جديد فيها سوا افعل هذا تحصل على هذا والسلام ختام , ومثل هذه العلاقة ما تولد لنا؟ كذلك هنالك من يحاول كسر هذه الحواجز مع المدرسين ولكن دون جدوى حقيقه حتى تصبح علاقة هذا المدرس بالطالب علاقة عداوه وتعصب اكثر مما كان ,ففي مخيلة بعض المدرسين ان هذا الطالب يحاول ان يقلل من قيمتي او يقلل من هيبتي او احترامي وهو على العكس تماما . كلامي هنا ليس للتقليل من كفاءة مدرسينا , فكما ذكرت يا اخي اول الغيث الكثير من المعلمين الذين يبذلون قصار جهدهم حقيقة في فن التعامل مع الطالب خارج نمط التدريس قبل الشروع في الدرس والكثير ممن يحاول ملامسة احوال الطالب خارج المدرسة فأن كانت ايجاب زادها ايجابية وان كانت سلب عالجها؟ وما ذلك العلاج؟ الذي يرغب الطلب ولايجعله ينفر من خلال ذلك الاسلوب الراقي الابوي حقيقة . في الحقيقه مر علي الكثـــير من المعلمين الكيسين في جميع المراحل الدراسية ولا يسعني ذكر الجميع. اعتذر عن الاطاله وكل ما تم ذكره هو وجهة نظري ولا افرض تقبلها , واتقبل اعطائي مافيها من سلبيات من الجميع . ![]() في حفظ الباري
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
مشرفة النقاش والحوار الجاد
|
![]() اضافة الى ما ذكرتم ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
إداري
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 |
مشرف واحة النقاش والحوار الجاد
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() اذكرقصة ابنتي في مادة الانجلزي في صف سادس ابندائي وكانت اول سنه تدرس في ذلك العام ولانها ماده جديده ولغه جديده عليها احبتها كثيرا حتى ان دفترها كان مميز لم تدع رسمه
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 |
مشرف ديوانية المرح وملتقى الأعضاء ومتنفس أعضائنا
|
![]() فتحت الجروحــآت أخي أول الغيث , المعلم و مــآ إدرآك بـ معلم أن معلم كآد أن يكون رسولآ .. آلخ مستوى التعليم متميز يبدأ مع التربيه منذ الصفوف الإبتدآئيه , إذآ كـآن إســآس قوي فـ لآبد أن يكون بنيــآن قوي جداً المعملين الذين درسوآ في سنوآت السـآبقه كــآن تدريسهم حول مناهج الجديده و طرق التدريس جديده , حـآليا المدرسون القدآمه موقعهم آلآن في عالم التدريس بـ " سـآلب " لآنهم خـآضوآ درآسات قديمه جداً , وهم غير ملهمين لـ المناهج الجديده مطوره إذآمستوى الطـلآب في تدني تدني تدني .. يعـآتبون الطـــلآب عَ عدم إستحضـآرهم لـ دروس , كيف يحضرون و تدريسك لهم بشكل خـآطئ ؟؟ المنهج الجديد بـحـآجه الى وسـآئل تدريس جديده , ليس كـ سـآبق " صحيفة ملونه , فرجار خشبي .. آلخ " , إذآ المدرسون السـآبقون عليهم بـ أن يلحقوآ ركب التطور في التدريس قبل ان يصعقهم لسـآن الوآقع .. " الدرآسه مطوره , مدرسون جدد " هذه الخـلآصه يعطيك العافيه عَ الطرح أخي أول الغيث موفق | ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المراقب العام
|
![]() ليت للقلب عين
أهلاً وسهلاً بك أخي الكريم .. نحن سعداء أكثر بعودتكم الميمونة إلى هذه الديار مع تمنياتنا لكم بدوام الموفقية طيلة مشواركم العلمي الزاهر بإذن الله تعالى . ![]()
في بعض المجتمعات الأخرى تولى عملية التعليم رعايةً كبيرة، بحيث تكون المدرسة منظومة متكاملة ومهيئة لتوفير كافة احتياجات الطالب، والتعامل مع مختلف الظروف المواقف .. بالإضافة إلى وضع معايير ومقاييس جادة لتعيين المعلمين ومتابعتهم وتقويم مستوى أدائهم بصورة مستمرة وبالرغم من وجود بعض أو أغلب هذه العوامل في ( بلادنا ) إلاّ أنها ضعيفة وغير مفعّلة في كثيرٍ من الأحيان . مع ذلك لدينا كفاءات لا يمكن إغفال دورها في تنشئة الطالب ورعايته والاهتمام به لكنها مجرد قطرات عذبة في محيطٍ شاسع وشديد الملوحة .
من الجميل أن تتحول الحصص الدراسية ( الرتيبة )، والقائمة غالباً على النقل والتلقين إلى ورش عمل وحلقات نقاش، تمنح الطالب الثقة بالنفس وتسهم في تنمية مهارات تفكيره والأهم من ذلك أنها تشعره بقيمته وكينونته، وتمهّد طرق التواصل بينه وبين المعلم، و تبدد أي حواجز أو عوائق قد تفصل بينهما .
للمعلم مكانة خاصة، ومرتبة عالية في أعين المجتمع، فهو القدوة الحسنة وصاحب المُثُل العليا والأخلاق الحميدة وبالتالي يجب عليه أن يكون على قدر الثقة والمسؤولية، في تمثيل وتجسيد هذه القيم والصفات النبيلة لا أن يظل أيقونة علمية تربوية غير مفعلة، تقتصر على الأداء الروتيني المجرد من أي روح وتكتفي باجترار التصورات النمطية عن الطالب وتتوارثها من جيل إلى آخر . طبعاً لو أردنا تكوين نظرة شاملة عن الحالة التربوية التعليمية في مدرارسنا لتطرقنا إلى جميع عناصر ومكونات العملية التعليمية والعوامل المؤثرة فيها ومنها الأنظمة والقوانين، المناهج الدراسية، جاهزية المدارس، دور الأهل .... إلخ . لكن بما أن فكرة الموضوع محصورة في علاقة المعلم بالطالب وطريقة تعاطيه معه فإننا لسنا في حاجة لتسليط الضوء على تلك العوامل والعناصر، لأن مسألة التعامل مع الناس مرتبطة بالدرجة الأولى بثقافة الشخص ونمط تفكيره وقدرته على تحيكم عقله وضبط انفعالاته . ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
طرفاوي مشارك
|
![]() سلام الرحمة ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() المعلم . في الزين وفي الشين وفي الطيب وفي الشر
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 |
المراقب العام
|
![]() الساهرة
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() موضوع جدا راائع ,,,
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||||||||||||||||||||
المراقب العام
|
![]() قميص يوسف
المشكلة لدينا أن التلقائية والعفوية تهيمن على كثيرٍ من مناحي الحياة، وكل شيء يسير ( حسب البركة ) وتحت رحمة الاجتهادات الشخصية والتصرفات الارتجالية، فلا ضوابط ترسم الطريق السليم ولا أنظمة تحدد المسار الصحيح، ولا لائحة حقوق وواجبات معروفة وواضحة، لحفظ حق الجميع . أشاطرك الأماني أستاذي قميص يوسف ،، فيما يتعلق بالمنتدى الأهلي ممثلاً في لجنته المعنية بشؤون الطلبة خصوصاً في ظل بروز العديد من المشاكل الناشئة عن الإهمال والتقصير في المتابعة والمحاسبة وتحتاج إلى مجهود جماعي وعمل منظم، ينقل صوت الأهالي ويوضح موقفهم من بعض القضايا والمشاكل .
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||||||||||||||||
المراقب العام
|
![]() جناح الملائكة
|
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المراقب العام
|
![]() وليتك ياعلي
بتسليط الضوء على مشاكل مدارس البنات والاستماع إلى معاناة الطالبات وشكاوى الأمهات يتضح بأن الوضع العام في هذه المدارس بحاجة ماسة إلى غربلة شديدة، وإعادة نظر عاجلة خصوصاً ما يتعلق بسلوكيات كثيرٍ من المعلمات وتصرفاتهن السلبية البعيدة كل البعد عن العقلانية والاتزان والقدرة على ضبط السلوك بين الطالبات ولعل من أبرز هذه السلوكيات التي تصدر غالباً تحت تأثير ( العاطفة ) ، لا الموضوعية وإتباع الأساليب التربوية : الاستهزاء، السخرية، استخدام بعض الألفاظ الاستفزازية، التمييز الصارخ بين الطالبات ناهيك عن مسلسل الطلبات الكثيرة وحلقاته التي أثقلت كاهل الطالبات والأُسَر .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 |
المراقب العام
|
![]() غصن الروح
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||||||||||||||||||||||
المراقب العام
|
![]() زهرة عمري
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قد تعود هذه المشكلة لعدة أسباب وعوامل، منها ما يترتبط بالمعلم، ومنها ما يرتبط بالطالب وأسرته ،، وقد تتلخص هذه الأسباب فيما تم ذكره في الموضوع أعلاه مثل : - ضعف التأهيل العلمي للمعلم وعدم إلمامه بالكثير من خصائص ومراحل النمو للطلاب وجهله بالأساليب التربوية اللازمة . - ضعف شخصية المعلم وعدم قدرته على إدارة الصف وضبط سلوكيات وتصرفات الطلاب والتعامل مع المواقف والأحداث بما يناسبها . - وجود جدار عازل بين المعلم والطلاب بحيث لا تكون هناك أي مساحة التقاء خلاف المادة العلمية. - عدم مراعاة ( المرحلة العمرية ، المستوى العلمي ، الجانب الأخلاقي والسلوكي ) عند توزيع الطلاب على الفصول . - عدم وجود أو ( ضعف تطبيق ) أنظمة وقوانين ترسم حدود العلاقة بين الطالب والمعلم من الناحية القانونية . - وقوف الأهل مع الطالب وفق مبدأ ( حمية الجاهلية الأولى ) وتحريضهم له ودفاعهم عن تصرفاته عند ارتكابه أي مخالفة ضد المعلم . شخصيا أرى أن كثير من ملامح الحياة الاجتماعية السابقة قد تلاشى واختفى، فهناك تحولات وتغيرات جوهرية طرأت على المجتمعات الحديثة نظراً لتأثرها بموجة التقدم بكافة أشكالها وصورها بما في ذلك التأثر بظروف الحياة الأخرى ( اقتصادية - سياسية ..... إلخ ). وعليه فإن هناك حاجة ماسة لإعادة النظر في كثير من التصورات الذهنية السابقة والعمل على استحداث طرق وأساليب تتناسب مع ذهنية ومستوى ثقافة الأجيال الحديثة، بالإضافة إلى توفير الأدوات اللازمة لتلبية متطلبات الواقع الحالي للمجتمع، حيث لا يجدي نفعاً الوقوف عند حدود إدانة الأجيال الحالية من الطلاب والاقتصار على مقارنتهم بالأجيال السابقة، والتحسر على ما آلت إليه الأوضاع في الوقت الحاضر .
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 |
المراقب العام
|
![]() الريم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 |
طرفاوي فائق النشاط
|
![]() موضووع في غاية الاهميه ،،
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|