..{ و ....

[سُندس }]

’

و فرج لي هذا الهم .



.

 

 

[яίcαŕdσ]

وَ ’


حتماً سـَ تعُود ..!

 

 

[سِيمفُونِيـة رجُـل]

..

( و ) بِكـبْرِيَائِي ‘


سَأَرْقُص عــلَى جِرَاحِي وَلَا أُبَالِي



‘

 

 

[سِيمفُونِيـة رجُـل]

‘







( و ) تُبـقَى أَبـسَط الْتَّفَاصِيْل تَحِن إِلـيَك

لـتَتَنَهَّد : أَيــن أَنــت .؟

 

 

[طلة قمـر ..!]

وَ

يكثر الضجيج حولي رغم عدم إستجآبتي !

 

 

[♥ gѕη яσσн]

و \
نَعشّقُ الَرحِـيلْ .. و نَعتّادُ البُعـد
و نُدمِنْ تَكمِيمْ الأفْوّاه ..

بِتفّاهَاتْ الخَيّال , نَجدِنّا فِي هُدوءْ مُستدّامْ
و صِفّاتٍ مُتزنّـة
لكِنْ .. بمُجَردْ أن نُقَابِلُنا فِي مَرايّانّا
نَرانّا عَلّى النَقيِض !
فَكُل ما فِينّا يَصرُخ يَصرُخ .. و يَصْرُخ
و أعيُننا أُصِيبّت بشيءٍ من عَمّى ..
و لا نَتنفّس إلا نَكهّـة الأكفّان !
خُسرّانْ أنت بِجُنْح الأيّامْ
و حَنّايّاك خَاويّـة
و أرَاضِيكَ بَعدْ غُنوّة العَصّافِير يّابسّـة ..
يّا صُوتْ إنكِسّارِي كُنْ خَافِتّاً بِجُوفّي .. أو هَامِسّاً لِي بِلحنُ قُبّلّة وَالِدّي !
و أعزِفْ عَلّى وَتّـرُ شِريّانِي كَ لُونْ أمْسيّاتِي ..
تَفنّنْ فِي رَسمْ هُيّامِي بأطفّالِي
و حَنينّي لَبسمّاتٍ شَحُوحّـة ..
قُبْلّة صَبّاحِي هَذّا مُختلِفّــة
أتَعلّم لِمّاذّا يا صُوتْ وِجدّانِي ؟
إنهّا أَرّقْ القُبّـل مِنْ أحَـد أشْبّاح اليُتْم !
جَرّّ بِهّا عَبْراتٍ مَكلُومّـة و زَفرّاتٍ مَكْبُوتّـة ..
لِذلِك , سَأكتفّي بهَذّا ..
و أُغلِقُ دَفّاتِر عِشقّي !

 

 

[شقاوة أنثى]

وَ . .

مثثلَ مآيحتآجَ آلعقلَ . . رآحة آلبآل !
مششُآعرّي تحتآجَ | فترة نقآهه

 

 

[إشراقة أمل]

وَ ..}


أُ حِ بُّ كْ ..~

 

 

[غلا روحي]

و .••

أصْبحتُ هَادِئَةة جِدّاً ..!

 

 

[إشراقة أمل]

وَ ..}

لَستَ كَ أَحدٍ مِنَ الرِجَـالِ يَـا | أَبِي .!

 

 

[أنين الشوق]

وَ طفلثُكَ مَآزَآلتَ بخَيرَ رغَمْ الوَجعَ ’

 

 

[أنين الشوق]

؛,
ويبقى الآلم ..!

 

 

[حفيدة إنتظار]

{...و
تُذرف دُموعَ الإرتقاب فأتحسسَ ريحهُ لعّلِ أجِدُ ..{يوسف!

 

 

[دمعة صمت]

.
.
.

ويبقى الحزن في قلبي

 

 

[الأماني]

] و [

............. عسى بعد ( الضمـــا ) / تمطــر .,
[ و ] .... ينبت بـ/ الأمــل عشبي !

 

 

[إشراقة أمل]

وَ ..}

لا زِلتُ أَتَمَنّى ، والأَمَانِي شَاحِبَة ..!

 

 

[أنين الشوق]

:
وَ أَشْتَهِي الْإِرْتِمَاء فِي مَكَان مَا لايُبَصَرِه أَحَد
أَرْغَب بِالْوُلُوْج إِلَى رُكْن بَعِيْد لايَتَاق مَدَاه
لَم تُرْسَم لَه خَارِطَة مُسْبَقَا, وَلَم تَصِلُه أَقْدَام بَنُو الْبَشَر !

 

 

[إنتظـــار حلم]

؛

وأشتاقة كلُ حين

وطن ....!

 

 

[الأماني]

{ .. و

.......متى ترانا ونراك

 

 

[kaha]

و .......
يبقى الأمل سيد الموقف ..!