![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() بسمه تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم 1- ما المقصود بآية الكرسي؟ هل هي الآية رقم 255 في سورة البقرة فقط وهي قوله تعالى ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم . . . ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم ) ؟ أم الآيتين اللتين بعدها ضمن آية الكرسي ولذا تصبح آية الكرسي إلى الآية 257 وهي إلى قوله تعالى ( . . . أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) ؟ 2- إذا ذكر ضمن بعض الأعمال في بعض الليالي والصلوات قراءة آية الكرسي فهل المقصود الآية 255 من سورة البقرة ؟ أم المقصود من الآية 255 إلى الآية 257 ؟
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الشهادة ; 13-07-2010 الساعة 03:05 PM. |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
طرفاوي جديد
|
![]() مشكور خيو ع المعلومه القميه
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||||||||||||||||||||
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد آية الكرسي على التنزيل ( أي قراءة الثلاث آيات ) كما نقلناه عن الشيخ عباس القمي عن من ذكر من العلماء كما هو واضح في المشاركة الأولى وهي قوله تعالى (( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ * لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ* اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)) ولماذا سميت بذلك ؟ إن كان القصد لما سميت بالتنزيل فبإختصار يقصد به هكذا نزلت آية الكرسي ، وإن كان القصد لما سييت آية الكرسي لورود كلمة الكرسي فيها وشكرا
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
مشرف كرة مستديرة
|
![]() مشكور اخوي على المعلومات القرآنيه
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||||||||||||||||
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
أقول : هذه الرواية غير صحيحة حتى وإن نقلها العلامة المجلسي , وكتاب مفاتيح الجنان ليس كله صحيح.إن شاء الله نبسط الكلام حول هاتين الروايتين في الرد القادم
التعديل الأخير تم بواسطة وقلبي بحبك متيماً ; 16-01-2012 الساعة 02:06 AM. |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم أما بالنسبة لرواية علي بن إبراهيم في التفسير فإنه لا يمكن الإعتماد على التفسير ![]() بيان ذلك بشكل موجز : يقول الشيخ جعفر السبحاني حفظه الله :
ثم إن الاعتماد على هذا التفسير بعد هذا الاختلاط مشكل جدا ، خصوصا مع ما فيه من الشذوذ في المتون. وقد ذهب بعض أهل التحقيق إلى أن النسخة المطبوعة تختلف عما نقل عن ذلك التفسير في بعض الكتب ، وعند ذلك لا يبقى اعتماد على هذا التوثيق الضمني أيضا ، فلا يبقى الاعتماد لا على السند ولا على المتن. كليات في علم الرجال ص 317. وقال الشيخ محمد آصف محسني حفظه الله - وهو من مراجع قم - : وقال السيد السيستاني طال عمره لي شفاها أن واحدا من تلاميذ علي بن ابراهيم جمع روايات تفسيره وروايات أبي الجارود في كتاب واشتهر هذا الكتاب باسم تفسير علي بن ابراهيم . أقول - والقائل الشيخ آصف - : وهذا هو الأظهر بل احتماله يضر باعتبار روايات تفسير علي بن ابراهيم المعتبرة سندا من قبله فهذا الكتاب أكثر إشكالا من غيره , بحوث في علم الرجال ص 429. أقول : وهل يمكن الإعتماد على هذه الرواية التي نقلها الشيخ عباس القمي رحمه الله من التفسير طبعا لا. لا يقول قائل بأن هذه الرواية صحيحة لأن علي بن ابراهيم قال في المقدمة أنه ينقل الروايات عن الثقات . فإنا نقول له أن المقدمة لم تثبت له.
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الشهادة ; 26-01-2012 الساعة 02:17 PM. |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||||||||||||||||||||
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم وقلبي بحبك متيما وفقك الله .. استشهدت بهذا الجزء من كلام السيد الخوئي رضوان الله عليه وذكرت أيضا قول للسيد السيستاني أعزه الله حول الراوي محمد بن سنان ... وأحببت الاشارة والتنبيه إلى أن نقلك عن السيد الخوئي (رض ) كان مجتزأ فلم تنقل ما قاله قبل الجزء الذي نقلته أنت وما قاله بعده حول الراوي ... فيرجى تحري الدقة أخي الكريم فللسيد الخوئي توجيه حول محمد بن سنان ومسألة تشخيص العمل بروايات رجال الحديث هي من شأن أهله من العلماء فلا تتعجل يا أخي وتقول ( فهل يمكن الإعتماد على رواية في سندها محمد بن سنان ) وكأنك قررت بأنه لا يعتمد على الروايات التي في سندها محمد بن سنان بناء على ما أجتزأته أنت من كلام السيد الخوئي رض ووغيره من هنا وهناك بما يعطيك هذه النتيجة وعلى كل حال فهذا من شأن الفقهاء والعلماء فدع الأمر لأهله و سأنقل لك بعض ماذكره السيد الخوئي (رحمه الله ) حول محمد بن سنان ولم تنقله أنت ولعل ذلك سقط منك سهوا أو لعجالة حيث قال رضوان الله عليه أي السيد الخوئي : [........ 3: (قال محمد بن مسعود: قال عبد اللّه بن حمدويه: سمعت الفضل بن شاذان يقول: لا أستحلّ أن أروي أحاديث محمد بن سنان، وذكر الفضل في بعض كتبه، أنّ من الكاذبين المشهورين، ابن سنان، وليس بعبد اللّه). أقول( والقول للسيد الخوئي ) : أحتمل بعضهم أنّ المراد بابن سنان في كلام الفضل، هو محمد بن سنان بن طريف أخو عبد اللّه، وهذا بعيد غايته، بل لا يحتمل ذلك لمنافاته سياق الكلام، كما هو ظاهر. لا أستحلّ أن أروي أحاديث محمد بن سنان، وذكر الفضل في الكاذبين المشهورين، ابن سنان، وليس بعبد اللّه). أقول ( والقول للسيد الخوئي ) : أحتمل بعضهم أنّ المراد بابن سنان في كلام الفضل، هو محمد بن سنان بن طريف أخو عبد اللّه، وهذا بعيد غايته، بل لا يحتمل ذلك لمنافاته سياق الكلام، كما هو ظاهر ... إلى أن قال رض ..... أقول ( والقول للسيد الخوئي ) : المتحصّل من الروايات: أنّ محمد بن سنان كان من الموالين وممن يدين اللّه بموالاة أهل بيت نبيّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم، فهو ممدوح، فإن ثبت فيه شىء من المخالفة، فقد زال ذلك وقد رضي عنه المعصوم سلام اللّه عليه، ولاجل ذلك عدّه الشيخ ممن كان ممدوحاً حسن الطريقة. الغيبة: فصل في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة. ذلك عدّه الشيخ ممن كان ممدوحاً حسن الطريقة. الغ السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة. فإن ثبت فيه شىء من المخالفة، فقد زال ذلك وقد رضي عنه المعصوم سلام ال ّ عليه، ولاجل ذلك عدّه الشيخ ممن كان ممدوحاً حسن الطريقة. الغيبة: فصل في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة. أقول ( والقول للسيد الخوئي ) : المتحصّل من الروايات: أنّ محمد بن سنان كان من الم لاآوممن يدين اللّه بموالاة أهل بيت نبيّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم، فهو ممدوح ولولا أنّ ابن عقدة، والنجاشى، والشيخ، والشيخ المفيد، وابن الغضائري ضعّفوه، وأنّ الفضل بن شاذان عدّه من الكذّابين، لتعيّن العمل برواياته، ولكن تضعيف هؤلاء الاعلام يسدّنا عن الاعتماد عليه، والعمل برواياته، ولاجل ذلك لايمكن الاعتماد على توثيق الشيخ المفيد إيّاه، حيث عدّه ممن روى النصّ على الرضا عليه السلام من أبيه من خاصّته وثقاته وأهل الورع، والعلم والفقه من شيعته. الارشاد: باب ذكر الامام القائم بعد أبي الحسن عليه السلام من ولده، فصل ممن روى النصّ على الرضا علي بن موسى عليه السلام، من أبيه، ولا على توثيق علي بن إبراهيم إيّاه، فقد وقع في إسناد تفسيره. روى عن أبي خالد القؤمّاط، وروى عنه الحسين بن سعيد. تفسير القمّى: سورة الانعام، في تفسير قوله تعالى: (وإنّ هذا صراطي مستقيماً فاتّبعوه ولاتتّبعوا السبل فتفرّق بكم عن سبيله). ومن ذلك ظهر فساد ماذكره صاحب الوصائل في رجاله، الجزء 20، خاتمة الكتاب، باب الميم، رقم 1049، حيث قال: (محمد بن سنان أبو جعفر الزاهرى، وثّقه المفيد، وروى الكشّي له مدحاً جليلاً يدلّ على التوثيق، وضعّفه النجاشي والشيخ ظاهراً والذي يقتضيه النظر أنّ تضعيفه إنما هو من ابن عقدة الزيدى، وفي قبوله نظر، صرّح النجاشي بنقل التضعيف عنه، وكذا الشيخ، ولم يجزما بضعفه على أنهم ذكروا وجهه، وهو أنه قال عند موته: كلّما رويته لكم لم يكن لي سماعاً، وإنما وجدته، وهو لايقتضي الضعف إلاّ بالنسبة إلى أهل الاحتياط التام في الرواية، وقد تقدّم مايدلّ على جوازه، ووثّقه أيضاً ابن طاووس، والحسن بن علي ابن شعبة وغيرهما، ورجّحه بعض مشايخنا، وهو الصواب، واختاره العلاّمة في بحث الرضاع من المختلف، وغيره، ووجه الذمّ المروي ما مرّ في زرارة، بل ورد فيه وفي صفوان نصّ خاصّ يدلّ على زوال موجبه، وذكره ابن طاووس في فلاح السائل، ورجّح مدحه وتوثيقه، وروى فيه عن أبي جعفر عليه السلام أنه كان يذكر محمد بن سنان بخير، ويقول: رضي اللّه عنه برضائي عنه، فما خالفني ولا خالف أبي قطّ) (إنتهى). بقي هنا أمران ( والقول لازال للسيد الخوئي ) : الاوّل: قد يقال إنّ محمد بن سنان لابدّ من الاعتماد على رواياته لروايات الاجلّة عنه، كما تقدّم عن الكشّى، فلا مناص من حمل التضعيف في كلام من ضعّفه على التضعيف من جهة نسبة الغلوّ إليه، لامن جهة الضعف في نفسه، وأما عدّ الفضل: محمد بن سنان من الكذّابين المشهورين فلا يمكن تصديقه، إذ كيف يجتمع ذلك مع رواية الاجلاّء عنه، وكيف يمكن أن يروي الاجلاّء عؤمّن هو مشهور بالوضع والكذب. أقول: حمل التضعيف في كلامهم على ماذكر خلاف ظاهر كلماتهم، بل هو خلاف ماصرّح به الشيخ في التهذيبين كما مرّ، وأمّا رواية الاجلاّء عؤمّن هو معروف بالكذب والوضع فليست بعزيزة، فقد روى عن محمد بن علي الكوفي الصيرفي أبي سمينة غير واحد من الاجلاّء، على مايأتي في ترجمته، كأحمد بن أبي عبد اللّه، ووالده محمد بن خالد، ومحمد بن أبي القاسم ماجيلويه، ومحمد بن أحمد ابن داود، ومحمد بن أحمد بن خاقان، وغيالثانى: أنّ النجاشي ذكر أنّ محمد بن سنان مات سنة 220، وعليه فلا مناص من أن يكون موته في أواسط الشهر الاخير أو أواخره. وذلك، فإنّ محمد بن يعقوب، روى بسند صحيح، عن محمد بن سنان، قال: قبض محمد بن علي وهو ابن خمس وعشرين سنة وثلاثة أشهر واثني عشر يوماً، توفّي يوم الثلاثاء لست خلون من ذي الحجّة، سنة (220). الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة، باب مولد أبي جعفر محمد بن علي الثاني عليه السلام (122)، الحديث 12. وأمّا مارواه عن الحسين بن محمد، عن معلّى بن محمد، عن أحمد بن محمد ابن عبد اللّه، عن محمد بن سنان، قال: دخلت على أبي الحسن عليه السلام، وقال: يامحمد حدث بآل فرج حدث، فقلت: مات عمر، فقال: الحمد للّه. (الحديث). الكافي: الجزء 1، الحديث 9 من الباب المزبور، فهو وإن اقتضى بقاء محمد بن سنان إلى موت عمر من آل فرج، المؤرخ بثلاث وثلاثين ومائتين، وهو ينافي موت محمد بن سنان سنة 220، إلاّ أنّ الرواية غير ثابته، فإنها ضعيفة، ولا أقلّ من جهة أحمد بن محمد بن عبداللّه، فإنه لم يوثّق. وكيف كان، فطريق الصدوق إلى ماكتبه الرضا عليه السلام إلى محمد بن سنان: علي بن أحمد بن موسى الدقّاق، ومحمد بن أحمد السنانى، والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المكتب : رضي اللّه عنهم ؤ، قالوا: حدّثنا محمد بن أبي عبد اللّه الكوفي، قال: حدّثنا محمد بن إسماعيل البرمكى، عن علي بن العبّاس، قال: حدّثنا القاسم بن الربيع الصحّاف، عن محمد بن سنان، عن الرضا عليه السلام. وهذا الطريق ضعيف، ولا أقلّ من جهة علي بن العبّاس. وهذا الطريق ضعيف، ولا أقلّ من جهة علي بن الع ّ الكوفي، قال: حدّثنا محمد بن إسماعيل البرمكى، عن علي بن العبّاس، قال: القاسم بن الربيع الصحّاف، عن محمد بن سنان، عن الرضا عليه السلام. وهذا الطريق ضعيف، ولا أقلّ من جهة علي بن العبّاس. بن أحمد بن موسى الدقّاق، ومحمد بن أحمد السنانى، والحسين بن إبراهي بن هشام المكتب : رضي اللّه عنهم ؤ، قالوا: حدّثنا محمد بن أبي عبد اللّه الكوفي، قال: حدّثنا محمد بن إسماعيل البرمكى، عن علي بن العبّاس، وطريقه إلى محمد بن سنان نفسه: محمد بن علي ماجيلويه : رضي اللّه عنه ؤ، عن عؤمّه محمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي الكوفي، عن محمد بن سنان. وأيضاً: أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد ابن سنان، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، ولقد سها قلم الاردبيلى، وكتب أنّ طريق الشيخ إليه محمد بن سنان صحيح في المشيخة والفهرست، وذلك من جهة أنّ الشيخ لم يذكر طريقه إليه في المشيخة أصلاً. ] أنتهى كلام السيد الخوئي رحمه الله . أخي الكريم كان ينبغي عليك تحري الدقة في النقل ولعل ذلك سقط منك سهوا فأحببت التنبيه لذلك ، والسلام
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() [/color]بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
يقول السيد الخوئي رحمه الله تعليقاً على أحد الروايات : (( روى هذه الرواية باسناده عن الحسين ابن سعيد عن ابن سنان عن ابن مسكان عن الحلبي ، وابن سنان هذا هو محمد بن سنان الضعيف )) التنقيح في شرح العروة الوثقى ج 1 كتاب الصلاة شرح ص 156. وقال أيضاً (( في سندها محمد بن سنان وهو كما مر غير مرة لم تثبت وثاقته )) شرح ص 372. مما تقدم يتضح أن هذا ليس فهمي وإنما هو رأي السيد الخوئي رحمه الله وهناك موارد كثيرة.
عزيزي من طرق إثبات وثاقة شخص أو ضعفه نص أحد أعلام الجرح والتعديل من القدماء , يقول السيد الخوئي رحمه الله : (( ومما تثبت به الوثاقة أو الحسن أن ينص على ذلك أحد الاعلام ، كالبرقي ، وابن قولويه ، والكشي ، والصدوق ، والمفيد ، والنجاشي ، والشيخ وأضرابهم )) , معجم رجال الحديث ج 1 ص 41. نعم كما ذكرت أنت أنه مختلف فيه والمشهور ضعف محمد بن سنان.
التعديل الأخير تم بواسطة وقلبي بحبك متيماً ; 09-02-2012 الساعة 05:17 PM. |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|