متى سيبدأ الملتقى

[الساعي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى الأخوة منظمي الملتقى الصيفي ....

هل سيقام الملتقى هذا العام ومتى ستبدأ فعالياته ؟

دمتم بخير

 

 

[الملتقى الثقافي]

بسم الله الرحمن الرحيم
نشكر للأخ الساعي .. هذا التساؤال الذي ينم عن التفاعل الحي مع نشاطات الملتقى

توجد ظروف معينة تمر بالملتقى هذه السنة بالخصوص .. تعيق كثيرا من أنشطته وبرامجه ، ونحن في هذه السنة لا نستطيع أن نعد مجتمعنا الحبيب ببرامج ..
ولعل من تلك الظروف :
1- انشغال كثير من الأعضاء بأمورهم الوظيفية والأسرية .
2- عدم رغبة الأعضاء في تقديم برامج وأنشطة تملأ الفراغ ، فإما أن نقدم برنامجا متميزا أو نتوقف لنستعيد قوانا في موسم آخر ..
3- يسعى الملتقى هذه السنة إن شاء الله لعمل من نوع آخر ، وهو تأهيل كوادر جديدة من الشباب الواعد ، ونتمنى من الأخوة الشباب التفاعل والإنخراط في العمل التطوعي ..

هذا باختصار .. ما أحببنا أن نجيب عليه للسائل الكريم

 

 

[وسط النخيل]

بسم الله الرحــمن الرحــيم
اللهـم صل عـلى محـمد وآل محـمد
.
.

فـعـلا ً
الملتـقى في الآونة الأخـيرة كان يحـتاج إلى وقـت للراحـة والعـودة من جـديد بحلة
جـديدة , وتـفـكـير منطقي حينما يتـوقـف نشاط الملتـقى في هـذا العـام من أجـل
أن يخـطط ويأتـي بــكادر يعـمل عـلى تـغـيـير ما كان لابد من تـغـيـيره .
.

ربـــما
الملتـقى في هذا العام ليس مطالبا بشيء , لأن الإجـازة الصيفية صادفـت شهر شعبان
ورمضان , وإذا ما استـثـنينا شهر رمضان لأنه شهر الكل فيه مشغـول فيما يحـب ,
فإنه يتـبقى شهر شعبان فـقـط , وهي فـترة وجـيزة إذا ما قـلنا بأن النسبة الغالبة
ستـقـطع شيئا منه لأجل السـفـر من هـنا وهـناك .
.

خــطوة ذكـية
من الملتـقى أن يتوقـف في هـذا العـام , وبالتأكـيد أنـنا نملك طاقات من الشباب
تستطيع لوحـدهـا أن تـفعـل ما هـو أشبه بالمستحـيل , ولا مانـع أن يتـوقـف الملتـقى
لسنة أخـرى حـتى يقـف عـلى أقـدامه من جـديد ويعـود بصورة أقـوى .
.

الساعـي
أنـت والعـديد يحـبون النـشاطات الخاصة في المجـتمع , سواء كانت صيفـية
وغـيرهـا ولكن الملتـقى وإدارة المشاريـع يحـتاجـون إلى شيء من الدعـم
من أجل النهـوض .

.
.


و س ط ا ل ن خ ي ل

.
.

الملتـقى الثـقـافـي
شكرا على هـذا التوضـيح وهـذا التجـاوب مع كل من اعـتـاد وجـود أنـشطة الملتــقى
في الإجـازة الصيفـية , أو غـيرهـا من الأوقــــات .

.
.


قـلب داخـل فـكــرة


.
.

.