تَجَلَّيَات الْذِّكْرَى‎ .......الْشَّيْخ حَسَن السَّعِيْد يَرْحَمْه الله

[الدرة زينب]

لازلت اتذكر ذالك اليوم الاربعاء كنت انتظر لاياخذنى من المدرسه ولاكن طال الانتظار والخبر الحزين عند الباب صراخ وعويل (كفكف دموعك ايها القلب) صعب على ياابى ان اعبر بكلمات افتخربك امام جميع هولاء البشر ارفع راسى امامهم واقول بكل اعتزاز انك (أبى) لقد كنت بالامس ابى ولا زلت اليوم ابى ادعو من البارى العزيز ان يحشرك مع محمد وال محمد انت الأب الحنون وصاحب القلب الكبير اين انت ياابى الحبيب الغالى لطلما تمنيت وانا اعيد شريط الذكريات ان اراك ولو بااحلامى ولو لحظه احلامى تبرد قلبى كم مرة حلمت انك موجود نعم اشعر بك فى كل الاوقات حتى فى فرح (الحبيب الغالى اخوى)تمنيتك موجود اه ياابى اه ياابى ليست مغالاة ولكن هذة حقيتك ياابى ولاكن هذا امر الله لااعتراض عليه الفاتحه لروحك الغاليه ابنتك

 

 

[محمد رضا]

انا من نصيبي الجزء الثالث والعشرون .


السيرة الذاتية :-

ولادته ودراسته ونشأته :-

ولد سماحة الشيخ في عام 1376 هـ وعاش في كنف والديه وقد درس جميع المراحل الإبتدائية في مدرسة الطرف الإبتدائية ودرس المرحلة المتوسطة ايضا في مدرسة الطرفق المتوسطة ونشا وحيدا بين أبنتين قبل ان يتزوج والده الثانية وقد كان مدللا بشدة من قبل والده رحمهما الله تعالى

هجرته للدراسة في النجف الأشرف :-

في عام 1392هـ أي كان عمره 16 عاما هيأ الله له الظروف وسافر مع عمته ام احمد ( رحمها الله تعالى ) حيث كان محرما لها وقد ذهب للزيارة إلا إنه تعلق قلبه بشدة وشغف قلبه بطلب العلم والشرب من رياضه فقرر البقاء في النجف الأشرف مع أقرانه وعدم العودة الى ارض الوطن .

أبرز أستاذته في النجف الأشرف :-

1- الرسالة العملية وقطر الندى والكتب الأخرى في العربية من الألفية والمغني عند سماحة الشيخ عبد الله الدندن والشيخ جواد الدندن
2- درس المنطق على يد الشيخ محمد علي المازندراني .
3- شرايع الإسلام على يد الشيخ حسين الظالمي .
4- درس معالم الدين في الأصول على يد السيد محمود الهاشمي.
5- درس معالم الدين في الأصول على يد السيد محمود الهاشمي.
6- درس الرسائل والمكاسب على يد الشيخهادي آل راضي.
7- كما درس التفسير الموضوعي للقرآن الكريم على يد السيد محمد باقر الصدر رحمهما الله , وقد كانت له علاقة خاصة جدا بالسيد الشهيد الصدر كعلاقة الأب بأبنه وكانت له جلسات خاصة معه خصوصا في الليل .

وفي عام 1400 هـ أجبرته الظروف في ارض النجف الأشرف حيث كان مطلوبا من قبل البعث المقبور لأنه كان مقربا بشدة من السيد الشهيد عاد محملا بمهة الرجال وعزيمة ذوي الإرادة وفي قلبه هم الأنبياء والرسل يقوده حلمه الى العودة ربما أو الى قم المقدسة ليدرس من جديد حيث كان جادا في طلب العلم شغوفا بالطلب ولم يضيع فرصة إلا وانتهزها من اجل الدراسة وحسب قول بعض اقرانه لم يكن يأخذ إجازة التي تمنحها الحوزة للطلاب .

وفاته :-

في يوم الأربعاء أذنت الشمس بزوال وأفل نورها وأظلمت الدنيا وتوسدت الشمس الآخرة وذلك في عام 1412 في شهر ربيع الثاني قبيل صلاة الظهر أي زالت الشمس قبل الزوال وألتحق بربه في ليلتقي بمن أحبهم وأخلص العمل من أجلهم فسلام عليه يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيا.

 

 

[جعفر عبدالملك]

سلام على الشيخ حسن المتربع على عرش القلوب الساكن في باطن الصدور
الله العالم كم نحن إلى شوق إلى لقائك أيها الأب الرحيم والصديق الصدوق
مولاي صغت كلمات عسى أن تحوز رضاكم وتنال قدسيه شرفكم المعطر :
سلام عليك أيها الوالد المتربع *** وقدس الطاهرة في المجمع
هو الشعر يزجي إليك الثناء *** ***ويستاق من قدسك الأرفع
فتش الثانايافقد بت في موضع ***وفكري وشخصك في موضع
هو اللقاء منه قريبٌ ومني ******* فايا أجلي قربني من حبيبي

 

 

[شُجون الأَحزان]

اللهم صل على محمد وآل محمد

لا شك أن ذكراه في قلوب الجميع ولن تُمحى

رحمك الله يا أبا عبدالمجيد وأسكنك فسيح جناته

رحم الله من قرأ الفاتحة

 

 

[بو غدير]

اللهم صل على محمد وآل محمد

لا شك أن ذكراه في قلوب الجميع ولن تُمحى

رحمك الله يا أبا عبدالمجيد وأسكنك فسيح جناته

رحم الله من قرأ الفاتحة

الجزء الرابع والخامس العشرون من نصيبي بإذن الله

 

 

[العضوية الفضية]

اللهم صل على محمد وآل محمد

 

 

[صدى المشاعر]

كنت في الصف الثاني ابتدائي حينها


ولم أكن أعرف أي شيء عن هذا الشيخ لأني لم أكن ساكناً في هذه البلدة الطيبة


ولكن وصل لي خبر وفاته وحينها حزنت حزناً شديداً ، لا أدري لما ..!! وأنا لا أعرف أي شيء عنه



كان الراحل هدية من رب العالمين لهذه البلدة

يكفي مانراه في تلامذته الآن ...،،


لو كتبت أكثر من هذا الكلام قد أصل إلى الغلو ، فدعوني انهي الكلام إلى هذا الحد


رحمك الله يا أبامجيد وأسكنك الدرجات العلى


وأنا من نصيبي الجزء السادس والعشرون

 

 

[قلم رصاص]

في ذلك الاربعاء الأسود
كنت خارج من المدرسة كنت فرحا ومبسوطا كما تعرفون يوم الاربعاء وماذا يعني يوم الاربعاء بالنسبة لنا نحن الطلاب ما اجمل تلك الطفولة
وأنا في الطريق الى البيت سمعنا صوت الأسعاف متوجها بــ تجاه بيت والد المرحوم توقف الاسعاف وكان بجانبه فضيلة الشيخ يوسف يحفظه الله
لم اكن اعرف من صاحب هذا النعش ولكن لا اعلم ! لماذا ....؟ كنت خائفا ودقات قلبي تتسارع
ماهي الا لحظات ألا وسمعنا صرخة أهتز لها النعش أنها صرخة الأب صرخة أبا مفجوعا ويضرب على رأسه عندها أجزمة وأقسمة بالله أن صاحب هذا النعش ذو مكانه عظيمة ومقدسة ....

عذرا عذرا شيخنا الفاضل لم أكن أعلم من أنت حينها و لـ تسمح لي بقصيدة من إبداع الراحل الشاعر محمود درويش رحمة الله عليكما واسكنكما فسيح جناته

لا أعرف الشخصَ الغريبَ ولا مآثرهُ

رأيتُ جِنازةً فمشيت خلف النعش،

مثل الآخرين مطأطئ الرأس احتراماً. لم

أجد سبباً لأسأل: مَنْ هُو الشخصُ الغريبُ؟

وأين عاش، وكيف مات فإن أسباب

الوفاة كثيرةٌ من بينها وجع الحياة

سألتُ نفسي: هل يرانا أم يرى

عَدَماً ويأسفُ للنهاية؟ كنت أعلم أنه

لن يفتح النَّعشَ المُغَطَّى بالبنفسج كي

يُودِّعَنا ويشكرنا ويهمسَ بالحقيقة

( ما الحقيقة؟)

رُبَّما هُوَ مثلنا في هذه

الساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحده

الشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،

ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقر

فاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتى

نيام هادئون وهادئون وهادئون ولم

أَجد سبباً لأسأل: من هو الشخص

الغريب وما اسمه؟

وقد تكون جنازةُ الشخصِ الغريب جنازتي

لكنَّ أَمراً ما إلهياً يُؤَجِّلُها

لأسبابٍ عديدةْ

من بينها: خطأ كبير في القصيدة

(عذرا تم حذف جزء من القصيدة لانه لايتناسب مع مقام الشيخ)

....وبعد 19 عام من عمري وهاهي تجليات الذكرى تعود مرة آخرى

مرثية الراحل الشاعر محمود درويش

لملمت جرحك يا أبي

برموش أشعاري

فبكت عيون الناس

من حزني ... و من ناري

و غمست خبزي في التراب ...

وما التمست شهامة الجار!

وزرعت أزهاري

في تربة صماء عارية

بلا غيم... و أمطار

فترقرقت لما نذرت لها

جرحا بكى برموش أشعاري!

عفوا أبي!

قلبي موائدهم

و تمزقي... و تيتمي العاري!

ما حيلة الشعراء يا أبتي

غير الذي أورثت أقداري

إن يشرب البؤساء من قدحي

لن يسألوا

من أي كرم خمري الجاري !

أبا عبدالمجيد من قال انك تموت .. ، أنت لا تموت !
انتقلت روحك الطاهرة فقط الى جنة الخلد !

محمود درويش
وداعا... يا شاعر الأرض

 

 

[سبيل الرشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. طيب الله أوقاتكم بالطاعة وأسعدها بوافر الخيرات .

تعود الذكرى وتعود معها ثلاث :

1- العطاء
2- المنهج
3- الثبات

العطاء : هو بذل ما عنده من علم رجاء الثواب .. المنهج : هو تثقيف الشباب بصبغة الله ومن أحسن من الله صبغة .. الثبات : القيام بالحق وإن كثر اللائمون .. هكذا كان استاذنا رحمه الله .. إذن تعود ذكراك لتعود نبراسا في درب السالكين ومشعلا في طريق المهتدين ، فإن غابت شمسك في نهارنا فشعاعك لا يغيب في ليلنا لأن هناك قمرا يعكس ذلك الشعاع ، هكذا تنطق حكمة التكامل والعدل في درب الحياة .

وأود أن أذكر لكم في هذه الذكرى موقفين من مواقف اللطف الإلهي :

الموقف الأول : كنت قبل وفاة الاستاذ الشيخ بأسبوع في سوريا لزيارة العقيلة زينب عليها السلام وكان من المقرر أن يكون الرجوع يوم الخميس أي في يوم دفن الشيخ رحمة الله عليه إلا أن ظروفا حدثت أجبرتني على الرجوع قبل وفاته بيومين حيث أن أحد طلبة العلوم الدينية هناك قد تعرفت عليه من خلال الرحلة سألني قرضا لحاجته الماسة إليه فأعطيته كل ما عندي من مصروف مما اضطرني الحال أن أقطع السفر وأرجع إلى البلد مبكرا ، فسبحان الذي بارك ذاك المال حين قضى الله به حاجة شيخ جليل ، ومن جهة أخرى كان سببا في الرجوع مبكرا لألتقي بشيخينا السعيد قبل الرحيل .

الموقف الآخر : في اليوم الثاني من أيام العزاء جاء شيخ جليل وكنت ضمن المستقبلين مع بقية المشايخ الفضلاء ورأيت الحفاوة الكبيرة من قبل المشايخ وقبلوا جبينه ، وقلت في نفسي لا بد أن يكون هذا الشيخ له مقام كبير في العلم لأنه قريب من أعمارهم ، ودخل الحسينية المهدية ودار نقاش بيني وبين أحد الفضلاء على مسألة شرعية لم يتمكن من ايضاحها فأخذني أحد المشايخ إلى هذا الشيخ الذي دخل قبل قليل وكانت الحسينية مليئة بالفضلاء والعلماء فزاد هذا الشيخ في عيني إذ كيف يختاره من بين جميع هؤلاء العلماء ، فعرفني به وجلست إلى جانبه والتفت إلي قائلا اسمك كذا .. قلت له : نعم ، وقال تعمل في شركة كذا .. قلت نعم ، قال تعمل في مجال كذا .. قلت له نعم .. فتعجبت مستفهما من أخبرك بهذا .. يبدو أنك تعرف كل شيء عني لعله المرحوم الشيخ ذكر لك ذلك .. قال لا عليك .. ما سؤالك فطرحت عليه السؤال فأجاب بكل سهولة ووضوح .. فكان هذا اللقاء المبارك هو أول لقاء مع سماحة الشيخ عبدالله الدندن الذي أكمل مشوار الشيخ في جلسة الجمعة المباركة .

عطر الله محياك بالمسك يا حامل المسك في منتدى الخير وبين أنفاس المحبين .. فعند تثويبك الختمة ثوب معها خمس آلاف الصلاة على محمد وآل محمد .. فأنا أعرف استاذنا الشيخ السعيد كما أنه يحب القرآن يحب الصلاة على محمد وآل محمد وأعرف أن الطيبين سيكملوا الختمة لذا فرغت نفسي لها .

طابت الذكرى وطاب حاملها وقارؤها

 

 

[جعفر عبدالملك]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(١)الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (٧)

 

 

[الوهم]

انا لله وانا الية راجعون
لقد فجعنا برحيلك ياابامجيد .
لاحول ولا قوة الا بالله
الف شكر حامل المسك على التذكير جعله الله فى ميزان حسناتك
انا سوف اقراء الجزء السابع والعشرين وزوجتى سوف تقراء الجزء الثامن والعشرين

نسألكم الدعاء

 

 

[طالب الغفران]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسط النخيل بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد . . لا بد من الحـديث حول الزاوية الإعلامية التي مثلتها منـتديات الطرف , وذلك حينما عملت جليا على نـشر العديد من الأفكار والثـقافات , والتي تحوي ضمن زواياها نـشر ثـقافة رجال العطاء في بـلدنا الحـبـيـب . بالتأكـيد أن هـناك العديد من الناس الذين لم يعاصروا فضيلة الشيخ حسن السعيد , ولكن بفضل جهود أولئك المعاصرين , وبفضل هذه المنـتديات التي تمثل القناة الإعلامية الأولى لأهالي الطرف , نجحنا في أن نجعل فضيلة الشيخ حسن السعيد موجود في قلوب الأوائل والأواخر . بالرغـم من أن رحيل فضيلة الشيخ كان لأكثر من 18 عاما , إلا أن صدى حياته تمضي وكأنه ما زال على قيد الحياة . سـؤال .. إلى الأخ العزيز / حامل المسك .. ألا تعـتـقد أن شخصية الشيخ حسن السعيد تستحق أن يكون لها انـفرادا خاصا في المجتمع ؟ نتصور بأنه لا يكـفي أن نكـتب عنوانا في منتديات الطرف , ونـنـتـظر من يتبرع لنا بربع ساعة من الوقـت لقراءة جزء من القرآن وإهدائه لروحه . من الخـيال لو أن صحيفة أمريكية قامت بنـشر عنوان بالخط العريض في صفحـتها الأولى من عـلمني حـرفا , كـنـت له عـبدا فـسنكـتب تساؤلا عـلى هـذا العـنوان في صحـفـنا المحـلية .. ( وماذا عن من عـلمني كـتابا ) .؟؟. . . و س ط ا ل ن خ ي ل . . قـلب داخـل فـكـرة . . .

أؤيد كلامك وبشدة عزيزي / وسط النخيل

نعم، حريٌ بتلامذة الشيخ ومن لهم صلة قريبة به أن يملؤا هذه الصفحات في هذا المنتدى المبارك بكل نتاجاته وإنجازاته وكل ما قدمه في سبيل النهوض بهذا المجتمع.

صحيح أننا لم نتتلمذ على يد الشيخ رحمه الله ، ولكننا لمسنا فكره من خلال تلاميذه المؤمنين أمثال شيخنا الأستاذ علي الحجي وغيره.

لا يكفي أن نملأ هذه الصفحات بقراءة أجزاء من القرآن وإن كان القرآن هو النور العظيم ، ولكننا بحاجة أكثر إلى التعرف على ذلك الفكر العظيم وذاك الخلق السامي.

لا زلنا نتعطش لمعرفة كل تفاصيل حياة شيخنا حسن السعيد من الألف إلى الياء، فنحن لم نكن سوى فتية صغار حين وفاته رحمه الله، ولم نتشرف بالجلوس معه أو حضور مجالسه الخاصة والتي تنعم فيها بعض الإخوة المؤمنين حفظهم الله وجعلهم ممن سار على درب الشيخ وحفظ عهده.

رحمك الله ياشيخنا الفاضل وأسكنك فسيح جنانه مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.


وفقك الله عزيزنا /حامل المسك وحفظك من كل سوء

 

 

[الفتى الأسير]

انا من نصيبي الجزء 29 ورحمة الله عليه والفاتحه الى روحه

 

 

[احمدي نجاد]

رحم الله الشيخ الجليل بواسع رحمته ... الفاتحه لأرواح المؤمنين والمؤمنات

وأنا نصيبي الجزء الثلاثون .

 

 

[عاشق الحسين ع]

حامل المسك الله

يعطيك الف عافيه

 

 

[ابن الشهيد]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم

شكرا للجميع لكل من بذل شيء من مشاعره الجياشة تجاه الأستاذ الملهم

وبوودي ان أملأ هذه الصفحات شيء من ذكرياتي معه ومن شيء ممن يعيشه في بيته

لكن والله ملأ قلبي الحزن ونار الفقد تحرقه لعلي اعود واكتب شيء

حامل المسك كيف لي أن أشكرك وقد شكرك الأستاذ قبلي

 

 

[بوناجي]

العذر وإن وصلت متأخرا قليلا
لكن...جزء تبارك....من نصيبي
........................
:
:
:

 

 

[وديع]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

رحمك الله رحمت الابرار نعم لن ولن ننساك يا شيخنا الفاضل

رحمك الله يا أبا عبدالمجيد وحشرك مع الائمة الاخيار عليهم السلام

والفاتحة لروحه تسبقها الصلاة على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

(( أحسنت اخي حامل المسك وجعلت لك هذه الاعمال مسك في حياتك))

 

 

[بوعبدالغني]

اللهم صل على محمد وآل محمد

لا شك أن ذكراه في قلوب الجميع ولن تُمحى

رحمك الله يا أبا عبدالمجيد وأسكنك فسيح جناته

رحم الله من قرأ الفاتحة

 

 

[Heidari]

وهاهي الذكرى التاسعة عشر من وفاة الشيخ الكبير حسن السعيد

فرحمك الله يا ابا مجيد واسكنك فسيح جناته

رحمى الله من قرأ سورةالفاتحة لروحه