العودة   منتديات الطرف > الواحات الإسلامية > ۞ ۩ ۞ الواحة الإسلامية ۞ ۩ ۞




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 05-05-2007, 02:04 PM   رقم المشاركة : 1
أبو إلياس
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أبو إلياس
 







افتراضي خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)



1/ علاقته بصاحب الزمان عجل الله فرجه

في وصيته لتلامذته يقول:
"أيها الأعزاء إن دفة هداية الناس بأيديكم فلا تقوموا بعمل يؤلم قلب صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف، فهو ناظر على أعمالنا بإذن الله تعالى، ومن هذا المكان أرجو من وجوده المبارك أن يعفو عني إن كان قد صدر مني أي تقصير".

أحد تلامذة الميرزا التبريزي واسمه آقاي معجزاتي يقول: إني كنت ناويا للسفر إلى خارج قم في الأيام التي كان الميرزا التبريزي راقدا فيها في المستشفى بطهران ولكنني رأيت في عالم الرؤيا أن الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف يصلي على جنازة الميرزا التبريزي رضوان الله عليه، فعلمت أنه سيتوفى عن قريب فأجلت سفري، وبالفعل بعد يومين من منامي توفي الميرزا التبريزي (قد).





2/ ضعوا المنديل الذي امسح به دموع بكائي على سيد الشهداء الإمام الحسين(عليه السلام وأهل بيته(عليهم السلام) في كفني

خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

كان للفقيه المقدس الميرزا جواد التبريزي(قدس سره) منديلان أسودان يحملهما أيام العزاء ويمسح بهما دموعه عندما يبكي أثناء قراءة المصيبة ويحافظ عليهما ويضعهما في مكان خاص بعد مجالس العزاء، وكان يقول لأولاده عدة مرّات: ضعوا هذين المنديلين في كفني عند مماتي، وبعد ارتحاله فتش ابناؤه عليهم فلم يجداهما قبل التكفين، ولما أرادوا تكفينه فتحوا الكفن فوجدوا المنديلين فيه وعلم أن المرحوم الميرزا(قدس سره) قد وضعهما في كفنه قبل رقاده الأخير في المستشفى فوضعوا أحد المنديلين في يده اليمنى والآخر على صدره المبارك، فدفنتا معه بعد أن كان لسنين عديدة يمسح بهما دموعه. وكما قال المرحوم الميرزا(قدس سره): سيكونان شاهدين ومغيثين في القبر والقيامة.







3/ يوجد انحراف في عين المرحوم الميرزا (قدس سره) بسبب البكاء الشديد عند حلول الأيام الفاطمية



في السنة الأخيرة من حياة الفقيه الكبير المرحوم الميرزا جواد التبريزي(قدس سره) وفي ايام العزاء لحضرة السيدة فاطمة الزهراء(سلام الله عليها) لسنة (1427 هـ ق) بكى المرحوم بكاء شديداً وحاول الذين يحيطون به ان يقنعوه بأن يراعي نفسه فكان(قدس سره) يقول لا استطيع فأن المصائب التي عانت منها الزهراء(سلام الله عليها) كانت بالقدر الذي لا يستطيع احد ان يسيطر على نفسه وعليه فأن شدة البكاء ادت في النهاية الى انحراف في عينه اليسرى والقريبون منه يشاهدون ذلك بوضوح وعند مراجعة الاطباء لمعالجة عينه كانوا يقولون له بعد الفحص الطبي بأنه لا يوجد أي عيب في العين ولكن كثرة البكاء اتعبت العين وسبب ضغطاً عليها (قدس سره) حتى ادى ذلك إلى انحراف عينه.








4/ اريد ان احمي يدي من نار جهنم بواسطة حمل أحاديث أهل البيت(عليهم السلام)

خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

كان الفقيه الكبير المرحوم آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي(قدس سره) يحمل معه كتاب وسائل الشيعة للعلامة المرحوم الحر العاملي(قدس سره) وكتاب العروة الوثقى للسيد المرحوم اليزدي(قدس سره) لاجل الدرس. يقول الشيخ غلام حسين فشاركي، اتيت الى المكتب قبل درس المرحوم الميرزا(قدس سره) وكنت مرافقاً للمرحوم في الذهاب الى الدرس. وعندما اراد ان يغلق الباب رأيت كتباً في يد المرحوم وكان من الصعوبة ان يضع المفتاح في الباب اخذت الكتب من يد المرحوم الميرزا(قدس سره) وقام هو بغلق الباب ببطء ثم قال لي المرحوم الميرزا(قدس سره) اعطني الكتب فقلت له لا بأس ان احملها لك ثم اعطيها لك عند وصولنا للمسجد الاعظم لانها ثقيلة. بعد ذلك قال لي: اعطني الكتب فأن احد هذين الكتابين يحتوي على فقه آل محمد (صلى الله عليه وآله) والاخر يحتوي على أحاديث أهل البيت(عليهم السلام) وانا اريد ان احملهما بيدي هاتين حتى يكونا في امان من نار جهنم .

واثناء درسه كان يقول ان حمل هذه الكتب بهذه الأيدي امان من نار جهنم لان فيها احاديث ومعارف اهل البيت(عليهم السلام).








5/ شفاء عيني المرحوم الميرزا(قدس سره) باستعمال تربة سيد الشهداء الامام الحسين(عليه السلام)

يقول الفقيه المقدس المرحوم الميرزا جواد التبريزي(قدس سره): كانت عيناي ضعيفة وكان من اللازم أن استخدم النظارة، ولكن استعمالها صعب علي، وقد استعملت النظارة لعدة أيام أثناء المطالعة بحيث لو لم استعملها أحس بتعب، وذات يوم بعد ان اجهدت عيني قمت بالاستشفاء بتربة الإمام الحسين(عليه السلام) التي كان قد أرسلها لي استاذ الفقهاء والمجتهدين السيد أبو القاسم الخوئي، فقد غسلت بها عيني بعد أن خلطتها مع ماء عيني وقلت: يا سيد الشهداء يا أبا عبدالله الحسين(عليه السلام) أنا لا أريد أن استعمل النظارة وأؤذي عيني، أريد الشفاء منك، يقول المرحوم الميرزا (قدس سره): عندما استيقظت في اليوم التالي رأيت أن عيني قد اصبحت على ما يرام حينما طالعت ولم احتج إلى النظارة. يقول نجل المرحوم الميرزا(قدس سره): كانت عينا والدي تتمتع بقوة البصر إلى أخر العمر بحيث كان يقرأ العبارة من بعيد ولم يشكو من ضعف عينيه أبداً وشوفي بواسطة تربة سيد الشهداء، والحمد لله رب العالمين.









6/ كان يقود الجموع نحو حرم المعصومة في شهادة الزهراء (ع) والإمام الصادق (ع) وهو حاف باك لاطم على الصدر.

خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

وكان يلبس السواد طوال شهري محرم وصفر، ويوصي بلبسه، يحدثني أحد أساتذتي قائلا:
كنت على موعد مسبق مع سماحته في قضية ما، فذهبت إلى مكتبه وكان لوحده جالسا مشغولا بكتبه، وكان ذلك اليوم من الأيام المشكوك كونها من آخر صفر أو أول ربيع الأول، واعتمدت أنا على التقويم ولم ألبس السواد، بينما كان سماحته لابسا للون الأسود، عندما رآني قال لي: اذهب إلى منزلك وارتد الملابس السوداء وسأنتظرك حتى تعود، يقول: امتثلت طلبه وبالفعل رجعت إليه وأنهيت معه ما جئت لأجله.
إن هذا النوع من التعامل مع واحدة من أنماط الشعائر الحسينية أي لبس السواد يكشف عن مدى أهميتها وأنها موضع رضا الله سبحانه ورضا رسوله (ص) وأهل بيته (ع).










7/ عند زيارته للسيدة زينب والسيدة رقية (عليهما السلام)

في سفر الميرزا التبريزي إلى لندن للعلاج كان طريق عودته إلى إيران عبر الشام نظرا لشوقه الشديد لزيارة السيدة زينب (ع) والسيدة رقية (ع)، أعد المؤمنون كل الاستعدادات للزيارة وكان المؤمنون يترقبون هذه الزيارة، فوفد إلى منطقة السيدة زينب العشرات من المحبين ومنهم كبار العلماء بعد معرفتهم بموعد القدوم من لبنان والقطيف والكويت، وقد أراد المؤمنون أن يحتفوا بقدوم الميرزا التبريزي عبر مرافقته في الزيارة0

هنا شعر الميرزا التبريزي أن هذه الطريقة من مرافقته ستصرف الأنظار عن مولاتنا زينب (ع) وهي المفجوعة المظلومة.
يخبرني مسؤول مكتب الميرزا التبريزي في الشام أخونا العزيز الشيخ عباس الهزاع أن الميرزا التبريزي قال: لو أن أحدا رفع صوته بطلب الصلوات (من باب إظهار الاحترام) فإنني سأرجع، ومن أنا؟! وهذه مولاتنا زينب؟! أيصح أن تعقد الصلوات في حضرتها لغيرها؟
وفي دخوله لمقام مولاتنا زينب (ع) مشى حافيا إظهارا للخضوع أمام عظمة مولاتنا الصديقة الصغرى زينب بنت أمير المؤمنين (ع).


وعندما زار السيدة رقية بنت الإمام الحسين سجل ضمن عبارات مختصرة استدلالا وافيا على ثلاثة نقاط وهي: صحة مدفنها والحكمة الربانية من ذلك وعظم منزلتها.

وأما الحكمة في ذلك فهو أن الإمام الحسين (ع) أبقى أثرا في الشام كي لا يأتي الناس من بعد وينفوا قصة سبي الأسرى إلى الشام، وكذلك إثبات أن الأسر شمل حتى الأطفال.
وأما في خصوص منزلتها فقد حذر من الأقوال الفاسدة التي تقول لماذا تزورون طفلة؟! وما شأنها؟؟ فقال مجيبا: إن عظمة هذه الطفلة يظهر في أنها شاهد على ظلامة أهل البيت (ع)، ومن يكون شاهدا على الظلامة يكون عظيما عند الله سبحانه وتعالى، ولهذا فإن الإمام الحسين (ع) احتج على قومه بالرضيع (ع)، وجعله مدفنه بجواره، وهذا الرضيع سيكون شافعا للناس يوم القيامة، وهكذا الأمر في مولاتنا رقية (ع).








8/ علم قبة الإمام الحسين (عليه السلام)

خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

في الفترة الأخيرة من حياته - وحينما ابتلي بمرض كان يعلم وبسبب إخبار الأطباء أنه سيفارق الدنيا من أجله- أهدي إليه العلم المرفوع على قبة الإمام الحسين (ع) في كربلاء، ولهذا العلم مكانة روحانية كبيرة في قلوب الشيعة فهو متبرك بالمقام الشريف والقبة النورانية للإمام الحسين (ع) حيث مهبط الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين، لم يقل سأجعل هذا العلم لقبري وكما يفعله مثلي لو أهدي إليه مثل هذا العلم، ولكنه أهداه وقبل شهر تقريبا من وفاته للمؤمنين في إحدى المساجد في الكويت (مسجد أبي الفضل العباس عليه السلام) لكي يتبركوا به في ليالي القدر ويزدادوا تعلقا بأهل البيت (ع).







9/ الزهد والبساطة


كان يعيش حياة الزهد والبساطة، وبعض المؤمنين (ع) من أهل الكويت وصل ذات ليلة إلى منزله، والليل ليس ضمن الوقت المخصص لزياراته، ولكن هذا المؤمن أصر على الدخول عليه لمسألة شرعية ملحة عنده فأذن له الميرزا بذلك، وعندما دخل عليه كان وقت عشائه فرآه يأكل الخبز المغموس في اللبن.
هذا النوع من الحياة كان منشؤه انصراف القلب عن التعلقات الدنيوية، ولهذا انعكس الأمر على مواقفه قدس سره، ونجده يقول في وصيته التي كتبها قبل أيام قلائل من وفاته:
" فإنني لم أعقد قلبي على الدنيا لكي أتلكأ وأتردد في أداء وظيفتي"








10/ من كلماته المأثورة

- "إن سفرة القيامة تفترش بالبكاء على الإمام الحسين (ع)".

- "عندما كان الإمام الصادق يقول: "رحم الله من أحيا أمرنا" فإن مصداق إحياء أمرهم هو إحياء - - عاشوراء الحسين (ع) ومظلومية أمه الزهراء (ع)".

- "يجب على الشيعة أن يهتموا بأحاديث الأئمة (ع) بأكثر مما نحن عليه اليوم".

- "إن الكتاب والقرآن بدون الحديث لهو ضلال وانحراف".

- "إذا لم تتعلم التقوى من أمير المؤمنين (ع) فإنه سيقودك إلى التصوف والزهد المنفي، وكلاهما ضلالة".






خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)



فرضوان الله تعالى على فقيدنا العزيز وحشره الله مع الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها (ع)

رحم الله من قرأ له ولأرواح العلماء والمؤمنين والمؤمنات سورة الفاتحة.









ودمتم بود

تحياتي العطرة

أبوإليــــــــــــــــــــــاس

 

 

 توقيع أبو إلياس :
خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)


خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)
أبو إلياس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-05-2007, 03:16 PM   رقم المشاركة : 2
الوعد
الأستاذ طاهر الخلف
طالب علم
 
الصورة الرمزية الوعد
 







افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

رحم الله هذا الرجل العظيم وحشره مع الصديقة الزهراء البتول عليها السلام ، فلطالما كان عشقه لها كبيرا وتأثره بمصيبتها واضحا جليا ..

والشكر متواصل لك أبو إلياس
وحقيقة قرأت الموضوع كاملة ، الموضوع مثير وشيق .. ولا بد أني سأقرأه مرة أخرى إن شاء الله

 

 

الوعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-05-2007, 04:42 PM   رقم المشاركة : 3
حديده
طرفاوي مشارك





افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

حاجه مؤثره
الله يعطيك العافيه موضوع جميل

 

 

حديده غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-05-2007, 06:16 PM   رقم المشاركة : 4
عاشق القمر
طرفاوي مشارك
 
الصورة الرمزية عاشق القمر
 






افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

الله يعافيك وسلمت يداك
وجعله الله في ميزان حسناتك
و
نتمنى المزيد من هذه المواضيع القيمه

 

 

عاشق القمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2007, 07:43 PM   رقم المشاركة : 5
Om Elias
طرفاوي نشيط
 
الصورة الرمزية Om Elias
 






افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

رحمة الله عليه
وحشره الله مع النبي وأهل بيته عليهم السلام

أبو إلياس
جزاك الله بهذا الكم البسيط أفضل الجزاء والثواب


تحياتي:
Om Elias

 

 

 توقيع Om Elias :
رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)
Om Elias

التعديل الأخير تم بواسطة Om Elias ; 06-05-2007 الساعة 07:52 PM.
Om Elias غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2007, 08:20 PM   رقم المشاركة : 6
شيعية وافتخر
طرفاوي مشارك
 
الصورة الرمزية شيعية وافتخر
 





افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

يسلموووووووووووو

 

 

شيعية وافتخر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27-05-2007, 11:34 AM   رقم المشاركة : 7
أبو إلياس
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أبو إلياس
 







افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

الله يسلمكم جميعاً أعزائي

لا حرمني الله هذا التواجد الرحب دائماً


منورييييييييييييييين



تحياتي

أبوإلياس

 

 

 توقيع أبو إلياس :
خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)


خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)
أبو إلياس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27-05-2007, 03:30 PM   رقم المشاركة : 8
البراء
طرفاوي بدأ نشاطه
 
الصورة الرمزية البراء
 






افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

قدس الله نفسه الزكية .. وحشره مع أبي عبد الله الحسين ع وأمه الزهراء ع

نعم .. كم كان مدافعاً ومستميتاً في الدفاع عن مظلومية الزهراء ع ، والشعائر الحسينية المقدسة

إن فقده لعظيم على شيعة أمير المؤمنين ع .. حقاً إنها لخسارة عظيمة

رحم الله الماضين من علمائنا العظام وأيد الله الباقين ،،


*****

عزيزي .. أبا إلياس ،،

جزاك الله ورسوله وأهل بيته عنا خير الجزاء .. على ما أتحفتنا من هذه السيرة المفصلة
عن حياة هذا العالم الجليل الفاضل (قد) ،،

لاحرمنا ،،






دمتم على محبة الآل

 

 

البراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-05-2007, 12:27 AM   رقم المشاركة : 9
هامة السماء
طرفاوي مشارك
 
الصورة الرمزية هامة السماء
 






افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

رحمة الله عليه
وحشره الله مع النبي وأهل بيته عليهم السلام
ونفعنا الله الكريم بعلمه وحكمه والاقتداءبه
أبو إلياس
جزاك الله بهذا الكم البسيط أفضل الجزاء والثواب

 

 

هامة السماء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-06-2007, 12:44 AM   رقم المشاركة : 10
أبو إلياس
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أبو إلياس
 







افتراضي رد: خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)

البراء

حيدري 14


أشكركم أحبتي لهذا المرور العاطر

ولكم من ألف تحية



أبو إلياس

 

 

 توقيع أبو إلياس :
خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)


خفايا من سيرة آية الله العظمى الميرزا التبريزي (قدس سره)
أبو إلياس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 03:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد