بعض مدن وقرى الأحساء - 1-

[الجعفري]

بسم الله الرحمن الرحيم

آل مرسان

هجرة حديثة كما رأيتها في ((بيانات)) قدمت لي من رئاسة بلدية الأحساء (التخطيط العمراني) ، ولم ترد فيما اطلعت عليه من معاجم .



المَرْكَز

المركز في اللغة : وسط الدائرة ، وهو محل إقامة الرجل أو الوالي ، جمعها مراكز . وركز الرمح : غرزه في الأرض .

قرية تابعة لمنطقة الأحساء، سكانها حوالي 1307 نسمات حسب إحصاء سنة 1380هـ، تقع شرق مدينة الهفوف، وذكرها لوريمر في كتابه " دليل الخليج "، وقال: إنها تروى من عيون الخدود والحقل ، وذكر أن بها 325 منزلاً.

وفي مسح حديث علمت أنها تبعد عن الهفوف بحوالي 17 كيلا ، وعدد سكانها 3728 نسمة، والنشاط الاقتصادي منوع، وبها مدارس ابتدائية وثانوية، وبها شبكة ماء وكهرباء.

عدد منازلها 512 منزلاً، والطريق المؤدى إليها مزفت، وأرضها منبسطة، ومساحة القرية 5. 21 هكتاراً.





مريبطة

قرية تابعة لمنطقة الأحساء، تتصل معها بخط مزفت !له 30 كيلا، وعدد سكانها 360 نسمة، ويتركز النشاط الاقتصادي على الرعي وتربية الماشية، وطبيعة الأرض مستوية، وعدد بيوت القرية 110 بيوت، وتشرب من آبار ارتوازية، وبها مسجد.



المَزَاوي

المَزي في اللغة : الظريف ، والمَزْوُ والمَزَيّة : التمام والفضيلة ، من علم وكرم وشجاعة ، يمتاز بها الإنسان أو الشيء عن غيره ، والمزوِيّة عند بادية الجزيرة : العباءة الغليظة .

قرية تابعة لمنطقة الأحساء . تقع شرق مدينة الهفوف ، وأهلها يعملون بالفلاحة .

وقد ذكرها لوريمر في ((دليل الخليج)) ، وقال بأن منازلها لا تتجاوز الخمسين . بينما قدرها فيدال عام 1952م بنحو 73 منزلاً .

وفي مسح حديث اتضح لي أنها تبعد عن القاعدة الهفوف 13 كيلا ، وعدد سكانها 534 نسمة ، ونشاطهم في الزراعة . بها مدارس ابتدائية للبنين والبنات ، وهاتف وشبكة ماء وكهرباء ، والطريق المؤدي إليها مزفت ، وطبيعة أرضها مستوية ، وبها 92 منزلاً .

ومساحة القرية الإجمالية 31.7 هكتاراً ، وتستفيد من مجمع الجفر . والمسافة بينها وبين الدمام 169 كيلا ، على طريق بقيق – الهفوف .



مصدة

قرية تابعة لمنطقة الأحساء ، سكانها حوالي 230 نسمة ، والطريق المؤدي إليها بعضه مزفت ، وبعضه ترابي ، وعدد بيوتها 25 بيتاً .



المُطَيْرفي

بضم الميم وفتح الطاء المهملة ثم ياء تحتية مثناة، فراء ففاء ثم ياء النسب .

قرية تابعة لمنطقة الأحساء، وتقع شمال مدينة المبرز يوجد بها ينابيع كثيرة حيث تبلغ مع ضواحيها خمس عشرة عيناً جارية ، أعظمها عين الحويرات ، وهي أكبرها.

وردت في كتاب " الجزيرة العربية " مصحّفة باسم (المُطير) تعرضت لحصار الإمام سعود بن عبد العزيز عام 1208 هـ. سكانها زهاء 954 نسمة حسب إحصاء عام 1380هـ.

ذكرها لوريمر في " دليل الخليج "، وقدّر منازلها بنحو 125 منزلاً، في حين قدَّرها فيدال عام 1952م بـ 300 منزل.

وفي مسح حكومي حديث، اتضح لي أن القرية تقع شمال الواحة ، وترتبط مع القاعدة الهفوف بطريق مزفت طوله 11 كيلا، وعدد سكانها نحو 3900 نسمة، معظم نشاطهم في الزراعة.

بها مدارس ابتدائية ومتوسطة للبنين والبنات، وبها مرافق الهاتف والكهرباء والماء، وطبيعة أرض القرية مستوية، وعدد بيوتها 547 بيتاً ، ومساحة القرية الإجمالية هي 28.5 هكتاراً .



المقدام

بكسر الميم وسكون القاف ثم دال مفتوحة ممدودة وآخره ميم .

في اللغة هو بمعنى الجريء لا يهاب ، فهو في المقدمة دائماً .

قرية من قرى منطقة الأحساء ، تقع شرق مدينة المبرز ، ويشرب أهلها من نهر الشيباني . سكانها نحو 550 نسمة حسب إحصاء 1380هـ ، وجاء ذكرها في ((دليل الخليج)) للوريمر ، وأن بها 100 منزل .

وذكر الأستاذ عبد الله أحمد شباط بأن سكانها ((من آل صفية وآل دايل من بني خالد ، وفيها مسجد ومدرسة ابتدائية للبنين ، وأخرى للبنات ، وقال إنه ظهر فيها نهضة عمرانية فقامت فيها البيوت الحديثة والشوارع المسفلتة ، ودخلتها خدمات المياه والمجاري والكهرباء والهاتف)) .





المنصورة

قرية تابعة لمنطقة الأحساء، وتقع شرق الهفوف، وتبعد عنها 8 أكيال، ويسكنها حوالي 4042 نسمة تقريباً. نشاطهم الاقتصادي : منوع، وقد نمت هذه البلدة رغم حداثتها، وفيها مدارس ابتدائية ومتوسطة للبنين والبنات، وفيها شبكة مياه وكهرباء حكومية، والطريق المؤدي إليها مزفت، وأرضها مستوية، وفيها 550 بيتاً، ومساحة القرية الإجمالية 160.5 هكتار.





المُنَيْزلة

تصغير مَنْزِلَة، وهو المكان الذي ينزل فيه.

قرية تابعة لمدينة الهفوف، وتقع إلى الشرق منها. وفي هذه القرية قصر أجود بن زامل الجبري الذي توحدت الأحساء والقطيف في عهده، وكان قد حج سنة 912 هـ، وعرف بالاستقامة، يمر بها نهر الدوغاني، ويتفرع منه الخديد ودريك.

والقرية ذكرها لوريمر، وقدر منازلها بنحو 225 منزلاً، بينما قدرها فيدال عام 1952م بنحو 257 منزلاً.

وفي مسح حديث علمت أنها تبعد عن مدينة الهفوف 9 أكيال. وسكانها 5330 نسمة. نشاطهم الاقتصادي منوع، وفيها مدارس ابتدائية ومتوسطة، وفيها شبكة مياه وكهرباء وهاتف. عدد بيوتها 685 بيتاً، والطريق المؤدي إلى القرية مزفت، وأرضها مستوية، ومساحتها الإجمالية 348.4 هكتار، وتستفيد من مجمع الجفر.



نباك

بكسر النون وآخره كاف، جمع نبكة، وهى الروابي من الرمال اللينة، والأصمعي يقول: النبكة ما ارتفع من وجه الأرض.

قال البكري: " النُّبَاك بضم أوله: موضع بالبحرين ". قال البعيث:



ورحنا بها عن ماء ثجر كأنما


تَرَوَّحْنَ عصراً عن نِباكٍ وعن نقب


وغدَّ الهمداني النباك من مياه البحرين.

وقال الحربي (198- 285 هـ) : " فإذا قطعت حدّ العراق من مهب الجنوب إلى منبت العِضاة والرمل والأحساء والنبوك، وهو منبت النخل إلى البحرين، فاستقبل الشمال بجبهتك ثم قد أعمنت أي أتيت عمان ".

وأوردها الهمداني على أنها من مياه ستار البحرين، وقال إن فيها نخلا كثيراً وماء يقال له قطر. قال الأعشى:



وقد ملأت بكر ومن لفّ لفّها

نُباكا فأحواض الرَّجا والنواعصا


وأقول: هذا الموضع لا يزال معروفاً. ويقع إلى الجنوب من دوحة سلوى المحاذية لدولة قطر، وبالقرب منه جبل نبإك، وأرضه تغلب عليها السباخ، وإلى الشمال منه تقع المشاخيل- جمع مشخل.

والقرية قديمة، وسكانها من آل مرة، وأول من عمرها منهم فخذ آل عذبة، وأميرهم سعود بن نقادان، سكانها نحو 216 نسمة إحصاء عام 1380هـ.

وردت في " تاريخ نجد " للألوسي مصحَفة (مباك)، وهي في المصادر وكما نسمعها بالنون وليس بالميم.

وفي مسح حديث علمت أنها تبعد عن مدينة الهفوف 200 كيل ، وترتبط معها بخط بعضه مزفت، وبعضه ترابي، وسكانها نحو 120 نسمة، ويتركز نشاطهم الاقتصادي في الرعي وتربية الماشية، وطبيعة أرض القرية منبسطة، وعدد بيوتها 25 بيتاً، وتشرب من آبار ارتوازية ، وفيها مركز إمارة تابع لإمارة الأحساء .



النجيبية

بفتح النون مع التشديد ، ثم جيم مفتوحة فياء معجمة فتاء مربوطة . والنجيب : في اللغة الفاضل النفيس .

قال ياقوت : ( نجبة بالفتح ثم السكون وباء موحدة : قرية من قرى البحرين لبني عامر بن قيس ) .

وقال البكري : ( نجب ، موضع كانت فيه وقعة لبني تميم على بني عامر ، وعلى عمرو وحسان ابني معاوية بن الجون الكندي ، وكان بنو عامر قد استنجدوه فأنجدهم بابنيه وجيشه ، وذلك بعد يوم جبلة .

قال جرير :

لولا فوارس يربوع بذي نجب****ضاق الطريق وعي الورد والصدر

وفي سنة 1281 نزل بها الإمام فيصل بن تركي بعد أن تم له تأديب بادية نُعيم ومن معهم من آل مرة وغيرهم .

وأقول : هذا الموضوع لا يزال معروفا ، فهو مورد ماء بين متالع وعريعره ، ويقع جنوبي الصمان ، وماؤه قريب المنزع ، ويسكن به نحو 304 نسمات حسب إحصاء 1380هـ ، وفي الأحصاء الحكومي كتب باسم ( النجيبية ) .

وتبعد عن الدمام 144كيلا ، وعلى طريق عريعره الصرار .



ندقان

بالفتح وإسكان الدال المهملة وفتح القاف بعدها ألف فنون

مورد ماء ، به 12 شخصا حسب إحصاء عام 1380 هـ .

وحسب آخر مسح قمت به تبين أنه يستفيد من مجمع يبرين ، حيث المسافة بينها 40 كيلا ، وفيه من السكان اليوم 120 نسمة ، نشاطهم الاقتصادي في الرعي وتربية الماشية ، وطبيعة أرضه منبسطة ، وفيه 25 بيتا ، ويشرب من آبار ارتوازية ، وفيه مسجد وسلاح حدود . وفيه مركز إمارة مشتركة بينه وبين أم أثلة .

ويقع جنوبي الجافورة في الطرف الشمالي من الربع الخالي .



الهُفُوْف

بضم الهاء والفاء، ثم واو ساكنة، وآخره فاء مفردة، وأصلها من هف، يقال: هفّت الريح، أي: سُمع صوتها، وهفهف الشيء : حركه، وغرفة هفهافة: مظلة باردة.

والهفوف هي المدينة الرئيسية في الأحساء، كانت قاعدة المنطقة قبل انتقال الحاكم الإداري إلى الدمام، ومن أحيائها: الكوت والنعاثل والرفعة والصالحية والرقيقة.

وقد اشتهرت بمركزها العلمي والأدبي خلال القرون الثلاثة المنصرمة. ويسكنها طوائف من العرب معظمهم يعود إلى بيوت عريقة ، وفى البلدة أجناس أخرى لكنهم انصهروا مع أهل البلاد، ولم يعد الإنسان يستطيع تمييزهم.

ويفصلها عن قرى الأحساء شريط من النخيل، ويتبعها القرى، وترتبط الهفوف مع الدمام والرياض بخطوط مزفتة، بينها وبين الدمام 155 كيلا، وإلى الرياض 325 كيلا، وإلى جدة 1365 كيلا.

يقول الشاعر على بن حبيب:



سمعاً مُهَفْهفَة الهفهوف من هجر

أنغمة الصوت ذا أم رنة الوتر


والهَفْة، قال ياقوت بأنها: " مدينة قديمة كانت في طرف السواد بناها سابور ذو الأكتاف وأسكنها إياداً لما قتل من قتل منهم لمل عصوا عليه ونقل من بقى منهم إلى هذه المدينة ".

وإياد من أوائل القبائل التي سكنت هذه المنطقة، وسابور من ملوك فارس في العصر الجاهلي كانت له سيطرة غير مباشرة على هذه المنطقة .

قال في " الجزيرة العربية ": " ومدينة الهفوف كانت تدعى هَجَر وبعد القرن الرابع الهجري دعيت الحسا، الاسم الذي شمل المنطقة أخيراً جميعها".

وأقدم آثار الهفوف من عمران الأتراك- كما يقول الشيح محمد ابن عبد القادر- هو مسجد الدبس، وقد عُمِّرَ سنة 963 هـ.

وقد كانت قاعدة المنطقة حتى عام 1370هـ، حيث انتقل كرسي الإمارة إلى الدمام.

ووصفها لوريمر في كتابه " دليل الخليج "، وأفاض في تفصيل أحيائها القديمة.

وهي اليوم من أكبر مدن الأحساء. وفيها نهضة تعليمية وثقافية شاملة، حيث توجد بها بعض كليات جامعة الملك فيصل، وبعض كليات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

وقد سعدتُ بالتعرف على عدد من رجال العلم والفكر والأدب في هذه المدينة العريقة.





وَاسَط

قرية تابعة لإمارة الأحساء ، كما ورد في ((الدليل الرابع لسنة 1400 هـ)) ، وورد في "دليل الخليج" للوريمر مسمى واسط. ذكرها فيدال في بحثه عام 1952 م، وقدَّر منازلها بنحو 22 منزلاً.

وفى مسح حديث اتضح لي أنها تبعد عن الهفوف 17 كيلا، وعدد سكانها 282 نسمة، ويتركز نشاطهم في الزراعة، وبها شبكة كهرباء، والطريق المؤدي إليها مزفت، وطبيعة أرضها منبسطة، وعدد منازلها 56 منزلاً، وتستفيد من مجمع العمران.



الواضحة

هجرة تابعة لمنطقة الأحساء، حسب بيانات قدمت لي من رئاسة بلدية الأحساء/ قسم التخطيط العمراني.



الوَزّية

بفتح الواو، يقال: أرض موزة أي كثيرة الوز.

قرية من قرى منطقة الأحساء، تقع شمال الواحة. وفى سنة 1291هـ قدم ناصر باشا السعدون من البصرة على رأس حملة من قبيلة المنتفق، وقد خرج لمقابلتهم عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود مع جماعة من قبائل المنطقة ومنهم العجمان وآل مرة، ودارت المعركة في هذا الموضع، ولكن الحظ كان حليف المنتفق.

ووقعت فيها أيضاً وقعة أخرى عام 1324هـ ذكرها الشيخ ابن عبد القادر في " تاريخه "، وكانت بين أهل الأحساء وعرب المنطقة من البادية، واشترك فيها الأتراك ببعض العسكر.

وفي مسح حديث تبين لي أن " الوزية " تبعد عن الهفوف بنحو 17 كيلا، وعدد سكانها 1720 نسمة، ونشاطهم الاقتصادي الزراعة، وبها مدارس ابتدائية للبنين والبنات، وبها شبكة من الهاتف والكهرباء والماء، والطريق المؤدي إليها مزفت، وعدد بيوتها 237 وطبيعة أرضها مستوية، ومساحة القرية الاجمالية 98.4 هكتار، وتبعد عن الدمام 138 كيلا.





يَبْرِين

بالياء المثناة التحتية، بعدها باء موحدة ساكنة، ثم راء مكسورة بعدها ياء مثناة تحتية ساكنة وآخره نون.

قرية تقع في أطراف الربع الخالى، وهى إلى الجنوب الغربي من الأحساء، معروفة ومشهورة.

قال ياقوت- نقلاً عن كتاب نصر: "يبرين من أصقاع البحرين، به منبران وهناك الرمل الموصوف بالكثرة، بينه وبين الفلج ثلاث مراحل، وبينه وبين الأحساء وهجر مرحلتان، وهو فيما بينهم وبين مطلع سهيل، وقال أبو زيد الكلابى:



أراك إلى كثبان يبرين صبة
وإن الكثيب الفرد من أيمن الحمى

وهذا لعمري لو قنعت كثيب
إلى ، وإن لم آته لحبيب


ويورد الهجري قبل ألف سنة ونيف قوله: " وكان يبرين لبني سعد من تميم فغلبتهم القرامطة عليه ".

وبعضهم ينطقها (جبرين)، بالجيم. ويضرب بها المثل في البعد. وشواهدها في الشعر كثيرة.

وقال ابن قتيبة .

" إن يبرين من بلاد بني سام بن نوح، ثم كانت تلك البلاد هي والدو والدهناء وعالج ووبار من ديار عاد ".

ونقل ابن جرير عن ابن الكلبى: وفي جذيمة الأبرش ومغاراته على الأمم الخالية من العالربة الأولى. يقول الشاعر:



أضحى جذيمة في يبرين منزلة

قد حاز ما جمعت في دهرها عاد


وقال الهمداني: " يبرين في شرقي اليمامة على محجة عمان إلى مكة، وكأنها أدْخل في محاذاة اليمامة إلى الجنوب شيئاً... ". إلى آخر قوله.

وتبعد ((يبرين)) عن حرض حوالي 80 كيلا.

وفي مسح حديث وجدت أن قرية " يبرين " تقع في الجنوب الغربى من المنطقة الشرقية على أطراف الربع الخالى، وفيها مجمع قروي تستفيد منه القرى المجاورة، وتبعد عن الهفوف 250 كيالا، وسكانها 876 نسمة يعملون في الرعي وتربية الماشية، بها مدارس ابتدائية للبنين والبنات، والطريق المؤدي إليها بعضه مزفت، وبعضه ترابي، وفيها 125 بيتاً، وتشرب من آبار ارتوازية، وبها مسجد تقام فيه الجمعة، وفيها مركز إمارة تابع لإمارة الأحساء .

 

 

[العصري]

وباللهجة الحساوية البَـحْــتــه :

( إنزين عاد وين قرية الطرف )

توقعت أنها بالأخيـــر . خابَ توقعي , وَ لماذا لم نرى قرية ضمن تلك القرى . ؟

بالرغم أننا نملك حدود مع دولة قطــر .

المهم : أخ الجعفري .


شكرا جـــزيــلاً على جهدك. وإضافة ممتازة للأحسائيين .



العصري.