العودة   منتديات الطرف > الواحات العامة > •» زوايـا عامـة «•




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 25-07-2012, 05:13 AM   رقم المشاركة : 1
أحسائية
مشرفة زوايا عامة
 
الصورة الرمزية أحسائية
 






افتراضي العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

(في الحقيقة، إن الفرق بين أولئك الذين فشلوا وأولئك الذين نجحوا
يَكمُن في اختلاف عاداتهم).
أوج ماندينو.
هل فكرت مرة أن تنقص من وزنك الزائد، وبدأت بالفعل في
حمية غذائية،
ولكن ما لبث أن عدت مرة أخرى لالتهام قطع الشيكولاتة التي تحبها، أو تناول المشروبات الغازية التي تفضلها؟
هل فكرت مرة أن تكسر حاجز الخوف من مواجهة أحد
أصدقائك ومصارحته
بخطأ قد ارتكبته في حقه، أو تقصير قد اعترى علاقة الصداقة بينكما،وعندما وقفت أمامه تلعثم لسانك،
وانعقدت الحروف على طرفه واكتفيت بالصمت؟
إن أغلب تلك المحاولات التي تبوء بالفشل وتسبب لصاحبها الكثير
من الإحباطات، سببها الرئيس هو مجموعة من العادات السلبية التي
تأصلت فيه ولا يستطيع فكاكًا منها.
ولذلك فنحن عندما نحاول أن نسير في طريق الفاعلية،
وأن نقطع محطاته، فلن نغفل عن التزود بوقود الفاعلية الحقيقي،
ألا وهو بناء العادات الإيجابية وكسر العادات السلبية؛
فالحكمة تقول: (اغرس فكرة احصد فعلاً، اغرس فعلاً احصد عادة، اغرس عادة احصد شخصية، اغرس شخصية احصد مصيرًا).
الطبع غلاب يا صاحبي:
(كان هناك ضفدع يقفز بين أوراق الأشجار الطافية بعد أن أغرق ماء النهر بفيضانه الأرض حوله،
فلمح الضفدع عقربًا يقف حائرًا على أحد الصخور، والماء يحيط به من كل جانب.
قال العقرب للضفدع: يا صاحبي ألا تعمل معروفًا وتحملني على ظهرك
لتعبر بي إلى اليابس فإني لا أجيد العوم، ابتسم الضفدع ساخرًا
وقال: كيف أحملك على ظهري أيها العقرب وأنت من طبعك اللسع؟
قال العقرب في جدية: أنا ألسعك؟!
كيف وأنت تحملني على ظهرك، فإذا قرصتك مت في حينك وغرقت وغرقت معك؟
تردد الضفدع قليلاً، وقال للعقرب: كلامك معقول
ولكني أخاف أن تنسى،
قال العقرب: كيف أنسى يا صديقي، إن كنت سأنسى المعروف،
فهل أنسى أني معرض للموت؟
هل أُعرض نفسي للموت بسبب لسعة؟!
بدت القناعة على الضفدع؛ بسبب لهجة العقرب الصادقة،
فاقترب منه، فقفز العقرب على ظهره وسار الضفدع في النهر يتبادل الحديث الهادئ
مع العقرب الساكن على ظهره،
وفي وسط النهر تحركت أطراف العقرب في قلق، وتوجس الضفدع شرًّا، فقال للعقرب في ريبة: ماذا بك يا صديقي؟
قال العقرب في تردد وقلق: لا أدري يا صديقي، شيء يتحرك في صدري.
زاد الضفدع من سرعته عومًا وقفزًا في الماء،
وإذا به يستشعر لسعة قوية في ظهره، فتخور قواه بعد أن سرى سم العقرب في جسده،
وبينما يبتلع الماء جسديهما نظر الضفدع إلى العقرب في أسى وهو يبتلع الماء ليغرق،
فقال العقرب في حزن شديد قبل أن يبتلعه الماء: اعذرني، الطبع غلاب يا صاحبي).
فتأمل معي ـ عزيزي القارئ ـ كيف أن عادة سلبية اعتاد عليها
ذلك العقرب السام كانت سببًا في هلاكه بالرغم من علمه
بتوابع الاستمرار عليها،
وحتمية التوقف عن فعلها حتى في هذا الوقت القصير.
وهذا ما نسميه بالعادة، وهي تلك السلوك المتكرر الذي يصدر من الشخص بصورة لا إرادية؛
نتيجة قناعة ترسخت في عقله اللاواعي عبر السنين.
مفهوم العادات:
لقد اختلف المختصون في مجال علم النفس في وضع تعريف واضح لمفهوم العادات،
فيرى توني هوب أن (العادات عبارة عن أنظمة تلقائية للسلوك،
والتي تتكرر بطريقة منتظمة بلا تفكير، وهي مقيدة في معظمها، وبدونها لن تكون قادرًا على أداء الأعمال بصورة تقترب
من مثل هذا الاقتدار التي تتم به).
ويركز ستيفن كوفي في وصفه للعادات على تأثيرها الهائل
فيقول: (العادات لها قوة جذب هائلة أكبر كثيرًا مما يتوقعه أو يقر به معظم الناس).
فالعادات إذًا مثل الرداء الذي يرتديه الإنسان،
فكما أن الثياب تبين مظهرنا فتلك العادات تمثل شخصياتنا وسلوكنا، (وإن جميع عادتنا هي مكتسبة مثل الحال مع ثيابنا،
فنحن لا نولد بأي منها، بل نتعلمها مثل ما نتعلم مواقفنا،
وهي تتطور عبر الزمن وتتعزَّز عن طريق التكرار).
وتُشير الكثير من الإحصائيات أن العادات تُشكِّل أكثر من 95%
من سلوكنا، الأمر الذي قد يندهش منه الكثيرون خاصة
وقد ترسخ لديهم أنهم يولدون بعاداتهم،
ولكن الحقيقة كما صاغها جون درايدن قبل ما يزيد
عن ثلاثمائة سنة: (نحن نصنع عادتنا في البداية، ثم تصنعنا عادتنا).
الجراد النطاط:
ولكي تدرك أيها الحبيب كيف تكوَّنت عاداتك التي تعيش بها
الآن اسمح لي أن أقص عليك قصة الجراد النطاط:
(في معهد الأبحاث الكندي بتورنتو، قام الباحثون بعمل بحث
عن التعود، فوضعوا جرادتين من النوع النطاط، ويسمى النطاط؛
لأنه لا يمشـي لكي ينتقل من مكان لآخر، بل يقفز قفزات
تصل أحيانًا إلى متر.
وضعوا هذا الجراد النطاط في زجاجة مملوءة بالماء لنصفها فقط،
وأغلقوا الزجاجة بنوع من الفِل القوي؛
فطبعًا حاول الجراد أن يقفز لكي يخرج نفسه من الزجاجة حتى
لا يموت غرقًا،
ولكنه كلما حاول القفز ارتطم بقوة في الغطاء،
فيحاول مرة أخرى حتى وصل به الأمر في النهاية إلى عدم المحاولة؛
لأنه لو حاول مرة أخرى سيتألم من الغطاء.
وهنا قام الباحثون بأخذ الغطاء وتركوا الزجاجة بدونه،
فوجدوا أن الجراد لم يحاول أن يحرر نفسه؛
لأنه تعود على عدم المحاولة بسبب البرمجة التي تبرمج بها،
واستقر في الماء حتى غرق ومات!
وكانت نتيجة البحث هو أن الجراد النشط الذي يقفز قفزات
عالية لكي يتحرك من مكان لآخر فقد الأمل بعد
عدة محاولات، وتبرمج بعادة جديدة جعلته لا يحاول القفز
مرة أخرى لكي ينقذ نفسه،
وذلك بسبب التكرار وتراكم الأحداث والنتائج التي كان
يحصل عليها، والتي سببت له عادة "عدم المحاولة" بعد نزع الغطاء).
إذًا فالعادات تتكون حينما يقوم المرء بتكرار سلوك ما
أكثر من مرة،
ثم يرتبط هذا السلوك بأحاسيسه، فيستمر على هذا السلوك حتى
يختزن في عقله اللاواعي كعادة وسجية يكرره
بعد ذلك لا شعوريًّا.
معادلة العادات:
ولهذا فيمكننا أن نستنتج معادلة العادات، وهي كما يلي:
معرفة + مهارة + رغبة = عادة
ونعني بالمعرفة (فهم ما ينبغي عمله ولماذا ينبغي عمله،
وأما المهارة فهي معرفة كيفية العمل، والرغبة هي الحماس
للعمل لتكوين العادات، ومن ثم فإن خلق عادة ما تقتضي العمل
في المجالات الثلاثة جميعًا).
والمعرفة هي الإدراك، أي أنك إذا أردت أن تغير عادة سلبية
إلى عادة إيجابية فعليك أولاً أن تدرك وتقتنع بسلبية هذه العادة
وبأن هناك عادة إيجابية أخرى يجب أن تحل مكانها،
ثم تأتي بعد ذلك المهارة وهي التدريب على العادة الجديدة
حتى تصبح عادة تلقائية لديك، والرغبة هي الوقود الذي يشعل
حماستك لإتمام هذه العملية.
م ن

 

 

أحسائية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2012, 06:56 AM   رقم المشاركة : 2
♥ gѕη яσσн
مشرف ديوانية المرح وملتقى الأعضاء ومتنفس أعضائنا
 
الصورة الرمزية ♥ gѕη яσσн
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل


-


العادات هي الحكم بين الناجح و الفاشل ؟
لكن هناك العقل يُحكم الأمور بين الفشل و النجاح ؛ من سلك طريق العقل لن يفشل " هذا الذي أؤمن به منذوآ خوضي في طريق النجاح " .

يجب أن يكون له قرين يقتدى به من أراد
أن يسلك طريق النجاح , و مسألة " العادات " فلم أجربها بعد ؟


يعطيك العافيه عَ هذا النقل

موفقه |

 

 

 توقيع ♥ gѕη яσσн :
.
.
.

ثمنْ الوسائِد أحلامٌ مُمزقهْ و آمالٌ مُهداء لِزمنْ
♥ gѕη яσσн غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2012, 02:21 AM   رقم المشاركة : 3
أنين الشوق
مشرفة زوايا عامة
 
الصورة الرمزية أنين الشوق
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل


:..
بالفعل العادات السيئة فقط هي من تعيق التفكير في الوصول الى آي هدف .
موضوع رائع فيه الكثير من التذكير والدعم المعنوي ..

أحسنتِ..~

 

 

 توقيع أنين الشوق :
.
.
الحمدلله حمداً كثيرا .
أنين الشوق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2012, 03:30 AM   رقم المشاركة : 4
طرفاوي أصيل
مشرف زوايا عامة
 
الصورة الرمزية طرفاوي أصيل
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

المشكلة هي أن العادات تتطور وتصبح جزء من شخصية الإنسان


حتى أنه لايستطيع الإستغناء عنها .. فإذا كانت سلبية أثرت على طموحه ونجاحاته في الحياة


وقصة العقرب والضفدع توضح لنا الكثير عن العادات السلبية
.


طرح جميل وقيم وفيه من الفائدة الكثير .. سلمت يمناك وعساك على القوة



طرفاوي أصيل

 

 

 توقيع طرفاوي أصيل :
طرفاوي أصيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-07-2012, 11:44 AM   رقم المشاركة : 5
kaha
مشرف زوايا عامة
 
الصورة الرمزية kaha
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

في مثل متدارج بيننا ( من صغر عليه كبر عليه ) ، أي العادة منذُ الصغر تنمو معك حتى تكبر ،
فدور الأب كبير في تنشئة الطفل ليعتاد على نمط الحياة حتى يطبقها في الخارج ..!

أحسائية / موضوع رائع وقيم ، الله يعطيكِ العافية وننتظر جديدكِ .

 

 

 توقيع kaha :
أنطق جمالاً .. أو تجمّل بالسكوت !!






kaha غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-07-2012, 03:34 AM   رقم المشاركة : 6
≈ мɪss 7σσř
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية ≈ мɪss 7σσř
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

العادات تطور من سلوكيات الانسان


يسلموووو تحياتي لك

 

 

 توقيع ≈ мɪss 7σσř :
="]

‘‘ في دآخليْ منهم [ عتب ] يسَّكَنْ رضآ شخصٍ حليم
... إذآ ضحكوآ له يبتَسَّمْ
........................ و إذآ سَكْتَوآ / صلى ونآم ! ‘‘



دعواتكم لي بِ آلنجاح بِ أكثر من 90% ..


≈ мɪss 7σσř غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2012, 05:21 PM   رقم المشاركة : 7
قاهر المستحيل
مراقب الواحات العامة والتقنية
 
الصورة الرمزية قاهر المستحيل
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

الحقيقة هي أن الشخص ذاته من يتحكم بنفسه وقناعاته ومبادئه قبل عاداته المؤدية لها


ما العادات إلا مااعتدنا على القيام بها ، وربما دون أدنى إدراك منا بأنها إيجابية أم سلبية


كل شخص قادر على كسر عاداته مادامها عادات لم تتحول إلى قناعات أو شيء أكبر ، وفي تصوري أن القناعات أيضاً قابلة للكسر فلا يوجد شيء لايمكن تغييره


كل مافي الأمر أننا نصل في مرحلة من عمرنا يجب فيها "فرز" العادات لتنقيتها ، فالإيجابية منها يجب أن تتطور إلى قناعة دون تراجع ، أما السلبية فيجب التقليل منها تدريجياً حتى كسرها نهائياً


وبهذا كوَّنا داخلنا والذي يُظهر "شخصيتنا"


وفي واقع ماقيل عن أن العادات لايمكن تغييرها .. عندما نصدق بأن العادات لايمكن أن تتحرر أو تتغير أو تنعدم ، ستبقى فعلاً كذلك ...


بينما الأصح هو أن ندرك بأن التي لاتتغير هي القناعات والمبادئ المكَوِّنَه لجوهر الإنسان لا العادات التي تعتبر جزءً من طريق القناعات


وماواقع العادات إلا أنها هي من يمكن أن تحسن تلك القناعات أو تفسدها ، وكلما تحسنت القناعات بتحسن العادات اتجه الإنسان للنجاح ومادون ذلك يؤدي لطريق آخر


اقتباس
معرفة + مهارة + رغبة = عادة



في اعتقادي .. هذه القاعدة لاتنطبق على كل ولا حتى معظم العادات فأغلب العادات لاتأتي ولاتُسمى عادات إلا لأنها تبدأ من دون إدراك لماهيتها وربما تستمر حتى بعد إدراك ذلك لأنها وبكل بساطة عادة


ولكيلا نوهم أنفسنا بأننا رهائن عاداتنا .. يجب تصديق واقع حصل لإنسان عاقل لا حيوان لايملك وظيفة سوى عاداته


لننظر إلى أمر التدخين مثلاً .. وتلك قصة واقعية لكبير في السن وقديم عهد مع عادة التدخين


ما إن أتاه ابن بنته وأشار إليه بأن التدخين مضر بالصحة وأن جده ليس عليه أن يفعل مايضر صحته ، حتى أفاق ذلك الجد من غفلة (عادة التدخين) وامتنع عن التدخين كلياً ، ولم يحتاج بعد تلك الحادثة سوى لنصف سيجارة بعد اسبوعين يماشي بها مخلفات تلك العادة


بذلك ترك عادة .. الابتعاد عنها ربما تهلكه إلى الموت ، ولكن لأنها عادة استطاع أن يبتعد عنها بمجرد عزيمة وإرادة


لذا أعتقد بكامل رأيي بأننا بعقولنا يمكن نهزم كل شيء لانريده في تصرفاتنا ، بأن نستدرج القناعات المُحبِطة لعادات نقدر أن نكسرها في لحظة عزيمة وإرادة


وكذلك نستدرج العادات الطيبة لنقويها ونجعلها قناعات تعزز من نجاحاتنا وتقوينا ، ولا ننسى بأنه من الممكن أن نطبق أفكارنا ثم نطورها لعادات فقناعات تؤدي لنجاحنا الباهر


وعاداتنا أولاً وأخيراً ليست حيااتنا




الله يعطيكِ العافية أختي أحسائية ، عساكِ على القوة


موضوع غاية في بث موجات النجاح عن طريق تبسيط مسبباته


شكراً جزيلاً لكِ






والله ولي التوفيق

 

 

 توقيع قاهر المستحيل :

سأل الممكن المستحيل
..أين تقيم
؟
فأجابه:في أحلام العاجزين
قاهر المستحيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2012, 11:01 AM   رقم المشاركة : 8
AL-NAQEEB
مشرف سابق







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

احسائية



شكرا ل تلك الاحرف النيره
بارك الله فيك

 

 

 توقيع AL-NAQEEB :
AL-NAQEEB غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-09-2012, 10:45 PM   رقم المشاركة : 9
الابتسامة الهادئة
طرفاوي جديد
 
الصورة الرمزية الابتسامة الهادئة
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

يسلمووو
يعطيك الف عافية
ماننحرم من روعة جديدك
تحيااتي

 

 

الابتسامة الهادئة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-09-2012, 12:05 AM   رقم المشاركة : 10
أحسائية
مشرفة زوايا عامة
 
الصورة الرمزية أحسائية
 






افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

شكراً لحضوركم
موفقين

 

 

أحسائية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-09-2012, 12:42 PM   رقم المشاركة : 11
..|[ نـقــآء ≈
طرفاوي مشارك
 
الصورة الرمزية ..|[ نـقــآء ≈
 







افتراضي رد: العادات طريق النجاح أو طريق الفشل

حقاً العادة لهآ تأثير قاتل ،،!
معلومة جديدة أضيفتْ لي | أحسائِية إسقينا بِكرم





 

 

 توقيع ..|[ نـقــآء ≈ :
أَحْيَاناً نُرْغَـمُ أَنفسَنا أَن نفْهم بَعْض الْأُمور خطأ
,, لِ أَنَ صحِيحَها مُؤلم ,!
..|[ نـقــآء ≈ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 01:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد