تفكير ما قبل الانتحار !! ،،،

ريحانة الإيمان · 14-06-2008, 04:00 AM

بالأمس فاجأتني أختي الصغرى بخبر محاولة صديقتها الانتحار ؟
والمفجع أنها ليست بالمرة الأولى لها ،

تناولت علبتين من حبوب الأدوية وحدثت صديقتها وهي تبكي بسبب الألم الذي يذب في معدتها ،
بعد فترة عاودت صديقتها الاتصال مرارا وتكرارا دون أن تجيب الفتاة ،
فأوجست الصديقة في نفسها خيفة وكلمت والدة الفتاة لتطمئن عليها ، فذهبت الوالدة لغرفة الفتاة وفجعت بأمرها ،

كانت تبكي وتضرب رأسها بقوة بعدما رأت علب الأدوية ملقاة على الأرض، حاولت الاستنجاد بالجيران لنقل الفتاة للمستشفى وبعد عمل غسيل للمعدة ومراجعة الطبيب النفسي خرجت من المستشفى ضاحكة ! ،،

تحاول أختي معرفة السبب لهذه المحاولة المتكررة لتوديع الحياة ولكن دون جدوى ،

جلست أفكر خصوصا مع كثرة من يقول ويردد برغبته في الانتحار ، وأن الدنيا اسودت في عينيه ، كيف كان يفكر ؟!

ربما لو قلت أن الحياة متعبة ولدينا من المشاكل ما لحد له وما لا يطاق من الهموم والأحزان ، فما مدى اقتدائنا بأهل البيت عليهم السلام ؟
يقال أن كل المصائب هونتها مصيبة الحسين عليه السلام ، لماذا لم تفكر زينب سلام الله عليها في الانتحار بعد ما رأت من الذل والهوان بعد استشهاد أخيها الحسين عليه السلام ،
كيف لي أن أحوز غضب الله ، كيف أن لا فرق لدي بين جنة ونار ، وبين إسلام وكفر ؟،

لنقل أن هذا الإنسان بعيد كليا عن الدين ،
لنفكر من ناحية عاطفية ، كيف له أن يتحمل الألم الذي سيسببه لنفسه سواء بطعنة سكين أو ببلع كميات كبيرة من الأدوية أو بالشنق أو أيا كان ، هل هي قسوة القلب كما يقال ؟

لماذا لا يفكر المنتحر بأهله ووالدته وأحبائه ، كيف ستكون ردة فعلهم حينما يفقدونه لأنه لا يود العيش بينهم ، كيف سيرفع والده رأسه وابنه منتحر سيرمى على وجهه في نار جهنم؟ ،

لماذا لا يفكر بحل مشاكله من الأساس ؟ لماذا يتسرب اليأس إلى قلبه ولا يأس من رحمة الله ،،

مجرد التفكير في معنى الانتحار يسبب لي القشعريرة ، فكيف بمن يقلبون فكرته في عقولهم كل يوم وليلة ؟؟

{قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ} (56) سورة الحجر

،،

ريحانة الإيمان.

الساهرة · 14-06-2008, 09:26 AM

فعلا قد يجول بخاطرنا رغبة في معرفة ما يفكر به الانسان قبل الإنتحار ,,,

ضعف الإيمان هو اول سبب فنادرا ما نجد انسان مؤمن يفكر بالانتحار والدليل العدد الهائل من المنتحرين في دول الكفر لدرجة انهم الآن بدؤ يخترعون ادوات للإنتحار بدون ألم ,,,( يا سبحان الله عندهم فنون في اختراع كل ماهو محرم )

ثانيا بعض الضغوط الحياتية خصوصا من المقربين سواء من الوالدين او من الزوج او الزوجة

اتذكر وحده احرقت نفسها بسبب تصرفات زوجها المجنونه معها ..

ومن ضمن الأسباب المهمة ايضا هو الخوف من عقوبة ما سواء من الأهل او غيرهم فالخوف مما هو اعظم من الموت في نظرهم يجعلهم يفكرون بالانتحار ,,
وغالبا ما يلجأ اليها المساجين ,,,

لكن للأسف لم يفكر اي منهم في عاقبة كل هذا

فهل الروح رخيصة الا هذا الحد

اليست امانة محاسبون عليها ؟؟

لا اقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل

والعقل زينة المؤمن

يعطيك العافية اخت ريحانة الإيمان

الساهرة

تاروتية · 16-06-2008, 05:30 AM

الإنتحار في نظري أعظم من الكفر
فهو جريمة لا مصير بعدها سوا بأس المصير والتخليد في النار

فكيف بنا أن يصل بنا اليأس للإنتحار ونعلم في قرارة أنفسنا بأن لدينا رب كريم
رؤوف رحيم
فلو كان هنالك أضعف الإيمان لردعنا عن ذلك ولكن هنا اليأس هو المسيطر على العقل
ويظن ذلك المنتحر بأن الموت أرحم من الظروف الصعبة التي يمر بها
وهل بعد موته راحة ؟
فجهنم هي من تنتظره وعذاب الله ليس أهون من عذاب الدنيا

الحمدلله على نعمة العقل والإسلام

ريحانة الإيمان دائماً أنت رائعة

كايدهم · 19-06-2008, 01:56 AM

شيء غريب جدا
..
.
لاتعليق بعد تعليق الساهرة وتوتو
/
ينطيك العافيه خيتو ريحانة الايمان

/

كايد

ريحانة الإيمان · 19-06-2008, 01:58 AM

العزيزة الساهرة ،،

لا أظن اليأس هو السبب الوحيد للإقدام على الانتحار ،
فبعض الأشخاص يظنون أن لا مكانة لهم في الحياة بسبب فشلهم في جانب معين ،
خصوصا إن كان كل من حولهم ناجحون ، فهذا الفاشل قد ينتقل من فشل إلى فشل وربما انحراف لا قدر الله فقط لأنه يرى في نفسه دونية عن الآخرين ،،

أجد أن الأنهيار النفسي قد يكون وراد وبشدة في نفوس الكثيرين ، خصوصا لمن يتعرض لجرح نفسي كبير من الاهل أو الأصدقاء أو الأحبة كالزوج ،
وقد يكون الإنسان في مرحلة الأنهيار النفسي لا يفكر بمنطقية بل عواطفه تجرفه وبقوة لأقرب خطأ وزلل ،وقد يكون هذا الخطأ هو رغبة في الانتحار ،

الأسباب كثيرة ولكن الإيمان القوي يردعها جميعا ،،

تحياتي لك ،،

،،

ريحانة الإيمان,.

ريحانة الإيمان · 19-06-2008, 01:59 AM

العزيزة تاروتية ،،

لحظة الانتحار أعتقد أن فيها تضارب مشاعر كبير بين الرغبة في البقاء والسأم من عيش الحياة ،
تمر فيها ألف فكرة على العقل من طفولة من ذكريات من ألم من والدين من أخوة وأصدقاء ،
وبها ألف لوعة من ضغط المشاكل التي تحوم حول الشخص ،،

لا أنفي عن نفسي أنني كنت أفكر تفكيرا بسيطا في الانتحار ، وأفكر في حادث السيارة كما ذكرتي ،
ولكنني مباشرة أتخيل أهلي وحالهم حين فراقي فأبكي فقط وأنسى الفكرة ،
ثانيا مقدار الألم لو عدت للحياة وفشلت محاولة الانتحار كبير جدا ، بل كيف ستواجه المجتمع الذي أنت تقطن فيه ،

لك ألف تحية ،،

،،

ريحانة الإيمان.

ريحانة الإيمان · 19-06-2008, 02:01 AM

الأخ الكريم كايدهم ،،

لا استغرب في الدول الغربية كثرة المنتحرين لأن ليس لديهم لا دين ولا حتى مبادئ ،
بل حتى علاقاتهم الأسرية مفككة نوعا ما ، وما أكثر المدمنين هناك للكحول والمخدرات وهلم جرى ،
ولكن أن يفعلها المسلمون والموالون فهذا أمر غريب ،،

تحياتي لك ،،

،،

ريحانة الإيمان.

14-06-2008, 04:00 AM	رقم المشاركة : 1
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، بالأمس فاجأتني أختي الصغرى بخبر محاولة صديقتها الانتحار ؟ والمفجع أنها ليست بالمرة الأولى لها ، تناولت علبتين من حبوب الأدوية وحدثت صديقتها وهي تبكي بسبب الألم الذي يذب في معدتها ، بعد فترة عاودت صديقتها الاتصال مرارا وتكرارا دون أن تجيب الفتاة ، فأوجست الصديقة في نفسها خيفة وكلمت والدة الفتاة لتطمئن عليها ، فذهبت الوالدة لغرفة الفتاة وفجعت بأمرها ، كانت تبكي وتضرب رأسها بقوة بعدما رأت علب الأدوية ملقاة على الأرض، حاولت الاستنجاد بالجيران لنقل الفتاة للمستشفى وبعد عمل غسيل للمعدة ومراجعة الطبيب النفسي خرجت من المستشفى ضاحكة ! ،، تحاول أختي معرفة السبب لهذه المحاولة المتكررة لتوديع الحياة ولكن دون جدوى ، جلست أفكر خصوصا مع كثرة من يقول ويردد برغبته في الانتحار ، وأن الدنيا اسودت في عينيه ، كيف كان يفكر ؟! ربما لو قلت أن الحياة متعبة ولدينا من المشاكل ما لحد له وما لا يطاق من الهموم والأحزان ، فما مدى اقتدائنا بأهل البيت عليهم السلام ؟ يقال أن كل المصائب هونتها مصيبة الحسين عليه السلام ، لماذا لم تفكر زينب سلام الله عليها في الانتحار بعد ما رأت من الذل والهوان بعد استشهاد أخيها الحسين عليه السلام ، كيف لي أن أحوز غضب الله ، كيف أن لا فرق لدي بين جنة ونار ، وبين إسلام وكفر ؟، لنقل أن هذا الإنسان بعيد كليا عن الدين ، لنفكر من ناحية عاطفية ، كيف له أن يتحمل الألم الذي سيسببه لنفسه سواء بطعنة سكين أو ببلع كميات كبيرة من الأدوية أو بالشنق أو أيا كان ، هل هي قسوة القلب كما يقال ؟ لماذا لا يفكر المنتحر بأهله ووالدته وأحبائه ، كيف ستكون ردة فعلهم حينما يفقدونه لأنه لا يود العيش بينهم ، كيف سيرفع والده رأسه وابنه منتحر سيرمى على وجهه في نار جهنم؟ ، لماذا لا يفكر بحل مشاكله من الأساس ؟ لماذا يتسرب اليأس إلى قلبه ولا يأس من رحمة الله ،، مجرد التفكير في معنى الانتحار يسبب لي القشعريرة ، فكيف بمن يقلبون فكرته في عقولهم كل يوم وليلة ؟؟ {قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ} (56) سورة الحجر ،، ريحانة الإيمان. توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة.

16-06-2008, 05:30 AM	رقم المشاركة : 3
تاروتية مراقبة سابقة	رد: تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، الإنتحار في نظري أعظم من الكفر فهو جريمة لا مصير بعدها سوا بأس المصير والتخليد في النار فكيف بنا أن يصل بنا اليأس للإنتحار ونعلم في قرارة أنفسنا بأن لدينا رب كريم رؤوف رحيم فلو كان هنالك أضعف الإيمان لردعنا عن ذلك ولكن هنا اليأس هو المسيطر على العقل ويظن ذلك المنتحر بأن الموت أرحم من الظروف الصعبة التي يمر بها وهل بعد موته راحة ؟ فجهنم هي من تنتظره وعذاب الله ليس أهون من عذاب الدنيا الحمدلله على نعمة العقل والإسلام ريحانة الإيمان دائماً أنت رائعة توقيع تاروتية : التعديل الأخير تم بواسطة تاروتية ; 16-06-2008 الساعة 05:55 AM.

19-06-2008, 01:56 AM	رقم المشاركة : 4
كايدهم مشرف سابق	رد: تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، شيء غريب جدا .. . لاتعليق بعد تعليق الساهرة وتوتو / ينطيك العافيه خيتو ريحانة الايمان / كايد توقيع كايدهم :

19-06-2008, 01:58 AM	رقم المشاركة : 5
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	رد: تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، العزيزة الساهرة ،، لا أظن اليأس هو السبب الوحيد للإقدام على الانتحار ، فبعض الأشخاص يظنون أن لا مكانة لهم في الحياة بسبب فشلهم في جانب معين ، خصوصا إن كان كل من حولهم ناجحون ، فهذا الفاشل قد ينتقل من فشل إلى فشل وربما انحراف لا قدر الله فقط لأنه يرى في نفسه دونية عن الآخرين ،، أجد أن الأنهيار النفسي قد يكون وراد وبشدة في نفوس الكثيرين ، خصوصا لمن يتعرض لجرح نفسي كبير من الاهل أو الأصدقاء أو الأحبة كالزوج ، وقد يكون الإنسان في مرحلة الأنهيار النفسي لا يفكر بمنطقية بل عواطفه تجرفه وبقوة لأقرب خطأ وزلل ،وقد يكون هذا الخطأ هو رغبة في الانتحار ، الأسباب كثيرة ولكن الإيمان القوي يردعها جميعا ،، تحياتي لك ،، ،، ريحانة الإيمان,. توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة.

19-06-2008, 01:59 AM	رقم المشاركة : 6
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	رد: تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، العزيزة تاروتية ،، لحظة الانتحار أعتقد أن فيها تضارب مشاعر كبير بين الرغبة في البقاء والسأم من عيش الحياة ، تمر فيها ألف فكرة على العقل من طفولة من ذكريات من ألم من والدين من أخوة وأصدقاء ، وبها ألف لوعة من ضغط المشاكل التي تحوم حول الشخص ،، لا أنفي عن نفسي أنني كنت أفكر تفكيرا بسيطا في الانتحار ، وأفكر في حادث السيارة كما ذكرتي ، ولكنني مباشرة أتخيل أهلي وحالهم حين فراقي فأبكي فقط وأنسى الفكرة ، ثانيا مقدار الألم لو عدت للحياة وفشلت محاولة الانتحار كبير جدا ، بل كيف ستواجه المجتمع الذي أنت تقطن فيه ، لك ألف تحية ،، ،، ريحانة الإيمان. توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة.

19-06-2008, 02:01 AM	رقم المشاركة : 7
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	رد: تفكير ما قبل الانتحار !! ،،، الأخ الكريم كايدهم ،، لا استغرب في الدول الغربية كثرة المنتحرين لأن ليس لديهم لا دين ولا حتى مبادئ ، بل حتى علاقاتهم الأسرية مفككة نوعا ما ، وما أكثر المدمنين هناك للكحول والمخدرات وهلم جرى ، ولكن أن يفعلها المسلمون والموالون فهذا أمر غريب ،، تحياتي لك ،، ،، ريحانة الإيمان. توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة.

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

أدوات الموضوع	إبحث في الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق	إبحث في الموضوع: البحث المتقدم