استفتاء في قضيه التؤام السيامي

[رياض]

هذا موضوع مقول من جريدة اليوم في بعض الاستفتاءات للدكتور عبدالله الربيعه فلو طرحنا هذه الاستفتاءت على حكم مراجعنا ماهي الاحكام والله لايبيلنا بمثل هذه الامراض والتشوهات بحق محمد وال محمد صلوا عليه واذا على المرجعيه انا اقلد السيد السستاني حفظه الله


وزير الصحة يثير جدلا أمام مؤتمر المجمع الفقهي:
ضرورة فصل التوأم السيامي المحكوم بالقصاص قبل تنفيذ حكم القتل
كيف ترث التوائم الملتصقة.. ورأي الشرع والطب في زواجها
هلال محمد ـ مكة المكرمة
د. عبدالله الربيعة
كشف وزير الصحة، الدكتور عبدالله الربيعة، أن نسبة حدوث التوائم المتلاصقة قليلة في العالم، لا تتعدى حالة واحدة لكل 200 ألف حالة ولادة في العالم الغربي، وحالة واحدة أيضا إلى كل 14 ألف ولادة في إفريقيا، مشيراً أن نسبة 60 في المائة من التوائم السيامية تولد ميتة، كما يتوفى 40 في المائة من المتبقين خلال الأسابيع الأربعة الأولى من الولادة.
وأكد الربيعة، أن نسبة من يعيش من التوائم السيامية لا يتجاوز خمس عدد المواليد، حيث لوحظ أن 70 في المائة من أولئك المواليد الذين يستمرون في الحياة من الإناث، موضحاً على هامش مؤتمر المجمع الفقهي الإسلامي في رابطة العالم الإسلامي أمس، أن هناك اختلافاً كبيراً على مدى التاريخ بين علماء الطب وعلماء القانون والشريعة، حول متى يكون التوأم شخصاً واحداً أو أكثر، حيث سجل التاريخ الإسلامي في عهد سيدنا عمر رضي الله عنه أول حالة من ذلك، حينما أوتي إليه بإنسان له رأسان وفمان وأربع أعين وأربع أرجل وأربع أيد وإحليلان ودبران، ثم سأل عن كيفية إرثه، حيث بادر سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بالرد على هذه المسألة، فقال: "إن أفضل طريقة تتمثل في مراقبة النوم والبول والبراز، فإذا كانت في وقت واحد فالتوأم شخص واحد، وإن اختلف الوقت كانا اثنين".
وأوضح الربيعة، أن حكم القصاص في السيامي الذي يرتكب جريمة حدية عقابها القصاص، إن كان ذلك تم في وضع منفرد أي يخص توأما بذاته فالحكم سهل في ذلك، وأما إذا كان في عضو مشترك مثل يد مشتركة وطرف سفلي مشترك فكيف يكون الحكم؟ وهل يستبدل بعضو آخر منفرد؟، ففي هذه الحالات يذهب الرأي العلمي أو يرجح تأخير عملية القتل حتى يفصل التوأم متى ما كان ذلك ممكناً، متسائلا ما الحكم إذا تعذر الفصل؟.
وحول ما يختص بحكم الأعضاء التناسلية المشتركة، أبان الوزير، أن في بعض حالات التوائم السيامية تكون الأعضاء التناسلية مشتركة في جهاز واحد داخلياً كان أو خارجيا، وهو الأمر الذي يظهر سؤالاً مهماً، هو "لمن تعطى هذه الأعضاء، ومن يقرر ذلك؟"، لافتاً أن الجواب صعب والقرار حساس.
ويرى الربيعة، أن تخصيص الأعضاء يجب أن لا يكون مبنيا على الآراء والميول، بل على أساس علمي، بحيث إن كان التوأم الذي سوف يحصل على الأعضاء هو الأسوأ من الناحية الصحية، ولذلك يجب أن تبنى عملية تخصيص الأعضاء على ارتباط الأوعية الدموية والمجرى التناسلي وارتباط الجلد والأعصاب، وأما الأعضاء التناسلية الخارجية فتخضع للحكم نفسه.
وحول الحكم الشرعي لإجهاض المرأة الحامل بتوأم سيامي، فضل الربيعة ترك الإجابة لأهل العلم الشرعي المؤهلين للفتوى، ولكن الربيعة، لا يجد غضاضة في تقديم وبيان الرأي العلمي لأهل الفتوى ليستنيروا بفحواه في إصدار أحكامهم الفقهية.
وحول حكم الزواج للتوائم السيامية المتصلة قال الوزير: "إن زواجهم من الموضوعات الحساسة والمهمة، خاصة أولئك الذين بلغوا سن الزواج ولم يتم فصلهم، ورأي الصحابة رضي الله عنهم أنه لا يجوز ذلك، بحكم كشف العورة أمام الغريب أي أن أحد التوائم سيرى أو ينظر إلى عورة زوجة الآخر، فإذا كان يتمتع السيامي بمقومات شخص واحد فقد يكون الحكم بالجواز، أما إذا كان الاثنان يشتركان في مقومات شخصين ولم يفصلا فالأفضل فصلهما، إلا إذا تعذر الأمر لأسباب طبية، وفي هذه الحالة يجب الاستئناس برأي الشرع والنزول عند الحكم الفقهي".
وعن مسألة الإرث، أبان الربيعة، أن الحكم من الناحية الطبية مربوط بماهية التوأم السيامي إذا كان شخصاً واحداً او اثنين، فإن تلك التي تشترك في أعضاء ومقومات الحياة والطفيلية بما فيها طفل داخل طفل تعد شخصاً واحداً، وعلى هذا يمكن تقسيم الإرث على اعتبار أنه شخص واحد، وأما التوائم المكتملة التي تمتلك أعضاء ومقومات حياة فيمكن اعتبار أي توأم منها شخصين، داعياً إلى الانتباه إلى ما قد يترتب على الوفاة، أي إلى من يتوفى قبل الاخر؟، وغير ذلك من الجوانب المهمة التي تحكم توزيع الإرث، بعد ذلك ناقش أعضاء المجمع ما ورد في بحث الدكتور الربيعة.

 

 

[رياض]

وين الشيوخ والمتخصصين مااحد رد على الاستفتاء ولا مااحد قراء الموضوع

 

 

[الساهرة]

أخي في هذا الموضوع طرحت اكثر من سؤال وكلها جديده وغير ومتداوله بشكل كبير لذا امهل الشيوخ فتره ريثما يتم البحث عن الاحكام

 

 

[رياض]

ياناس وياعالم المشاهدين للموضوع اكثر من 120 شخص ولكن لايوجد ولا اجابه مع ان الموضوع فيه عده تساؤولات فماادري مالسبب هل عجزت العقول ام عدم وجود التخصص وانا على يقين ان الدين لم يترك مساله ما له حل ولكم جزيل الشكر ياساده

 

 

[مشاهد الذاكرين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
أشكر أخي المؤمن رياض على هذه الثقة و حرصكم الكريم على المعرفة ، والمسألة التي طرحتها مهمة جدا وما زلنا نبحث وإياك عن الإجابة الشافية ، وكلامك صحيح بأن الدين لم يترك شيء إلا وفيه حكم .
أخي رياض - حفظك الله - أول ما طرحت سؤالك بحثت كثيرا بما يقارب أكثر من 3 ساعات فلم أجد شيئا ، فطلبت من أحد المشرفين إرسال رسالة خاصة لك يخبرك بالتالي :
- من يجيب على الأسئلة في المنتدى ليسوا فقهاء حتى تستفتيهم في مثل هذه المسائل ، ولم يدع أحدهم أنه فقيه ! ولو كانوا فقهاء فهم غير مراجع حتى تقلدهم ، ولا يقول أحدهم بأنه من أهل الاختصاص بمعنى أنه فقيه ، وإنما لديهم ذوق فقهي لدراستهم في الحوزة ولم يصل أحدهم إلى مرتبة الاجتهاد ، ولو تصدى غيرهم للإجابة بمعنى الأكثر علما و فقاهة لما أجبنا عن الأسئلة .
ولذا تركنا الإجابة تثبتا لأنه قيل في الأثر من قال لا أعلم فقد أفتى) أو من تكلم بغير علم فقد هلك و أهلك .
وامتثالا لقول أمير المؤمنين (ع) : ولا يستح أحدكم إذا سئل وهو لا يعلم أن يقول لا أعلم .
- وطلبت من هذا المشرف أن يطلب منك يا رياض إرسال هذه المسائل لمواقع المراجع العظام لنرى و إياك الإجابة فيستفيد الجميع .
ويظهر أن المشرف نسي أن يرسل لجنابكم الكريم مضمون هذه الرسالة .
أما أنا فلم أجد حسب نظري القاصر إجابة عن ذلك ، ولكم جزيل الشكر و الاحترام .
والحمد لله أولا و آخرا

 

 

[رياض]

العفو سماحه الشيخ ولكم جزيل الشكرونتظر منكم نقل الاجابه اذا وصلت من مواقع احد المراجع وغفر الله للمشرف الذين انسى ولم يوصل الرساله