![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
طرفاوي نشيط
|
![]() متى تعتبر الفتاه عانس؟؟؟؟من اي سن ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
مشرف مكتبة المنتدى
|
![]() في الحقيقة أنا أعيش مأساة كل فتاة بلغت العشرين ولم تتزوج لماذا؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
المشـرف العــام
|
![]() أشكرك أختي البتول على هذا الطرح لهذه القضية المهمة بالفعل ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
مشرفة سابقة
|
![]() كلمة العنوسة إجحاف في حق كل فتاة حرمها مجتمعها من حياة اسرية مفعمة بالهناء والسعادة بغض النظر عن الأسباب،ولماذا لا نقول وصلت سناً أكثر خبرة ونضوجاً وفيه نظرة للحياة تتسم بالعقلانية ،ولم نسمع بذلك الذكر في ساحة القرانية أو سنة الرسول وحياة الأئمة (ص) أسماء ما أنزل الله بها من سلطان.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
مشرف واحة النقاش والحوار الجاد
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 |
طرفاوي نشيط
|
![]() السلام عليكم000
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
مشرفة النقاش والحوار الجاد
|
![]() فعلا هي قد تكون مشكله كبيره تواجه الفتاة وأهلها......
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 |
طرفاوي نشيط جداً
|
![]() لك تحية خاصة لطرحك الجرئ والهادف
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 |
طرفاوي نشيط جداً
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
كاتب قدير ومربٍ فاضل
|
![]()
على طرحها هذا الموضوع الشائك ، وإني أشم من سؤالك عمق الألم وشبح الخوف وإليكِ بلسم الأمن والشفاء على لسان سيد الشهداء وهو يقول مناجيا الباري في الدعاء ( من فقد من وجدك ) . [/COLOR]
كما أشكر جميع الأعضاء المشاركين في هذا الموضوع : زكي مبارك ، الغريب ، أسيل الكوثر ، المهداوي ، الساهرة ، الوفي . إن هذا الموضوع يؤرقني كثيراً ولقد فكرتُ فيه ولا أزال لعل الله تبارك وتعالى يحدث لي هدايةً أشارك بها مشاعر وأحاسيس أخواتي المؤمنات اللاتي لم يحالفهن الحظ بفارس الأحلام وهن قد تجاوزن سن الخامس والعشرين أو الثلاثين ، راجيا أن يكون ذلك جبراً لخواطرهن ومواساةً لهن . ومما يخفف عليَّ عبيء هذه المسألة أني مهما بلغتُ من اللطف فلن أكون ألطف عليهن من خالقهن وهو اللطيف الخبير . وإليكن ما هداني الله تبارك وتعالى إليه : ينبغي على الانسان باديء ذي بديء ذكراً كان أو أنثى ترتيب الأولويات في حياته حتى تعود الأمور إلى نصابها . فأولى أولوليات الانسان هو عبادة الله تبارك وتعالى والفوز برضاه ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) . وباقي الأمور هي من مقومات الحياة ووسائلها وليست الغاية ، ولا شك بأن بعضها ضروري ومن لوازم السعادة الدنيوية وزينتها ، ولكن إذا انشغل الانسان بكل جوارحه وصرفها نحو الغاية العظمى لوجوده وهي العبادة ، فإن ارتباطه وتعلقه بتلك المحبوبات تكون أخف وأقل أهمية في حالة عدم الحصول عليها لأنه قد استغنى بالأهم والأولى ، وهذه الحالة ضرورية لكل إنسان في هذه الحياة الدنيا المليئة بالمحن والابتلاءات ولا سبيل للخلاص منها إلا بالتعلق الكامل بالله الرؤوف الرحيم ، والحالة التي نحن بصددها هي واحدة من تلك المحن والابتلاءات وقد تكون هي أهونها إذا ما قورنت بمن فقد بصره أو سمعه أو ابتلاه الله بمرض مزمن سلب منه حلاوة الدنيا ومتاعها أو بسجن مأبد سلب به كل سعادته ، فإذا أدركنا حقيقة الدنيا ورأينا أهل البلاء من حولنا خفت مصيبتنا ، لذا قيل ( المصيبة إذا عمَّت خفّت ) . وهناك نساء صنعن التاريخ وعشن بحبوحة السعادة ولم يكن لهن أزواج وعلى رأسهم سيدتهن العذراء مريم البتول سلام الله عليها رمز العفاف والطهارة والنقاء . وتلك المرأة العابدة الزاهدة التي عاشت في القرن الثاني للهجرة وهي رابعة العدوية التي سطرت روائع الأدب في العشق الإلهي وهي القائلة : وليت الذي بيني وبينك عامر ....... وبيني وبين العالمين خراب والقائلة : إذا صح منك الود فالكل هين ....... وكل الذي فوق التراب تراب. وزادي قليل ما أراه مبلغي ........ أللزاد أبكي؟ أم لطول مسافتي؟ أتحرقني بالنار يا غاية المنى ...... فأين رجائي فيك؟ أين مخافتي؟. ولبابة المتعبدة : روي عنها أنها كانت تقول : إني لأستحيي من الله تعالى أن يراني مشتغلة بغيره . مؤمنة بنت بهلول : حكي عنها أنها قالت : ما طابت الدنيا والآخرة إلا بالله أو بالنظر إلى آثار صنعه وقدرته ، ومن منع من القرب أنس بالأثر وما أوحش ساعة لا يذكر الله فيها . وللحديث بقية ... مع أطيب المنى وخالص الدعاء
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
طرفاوي نشيط
|
![]() اشكر الجميع على المشاركة والمساهمة في الموضوع
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 |
طرفاوي مشارك
|
![]() السلام عليكم ......
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 |
كاتب قدير ومربٍ فاضل
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أختي العزيزة البتول : الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله سادات الأنام من بعده . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد ذكرتُ في حديثي السابق بأن للموضوع تكملة ولن أنساه لأنه من المواضيع التي تشغل ذهني كثيرا . كما أقدم اعتذاري على التأخير في اكمال مشاركتي السابقة . ولعلكِ تلاحظين بأني دائما أبدأ الموضوع من النهاية لا من البداية اتباعا لمنهجيتي في البحث وهو منهجية الهرم المقلوب . وسوف أتعرض بمشيئة الله تعالى في هذه الحلقة والتي تليها : كيفية التعامل مع واقع الحال مع ذكر أفضل السبل في علاجها . والآن مع تكملة الموضوع : مشكلة العنوسة ما كان لها أن تحدث بهذا الحجم لولا تهويل المرأة للزواج من الثانية والمبالغة في التصدى له انعكاسا لما رأته من تلك المسلسلات العلمانية الهدامة والتي زرعت في أذهان نساءنا بأن الزواج من الثانية مسألة لا تغتفر في حين أن البعض من النساء لا مانع لديها بأن زوجها يقضي حاجته بالسفر ، وبعبارة أخرى لا مانع لدى البعض أن يعصى الله ، المهم أن لا يتزوج عليها . وهذا الأمر بحد ذاته من أكبر التحديات التي تواجه المرأة المعاصرة والتي لم تصمد أمامه مع كامل المعذرة على هذا القول يا أختي الكريمة ولكن ماذا نفعل بواقع الحال ، تدرين لماذا ؟! لأن العلاج كما ذكرتً أختنا العزيزة ملاك في طرحها الشجاع - ليت النساء المتزوجات يحملن هذا الفكر الواعي - ، الحل يكمن في تنازل المرأة المتزوجة عن كرسي الانفراد ، فمن لديها تلك التضحية والمساهمة في هذا الحل ؟! قد يقول قائل لماذا الحل يكمن في الزواج من الثانية ؟ لماذا لا نسهل ونسرع في تزويج العزاب وبهذا نحد من هذه المشكلة ؟ الجواب : تزويج العزاب لن يحل المشكلة ، لأنهم في النهاية سيتزوجون غير العوانس ، والمشكلة تكمن في النسبة والتناسب وليس في تزويج العزاب ، فنسبة النساء يزداد أعدادهن عن نسبة الرجال يوما بعد يوم ، حيث أكدت دراسة حديثة أن نسبة السعوديات اللاتي لم يتزوجن بالرغم من بلوغهن سن العشرين بلغت نحو 70% ، وهذه نسبة خطيرة جدا . سؤال أطرحه على النساء المتزوجات وأرجو الاجابة عليه صريحا : من يا ترى سيتزوج العوانس ؟! أرجو من أخواتي العضوات طرح مرأياتهن وجوابهن على هذا السؤال ، وسوف أجيب عليه لاحقا إن شاء الله تعالى في الحلقة الآتية . ملاحظة للمشرفة الموقرة الساهرة ومروج تثبيت هذا الموضوع للأهمية . مع فائق تحياتي وخالص دعائي .
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 |
أديبة مبدعة
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 |
طرفاوي نشيط
|
![]() السلام عليكم اختي ملاك
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 |
طرفاوي نشيط
|
![]() طرحت اخي الكريم سبيل الرشاد مسألة محرجة نوعا ما للشباب
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 |
طرفاوي نشيط
|
![]() اختي الكريمة قيثارة الشوق
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 |
طرفاوي مشارك
|
![]() أعزائي
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 |
كاتب قدير ومربٍ فاضل
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكر الأخت العزيزة قيثارة الشوق على المشاركة مع هذه الملاحظة البسيطة : لو حذفنا كلمة العنوسة من قاموسنا فلن نستطيع أن نحذف المعنى والحالة قائمة إلا إذا قلنا للواقع .. لا واقع .. كما أشكر الأخ العزيز اليوسف على المشاركة مع هذه الهمسة : ليست المسألة خاضعة للتقاليد بقدر ما هي خاضعة للذوق ، فالكثير من الشباب يتزوجون وأعمارهم بين العشرين والخامس والعشرين فطبيعي من ناحية الذوق لن يتزوج من تكبره ، نعم أنا معك في مراعاة الأقرب إلى عمره ولكن في نفس الوقت لا نستطيع أن نفرض أذواقنا عليهم . تكملة لما سبق : بعد أن اتضح السبب الرئيسي لمشكلة العنوسة وهو النسبة والتناسب إذن فلا مجال لحلها إلا بما جاءت به هذه الآية الكريمة : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ) النساء آية 3 . والآية الشريفة تطرح مسألة التعدد كحل لهذه المشكلة ولكن المسألة ليست على سبيل الاطلاق وإنما قُيدت بالعدل وهو إعطاء كل زوجة حقها من النفقة والقسم في الليالي . ومجرد الخوف من الوفاء بالعدل يسقط هذا التعدد ، لأن المشاكل لا تُحل عن طريق المشاكل . ولا شك بأن هذا الحل قاسي ومؤذي لشعور الزوجة الأولى ، لهذا يقول آية الله العظمى السيد السيساتي دام ظله الوارف ينبغي مراعاة شعور الزوجة الأولى إذا كان الزواج الثاني من مسلمة ، ولكن ينبغي على الزوجة الأولى أن تعيش حالة وشعور العانس خصوصا عندما ترى الفتاة العانس تلك الفتاة التي في منتصف عمرها وهي تحمل على كتفها طفلا وإلى جانبها ذلك الزوج البهي وبيده طفلا آخر وهما يتبادلان الحديث في لحظات من السعادة الزوجية ، فلا شك بأن هذا المنظر لن يمر مرَّ الكرام على مخيلة تلك العانس المحرومة حتى يشعل لديها لهيب الجراح ويخرج أنَّاته عبر الزفرات ونشيج العبرات المتكسرة في عمق تنهداتها . ومما يمنع كثير من المتزوجين الاقدام على هذا النوع من الحل هو إما مرعاة لشعور الزوجة الأولى أو خوفا من ازدحام المسؤوليات عليه ، وحيث أن المصلحة الاجتماعية الكلية تقتضي التعدد في مثل هذه الحالة أورد العلماء أيدهم الله بأن الاستحباب في الزواج قائم إلى أن يكمل الرجل زواجه من الرابعة . ولتمكين هذا الحل من مجتمعنا ينبغي تذليل العقبات وذلك عن طريق : 1- الطلب من الزوجة الأولى في عدم مبالغتها في المعارضة الشديدة وتضخيم المسألة . 2- الطلب من المرأة العانس المراد الزواج منها المساهمة في تخفيف العبيء والمسؤولية على الزوج المتقدم لها وذلك إما بالتنازل عن بعض مستحقاتها أو عن طريق الزواج المؤقت ، فيكون تبادل المصالح مشجعا لحل المشكلة ، بحيث يقوم الزوج بحل مشكلة العنوسة لديها وتقوم هي بتخفيف عبيء المسؤولية عنه مما يشجعه على الاقدام بطلب يدها ، كما يساهم ذلك أيضا بتخفيف الشعور المؤذي لدى الزوجة الأولى . مقترحات مساعدة : 1- ينبغي على كل عائلة النظر في عوانسها مع التعريف بهن لدى الأكفاء من العائلة من باب الأقربون أولى بالمعروف ، مع مراعاة الكشف الطبي لتفادي بعض المشاكل الوراثية ، ولأن الجهل بهن يعتبر من أكبر العوائق . 2- التثقيف الفقهي لمسألة الحقوق ، لأن معظم المشاكل تحدث بسبب عدم الإحاطة الكاملة بهذه المسائل . 3- مساهمة مشايخ البلد في حل هذه المشكلة بما يرونه من وسائل مناسبة . 4- إثارة هذا المشكلة على السطح من قبل الخطباء كمشكلة إجتماعية عالية الحرارة مع طرح أنسب الحلول لها . 5- تحلي المرأة العانس بأكبر قدر ممكن من العلم والأخلاق والشهادات والمهارات الأخرى مما يساهم في تعجيل الطلب . مع أطيب تمنياتي بالسعادة للجميع
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 |
طرفاوي نشيط
|
![]() اشكر الأخ اليوسف على تلك الكلمة
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|