![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() ( ما حكم ما يقال في تهنئة العرائس: (بالرفاء والبنين) ) الإستفسار :السلام عليكم شيخنا الموقر ورحمة الله وبركاته أستفساري هو أنا شخصياً حضرت لك محاضره في إحدى الليالي من الليالي محرم في هذا العام وتكلمتم عن مسألة الرفاء والبنين وأنها تقال في الجاهليه شيخنا العزيز هل لك بأن تفيدني أكثر من هذه الناحيه من أدله أو أبحاث وتشكر على الإستجابه وجزاك الله خيرا ؟ الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم النظر في هذه المقولة من جهات:1 المدلول اللغوي: يقال بالرفاء والبنين أي بالإلتئام وجمع الشمل لأن الترفئة في الأصل الإلتئام كما في القاموس، وفي مجمع البيان للطبرسي أنها بمعنى: السكون والطمئنينة، رفوت الرجل إذا أسكنته 1، وزاد بعضهم أسكنته من الرعب، ويظهر أن السكون عام وإن لم يكن من رعب ولذا جاء في الحديث: "" أن رجلا شكا إليه صلى الله عليه واله وسلم التعزب فقال له عف شعرك، ففعل فرفأن "" أي سكن ما كان به، وقيل هو الالتئام والاتفاق والبركة والنماء ذكر ذلك الفخر الطريحي في مجمع البحرين2، وقيل أن المعنى الثاني لرفوت غير المهموز وأما المعنى الأول فلرفأت الفعل المهموز3 2 أصل المقولة: أتفقت المصادر على أن هذه كانت كلمة التهنئة بالتزويج عند العرب قبل الإسلام، ولذا تعد من أدب الجاهلية وإن لم أجد شعرا يشهد بذلك إلا على معنى السكون يقول أبو خراش الهذلي: رفوني وقالوا يا خويلد لا ترع ***** فقلت وأنكرت الوجوه هم هم 4 3 هل نهى عنه الرسول صلى الله عليه واله ؟جاء في الخبر المشهور بين أقطاب الحديث من العامة والخاصة أن عقيل بن أبي طالب تزوج امرأة من بني جشم فقالوا بالرفاء والبنين فقال: لا تقولوا هكذا ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه واله اللهم بارك لهم وبارك عليهم5. وكذا ما ورد أنه في زواج فاطمة سلام الله عليها قالوا بالرفاء والبنين فقال لا، بل على الخير والبركة6. وقد يشكل هذا على من أطلع على خبر السيدة خديجة ساعة أحتضارها ففي الرواية: "" دخل على خديجة وهي تجود بنفسها فقال: أكره ما نزل بك يا خديجة وقد جعل الله في الكره خيرا كثيرا فإذا قدمت على ضرائرك فاقرأيهن مني السلام قالت يا رسول الله من هو؟ قال مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم وكلثم أخت موسى فقالت بالرفاء والبنين...""7. ويمكن معالجة هذا الخبر بوجوه: الوجه الأول: أن النهي عن رسوم الجاهلية لم يكن إلا بعد أن قامت دولة الإسلام في المدينة المنورة وخديجة قد توفيت في عام الحزن بمكة المكرمة. الوجه الثاني: أن الرواية لم تروى على وجه واحد ففي كتاب من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق قد سره جاء قولها (بالرفـــــاء) ولم تعطف عليها (البنين)، بل في بعض النسخ جاء قولها(بالوفــــاء). الوجه الثالث: أن النهي قد وقع منه صلى الله عليه واله وسلم ولكنه لم ينقل إلينا نقله التقي المجلسي8، ولكن الوجهان المتقدمان أسد وأوجه . 4 لماذا نهى الرسول صلى الله عليه واله عنه؟ يقال لأن ذلك من عادات الجاهلية ورسومهم بل تعاملوا معه معاملة السنن الخاصة بهم ولا ينهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إلا ما كان سنة فيهم وإذا نهى أتبع ذلك بسنته بدلا عنها كما مر في الخبر: "" بل قولوا على الخير والبركة "".. وقيل لأن في قولهم: "" والبنين"" تنفير عن البنات وكان ذلك الباعث على وأدهم المفضي إلى إنقطاع النسل فذلك نهوا عن ذلك وأبدلوا سنة إسلامية 9، وهذا أيضا صحيح لأن (الأبن) يقع على الذكر و (الولد) يقع على الذكر والأنثى 10. حكم ذلك: أتفقت كلمة الفقهاء على كراهة ذلك ما لم يقصد منها إماتة سنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم . =========== 1 مجمع البيان:ج10/ . 2 مجمع البحرين للطريحي:ج1/122. 3 لسان العرب لابن منظور:1/88. 4 تاج العروس الزبيدي:1/163. 5 أخرجه النسائي وابن ماجة وأحمد بن حنبل. 6 الوسائل للحر العاملي:ج20/246. 7 روي هذا من طرق الشيعة والسنة : مجمع الزوائد للهيثمي:ج9/218. و بحار الأنوار:ج19/20. 8 روضة المتقين:ج1/439. 9 مجمع البحرين للطريحي:ج1/ 122. 10 فرائد اللغة في الفروق: الأب هنريكوس لا منس اليسوعي. ملاحظة: الجواب هو لسماحة الشيخ الجليل عبدالجليل البن سعد حفظه الله ورعاه
والمصدر هو موقع الشيخ
التعديل الأخير تم بواسطة بوسارة ; 10-12-2010 الساعة 12:53 PM. |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
طرفاوي فائق النشاط
|
![]() أحسنت اخوي العزيز ابو سارة
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي نشيط
|
![]() بـاركـ الله فيكـ أخي العزيز (( أبو سارة ))
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
طرفاوي مشارك
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي العزيز ( أبو سارة ) أولاً : أرجو منك التحرز في مثل هكذا مسائل , فأنت لم تورد لنا ما يثبت صحة كلامك وإلى الآن يعد في دائرة النسخ . ثانيا : ما يقال من عبارة عند التزويج ( بالرفاء والبنين ) لا يوجد بها أي تجاوز لا شرعي ولا لغوي وأصل الرفء ( الاجتماع والتواؤم وحسن المعاشرة ) أي لا باس بالدعاء لأخيك المتزوج بهذا الدعاء في ضل لا وجود ما ينهى عنه من نص صريح . وتقال أحياناً عبارة ( بالرفاه والبنين ) بقلب الهمزة إلى الهاء والرفاه المقصود به في العبارة مشتق من الرفاهية ( أي أنك تدعو للمتزوجين بالعيش في رفاهية بهذا الزواج ) وأما دعاؤك بالبنين فالتذكير في اللغة يعني العموم بالإجمال والكثير من الآيات في القرآن دلت على هكذا معنى من خلال عدم ذكر الأنثى بألفاظها في كثيييييير من الأوامر والنواهي والتشريعات القرآنية . ثالثاً : أخي العزيز والأهم : ليس كل ماهو في الجاهلية نستقصيه ففي الجاهلية كانت الفصاحة والبلاغة والشجاعة والكرم والكثييييييير من العادات الحسنة وجاء الإسلام ليطورها ويرسخ مبادئها وألغى مايجب أن يلغى . برأيي المتواضع القاصر عفواً على هذا الرأي ( أن العبارتين لا يشوبهما أي انحراف لا لغوي ولا ارتكاب خطأ ديني ) ولا بأس بقولهما وهي بتعبير بسيييييط دعاء للمتزوج بأن يعيش برفاهية و يتواءم ويحسن العشرة مع زوجته ويرزقه الله بالأبناء, ولا سيما أنه لايوجد نص صريح بتحريم هذه المقولة أو كراهيتها , ولا يوجد أي تعارض للعبارتين مع أي مبدأ بالدين . بالتوفيق للجميع
التعديل الأخير تم بواسطة سقراط ; 10-12-2010 الساعة 03:43 PM. |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() سقراط وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قرأت ملاحظاتك وأشكرك عليها وأرجو أن تقرأ ما سأورده لك برحابة صدر
كلامك صحيح فأنا رأيت هذه المسألة في موقع الشيخ وقرأتها وأحببت تعمييم الفائدة على الجميع وقمت بنسخه ولصقه وهذا هو الرابط لتتأكد بنفسك http://www.qabbas.com/index.php?show=istifsar&action=showist&id=98
اسمح لي أن أقول لك ومن أنت حتى تقول لا يوجد بها تجاوز لا شرعي ولا لغوي هل أنت فقيه ؟ هل أنت عالم محقق؟ إذا كنت فقيها, فأنا من الناس الذين لا كلام لهم بعد كلام الفقهاء والعلماء وأما إذا لم تكن كذلك فلا تورط نفسك في ما ليس لك أخي ورد في الروايات عنهم سلام الله عليهم ما مضمونه ( من أفتى الناس بغيرعلم فليتبوأ مقعده من النار )
صحيح ليس كل ما في الجاهلية سيئ لكن هذا لا أحدده أنا أو أي شخص وإنما رسول الله وأهل بيته سلام الله عليهم أجمعين وذكر الشيخ بعض الروايات التي تنهى عن قول ( بالرفاه والبنين ) وذكر حكم الفقهاء في ذلك فأرجو أن تعيد قراءة ما ذكر برحابة صدر
أخي إن كنت فقيها وعالما فرأيك على رأسي وأما إن كنت عاميا فلا اعتبار لرأي العوام أمام رأي الفقهاء العلماء أنت قلتَ ( أن العبارتين لا يشوبهما أي انحراف لا لغوي ولا ارتكاب خطأ ديني ) والشيخ الجليل ذكر حكم الفقهاء وهو أتفقت كلمة الفقهاء على كراهة ذلك ما لم يقصد منها إماتة سنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم . إذاً, بما أن الفقهاء ذكروا رأيهم فلا اعتبار لرأي غيرهم
أسأل الله يوفقك وجميع المؤمنين والمؤمنات للسير على صراطه المستقيم والمعذرة على كل خطأ صدر مني
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 |
طرفاوي مشارك
|
![]() أخي العزيز أبو سارة أهم شي الصحة وأنا أخوك وما يحتاج تعصب ترى الموضوع ما يستحمل أخي العزيز لا تشكل في الأمور , فأنا لم أفتي في مسألة , بل كانت لي نظرة تحليلية لمداخلتك الكريمة نعم بالفعل ما أنا إلا شخص عامي بحت ومثلي لا يناقش العلماء والفقهاء , ولكن يبقى لي الحق في تحليل بعض الأمور , وللتنوير الأكثر , ولكنك اكتفيت بنسخ ولصق المشاركة دون ذكر أي فتوى لمرجع أو ذكر حديث محض , فما تطرق له شيخنا الفاضل ما هو إلا كلام عام جداً بقوله ( كلمة الفقهاء ) من هم الفقهاااااااااااااااء ؟؟ أين أسماؤهم ؟هكذا تصريح لا يدلي بأي دلو , فهذا كلام عام جداً وحتى لو أخذنا بقول الشيخ الفاضل بالكراهية , فكراهية العبارة جاءت مشرووووووووطة بأن يقصد من قولها إماتة لسنة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله فهل ترى في رأيك أن القائل لهذه العبارة يقصد من ورائها إماتة لسنة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله ؟؟ حتماً لااااااااااا , إذا انتفى الغرض من هذه الفتوى ونسخها ولصقها . وزي ماقلت لك لاتعصب ترى الصحة زينة بالتوفيق لي للصراط المستقيم .
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() سقراط
أخي أنت قلت بأن رأيك هو
أليست هذه فتوى بإباحة التلفظ بالعبارة ؟ عموماً أنا سأتوقف هنا عن الأخذ والرد معك في هذا الموضوع لأني أعتقد أن لا فائدة منه وأنه مضيعة للوقت وأنت حر فيما تعتقد وما تقول وأريد أن أنصحك بشئ ربما غفلت عنه أنا إن سئلت في قبري لماذا تقول أن هذا الشيء مكروه, سأجيب بأن الشيخ البن سعد ( الذي أثق به ) ذكر حكم الفقهاء في ذلك وأنا على رأي الفقهاء. وأنت بما أنك تعتقد بإباحة هذا الشيء( حسب ما فهمته أنا من كلامك ), إن سئلت عن سبب إباحتك لهذا الشيء فعليك بأن تجهز لهم الدليل لتعطيهم إياه. بالتوفيق للجميع وعظم الله لكم الأجر
التعديل الأخير تم بواسطة بوسارة ; 10-12-2010 الساعة 08:10 PM. |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||||||||||||||||||||||
مشرف الواحة الإسلامية وهمس القوافي
|
![]() اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
أخي بوسارة هون عليك فأخي سقراط كان محاورا فقط لا غير علما ان من حق أي إمريء مناقشة الفقيه وهذا جائز شرعا وعقلا علما أخي بوسارة يظهر أنك لم تقرأ الجملة التي أقتبستها من مشاركتك جيدا حيث من الواضح أنه ليس ثمة كراهة في القول مالم يقصد بها الإماتة ولي عودة على كلام الشيخ في اللغة , وكما قال اخي سقراط من هم الفقهاء الذين اتفقت كلمتهم أخي بوسارة لم الغضب والتوقف عن الحوار حيث أن هذا نقاش علمي بحت . وفقني الله وإياك للعمل الصالح .
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||||||||||||||||
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() أخي ابن الشهيد أشكرك على مرورك واهتمامك وأقول أنا قررت أن أتوقف عن الحوار ليس لغضب وإنما التمست في كلام أخي سقراط بعض الإستهزاء ( وربما أخطأتُ في ذلك ) عموما حصل خير وتراجعت عن موقفي وسأكمل الحوار لأني أشعر به جديا وعلميا وكن على ثقة بأني ليس عندي أي مشكلة في تغيير رأيي إذا ثبت لي بأني على خطأ وأقول 1- صحيح أن مناقشة الفقيه جائز شرعا وعقلا لكن ليس أنا وأمثالي العوام يحق لهم مناقشة الفقيه كما لا يحق لنا مناقشة الطبيب والمهندس وإنما الفقيه هو من يحق له مناقشة الفقيه 2- أنا قرأت العبارة جيدا والتي تقول
وما فهمته منها هو ( أن جميع الفقهاء اتفقوا على كراهة ذلك ) و ( أما إذا قصد منها إماتة سنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فحكمه حرام ) و ( لا أعتقد أن إماتة سنة رسول الله صلى الله عليه وآله - كما فعلت بنو أمية لعنة الله عليهم قاطبة - أمر مكروه, بل أعتقد أنه من محرم وبشدة ) وخذ هذا المثال للتقريب ( إن شاء الله يكون واقعي وواضح ) " لو طلب مني زيد أن أسافر معه إلى الإمارات وأنا أكره ذلك ولكن لا أريد أن أرفض طلب زيد فأقول له ( أنا سأسافر معك مع أني أكره ذلك ما لم يأتي معنا عمر ) فأنا وضعت له حدا وهو إذا عمر سأيتي معنا فأنا لن أسافر معكم وأما إذا لم يأتي معنا عمر سأسافر معك مع أني أكره ذلك " أعود وأقول هذا ما فهمتُه أنا وربما أكون مخطئاً في فهمي 3- تسأل من هم الفقهاء ؟ وما أسماؤهم ؟ فأقول: بما أن الشيخ قال ( اتفقت كلمة الفقهاء ) ولم يستثني أحدا منهم فالمتبادر إلى الذهن ( أو إلى ذهني أنا ) أن جميع الفقهاء متفقون على ذلك وأما لو كان هناك ثمة اختلاف بينهم لذكر ذلك كأن يقول فلان يرى حرمة ذلك وفلان يرى كراهية ذلك وفلان يرى في ذلك احتياط استحبابي و و و هذا ما أقول وإن كان عندي خطأ فأوضحوه لي وأنا لكم من الشاكرين
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى وعظم الله أجوركم ومعذرة عن الإطالة
|
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() "كم هو جميل أن نعرف أخطائنا وإن مر عليها زمن طويل والأجمل تصحيح هذا الخطأ"
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() والله المنتدى راح يكون شعله من العلم الفقه والادب وكثير من مصادر العلوم وكم جميل انقل اراء الخطباء ونقل الفائده وتحليل العبارات وفقتم لكل خير ايااخواني المؤمنين
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 |
مشرفة النقاش والحوار الجاد
|
![]() برأي الشخصي والمتواضع لو خيرت بين هذه الكلمة وكلمة المباركه سوف اختار المباركة
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||||||||||||||||||||
طرفاوي نشيط
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
يظهر لي أن مراد قوله: أن قول ( بالرفاء والبنين ) مكروه بلا جدال، فإن كان بقصد إماتة سنة النبي صلى الله عليه وآله، فإن قولها يصبح محرما بمعنى أن الكراهة حكم مقيد بعدم قصد إماتة السنة، وإلايصبح محرما أتمنى أن يثرينا العزيز أبو سارة بمصادر أخرى تذكر كراهة قول العبارة فأكون له شاكرا ومقدرا اللهم اجعلنا من سمع الحق واتبعه
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|