عرض مشاركة واحدة
قديم 16-03-2007, 07:23 PM   رقم المشاركة : 59
nokia
طرفاوي جديد





افتراضي رد: الشيخ الراضي: زيارة عاشوراء مزورة

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جناح
عزيزي نوكيا أهلا وسهلا بك :

أنا ألاحظ أنك فقط أثرت أستفهامك حول يزيد بن معاوية هل أفهم أنك تعتقد بحرمة لعن الرموز الإسلامية أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان العفان سواء جهرا أو سرا عدا يزيد بن معاوية ؟

متى ما أجبتني على سؤالي أعلاه سوف أجيبك على إستفهامك أعلاه ..

ودمتــــــــــــــــــــــم سالميــــــــــــــــــــــن,,
جناح

وأنا لن أجيب على سؤالك إلا بعد أن تجيب على سؤالي

أنا من سبقك في طرح السؤال

سؤالي سبق سؤالك وهو أولى بالإجابة عليه قبل سؤالك

بانتظار إجابتك

سؤالي واضح

لو شرب أحدهم الماء ولعن يزيد بن معاوية بالاسم في حضور أهله وقومه وليس هناك مخالف بينهم

هل فعله حرام أم مكروه أم مستحب أم واجب أم مباح ؟

هل يأثم قائل هذه العبارة : لعنة الله على يزيد / المسؤول عن قتل الإمام الحسين وما صاحب ذلك من ظلم بحقه وأهله وهو الإمام المعصوم الواجب الطاعة .

يأثم : يعني أنه مستحق للإثم والعقوبة وسوف يسأل عن ذلك يوم القيامة ، لأن الكلام عن سلوك له أبعاد شرعية

يزيد كان مجرد مثال كما هو واضح لكل قارئ يفهم العربية

هل لعن من ثبت لدينا حصول ظلم لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته على يديهم مع إصرارهم على ذلك هو من إرتكاب الإثم الذي سنحاسب عنه يوم القيامة ؟ هل النهي عن لعن رموز الآخر من الظالمين حاجة شرعية أم حاجة إجتماعية سياسية ؟

هل الخلاف حول التشخيص أم حول اللعن نفسه ؟

هل الاعتراض على اللعن كسلوك يوقر النفوس عند الآخر وبالتالي يجب علينا استحضار ذلك وعدم تفعيله لحاجة إجتماعية سياسية واقعية ؟ أم الاعتراض على اللعن كله حتى لو لم يكن هناك مخالف بيننا ولا وجود لأي مخاوف من حصول فتنة تمس بأمن الناس الإجتماعي والسياسي ؟

هل اللعن بعد شرب أحدنا للماء لمانعي الإمام الحسين مثالاً مدعاة لإستحقاقنا الإثم وبالتالي العقوبة الأخروية وسوف نسأل عن ذلك شرعاً ؟

أثبتوا لنا أن من يلعن يزيد بعد شربه للماء في حضور أهله وقومه يكون بذلك قد استحق الإثم وبالتالي العقوبة الشرعية .

فقط أثبتوا ذلك ، وهذا يكفينا ولن نرهقكم أكثر .


بانتظار الإجابة على سؤالي الذي سبق سؤال الأخ جناح .

 

 

nokia غير متصل