![]() |
| أنَــا وْ { هِـــيَ }
|
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
} أتَذكرُها رُغم َمرورَ الوقتْ القاسِي والمُر بلْ إنني أشعرُ بِأنها كُل شيء , فكأنْ روحهَا أصلاً موجُوده موجُوده أمامِي أشعرُ بحِركاِتها وكَلماتِها وجوهِا الجميلْ .! لماَ يا أنتِ ؟! يقتُلني هذا الَبقاء والحُب الوجدانَي الذي تكنُه لعالمِي .., لإنهَا تودعنِي مابينْ فتَره وفتَره تتجددْ الأشواقَ والمشاعر َ بعدهَا ترحلْ ~ هي ~ من جديدْ ..! أعرفَ إنْكِ أحترقتِ ليلة الأمَس وظلْ الإنكسارَ بينْ خطواتْ الكلماتَ وتمَ الحُزن يدبُ عــ وطنْ وجهكِ الجميلْ ..! أشيائكِ تذكرني بوجودكِ , يا أنتِ يانجمة الفرحْ تزدانينْ جمالاً ووضوحاَ ., وأشياءَ كثيره لكِ لا أعرفُ ~ أنـــا ~ أكتبُ تفاصيلكِ بين حرفْ ولونْ الآنْ فقط أريدُ الإطمئنانْ عليكِ ..! كُل الحُ ــب . , } |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
(هي ) ... كانت تتلألأ صفاءاً ونقاءً
( أنا) ... كنت أرى فيها أغلب سمات نفسي ( هي) ... لم تدرك يوماً أنها سترحل (أنا) ... كنت أخشى عليها من هذا الرحيل كان منى نفسها أن تصل إلى معدن العظمة بمن تحب وكان مناها هو نفسه من جذبني لها لأنها أمنيتي (أنا) أيضا لكن... ماذا حدث لتتعثر ماذا حدث ليعيروها بمناها نعتوها بالجنون حين رفضت حبيبها بعد أن أدركت أن في قربه بعداَ عن بارئها فاختارت قربه تعالى يا لها من انتكاسة عظمى حدثت في هذا الكون ولا عجب أن سقطت السماء على الأرض لعظمها ولكن حلم الله أعظم وصبره أشد ورحمته واسعة أيُعير العبد ويُخذل إذا أراد سلك الطريق إلى الله بدلاً من أن يُدعم ويُشجع على ذلك بل وينتفى من الوجود لأجل أن يظل قابعاً تحت سيطرته أينك يا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجك ونصر بك المظلوم الذي لا يجد ناصراً غيرك (أنا) .. كان يؤلمني ما يجري عليها وكنت أدرك بأنها سترحل (هي) ... بالفعل رحلت لكن هل ستعود؟؟!! |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
] حينما مسكت سماعة الهاتف كي اطمئن عـ حالها ذات يوم ..! كنت متشوقه لسماع صوتها الندي , ردت عليَ أمها قائله بأنها نائمه وقبل أن تنام كانت تقول تريدني ..! لكِ أنتِ يا شمعة تضيء بها سماء الحُب لكِ أبجديات الجوري كـ أنتِ ماذا أصنع لكِ من هدايا تليق بمقامكِ القدير ..! يامن وهبتيني قداسة الحُب و مشاعره الناعمه . يا أنتِ .. أشتقتُ لكِ بعدد حبات الرمال و رذاذات المطر . من أنا لها هي . [ |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
/ لو الأماكن تتكلم لشهدت عــ ذكرياتنا وعـ حياتنا وعـ جروحناوعـ فرحنا ، فرحي أنا أشتاقكِ مليوووون : |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
/ تعاااالي تعااالي كعادتها هي حينما اكلمها عبر سماعة الهاتف . تكسر العواطف واللي بينني وبينك بعيد بس في القلب اقرب انك من الوريد . : |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
, بكائها يعني لي شعور بــ الحزن الفضيع انكساااار يعني إنكسااار وجودي صورتها وشكلها ع العكس ماتكون عليه دموعها كــ النيران تتلهب عـــ سطوح الألم والجراح أرجوووك أرجووووووك لا تبكين لا تبكين لا تبكين . |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
|
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
||~
كــلــمــآتك رآئعهـ رآاإاأقــت لــي مووفقه ~> بــاذن الله لك ولنزف قلمك شكري تقبلي مروري وردي آلمتوآضع آحـــتـــرآمــي||~ |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
, حنين فاطم . و طيف العمر . وجودكن يعني لي الكثير فـــ تحييكن حروفي قبلي وأزدانت بروعة لقاء حروفكن معها فلا تحرمونا الجمال وروعة لقاء الحروف . تحايا . : |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
:. والتقينا أنا و" هي " وقد كانت الأشواق مليئة با الأجواء يا للفرحة ولكن عادت الأشواق كما كانت لأنها رحلت . . |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
, وحيده بين خبايا الزمن أينها × هي × أتكرر حال وجودها في غيابها يا أنتِ وينكِ ؟ تبتعدين والبُعد اضنانا وكل شي هنا يذكرني بكِ الذكريات لاترحم .. تقتل حر الأشواق الداخله منكِ فحتى في وجودك أشتاق لكِ . تعالي و أرحمي الشجون والذكرى وعطريها بروعة حضورك بل غيابك ِ الذي لايرحم . , |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
[
أشتاق لكِ بعدد أشواقكِ وسؤالكِ عني أنتِ ياعصفورة القلب لكِ الأشواق تناديكِ وتلهف للقاء بكِ وتسمع حكاياتك الورديه . أنا } المُشتاقه . : |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
’ ما أحلى نعومة صوتك الندي الذي ينعش شرايين النبض رغم قلة نطقك با الحروف بل هذا يعني لي الكثير كـ السكر ع العسل . هي تسأل كعادتها . , |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
, لا أعلم أين تلك الورده ؟ بحثت عنها ولا أجدها ’ والى الآن ( هي ) في بالي لكن لا أعرف ماسبب غيابها ! أنا أنتظرها رغم أنني أريد أن أتحدث معها ولكنني أريد إنتظارها أكثر .. رغم ليالي وثقت أنها ستكون معي ومع ذلك أختفت و أيقن إنها ستعود لكن متى كيف ؟ لا أعلم . / / |
رد: | أنَــا وْ { هِـــيَ }
/
وعادت الورده .! عادت كما كانت واخبرتني عن سبب غيابها عادت وعاد النبض . : |
الساعة الآن 06:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد