22-05-2010, 08:13 PM | رقم المشاركة : 161 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يقال أن فلاحا رأى ثعبانا يرقد تحت شجرة ظليلة، فرفع فأسه عاليا هاويا بها على رأس الثعبان، لكن الثعبان كان أسرع منه حركة ففزع من رقدته واستدار بقوة وعلى فحيحه وهم بعض الفلاح الخائف
|
30-05-2010, 06:27 PM | رقم المشاركة : 162 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
قاعــدة شـاحـنـة الـنـفـايـات قفزت إلى التاكسي ذات يوم متجهاً للمطار. بينما كان السائق ملتزما بمساره الصحيح، قفزت سيارة من موقف السيارات بشكل مفاجئ أمامنا. ضغط السائق بقوة على الفرامل، لتنزلق السيارة و تتوقف قبل إنشات قليلة من الاصطدام. أدارسائق السيارة الأخرى رأسه نحونا وانطلق بالصراخ تجاهنا لكن سائق التاكسي ابتسم ولوح له بود. استغربت فعله جداً وسألته: لماذا فعلت ذلك؟ هذا الرجل كاد يرسلنا للمستشفى برعونته. هنا لقنني السائق درساً، أصبحت أسميه فيما بعد: قاعدة شاحنة النفايات قال: كثير من الناس مثل شاحنة النفايات، تدور في الأنحاء محملة بأكوام النفايات، الإحباط، الغضب، وخيبة الأمل، وعندما تتراكم هذه النفايات داخلهم، يحتاجون إلى إفراغها في مكان ما، في بعض الأحيان يحدث أن يفرغوها عليك. لا تأخذ الأمر بشكل شخصي، فقد تصادف أنك كنت تمر لحظة إفراغها، فقط ابتسم، لوح لهم، وتمن أن يصبحوا بخير، ثم انطلق في طريقك. احذر أن تأخذ نفاياتهم تلك وتلقيها على أشخاص آخرين في العمل، البيت أو في الطريق. في النهاية، الأشخاص الناجحون لا يدعون شاحنات النفايات تستهلك يومهم، فالحياة أقصر من أن نضيعها في الشعور بالأسف على أفعال ارتكبناها في لحظة غضب، لذلك، اشكر من يعاملونك بلطف، وادع لمن يسيئون إليك
|
04-06-2010, 08:37 PM | رقم المشاركة : 163 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يحكى أن رجلاً كانت وظيفته ومسؤوليته هي الاشراف على الأباريق لحمام عمومي، والتأكد من أنها مليئة بالماء بحيث يأتي الشخص ويأخذ أحد الأباريق ويقضي حاجته ثم يرجع الابريق الى صاحبنا، الذي يقوم باعادة ملئها للشخص التالي وهكذا. في إحدى المرات جاء شخص وكان مستعجلا فخطف أحد هذه الأباريق بصورة سريعة وانطلق نحو دورة المياه، فصرخ به مسؤول الأباريق بقوة وأمره بالعودة اليه فرجع الرجل على مضض، وأمره مسؤول الأباريق بأن يترك الإبريق الذي في يده ويأخذ آخر بجانبه، فأخذه الشخص ثم مضى لقضاء حاجته، وحين عاد لكي يسلم الإبريق سأل مسؤول الأباريق: لماذا أمرتني بالعودة وأخذ إبريق آخر مع أنه لا فرق بين الأباريق، فقال مسؤول الأباريق بتعجب: إذن ما عملي هنا؟! إن مسؤول الأباريق هذا يريد أن يشعر بأهميته وبأنه يستطيع أن يتحكم وأن يأمر وأن ينهى مع أن طبيعة عمله لا تستلزم كل هذا ولا تحتاج الى التعقيد، ولكنه يريد أن يصبح سلطان الأباريق! إن سلطان الأباريق موجود بيننا وتجده أحياناً في الوزارات أو في المؤسسات أو في الجامعات أو المدارس أو في المطارات، بل لعلك تجده في كل مكان تحتك فيه مع الناس! ألم يحدث معك، وأنت تقوم بانهاء معاملة تخصك، أن تتعطل معاملتك لا لسبب إلا لأنك واجهت سلطان الأباريق الذي يقول لك : اترك معاملتك عندي وتعال بعد ساعتين، ثم يضعها على الرف وأنت تنظر، مع أنها لا تحتاج الا لمراجعة سريعة منه ثم يحيلك الى الشخص الآخر، ولكن كيف يشعر بأهميته الا اذا تكدست عنده المعاملات وتجمع حوله المراجعون.. انه سلطان الأباريق يبعث من جديد! إنها عقدة الشعور بالأهمية ومركب النقص بالقوة والتحكم بخلق الله! إن ثقافة سلطان الأباريق تنسحب أيضا على المدراء والوكلاء والوزراء.. تجدها في مبادئهم حيث إنهم يؤمنون بالتجهم والشدة وتعقيد الأمورومركزيتها لكي يوهموك بأنهم مهمون، وما علموا أن أهميتهم تنبع من كراسيهم أكثر من ذواتهم!! ولقد جاء في الحديث الشريف : (اللهم من رفق بأمتي فارفق به ومن شق على أمتي فشق عليه)، ولكنك تستغرب من ميل الناس الى الشدة والى التضييق على عباد الله في كل صغيرة وكبيرة ، ولا نفكر بالرفق أو اللين أو خفض الجناح، بل نعتبرها من شيم الضعفاء! إنها دعوة لتبسيط الأمور لا تعقيدها ولتسهيل الاجراءات لا تشديدهاوللرفق بالناس لا أن نشق عليهم، ولكم نحن بحاجة للتخلص من عقلية سلطان الأباريق (وما أكثرهم في هذا الزمان)، وهونها وتهون.
|
05-06-2010, 11:57 AM | رقم المشاركة : 164 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
منذ زمن طويل كانت هناك مدينة يحكمها ملك وكان أهل هذه المدينة يختارون الملك بحيث يحكم فيهم سنة واحدة فقط وبعد ذلك يرسل الملك إلى جزيرة بعيدة حيث يكمل فيها بقية عمره ويختار الناس ملك آخر غيره وهكذا أنهى أحد الملوك فترة الحكم الخاصة به وألبسه الناس الملابس الغالية وأركبوه فيلا كبيراً وأخذوا يطوفون به في أنحاء المدينة قائلين له وداعاً وكانت هذه اللحظة من أصعب لحظات الحزن والألم على الملك وجميع من كان قبلهثم بعد ذلك وضعوه في السفينة التي قامت بنقله إلى الجزيرة البعيدة حيث يكمل فيها بقية عمره ورجعت السفينة إلى المدينة وفي طريق العودة اكتشفوا إحدى السفن التي غرقت منذ وقت قريب ورأوا شاباً متعلق بقطعة من الخشب عائمة على الماء فأنقذوه وأخذوه إلى بلدتهم وطلبوا منه أن يكون ملكاًعليهم لمدة سنة واحدة ولكنه رفض في البداية ثم وافق بعد ذلك وأخبره الناس على التعليمات التي تسود هذه المدينة وأنه بعد مرور 12 شهراً سوف يحمل إلى تلك الجزيرة التي تركوا فيها ذاك الملك الأخير بعد ثلاث أيام من تولي الشاب للعرش في هذه المدينة سأل الوزراء هل يمكن أن يرى هذه الجزيرة حيث أرسل إليها جميع الملوك السابقين ووافق الوزراء وأخذوه إلى الجزيرة ورآها وقد غطت بالغابات الكثيفة وسمع صوت الحيوانات الشريرة وهي تنطلق في أنحاء الجزيرة نزل الملك إلى الجزيرة وهناك وجد جثث الملوك السابقين ملقاة على الأرض وفهم الملك القصة بأنه ما لبث أن ترك الملوك السابقون في الجزيرة أتت إليه الحيوانات المتوحشة وسارعت بقتلهم والتهامهم عندئذ عاد الملك إلى مدينته وجمع 100 عامل أقوياء وأخذهم إلى الجزيرة وأمرهم بتنظيف الغابة وإزالة جثث الحيوانات والملوك السابقين وإزالة قطع الأشجار الصغيرة وكان يزور الجزيرة مرة في الشهر ليطل على سير العمل وكان العمل يتقدم بخطوات سريعة فبعد مرور شهر واحد أزيلت الحيوانات والعديد من الأشجار الكثيفة وعند مرورالشهر الثاني كانت الجزيرة قد أصبحت نظيفة تماماً. ثم أمر الملك العمال بزرع الحدائق في جميع أنحاء الجزيرة وقام بتربية بعض الحيوانات المفيدة مثل الدجاج والبط والماعز والبقر ... الخ ومع بداية الشهر الثالث أمر العمال ببناء بيت كبير ومرسى للسفن وبمرور الوقت تحولت الجزيرة إلى مكان جميل وقد كان الملك ذكياً فكان يلبس الملابس البسيطة وينفق القليل على حياته في المدينة في مقابل أنه كان يكرس أمواله التي وهبت له في إعمار هذه الجزيرة وبعد مرور 9 أشهر جمع الملك الوزراء قائلاً أنه يعلم أن الذهاب للجزيرة يتم بعد مرور 12 شهر من بداية حكمه. ولكنه يود الذهاب إلىالجزيرة الآن ولكن الوزراء رفضوا قائلين حسب التعليمات لابد أن تنتظر 3 شهور أخرى ثم بعد ذلك تذهب للجزيرة مرت الثلاثة شهور واكتملت السنة وجاء دور الملك ليتنقل إلى الجزيرة ألبسه الناس الثياب الفاخرة ووضعوه على الفيل الكبير قائلين له وداعاً أيها الملك. ولكن الملك على غيرعادة الملوك السابقين كان يضحك ويبتسم وسأله الناس عن ذلك فأجاب بأن الحكماء يقولون: ' عندما تولد طفلاً في هذه الدنيا تبكي بينما جميع من حولك يضحكون فعش في هذه الدنيا واعمل ما تراه حتى يأتيك الموت وعندئذ تضحك بينما جميع من حولك يبكون فبينما الملوك السابقين كانوا منشغلين بمتعة أنفسهم أثناء فترة الملك والحكم كنت أنا مشغولاً بالتفكير في المستقبل وخططت لذلك وقمت بإصلاح وتعمير الجزيرة وأصبحت جنة صغيرة يمكن أن أعيش فيها بقية حياتي بسلام والدرس المأخوذ من هذه القصة الرمزية أن هذه الحياة الدنيا هي مزرعة للآخرة ويجب علينا ألا نغمس أنفسنا في شهوات الدنيا عازفين عن الآخرة حتى ولوكنا ملوك . فيجب علينا أن نعيش حياة بسيطة مثل رسولنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.
|
08-06-2010, 12:31 PM | رقم المشاركة : 165 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
كان هنالك مدمن و مروج للمخدرات قد قبض عليه و أودع في السجن بحكم المؤبد.
|
09-06-2010, 06:52 PM | رقم المشاركة : 166 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
|
30-06-2010, 02:36 PM | رقم المشاركة : 167 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يُروى ،، أن شابا كان يسير في الغابة وقد ظل طريق العودة فمشى لمسافات بعيدة واشتد عليه العطش حتى كاد أن يموت عطشا فأخذ يبحث عن قطرة ماء وفجأة وجد جبلين مرتفعين ويسقط من بينهما ماء، ولكن كان ضعيفا جدا بحيث يسقط قطرة قطرة فقط.. فبحث في أمتعته فوجد كأسا فوضعه بين الجبلين لعله يمتليء ماءً ليشربه وبعد جهد جهيد ومرور وقت طويل امتلأ نصف الكوب. فأسرع الشاب ليشربه فإذا بصقر ٍ يقترب منه فضرب الكأس بجناحيه فهوى على الأرض وانسكب الماء. اشتد غيظ الشاب وعاد ليكرر المحاولة مرة أخرى وعندما تجمع القليل من الماء أسرع مجددا ليشربه فتحرك الصقر ليسقط الكأس مرة ثانية. غضب الشاب غضبا شديدا وقال في نفسه سأقتل هذا الصقر إن سكب الماء مرة أخرى. فكررالمحاولة وعندما أراد أن يشرب عاد الصقر مجددا ليسقط الكأس، فما كان من الشاب إلا أن طعنه بسيفٍ كان ممسكا به في يده الأخرى فسقط الصقر ميتا، وتدحرج الكأس ما بين الجبلين فأسرع الشاب ليلتقطه ليعيد المحاولة مرة أخرى، ولكنه فزع عندما رأى ثعبانا كبيرا محبوسا بين الجبلين وفكه متعلق بينهما وما كان الماء سوى سم الثعبان ينعصر ليتدفق بين الجبلين نقطة نقطة فعلم أن الصقر كان يحاول انقاذه من الخطر. فندم على فعلته كثيرافي وقت لاينفع فيه الندم!! من هنا علينا عدم سوء الظن بالآخرين وتفسير أعمالهم بإيجابية حتى لا نخسر اصدقاء أوفياء لنا
|
01-07-2010, 05:40 PM | رقم المشاركة : 168 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
لم يكن مرتاحا إطلاقا، فقد كانت تفوح رائحة الحزن والغضب من كل جزء في كيانه، مما تفعله به زوجته، وتكرر كثيرا قوله: والله يا دكتور لم أقصر معها إطلاقا، فكثيرة هي الهدايا التي قدمتها لها، وكثيرة هي مرات الخروج معها لغداء أو عشاء، وكريم دائما أنا مع أهلها، ولكنها نجحت في دفعي لكراهية الزواج وكراهية معشر النساء عموما من كثرة أذاها لي، فأنا لم أعد أطيق الحياة معها، فهي في معظم الأوقات غير راضية، عنيدة، تهجرني ولا تكلمي بالأيام الطوال، فهل يتوجب علي الاحتفاظ بها مع كل هذه المرارة التي أتجرعها من جراء العيش معها؟ ثم سكت فانتهزت الفرصة للتدخل بسؤال فغر فاه حين سمعه ، قلت: دعنا من هذا قليلا، ما نوع العصير الذي ترغب فيه عصير البرتقال أم عصير الفراولة؟ قال: لا أريد أن أشرب شيئا، فما تجرعته من مرارة العيش مع هذه المرأة يكفيني، قلت أنا جاد في سؤالي: أي النوعين تفضل؟ قال: إن كنت مصرا فعصير البرتقال ، قلت: هل تفضل أن تشربه بكأس من الزجاج أم من البلاستيك أم بإناء من المعدن؟ قال: بل في كأس من الزجاج، قلت: هل تريدها كأسا نظيفة أم لا بأس لو كانت آثار بصمات الأصابع عليها؟ قال: بل كأسا نظيفة ولا آثار للأصابع عليها قلت: هل تفضلها على صينية من البلاستيك أم من المعدن؟ قال: بل على صينية من المعدن قلت: هل تمانع لو كان بها بعض الصدأ؟ قال: لا ، بل أريدها صينية معدنية سليمة من الصدأ قلت: هل تفضلها فضية أم ذهبية أم خليطا من الاثنين؟ قال: بل فضية اللون قلت: هل تفضل أن تشرب كأس العصير في غرفة مكيفة أم في غرفة حارة؟ قال: بل في غرفة مكيفة طبعا قلت: هل يسرك أن تكون للغرفة نافذة ذات إطلالة جميلة أم غرفة بلا نوافذ قال: بل غرفة بنوافذ مطلة على منظر جميل قلت: هل تفضل أن تتناول عصيرك وأنت جالس على كرسي مريح أم واقف؟ قال: بل على كرسي مريح، قلت: هذا ما تريده أنت كي تشرب كأس العصير، قال: نعم، قلت: لو أني قدمت لك بدل البرتقال الفراولة باعتبار أن البرتقال متاح في كل وقت أما الفراولة الطازجة فلها مواسم وهذا موسمها، وفي كأس من الزجاج عليها آثار بصمات الأصابع باعتبار أن البصمات من الخارج ولا دخل لها بما في الكأس من عصير، وعلى صينية من البلاستيك باعتبار أن الصينية هي الأخرى لا علاقة لها بالعصير، وفي غرفة حارة لأن التكييف مؤذ للصحة، ولم أضع لك كرسيا في تلك الغرفة حتى لا يضيع وقتك، باعتبار أن الوقت من ذهب إن لم تقطعه قطعك، وفي غرفة بلا نوافذ، لأن كثرة النوافذ تشتت انتباهك، لو أني قدمت لك كل هذا بطريقتي وبما يرضيني أنا وليس بالطريقة التي ترضيك أنت، هل كنت ستكون سعيدا بذلك؟ قال: طبعا لا، قلت أخشى أنك تقدم الكثير لزوجتك ولكن بطريقة ترضيك، وليس بالطريقة التي ترضيها، وأخشى أيضا، أنك تريدها أن تكون كما تريد أنت، ولا شك أن المصيبة ستكون كبيرة لو أنها كانت تسلك معك المسلك نفسه، عندها ستسير أنت وهي باتجاهين متعاكسين، وهيهات أن تلتقيا، عندها أسند ظهره إلى الكرسي وحمل رأسه بين يديه كأن ما سمعه قد أثقله وأطرق طويلا ثم رفع رأسه ليقول: ربما فعلا هذا ما يحدث بيني وبينها.
|
04-07-2010, 02:15 PM | رقم المشاركة : 169 |
طرفاوي نشيط
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
قرأت الصفحات الاولى ولي رجعة للصفحات الباقية
|
04-07-2010, 04:45 PM | رقم المشاركة : 170 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
سياسي واعـــد ~
|
12-07-2010, 01:24 AM | رقم المشاركة : 171 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
جهودك ِ مشكورة ..
|
26-07-2010, 06:49 PM | رقم المشاركة : 172 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
انتقل رجل مع زوجته إلى منزل جديدوفي صبيحة اليوم الأول
|
03-10-2010, 10:04 PM | رقم المشاركة : 173 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
هناك فلاح أرسلوه بزيارة إلى منزل رجل نبيل, استقبله السيد ودعاه إلى مكتبه وقدم له صحن حساء.
|
03-10-2010, 10:16 PM | رقم المشاركة : 174 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
الأمريكي الملياردير والصياد المكسيكي البسيط••• جلس رجل أعمال أمريكي في أواخرعمره أمام بيته الشتوي الخاص على أحد أنهار المكسيك
جلس وكأنه في الجنة .. يستمتع بالمناظر الخلابة والجو الصافي النقي البديع ولفت نظره اقتراب صيادمكسيكي بسيط من الشاطئ فنظر رجل الأعمال الأمريكي إلى حال ذلك الصيادالبسيط فوجد مركب صيده غاية في البساطة وكذلك الأدوات التي يستعملها .. ورأىبجانبه كمية من السمك قام الصياد باصطيادها بالفعل فناداه الرجلليشتري منه بعض السمك .. وليتحدث إليه جاء الصياد البسيط إلى رجل الأعمالفاشترى منه بعض السمك .. ثم سأله : ماذا تحتاج من الوقت لاصطياد مثل هذهالكمية من السمك ؟ قال الصياد البسيط : ليس كثير الوقت ياسنيور فسأله ثانية : فلماذا لا تقضي وقتا أطول إذا ً في الصيد .. فتكسب أكثرمن ذلك ؟! فرد الصياد البسيط : ما أصطاده يكفي حاجتي وحاجات أسرتي بالفعلسنيور !! فسأله رجل الأعمال الأمريكي : ولكن ماذا تفعل في بقية وقتك؟ فرد الصياد البسيط : أنا أنام بما يكفيني من الوقت .. وأصطاد لقليل منالوقت وألعب مع أطفالي .. وأنام القيلولة مع زوجتي بالنهار أيضا .. وأقضيمعها بعض الوقت وفي الليل أتجول مع أصدقائي في القرية ونجلس معا ونتسامرفترة من الليل فأنا حياتي مليئة بغير العمل سنيور هز رجل الأعمالالأمريكي العجوز رأسه في سخرية من كلام الصياد المكسيكي البسيط ثم قال له : سوف أسدي لك نصيحة غالية صديقي .. فأنا رجل أعمال أمريكي مخضرم أولا : يجبأن تتفرغ أكثر للصيد .. حتى تزداد كمية ما تصطاده ثانيا : بعد فترة من الزمن .. ومع تقدمك المادي تشتري مركبا أكبر وأحدث من هذا القارب الصغير ثالثا : يمكنك بعد ذلك بفترة ومع ازدياد أرباحك أن تشتري عدة قوارب كبيرةللصيد رابعا : ستجد نفسك في النهاية وبعد فترة من الزمن صاحب أسطول بحريكبير للصيد وبدلا من قضاء الوقت والجهد في بيع السمك مباشرة للناس .. سترتاحببيعك فقط للموزعين وأخيرا : وبعد كل هذا النجاح ستستطيع وبكل سهولة أن تنشأمصانع التعليب الخاصة بك والتي يمكنك بها التحكم في إنتاجك من الأسماكوكميات التوزيع أيضا !! وتنتقل بهذا النجاح من قرية الصيد الصغيرة هذه التيتعيش فيها وتنتقل إلى العاصمة ( مكسيكو سيتي ) ومنها لأمريكا وهكذا .. فتصبحمليونيرا كبيرا يشار إليه بالبنان !! أرأيت يا صديقي المسكين كيف يكونالتفكير الصواب ؟! سكت الصياد قليلا ثم سأل رجل الأعمال الأمريكي العجوز : ولكن سنيور .. ماذا يتطلب كل هذا النجاح من وقت ؟ ضحك رجل الأعمالوقال : من 15 إلى 20 عاما فقط .. أتصدق هذا فقال الصياد : وماذا بعد ذلكسنيور ؟! فضحك رجل الأعمال وقال : هنا نأتي لأفضل ما فيالموضوع عندما يحين الوقت المناسب والذي تختاره تقوم ببيع جميع شركتكوجميع أسهمك وتصبح بعدها من أغنى أغنياء العالم سوف تملك ملاييين الدولاراتأيها الرجل نظر الصياد البسيط إلى الرجل ثم سأله : وماذا بعد الملايين سنيور؟! قال الرجل العجوز في فرح : تستقيل بالطبع وتستمتع ما بقي لك منالعمر تشتري شاليه صغير في قرية صيد صغيرة تستمتع فيه مع زوجتك وأبناءك تنامبالنهار القيلولة مع زوجتك وتقضي معها بعض الوقت تلعب مع أبناءك تخرج ليلاتتسامر مع أصدقائك وفوق كل ذلك تستطيع النوم لفترات أطول وأجمل فقالالصياد المكسيكي البسيط في دهشة هل تعني أن أقضي 20 عاما من عمري في التعبوالإرهاق والعمل المتواصل والحرمان من زوجتي وأبنائي والاستمتاع بصحتي .. لأصل في النهاية إلى ( ما أنا عليه أصلا ) !! شكرا سنيور
|
03-10-2010, 10:45 PM | رقم المشاركة : 175 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
كان هناك أب يسعى إلى كسب قوت عيشه وإطعام أسرته ، سمع هذا الأب عن جزيرة مليئةبالألماس فقرر الذهاب إليها .
|
05-10-2010, 04:16 PM | رقم المشاركة : 176 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يسلمو على القصه في قمة الروعه
|
11-10-2010, 09:44 PM | رقم المشاركة : 177 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
ماأجمل حكايات جدتي
|
15-10-2010, 04:50 PM | رقم المشاركة : 178 |
طرفاوي مميز
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
اللهم صل على محمد وآل محمد
|
21-10-2010, 12:51 AM | رقم المشاركة : 179 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
هذه القصة عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها... ومغزى القصة : اننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين!
|
21-10-2010, 12:53 AM | رقم المشاركة : 180 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
أما هذه القصة فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ... ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب... فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ... ومغزى القصة: أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة .
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|