12-01-2010, 04:09 PM | رقم المشاركة : 121 |
طرفاوي نشيط
|
..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي". وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟" هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ". تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق" أختكمــ / ست البنات
|
13-01-2010, 08:41 PM | رقم المشاركة : 122 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يحكى أن الفأر حكيم كان يتعلم من كل شيء حوله في الغابه ويعرف الكثير ... وفي يوم من الأيام أجتمعت الغابة وأراد الفأر أن يعلم اصدقاءه درساً فقال في ثقة أسمح لي أيها الأسد أن أتكلم وأعطني الامان.. فقال الأسد تكلم أيها الفأر الشجاع قال الفأر أنا أستطيع ان اقتلك في غضون شهر ضحك الأسد في أستهزاء وقال أنت أيها الفأر فقال الفأر نعم فقط أمهلني شهر فقال الأسد موافق ولكن بعد الشهر سوف أقتلك إن لم تقتلني مرت الأيام وفي الأسبوع الأول ضحك الأسد لكنه كان يرى بعض الأحلام التي يقتله الفأر فعلاً ولكنه لم يبالي بالموضوع ومر الأسبوع الثاني والخوف يتخلل إلى صدر الأسد أما الأسبوع الثالث فكان الخوف فعلاً في صدر الأسد ويحدث نفسه ماذا لو كان كلام الفأر صحيح .. أما الأسبوع الرابع فقد كان الأسد مرعوباً وفي اليوم المرتقب دخلت الحيونات مع الفأر على الأسد والمفاجأة كانت انهم وجدوه قد فقد أنفاسه.. لقد علم الفأر أن إنتظار المصائب هو اقصى شيء على النفس .. فكم مرة أنتظرت شيء ليحدث ولم يحدث وكم مصيبة نتوقعها ولا تحدث بمثل المستوى الذي نريد.. لذلك من اليوم لننطلق في الحياة ولا ننتظر المصائب لأننا نعلم أنها إبتلاء وسوف تحل عاجلاً أم أجل وسوف تمر الحيا
|
13-01-2010, 08:44 PM | رقم المشاركة : 123 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
يروى أن عيسى بن مريم عليه
الصلاة والسلام كان بصحبته رجل من اليهود وكان معهما (مع اليهودي) ثلاثة أرغفة من الخبز، ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط ، فسأل اليهودي: أين الرغيف الثالث ، فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين فقط. لم يعلق نبي الله وسارا معاً حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل ورد عليه بصرَه , فقال اليهودي متعجباً: سبحان الله ! وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى: بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره أين الرغيف الثالث، فرد: والله ما كانا إلا اثنين. سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا، فقال اليهودي : كيف سنعبره؟ فقال له النبي: قل باسم الله واتبعني ، فسارا على الماء ، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله! وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة :بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟ فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين. لم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهباً ، فتحولت الى ذهب، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟؟! فقال عليه السلام: الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي: والثالث؟؟؟؟؟؟ فقال عليه السلام: الثالث لمن أكل الرغيف الثالث! ، فرد بسرعة: أنا الذي أكلته!!!! فقال سيدنا عيسى : هي كلها لك ، ومضى تاركاً اليهودي غارقاً في لذة حب المال والدنيا. بعد أن جلس اليهودي منهمكا بالذهب لم يلبث إلا قليلا حتى جاءه ثلاثةُ فرسان ، فلما رأوا الذهب ترجلوا ، وقاموا بقتله شر قتلة مسكين!!!! مات ولم يستمتع به إلا قليلا! بل دقائق معدودة!!! سبحانك يا رب!! ما أحكمك وما أعدلك! بعد أن حصل كل واحد منهم على كومة من الذهب بدأ الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا أحدهم من أحد صاحبيه قائلا له: لم لا نأخذ أنا وأنت الأكوام الثلاثة ونزيد نصف كومة إضافية بدلا من توزيعها على ثلاثة، فقال له صاحبه: فكرة رائعة!!! فنادوا الثالث وقالوا له : ممكن تشتري لنا طعاما لنتغدى قبل أن ننطلق؟؟؟؟ فوافق هذا الثالث ومضى لشراء الطعام؟ وفي الطريق حدثته نفسه فقالت له: لم لا تتخلص منهما وتظفر بالمال كله وحدك؟؟؟؟؟؟ إنها حقا فكرة ممتازة!!! فقام صاحبُنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المال كله !!! وهو لا يعلم كيد صاحبيه له!!! ، وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات، ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا وماتوا جميعاً. وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب وحده ، فقال: هكذا تفعل الدنيا بأهلها فاعبروها ولا تعمروها
|
13-01-2010, 11:33 PM | رقم المشاركة : 124 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
|
14-01-2010, 07:22 AM | رقم المشاركة : 125 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
اللهم صلَِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
|
18-01-2010, 11:30 AM | رقم المشاركة : 126 |
طرفاوي جديد
|
..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
|
18-01-2010, 06:52 PM | رقم المشاركة : 127 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على تضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينة وهمومها سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته سقط على ركبته...
|
19-01-2010, 12:25 PM | رقم المشاركة : 128 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
قصص معبرة وحكيمه
|
19-01-2010, 04:55 PM | رقم المشاركة : 129 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
بحور الشوق ( ست البنـــات )
|
19-01-2010, 04:57 PM | رقم المشاركة : 130 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
في صباح يوم ربيعي
والشمس الدافئة تنساب إلي مكتب رجل الأعمال العجوز والرئيس التنفيذي للشركة التي يملكها اتخذ قرارا بالتنحي عن منصبه وإعطاء الفرصة للدماء الشابة الجديدة بإدارة شركته لم يرد أن يوكل بهذه المهمة لأحد أبنائه أو أحفاده وقرر اتخاذ قرار مختلف استدعى كل المسئولين التنفيذيين الشباب إلى غرفة الاجتماع والقي بالتصريح القنبلة لقد حان الوقت بالنسبة لي للتنحي واختيار الرئيس التنفيذي القادم من بينكم تسمر الجميع في ذهول واستمر قائلا ستخضعون لاختبار عملي وتعودون بنتيجتها في نفس هذا اليوم من العام القادم وفي نفس هذه القاعة والاختبار سيكون التالي: سيتم توزيع البذور النباتية التالية التي أتيت بها خصيصا من حديقتي الخاصة وسيستلم كل واحد منكم بذرة واحدة فقط يجب عليكم أن تزرعوها وتعتنوا بها عناية كاملة طوال العام ومن يأتيني بنبته صحية تفوق ما لدى الآخرين سيكون هو الشخص المستحق لهذا المنصب الهام كان بين الحضور شاب يدعي جيم وشأنه شأن الآخرين استلم بذرته وعاد إلى منزله واخبر زوجته بالقصة أسرعت الزوجة بتحضير الوعاء والتربة الملائمة والسماد وتم زرع البذرة وكانا كل يوم لا ينفكان عن متابعة البذرة والاعتناء بها جيدا بعد مرور ثلاثة أسابيع بدأ الجميع في الحديث عن بذرته التي نمت وترعرعت ما عدا جيم الذي لم تنمو بذرته رغم كل الجهود التي بذلها مرت أربعة أسابيع ، ومرت خمسة أسابيع ولا شيء بالنسبة لجيم مرت ستة أشهر – والجميع يتحدث عن المدى التي وصلت إليه بذرته من النمو وجيم صامت لا يتحدث وأخيرا أزف الموعد قال جيم لزوجته بأنه لن يذهب الاجتماع بوعاء فارغ ولكنها قالت علينا أن نكون صادقين بشان ما حدث وكان يعلم في قراره نفسه بأنها على حق ولكنه كان يخشى من أكثر اللحظات الحرجة التي سيواجهها في حياته وأخيرا اتخذ قراره بالذهاب بوعائه الفارغ رغم كل شيء وعند وصوله انبهر من أشكال وأحجام النباتات التي كانت على طاولة الاجتماع في القاعة كانت في غاية الجمال والروعة تسلل في هدوء ووضع وعائه الفارغ على الأرض وبقى واقفا منتظرا مجيء الرئيس مع جميع الحاضرين كتم زملائه ضحكاتهم والبعض أبدى أسفه من الموقف المحرج لزميلهم وأخيرا اطل الرئيس ودخل الغرفة مبتسما عاين الزهور التي نمت وترعت وأخذت أشكال رائعة ولم تفارق البسمة شفتيه وفي الوقت الذي بدأ الرئيس في الكلام مشيدا بما رآه مهنئا الجميع على هذا النجاح الباهر الذي حققوه توارى جيم في آخر القاعة وراء زملائه المبتهجين الفرحين قال الرئيس يا لها من زهور ونباتا ت جميلة ورائعة اليوم سيتم تكريم أحدكم وسيصبح الرئيس التنفيذي القادم وفي هذه اللحظة لاحظ الرئيس جيم ووعائه الفارغ فأمر المدير المالي أن يستدعي جيم إلى المقدمة هنا شعر جيم بالرعب وقال في نفسه بالتأكيد سيتم طردي اليوم لاني الفاشل الوحيد في القاعة عند وصول جيم سأله الرئيس ماذا حدث للبذرة التي أعطيتك إياها قص له ما حدث له بكل صراحة وكيف فشل رغم كل المحاولات الحثيثة كان الجميع في هذه اللحظة قائما ينظر ما الذي سيحصل فطلب منهم الرئيس الجلوس ما عدا جيم ووجه حديثه إليهم قائلا رحبوا بالرئيس التنفيذي المقبل جيم جرت همسات وهمهمات واحتجاجات في القاعة كيف يمكن أن يكون هذا وتابع الرئيس قائلا في العام الماضي كنا هنا معا وأعطيتكم بذورا لزراعتها وإعادتها إلى هنا اليوم ولكن ما كنتم تجهلونه هو أن البذور التي أعطيتكم إياها كانت بذور فاسدة ولم تكن بالإمكان لها أن تنمو إطلاقا جميعكم أتيتم بنباتات رائعة وجميلة جميعكم استبدل البذرة التي أعطيتها له اليس كذلك ؟ جيم كان الوحيد الصادق والأمين والذي أعاد نفس البذرة التي أعطيته إياها قبل عام مضى وبناء عليه تم اختياره كرئيس تنفيذي لشركتي إذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة إذا زرعت الطيبة فستحصد الأصدقاء إذا زرعت التواضع فستحصد الاحترام إذا زرعت المثابرة فستحصد الرضا إذا زرعت التقدير فستحصد ا لاعتبار إذا زرعت الاجتهاد فستحصد النجاح إذا زرعت الإيمان فستحصد الطمأنينة لذا كن حذرا اليوم مما تزرع لتحصد غدا وعلى قدر عطائك في الحياة تأتيك ثمارها
|
21-01-2010, 11:25 AM | رقم المشاركة : 131 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
احد سجناء لويس الرابع عشر محكوم عليه بالاعدام ومسجون في جناح قلعه مطله على جبل.
هذا السجين لم يبق على موعد اعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبه .. وفي تلك الليله فوجىء السجين وهو في اشد حالات اليأس بباب الزنزانه يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له اعرف ان موعد اعدامك غدا لكنى ساعطيك فرصه ان نجحت في استغلالها فبامكانك ان تنجوا ....هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه ان تمكنت من العثور عليه يمكنك عن طريقه الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لاخذك لحكم الاعدام ..... ارجو ان تكون محظوظا بمافيه الكفايه لتعرف هذا المخرج.. وبعد اخذ ورد وتأكد السجين من جديه الامبراطور وانه لايقول ذلك للسخريه منه غادر الحراس الزانزانه مع الامبراطور بعد ان فكوا سلاسله وتركو السجين لكى لايضيع عليه الوقت جلس السجين مذهولا فهو يعرف ان الامبراطور صادق ويعرف عن لجوءه لمثل مثل هذه الابتكارات في قضايا وحالات مماثله ولما لما يكن لديه خيار قرر انه لن يخسر من المحاوله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذى سجن فيه والذى يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الامل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاه بسجاده باليه على الارض .. وما ان فتحها حتى وجدها تؤدى الى سلم ينزل الى سرداب سفلي ويليه درج اخر يصعد مره اخرى وبعده درج اخر يؤدى الى درج اخر وظل يصعد ثم يصعد الى ان بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجى مما بث في نفسه الامل ولكن الدرج لم ينتهى .. واستمر يصعد.. ويصعدويصعد.. الى ان وجد نفسه في النهايه وصل الى برج القلعه الشاهق والارض لايكاد يراها وبقي حائرا لفتره طويله فلم يجد ان هناك اى فرصه ليستفيد منها للهرب وعاد ادراجه حزينا منهكا والقى نفسه في اول بقعه يصل اليها في جناحه حائرا لكنه واثق ان الامبراطور لايخدعه وبينما هو ملقى على الارض مهموم ومنهك ويضرب بقدمه الحائط غاضبا واذا به يحس بالحجر الذى يضع عليه قدمه يتزحزح .. فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالامكان تحريكه وما ان ازاحه واذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه واحس بالامل لعلمه ان القلعه تطل على نهر بل ووجد نافذه مغقله بالحديد امكنه ان يرى النهر من خلالها ..... استمرت محاولاته بالزحف الى ان وجد في النهايه هذا السرداب ينتهى بنهايه ميته مغلقه وعاد يختبر كل حجر وبقعه فيه ربما كان فيه مفتاح حجر اخر لكن كل محاولاته ضاعت بلاسدى والليل يمضى واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف املا جديدا... فمره ينتهى الى نافذه حديديه ومره الى سرداب طويل ذو تعرجات لانهايه لها ليجد السرداب اعاده لنفس الزانزانه وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر امل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحى له بالامل في اول الامر لكنها في النهايه تبوء بالفشل وتزيد من تحطمه واخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاح له من خلال النافذه الشمس تطلع وهو ملقى على ارضيه السجن في غايه الانهاك محطم الامل من محاولاته اليائسه وايقن ان مهلته انتهت وانه فشل في استغلال الفرصه ووجد وجه الامبرطور يطل عليه من الباب ويقول له...... اراك لازلت هنا .... قال السجين كنت اتوقع انك صادق معى ايها الامبراطور..... قال له الامبراطور ... لقد كنت صادقا... سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم احاول فيها فاين المخرج الذى قلت لي ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانه مفتوحا وغير مغلق ...................... الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته , حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها , وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته
|
21-01-2010, 11:28 AM | رقم المشاركة : 132 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
استيقظت إحدى السيدات ذات يوم ونظرت في المرآة لتجد ثلاث شعرات فقط في رأسها! فابتسمت قائلة: (لا بأس! سأصبغ شعري اليوم!) فعلت ذلك... وقضت يوماً رائعاً! وفي اليوم التالي، استيقظت ونظرت في المرآة، فوجدت شعرتين فقط! فانفرجت أساريرها، وقالت: (مدهش! سأغير تسريحة شعري اليوم، سأقسمه إلى نصفين وأصنع مفرقاً في منتصفه)! فعملت ذلك... وقضت يوماً مدهشاً! وفي اليوم الثالث، استيقظت لتجد شعرة واحدة فقط في رأسها! وهنا قالت: (ممتاز! سأسرح شعري للخلف)! فعلت.. ذلك... وقضت يوماً مرحاً وسعيداً!. وفي يوم، استيقظت ونظرت في المرآة لتجد رأسها خالياً من الشعر تماماً! فهتفت بسعادة بالغة: (يا للروعة! لن أضطر لتصفيف شعري اليوم)! لاشك أن في الحياة الكثير من المشكلات والعقبات؛ فلا تجعل سعادتك مشروطة بزوالها، بل تعايش معها، لأن نظرتك إلى الحياة هي التي تحول الآلام إلى آمال والأنات إلى ألحان ونغمات السعـــــــــــادة قـــرار ,, فـ اجعله خيــاركـ الأول
|
24-01-2010, 09:09 PM | رقم المشاركة : 133 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط فكانت هذه بداية نعل الأحذية إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل اعمل التغيير في نفسك ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره
|
24-01-2010, 09:11 PM | رقم المشاركة : 134 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة
|
24-01-2010, 09:13 PM | رقم المشاركة : 135 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال
|
24-01-2010, 09:18 PM | رقم المشاركة : 136 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.
|
28-01-2010, 04:41 PM | رقم المشاركة : 137 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
يحكىأن فتاة صغيره مع والدها العجوز كانا يعبران جسرا ، خاف الأب الحنون على ابنته من السقوط لذلك قال لها : حبيبتي أمسكي بيدي جيدا ،، حتى لا تقعي في النهر فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبى ،، ،، أمسك أنت بيدي رد الأب باستغراب : وهل هناك فرق؟ كان جواب الفتاه سريعا أيضا : لو أمسكتُ أنا بيدك قد لا استطيع التماسك ومن الممكن أن تنفلت يدي فأسقط .لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك .أبدا ...:: عندما تثق بمن تحب أكثر من ثقتك بنفسك .. و تطمئن على وضع حياتك بين يديهم أكثر من اطمئنانك لوضع حياتك بين يديك عندها امسك بيد من تحب ... قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بيديك
|
01-02-2010, 02:47 PM | رقم المشاركة : 138 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
ماأروع هذه القصص والعبر .. لن أوفيها حقها لو علقت عليها
|
02-02-2010, 05:29 PM | رقم المشاركة : 139 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
حدث في الصين منذ وقت طويل أن تزوجت فتاة وذهبت لتعيش مع زوجها ووالدته “حماتها” وبعد وقت قصير اكتشفت هاله أنها لا تستطيع أن تتعامل مع حماتها فقد كانت شخصياتهم متباينة تماما، وكانت عادات كثيرة من عادات حماتها تثير غضبها علاوة على أن حماتها كانت دائمة الانتقاد لها أيام تلت أيام، وأسابيع تبعت أسابيع ولم تتوقف الزوجة وحماتها عن المجادلات والخناقات، ولكن ما جعل الأمور أسوأ أنه طبقا للتقاليد الصينية القديمة، كان عليها ان تنحني أمام حماتها وأن تلبى لها كل رغباتها وكان الغضب وعدم السعادة اللذان يملآن المنزل يسببان إجهادا شديدا وتعاسة للزوج المسكين أخيرا لم يعد في استطاعة الزوجة أن تتحمل أكثر من طباع حماتها السيئة ودكتاتوريتها وسيطرتها، وهكذا قررت أن تفعل شيء حيال ذلك فذهبت الزوجة لمقابلة صديق والدها مستر هوانج وكان بائعا للأعشاب شرحت له الموقف وسألته لو كان في إمكانه لو يمدها ببعض الأعشاب السامة حتى يمكنها أن تحل مشكلتها مرة والى الأبد.. فكر مستر هوانج في الأمر للحظات وأخيرا قال لها 'أنا سأساعدك في حل مشكلتك، ولكن عليك أن تصغي لي وتطيعي ما سأقوله لك' أجابت الزوجه قائلة: 'نعم يا مستر هوانج أنا سأفعل أي شيء تقوله لي' انسحب مستر هوانج للغرفة الخلفية ثم عاد بضعة دقائق ومعه علبة صغير علي شكل قطارة وقال لها: ' ليس في وسعك أن تستخدمي سما سريع المفعول كي تتخلصي من حماتك، وإلا ثارت حولك الشكوك، ولذلك سأعطيك عدداً من الأعشاب التي ستعمل تدريجيا وببطء في جسمها، وعليك أن تجهزي لها كل يومين طعام من الدجاج أو اللحم وتضعي به قليل من هذه القطارة في طبقها، وحتى تكوني متأكدة أنه لن يشك فيك أحد عند موتها، عليك أن تكوني حريصة جداً.. وأن تصير تصرفاتك تجاهها صديقة ورقيقة، وألا تتشاجري معها أبداً، وعليك أيضا أن تطيعي كل رغباتها , وأن تعامليها كما لو كانت ملكة' سعدت الزوجة بهذا وأسرعت للمنزل كي تبدأ في تنفيذ مؤامرتها لتتمكن من اغتيال حماته ا.. مضت أسابيع ثم توالت الشهور وكل يومان تعد الطعام لحماتها وتضع بعض من المحلول في طبقها.. وتذكرت دائما ما قاله لها مستر هوانج عن تجنب الاشتباه، فتحكمت في طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها. بعد 6 شهور تغير جو البيت تماما، مارست الزوجة تحكمها في طباعها بقوة وإصرار، حتى أنها وجدت نفسها غالبا ما لا تفقد أعصابها حتى حافة الجنون أو حتى تضطرب كما كانت من قبل.. ولم تدخل في جدال مع حماتها، التي بدت الآن أكثر طيبة وبدا التوافق معها أسهل. تغير اتجاه الحماة من جهة زوجة ابنها وبدأت تحبها كما لو كانت ابنتها، واستمرت تذكر للأصدقاء والأقرباء أن زوجة ابنها هي أفضل زوجة ابن يمكن لأحد أن يجده وأصبحت الزوجة وحماتها الآن يعاملان بعضهما كما لو كانتا بنتا ووالدتها.. وأصبح الزوج سعيدا بما قد حدث من تغيير في البيت وهو يرى ويلاحظ ما يحدث وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة مرة أخرى لصديق والدها مستر هوانج وقالت له: 'عزيزي مستر هوانج، من فضلك ساعدني هذه المرة في منع السم من قتل حماتي، فقد تغيرت إلى امرأة لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي، ولا أريدها أن تموت بسبب السم الذي أعطيته لها ابتسم مستر هوانج وهز رأسه وقال لها 'أنا لم أعطيك سما على الإطلاق لقد كانت العلبة التي أعطيتها لك عبارة عن القليل من الماء!!!؟ والسم الوحيد كان في عقلك أنت وفى اتجاهاتك من نحوها ولكن كل هذا قد غسل الآن بواسطة الحب الذي أصبحت تكنينه لها هل أدركت يا أخي أنك كما تعامل الآخرين سيعاملونك هم !!! في الصين يقولون الشخص الذي يحب الآخرين سيكون هو أيضا محبوباً !!! قول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
|
22-02-2010, 09:26 AM | رقم المشاركة : 140 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
..!i لتكن لنـا عبرة هنــا i!..
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة، كلاهما معه مرض عضال أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلق على ظهره طوال الوقت. كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن ...يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظر إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج. ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط، والأولاد يصنعوا زوارق من مواد مختلفة يلعبون فيها داخل الماء، وهناك رجل يؤجَّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة، ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين.. وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى. وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها. ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل (توفى) ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة فحزن على صاحبه أشد الحزن وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي وهنا كانت المفاجأة!! لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية فنادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.. فتعجبت الممرضة بشده، فقالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم فيا اخى هل انت ممن يسعدد الآخرين ؟؟ منقول
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|