سَ أَبقََى ذاكَ الْخَافِقْ الَّذِي يَتكَوَّرْ فِي مُحِيطْ النَّقَاءْ ]|~

[إشراقة أمل]

{..

غصن الروح .~

اقتباس مرات نسيت سيارتي شغاله > مو خدامه , و دخلت إختبار .

هاا >> فيس مطلع ابو عيونه .!

الله يهديك عاد مو السيارة مرة وحدة .. وإلا أكيد متأخر ومن الربكة والتوتر ما حسيت .!

،

اقتباس بس جد عــاد ؛ ليه تنسينهم ؟

يؤؤ .. أبي اعرف الحين من قلت السالفة كم شخص سألني .؟!

المشكلة اني شرحت الموضوع كله .. بس واضح ان الناس ما تقرا ..

>> راجع المشاركة رقم 1186 .. وتعرف ليش نسيتهم

شكرا لعبورك يا الطيب ..

..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


الأحد 21 / 6 | 10:05 م





شَرفٌ لي زيـارتكم ..

أهلا بكم


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظهـ,, صباحك راحه وفرحه.. قمة الرووعه أنتِ.. أعجبني الكثير وماأعجبني فوق حدود الوصف هو شخصكـ هنيئا لكل شخصا قريبا منكـ.. بقول لك شي.. بس سامحيني عاد.. لطشت واجد اشياء من مدونتك تقبلي متابعتي الصامته أختكـ ., لحظهـ !!

ومساؤكِ اللجين ..

،

قمة الذوق أنتِ ..

وهنيئًا لي وجودكِ جانبي، ومعانقتكِ لروحي في مختلف لحظـاتها ..

هنيئًا لي، مشاركتكِ لي الأحاسيس والنبض ..

هنيئًا لي | أنتِ ..

اقتباس بقول لك شي.. بس سامحيني عاد.. لطشت واجد اشياء من مدونتك

المدونة وصاحبتها، فدوة ..

خذي كل اللي يعجبك، مسموحة .. ودربك خضر حبيبتي

:.

لعبورك / بصمتك .. ومتابعتك الصامتة،
صدىً يدغدغ إحساسي بالسعادة ..
وابتسامة احترفتِ في رسمها عميقة


ممتنة جدًا لك | لا تبتعدي كثيرًا .،


..}

 

 

[لحظهـ,,]

يافديتكـ,,, بعد عمررري والله >> قعدت ساعه افكر وش أرد عليك
بس يعني ماأعرف اكتب شي جميل مثل كلامك..


خذي كل اللي يعجبك، >> ابشرري بعززك..هع

لا تبتعدي كثيرًا >> مابرووح مكان كل يووم بتشوفيني ناطه عندكـ~

 

 

[إشراقة أمل]

{..


تتعَطَّر المُدونة بِحِبر خَطواتِك ،

ويَنبَثِقُ النُّور ..



سَعادَة حَقَّة لِي هذِه الرِفقَة صَغِيرتِي ..


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


ليتَ لِ الخطواتِ ذَاكِرَة يَسهُل بَترُهَا
كَي نَضِيع بِ سُهُولَة عَن مَعَاقِل مَن نُحبّ بَدَل أَن نَذهَب إِلَيهم بِكَامِل قِوانَا المُنَوّمَة وَنَدعُوهُم لِ تَعذِيبنَا مِن جَدِيدْ .!



..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


حِينَ تُمطِر غُيُوم الفَقدِ خَنَاجرٌ ، لا تَنفَع مظلّة الأَمَانِي لِتَفادِيهَا .!


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


عَبَثًا ؛ تَتُوق أَرواحُنَا إِلَى مَا لا يَعُودْ .!


..}

 

 

[♥ gѕη яσσн]

قمة الروعة ♥ ؛
أن يكون ، لديك شخصٌ
. . يبحث عَن آلگلمآت
آلتي تضحكك في كَل مرة!
- ليرىَ إبتسآمتك فَقط : ♡

رشفة " الغُصن يدعوكِ لـرؤيته مدونته "


نبض قلب " الغُصن " هنا .

 

 

[النبض الصامت]

.. .. ..

إشراقة دائماً متميزة

وكـ عادتها

نتمنى لها الخير ..

والحروف الذهبية لا تقف ابداً


ليس علي ان اقول لكـ ِ (( شكراً لكـِ ))


والسلام خير ختام

 

 

[إشراقة أمل]

{..






..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..

أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب العصر والزمان (عج) بمناسبة مولد الإمام محمد بن علي الباقر عليهما السلام وإلى جميع متابعي مدونتي المتواضعة الأفاضل وإلى جميع المؤمنين والمؤمنات...

نبذه عن عمره وحياته بشكل عام

الأمام محمد الباقر ()

مولده

ولد عليه السلام في يوم الجمعة أو الثلاثاء من غرة رجب ، وقيل الثالث من صفر سنة سبع وخمسين من الهجرة

اسمه : (محمد)

ومن أشهر ألقابه :

(الباقر)، (باقر العلوم)، وكنيته (أبو جعفر)

أبوه: الإمام السجاد،

وأمه : فاطمة بن الإمام الحسن (). ولد أو رجب سنة (57)

هجرية في المدينة،

ومدة إمامته : (19) عاماً وعشرة أشهر من سنة (95) إلى (114). وخلفاء زمان

إمامته : الوليد بن عبد الملك وهشام بن عبد الملك من خلفاء بني أمية. واستشهد بالسمّ

في المدينة يوم الاثنين 7 ذي الحجة سنة (114) بأمر هشام بن عبد الملك، ومرقده

الشريف في مقبرة البقيع في المدينة المنورة.

تقسم حياته لمرحلتين:

1- ثلاث سنوات وستة أشهر وعشرة أسام مع جده الحسين ()،

وأربع وثلاثين عاماً وخمسة عشر يوماً مع أبيه السجاد.

2- مرحلة إمامته: (19) عاماً وشهران وعشرة أيام. حيث كانت بدايات الصراع بين

الأمويين والعباسيين، استفاد منها الإمام () في تربية الطلاب. ونشر مفاهيم

الإمامة، وسعى في سبيل إيجاد التحول الثقافي بين المسلمين.

امتاز الإمام () حسب مرحلته بالعلم، وقد أذعن له العلماء حتى من سائر

المذاهب الإسلامية ودرسوا على يديه، ولذلك سمي (باقر العلوم)، وقد نشأ في مدرسته

مجموعة من أعلام الإمامية، أمثال أبان بن تغلب وزرارة بن أعين، ومحمد بن مسلم

وغيرهم.

دور الإمام الباقر ():

1- نشبت كثير من الثورات في عصر الإمام () ضد النظام الأموي، ولكن

الإمام () لم يشارك في هذه الثورات لأن الظروف لم تكن مهيأة للمشاركة

فيها.

2- قام بتوعية المسلمين وبناء جيل من المتعلمين الواعين والفقهاء الكبار من أجل بناء

قاعدة إسلامية شيعية، تحمل راية الإسلام في المستقبل وتتصدى لمظاهر الانحراف.

3- الوقوف بشدة أمام التيارات الفكرية المنحرفة وإظهار الحقيقة الإسلامية التي جاء

بها القرآن وبشّر بها النبي ( وسلم)، حيث كان يتميز باحتجاجاته

العلمية ضد الخصوم والمعاندين لمذهب أهل البيت (عليهم السلام) نقلتها مختلف

المصادر.

4- مدرسة الإمام الباقر (): إن سياسة بعض الخلفاء المعاصرين له كانت

متساهلة بعض الشيء، دفعت الإمام () إلى أن يقوم بنشاط إسلامي فكري

وعلمي كبير لمواجهة التيارات المنحرفة وقد ذكرت لنا كتب السير مئات من العلماء

والفقهاء الذين تخرجوا من جامعة الإمام الباقر () والذين ألّفوا مئات الكتب

تتحدث عن آرائه وعلومه.

الإمام الباقر وعبد الملك بن مروان:

كانت الدراهم والدنانير التي يتعامل بها المسلمون في عهد الأمويين من صنع الروم،

وذات مرة ساءت العلاقات بين الروم والدولة الأموية، فهدد الروم أن يسبك الدراهم

وعليها عبارة تشتم النبي ( وسلم)، فضاق عبد الملك الخليفة

بالأمر، لأن عدم التعامل قد يؤدي إلى أزمة اقتصادية، فعرض عبد الملك الأمر على

الإمام الباقر فعلمهم الإمام () طريقة ضرب النقود في خطة يستحيل معها

التلاعب في وزن الدراهم والدنانير أو تزويرها. وقال الإمام () إذا فعلت ذلك

فأمر بالتعامل بها، وهدد المخالفين بأشد العقوبات، وبذلك انقطع الطريق أمام ملك الروم

واستغنى المسلمون عن نقوده.

استمرت مدرسة الإمام الباقر () مدة (18) عاماً، خلفه بعدها ولده الإمام

الصادق () الذي عاش في الفترة التي سقطت فيها الدولة الأموية، وقامت

على أنقاضها الدولة العباسية.

وقد ورد عن الإمام () الكثير من الروايات والأقوال في مختلف المجالات،

نكتفي بذكر وصية من وصاياه لأحد تلامذته (جابر بن عبد الله الجعفي) يقول (عليه

السلام):

"واعلم أنه لا علم كطلب السلامة، ولا سلامة كسلامة القلب، ولا عقل كمخالفة الهوى،

ولا خوف كخوف حاجز، ولا رجاء كرجاء معين، ولا فقر كفقر القلب، ولا غنى كغنى

النفس، ولا قوة كغلبة الهوى، ولا نور كنور اليقين، ولا يقين كاستضعاف الدنيا، ولا

معرفة كمعرفتك بنفسك ولا نعمة كالعافية ولا عافية كمساعدة التوفيق ..."

..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


قراءة المولد | http://shiavoice.com/play-h5f84.html


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


بقلم : الشيخ حسين جضر ( أبو علي )

،

فرعٌ من فروع الدوحة النبوية الشريفة، هو من النادرين في تاريخ الأرض وقد تميز تميزاً واضحاً يلفت النظر إلى الشكل والمضمون في العلوم التي بقرها، كأنه من نسيج الفضاء، لا تحده حدود، إنه محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام). لبس درع الرسالة الإسلامية فوجد في كل حلقة فيه نبضة قلب تتفجر عزيمة، والعزيمة تشع كضوء يتماوج بألف لون ولون. ثم نظر إلى موقع قدميه فلمح كوة تتفتح على الجنة فيها آباؤه وأجداده الأطهار، ورفع بصره إلى فوق فإذا بنسمة عريضة من الفم الملائكي وكأنها تقول له: سر في درب الحق وأسرع في العطاء النبيل الجليل فأنت محوط بالعناية الإلهية.

نقف بإجلال وتقدير كبيرين عند إشراقة من حياة الإمام الخامس من أئمة أهل البيت (عليهم السلام) عند أبي جعفر (عليه السلام) مجمع الفضائل، منتهى المكارم سبق الدنيا بعلمه وامتلأت الكتب بحديثه، وليس من نافلة القول في شيء إن قلنا أن الإمام أبا جعفر كان من أبرز رجال الفكر ومن ألمع أئمة المسلمين، ولا غرو من أن يكون كذلك بعد أن سماه رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالباقر في حديث جابر بن عبد الله الأنصاري، لأنه بقر العلم بقراً، أي فجّره ونشره فلم يُروَ عن أحد من أئمة أهل البيت، بعد الإمام الصادق (عليه السلام)، ما روي عن الإمام الباقر (عليه السلام)، فها هي كتب الفقه والحديث والتفسير والأخلاق، مستفيضة بأحاديثه، مملوءة بآرائه فهو يغترف من معين واحد: كتاب الله وسنة رسوله، وما أودع الله من العلم اللّدُنيّ بصفته من أئمة الحق وساسة الخلق وورثة الرسول العظيم (صلى الله عليه وآله).

كان الإمام الباقر (عليه السلام) الرائد والقائد للحركة العلمية والثقافية التي عملت على تنمية الفكر الإسلامي، وأضاءت الجوانب الكثيرة من التشريعات الإسلامية الواعية التي تمثل الأصالة والإبداع والتطور في عالم التشريع.

لقد ترك الإمام الباقر (عليه السلام) ثروة فكرية هائلة تعد من ذخائر الفكر الإسلامي، ومن مناجم الثروات العلمية في الأرض وفتق أبوابها، وسائر الحكم والآداب التي بقر أعماقها، فكانت مما يهتدي بها الحيران، ويأوي إليها الضمآن، ويسترشد بها كل من يفيء إلى كلمة الله. لقد كانت حكمه السائرة وآدابه الخالدة من أبرز ما أثر عن أئمة المسلمين في هذا المجال، فقد ملأت الفكر وعياً وأترعت القلب إيماناً ومكنت النفس ثقة وصقلت الروح جلالاً وصفاءً.

وللإمام الباقر (عليه السلام) الدور العظيم في تفسير القرآن الكريم فقد استوعب اهتمامه فخصّص له وقتاً، ودوّن أكثر المفسرين ما ذهب إليه وما رواه عن آبائه في تفسير الآيات الكريمة.

نعم إن الظروف التي مرّت على الإمام الباقر (عليه السلام) كانت مواتية، فاستغل (عليه السلام) هذه الفرصة الذهبية ونشر ما أمكنه نشره من العلوم والمعارف، فأتمّ ما كان والده قد أسّسه.

وهكذا كانت هذه الكواكب من آهل بيت الرسول (صلى الله عليه وآله) كواكب مشرقة على مفارق الطرق، كل واحد منهم قام بدوره على أكمل وجه وفي ظروفه وأوضاعه.

وقد وقف الإمام الباقر (عليه السلام) حياته كلها لنشر العلوم الإسلامية ونشر المثل الإنسانية بين الناس، وعاش في يثرب كالينبوع الغزير يستقي منه رواد العلم من نمير علومه وفقهه ومعارفه، عاش لا لهذه الأمة فحسب، وإنما عاش للناس جميعاً.


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..





..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..

جوانب من شخصيته(عليه السلام)

الجانب الروحي: عن الإمام الصادق(عليه السلام) قال: «كان أبي كثير الذكر، لقد كنت أمشي معه وإنّه ليذكر الله، وآكل معه الطعام وإنّه ليذكر الله، ولقد كان يحدّث القوم وما يشغله عن ذكر الله، وكنت أرى لسانه لازقاً بحنكه يقول: لا إله إلّا الله.

وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتّى تطلع الشمس، ويأمر بالقراءة من كان يقرأ منّا، ومن كان لا يقرأ أمره بالذكر»

وهذه الرواية تعكس مدى تعلّق الإمام(عليه السلام) بربّه، وتعبّر في نفس الوقت عن نفس تدكدكت في عشق بارئها عزّ وجلّ، وطلب القرب منه سبحانه، واستجلاب لطفه العميم، والتوجّه إليه بكلّ كيانه، أي بروحه وقلبه وجوارحه، ممّا لا يكون إلّا عند أولياء الله سبحانه.


الجانب الاجتماعي: ونعني به أساليب الإمام(عليه السلام) في كيفية التعامل مع مجتمعه في العصر الذي كان فيه، ولذلك مصاديق عديدة، منها ما جاء في الرواية الآتية:
عن الحسن بن كثير قال: شكوت إلى أبي جعفر محمّد بن علي(عليهما السلام) الحاجة وجفاء الإخوان، فقال: «بئس الأخ أخ يرعاك غنيّاً ويقطعك فقيراً»، ثمّ أمر غلامه فأخرج كيساً فيه سبعمائة درهم، فقال: «استنفق هذا، فإذا نفدت فأعلمني»


الجانب الفكري: لقد تفوّق الإمام الباقر(عليه السلام) على غيره في عصره بعمق تفكيره، وسمو مكانته وشأنه العلمي في جميع العلوم الدنيوية والأُخروية.
فنجد عبد الله بن عمر يسأله الناس عن مسألة فلا يتمكّن من الإجابة عنها، فيوجّه سائله إلى الإمام الباقر(عليه السلام)، فيقبل السائل إلى الإمام(عليه السلام) فيجيبه بلا تردّد عن مسألته العويصة التي عجز غيره عن الإجابة عنها.

ثمّ يعود السائل إلى ابن عمر، فيخبره بالإجابة الفريدة، فيقول له ابن عمر: «إنّهم أهل بيت مفهّمون»
من وصاياه(عليه السلام)

1ـ قال(عليه السلام): «ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر، إلّا نقص عقله مثل ذلك قلّ أو كثر»
2ـ قال(عليه السلام): «الغنى والعزّ يجولان في قلب المؤمن، فإذا وصلا إلى مكان فيه التوكّل استوطنا»
3ـ قال(عليه السلام): «إيّاك والكسل والضجر؛ فإنّهما مفتاح كلّ شرّ، من كسل لم يؤدِّ حقّاً، ومن ضجر لم يصبر على حقّ»
4ـ قال(عليه السلام): «أسد الأعمال ثلاثة: ذكر الله على كلّ حال، والإنصاف من نفسك، ومواساة الأخ في المال»

..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


قصائد المولد .. وكل عـام وأنتم بخير ،

بسم الله بتدينا
http://shiavoice.com/play-qk9x8.html

قالوا لي
http://shiavoice.com/play-t3bth.html

جن جنونه
http://shiavoice.com/play-b1mn4.html

محلى مثاله
http://shiavoice.com/play-8gm6x.html

أخدم أهل البيت
http://shiavoice.com/play-1518d.html

صلو على النبي
http://shiavoice.com/play-d8n17.html

عساكم من عواده
http://shiavoice.com/play-x1x8z.html


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


​أحيانًا ..
يكون بداخلنا كلام لا يحتاج إلى أذن تسمعه ،
بل يحتاج إلى [ قلب ] يشعر به .!


..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


عظيم ..





..}

 

 

[إشراقة أمل]

{..


مَا أجمل أن نكسب . . |
أشخاصًا لا يجيدون التصنع
ولا يتلاعبون / بِ الأقنعة
قد نغيب فجأة عن أعينهم ؛
لكن !
لا نغيب عن قلوبهم أبدًا ..

| . . هؤلاء ؛ أُحبُّهم وَجدًا .!


..}