![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 |
طرفاوي مشارك
|
![]() أحسنت عزيزي طالب الغفران على المجهود ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() أحسنت أخي طالب الغفران وجزيت خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 |
مشرف الواحة الإسلامية وهمس القوافي
|
![]() اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 |
طرفاوي نشيط جداً
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 |
مشرف سابق
|
![]() الحلقة الخامسة
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() أحسنت .. لدي سؤال أو اذا صح التعبير فهو استنتاج أتمنى أن يسع وقتكم الثمين للإجابة عليه.
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
الأخ العزيز/ سهيل، بدايةً، أشكرك وجميع الإخوة والأخوات على طيب المتابعة وأتمنى أن تستفيدوا من هذه السلسلة .
بالنسبة لاستفسارك، فهو بحاجة إلى توضيح ، وذلك لقصوري عن فهمه، وأنا في الخدمة بعد أن يتم توضيحه. فما فهمته من كلامك هو أن ما ذُكر من ظواهر فهي جزء من نظام كلي ، وهذا الكلام ليس عليه غبار وصحيح مائة بالمائة. وأما عبارة " لا أسباب " ، فهي ما أود من جنابكم أن توضح لي مالذي تعنيه من خلالها. وفقك الله وحرسك من كل سوء.
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 |
شاعر وكاتب وباحث قرآني قدير
|
![]() أحسنت ياطالب الغفران وبورك فيك ولافض فوك ولا عدمك أهلوك ،تابع مابدأته من سطور ملؤها الحسن والمتعة العلمية .
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() شكرا أخي طالب الغفران ... وأسف لوجود خطأ في طباعتي للكلمة فبدلا من أن أكتب لأسباب" أسباب ألهية" كتبت ( لا أسباب ) أجدد أسفي .
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 |
طرفاوي مشارك
|
![]() أشكرك اخي العزيز على هذا الطرح الجميل
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 |
مشرف سابق
|
![]() الحلقة السادسة
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 |
مشرف سابق
|
![]() الحلقة السابعة إثبات وجود الله بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم البرهان الرابع: برهان الوجوب والإمكان ( الغنى والفقر) :- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ }فاطر15. وقال تعالى: {... وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء ... }محمد38. وقال تعالى: {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ }الطور35. وقال تعالى: {أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ }الطور36. في دعاء عرفة للإمام الحسين عليه السلام:" كيف يُستدلّ عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك ؟ أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتّى يكون هو المُظهِر لك ؟ ". وفي موضع آخر من الدعاء:" إلهي أنا الفقير في غناي فكيف لا أكون فقيراً في فقري ؟! ". " عندما نرجع إلى وجودنا نجد أنَّ وجودنا برمّته في حالة إحتياج ولا يُلبى الإحتياج من الداخل ولذلك يجب رفع اليدين إلى خارج أنفسنا ، وكما يقول المثل ( من كان أغنى فهو أكثر إحتياجاً ) فكلّما تضاعفت قوّة الإنسان في الظاهر ( ماديّاً أو معنويّاً ) توسّعت دائرة إحتياجاته ، فالطير في الصحراء يكتفي بقليل من الماء والحبّ وعشّ مؤلّف من بعض الأوراق ، في حين تحتاج حياة سلطان مقتدر إلى الآلاف وهكذا في الحياة العلمية لمحقّق كبير بالنسبة لطالب مبتدىء . وبملاحظة هذا الإحتياج وبإلهام باطني يدرك الإنسان أنّ لهذا العالم مُبدئاً غنيّاً إليه يتّجه الجميع لقضاء حوائجهم وهو الذي نطلق عليه ( الله ) تبارك وتعالى " ( نفحات القرآن ج3 – الشيخ ناصر مكارم الشيرازي). سوف يدور الحديث في هذا البرهان حول النقاط التالية:- 1-تعريف المصطلحات التالية: واجب الوجود – ممكن الوجود – ممتنع الوجود. 2-أمثلة توضيحية . 3- التسلسل وبطلانه. 4-الدور وبطلانه. 5-إشكال وجوابه. أولاً: تعريف المصطلحات:- -واجب الوجود: و تعني ذلك الموجود الذي يكون وجوده ضرورياً دائماً و أبداً ، فلا يخلو من وجوده زمان أو مكان ، و لأنّ وجوده واجباً فهو موجود باستمرار، ولا يمكن تصوّر عدمه ، لأنّ الوجود نابع من ذاته ، وهو من صفاته الذاتية . ولأنّ العدم صفة عرضيه (طارئة)، والصفات العرضية لا يمكنها أن تلغي الذات ، لذلك لا يمكن للعدم أن يلغى وجوده سبحانه وتعالى ، لأننا فرضنا أنّ وجوده جلّ وعلا واجباً حسب التعريف . و لا يوجد شيئ في الكون (واجب الوجود) سوى الله سبحانه و تعالى ، لأنّه موجود منذ الأزل ، و لم يسبق وجوده العدم فيقال ما العلة في وجوده ، و لم يخل منه زمان فيقال متى وجد . وقد كان ولا يزال موجوداً قبل خلق الزمان و المكان . وهو الذي خلق الزمان و المكان فلا بدّ أن يكون موجوداً قبلهما . ولما كانت الموجودات الأخرى بحاجة إلى خالق وموجد ، فلا بد أن يكون هذا الخالق موجوداً قبل كلّ موجود، ووجوده من ذاته لا من موجد آخر. فإنّ الوجود للموجودات صفة عرضية ، والصفات العرضية لا بدّ أن ترجع إلى من يتصف بها بالذات . فيكون وجوده سبحانه وتعالى ذاتيا. -ممكن الوجود: و يشمل هذا كلّ الموجودات في الكون من سماء و أرض و بحار و أشجار وملائكة و جنّ و أنس و حيوانات و غيرها . و تسمى ( ممكنة الوجود) لأنّ وجودها ممكن بمعنى أنّه ليس مستحيلاً . كما أنّ عدمها ممكن ، لأنّ وجودها ليس واجباً . فهي في حالة وسط بين الوجود و العدم . فإن وجد سبب لخلقها و إيجادها وجدت. و إن لم يوجد سبب لخلقها أو بقائها ظلت في العدم . و الدليل على أنّ الموجودات (سوى الله سبحانه و تعالى) كلها (ممكنة الوجود) لأنّها لم تكن موجودة في يوم من الأيام ثُمّ وجدت بعد أن خلقها الله سبحانه و تعالى و أفاض عليها نعمة الوجود. فلو كانت واجبة الوجود لكانت أزلية سرمدية ، و نعلم بالبداهة أنّها ليست كذلك . فالإنسان و الحيوان و النبات لهم عمر محدود . و للمجموعة الشمسية عمر معين . و لخلق الكون زمن معين يقدره العلماء بحوالي 14 مليار سنة . إذن قبل ذلك لم يكن الكون موجوداً . و هذا يعني أنّ وجوده ليس واجباً ، بل ممكناً ، و لذلك أمكن إيجاده وإخراجه من حالة العدم إلى حالة الوجود. -ممتنع الوجود: و هي الأمور التي يمكن أن يتعقلها العقل و لكن يستحيل وجودها في الخارج مثل جمع النقيضين أو اجتماع المثلين في زمان و مكان واحد و بالشروط الأخرى لذلك. و هذه الأمور لا يمكنها أن تنعم بنعمة الوجود ، لأنّ وجودها ممتنع أي مستحيل و غير ممكن . و من هنا يتبين أنّ الموجودات في الواقع هي على قسمين أمّا واجبة الوجود أو ممكنة الوجود ، و القسم الثالث ليس من أقسام الوجود، بل من الأمور التي يتعقلها العقل، ولكن يستحيل وجودها في الخارج . مصدر التعريفات : مقالة في شبكة الإمامين الحسنين عليهما السلام بعنوان:" إثبات وجود الله سبحانه وتعالى:برهان الوجوب والإمكان " ،للدكتور السيد خليل الطباطبائي. ثانياً: أمثلة توضيحية:- هذه الأمثلة لتقريب المعنى وفقط. مثال واجب الوجود: الأرقام 2و4و6 هي بالضرورة والوجوب من الأرقام الزوجية. مثال ممكن الوجود:وجود عشرة أشخاص في قاعة ما، حيث أنه من الممكن أن يتواجد هذا العدد ومن الممكن ألا يتواجد. مثال ممتنع الوجود: القول بأن الأرقام 2و4 و6 أرقاماً فردية ، وهذا الكلام ممتنع ومستحيل. مصدر الأمثلة:شبكة المعارف الإسلامية الإلكترونية ،في موضوع بعنوان:" البراهين الفلسفيـّة والعقليـّة" ، بتصرف بسيط. ثالثاً: التسلسل وبطلانه:- التسلسل :هو عبارة عن اجتماع سلسلة من العلل (الأسباب) و المعاليل الممكنة (المسبَّبَات) ، مترتبةً غير متناهية، و يكون الكل متَّسِماً بوصف الإِمكان بأَنْ يتوقف (أ) على (ب)، و الثاني على (ج)، و الثالث على رابع و هكذا دواليك تتسلسل العلل و المعاليل من دون أَنْ تنتهي إلى نقطة. و باختصار: حقيقة التسلسل لا تخرج عن حدود تَرَتُّبِ علل (أسباب) و معاليل (مسبَّبَات)، تكون متناهيةً من جانب - أعني آخرها - و غيرَ متناهية من جانب آخر، أعني أوّلها (لها بداية وليس لها نهاية). و على ذلك، يتسم الجزء الأخير(ما وصلت إليه السلسلة) بوصف المعلولية (المسبَّبَية) فقط بخلاف سائر الأَجزاء، فإِنَّ كلا منها مع كونه معلولا لما فوقه (قبله)، علة لما دونه (بعده)، فالمعلولية (المسبَّبَية) وصف مشترك بين الجميع، سائدة على السلسلة و على أجزائها كلها بخلاف العلية (السببية) فهي غير صادقة على الجزء الأخير (ما وصلت إليه السلسلة). بطلان التسلسل: إنَّ القضايا المشروطة إذا كانت غيرَ متناهية و غيرَ متوقفة على قضية مطلقة، لا تخرج إلى عالم الوجود. مثلا إذا كان قيام زيد مشروطاً بقيام عمرو، و قيامُه مشروطاً بقيام بكر، و هكذا دواليك إلى غير النهاية، فلن يتحقق القيام عندئذ من أي واحد منهم أَبداً - كما إِذا شرط الأَول إِمضاءَه للورقة بإِمضاءِ الثاني، و الثاني بإِمضاءِ ثالث و هكذا، فلن تُمْضَى تلك الورقة إلى الأبد - إلاَّ إِذا انتهت تلك القضايا إِلى قضية مُطْلَقَة بأَنْ يكونَ هناك من يقومُ أَو يمضي الورقة من دون أَنْ يكون فعلُه مشروطاً بشيء. فهذه المعاليلُ المتسلسلة - بما أَنَّ وجودَ كلٍّ منها مشروط بوجودِ علة تتقدمه - تكون قضايا مشروطةً متسلسلةً غيرَ متناهية فلا تَخْرُجُ إلى عالم الوجود ما لم تصل إلى قضية مطلقَة، أَي إلى موجود يكون علةً محضةً و لا يكونَ وجوده مشروطاً بوجودِ علَّة أخرى، و عندئذ يكون ما فرضناه متسلسلا غير متسلسل، و ما فرضناه غير متناه متناهياً. فقد خرجنا بهذه النتيجة و هي أَنَّ فَرْضَ عِلَل و معاليلَ غير متناهية، فرضٌ محال لاستلزامه وجود المعلول بلا علة. فيكون الصحيح خلافَه أَي انقطاع السلسلة ( الإلهيات على هدى الكتاب والسنة والعقل – الشيخ جعفر السبحاني ). بقي الحديث عن نقطتين في هذا البرهان ، وهما: الدور وبطلانه والإشكال وجوابه، سوف أوافيكم بهما في الحلقة الثامنة – إن شاء الله تعالى -. ملاحظة1: كل ما كُتب باللون الأحمر بين قوسين فهو توضيح من قبلي. ملاحظة2: الإخوة والأخوات المتابعين، أُحيطكم علماً بأن الإستفسار مفتوح للجميع ، وحتى طلب التوضيح لأي نقطة غير واضحة ،سواءً في الحلقات السابقة أوما سيلحقها من حلقات. وفقكم الله لكل خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||||||||||||||||||||||
مشرف سابق
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزي/ وقلبي بحبك متيماً، بالنسبة لما ذكرتُه حول كون برهان الوجوب والإمكان وبرهان الغنى والفقر مرتبطان في المعنى ،فقد كان رأياً للشيخ ناصر مكارم الشيرازي -أدام الله بقاءه،- وقد أوضح سماحته في كتاب نفحات القرآن /ج3 الإرتباط بينهما ، حيث أن واجب الوجود لغناه عن غيره لا يكون بحاجة إلى موجد وأما ممكن الوجود فلفقره واحتياجه إلى غيره فهو بحاجة إلى موجد، ولعل هذا الكلام واضح في الربط بين البرهانين السابقين. أشكرك على طيب المتابعة وعلى الملاحظة الطيبة الجميلة. وفقك الله
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 |
مشرف سابق
|
![]() الحلقة الثامنة
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 |
شاعر وكاتب وباحث قرآني قدير
|
![]() أحسنت وبارك الله فيك ،فما أعذب كلام علمائنا في التوحيد وأبحاثه،ولا غرو أن يكون كذلك ،كيف وقد نهلوه من كلام أهل البيت عليهم السلام ،وورد في الكافي عن
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|