سجل حضورك اليومي بكتابة بيت شعر

[امير بكلمتي]

نعيب زماننا والعيب فينا ........ وما لزماننا عيب سوانا

 

 

[صمت المشاعر1]

أميرة الحسنِ حلي قَيد أسراكِ
واشقي بِعذب اللمى تَعذيب مضناكِ
أميرة الحسنِ لمْ أَدرِ الغرامَ ولا
حر الجوي قبلَ ما شاهدتُ رؤياكِ
أميرةَ الحسنِ خافي الله واعدلي
بالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ

 

 

[أحسائية]

كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علما ً زادني علما ً بجهلي

 

 

[ريحانة ابوها]

وانتهت لحظة جفا.......................وابتدت لحظة وصااال

 

 

[أول الغيث]

أَبَا الزَّهْرَاءِ أَظْمَئَنِي اشْتِيَاقٌ

إِلَيكَ فَاسْقِنِي وَصْلاُ لِأَسْعَدْ


وَأَوْصِلْنِي إِلَيكَ فَإنَّ قَلْبِي

عَلَى رَاحِ الظَمَى مَيْتًا تَمَدَّدْ

 

 

[زهور الريف]

تشوف الجمر بعيوني؟! تشوف الشوق جنني؟!

أجل تدري مثل ما أدري بأنك حلمي يابدري

حبيبي قوم وصارحني عن احساسك وعلّمني

أنا أطري على بالك ؟! كثر ما أنته علي تطري؟!

 

 

[أحسائية]

شكوت إلى البدر الهوى شأن من مضى قبلي فلم أسكت ولا نطق القمر
بثثت إليه أنه توهن الصفا فلما تغاضى صح لي أنه حجر
محمد مهدي الجواهري

 

 

[أول الغيث]

ذكركِ المفجع الأليم سيغدو

في البرايا مثلَ الضياءِ اشتهارا


فيكون الهدى لمن رام هدياً

وفخاراً لمن يرومُ الفخارا

 

 

[صمت المشاعر1]

وصلَ الكِتابُ كتابك فأخذتهُ
ولَصقتهُ من الحرقةِ بِفؤادي
فكأنكمْ عندي نهاري كلهُ
وإذا رقدتُ يكونُ تحتَ وسادي .

 

 

[أول الغيث]

ألنت أميري حديد البيان

وذلّ لثغرك صلد الجمان


وفيك تحير شفاه اللغات

فأنت سماءٌ لعزّ المعاني

 

 

[صمت المشاعر1]

ومن عجب إِني أَحنُ إِليهم
وأَسألُ ، شوقاً ، عنهُم وهم معي
وتبكي عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي

 

 

[زهور الريف]

لو تروح بعيد من قلبي قريب

في غرامك هام قلبي واكتفاء

في غيابك مشتعل مثل اللهيب

ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء

 

 

[أحسائية]

ستذكرني إذا جرّبْتَ غيري وتعلم أنّيَ نعم الصديق

 

 

[أول الغيث]

مِنْ فَيْضِ نُورِ الْلَّهِ أُبْدِعَ حُسْنُهُمْ

كَالْلُّؤْلُؤِ الْمَنْثُورِ أَوْ كَزَبَرْجَدِ


كَالدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ أَوْ كَزُمُرُّدِ

كَالْفِضَّةِ الْبَيْضَاءِ أَوْ كَالْعَسْجَدِ

 

 

[صمت المشاعر1]

أَأَدعي إِني أَصبحتُ أَكرههُ
وكيفَ أَكرهُ من في الجفنِ سكناه
وكيف أَهربُ منهُ ؟ إِنهُ قدري
هل يملك النهر تغيراً لمجراه

 

 

[صمت المشاعر1]

أَكننتُ نفسي خشية اللوامِ
وعضضت مضطرماً على أَبهامي
ووقفتُ يقتلني الحياء كأنهُ
سمٌ سرى في أَضلعي وعظامي
أَخفي جراحاً لستُ أَعلمُ بلسماً
يشفي جراحي ويجتلي آلامي
وأَبيتُ في سقمٍ مريرٍ جامحٍ
وأَظلُ ملتفاً بحبل سُقامي
أَقضي الليلي بل أَبيتُ مُفكراً
أَين الصباحُ ونورهِ المترامي

 

 

[أحسائية]

لا خير في ود امرئ متلونِ اذا الريح مالت مال حيث تميلُ

 

 

[أول الغيث]

أرى النثر لا يرقى ولا يرتقي الشعر

ولما تكن تنصفك آياته الغر


ولا كلم يسمو بإبداع منطق

وإن صيغ إعجازا يعاضده السحر

 

 

[زهور الريف]

شمسُ الحقيقةِ قد عمّت على البشـرِ
مذ شرّف الكونَ مولودٌ مـن الغـررِ
والأرضُ قد أرسلت أنفاسَهـا عبقـاً
إلى السماء بكـل العِشـقِ ِوالعِطَـرِ
فاستنشقتهـا رجــالُ اللهِ أبـخـرةً
فواحـةً بنسيـم القـدسِِ والـزَهَـرِ

 

 

[صمت المشاعر1]

إِنَّ القَليلَ مِنَ الكلامِ بأَهْلِهِ
حسنٌ وإن كثيرة ممقوتُ
ما زلّ ذو صمتٍ وما من مكثرٍ
إلا يزل وما يعابُ صموتُ
إنْ شُبِّة النُّطقُ المُبِينَ بفِضَّة ٍ
فالصمت درٌ زانه ياقوتُ