07-05-2011, 10:40 PM | رقم المشاركة : 221 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
كعادتها الجده .. متألقه دائماً
|
12-05-2011, 11:29 AM | رقم المشاركة : 222 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
لو لا جلسة تجدهآ الجدة من قآهر المستحيل أمامها ..
|
12-05-2011, 11:31 AM | رقم المشاركة : 223 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يحكى أن شابا وقع في حب فتاة غادرت القرية
|
12-05-2011, 03:11 PM | رقم المشاركة : 224 |
مشرفة واحة الطفل
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
قصه رائعه وجميله كجمال روحك
|
18-05-2011, 01:22 AM | رقم المشاركة : 225 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
قصة رائعة .. من روائع الجده
|
23-05-2011, 04:12 PM | رقم المشاركة : 226 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
الجدة .. كآنت تحرص دائمًا على طرح ما يمكن أن نأخذ منه حكمة أو عظة وعبرة ..
|
23-05-2011, 04:14 PM | رقم المشاركة : 227 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
مشكلتنا قي كثير من الأحيان تتمثل في إحباطنا وتشاؤمنا أمام محن الحياة التي قد تصبينا وهذا هو حالها
|
23-05-2011, 04:25 PM | رقم المشاركة : 228 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
|
26-05-2011, 02:49 AM | رقم المشاركة : 229 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة كان هناك صبي هزيل الجسم شارد الذهن يبيع أقلام الرصاص ويمارس الشحاذة ،,, مرَّ عليه أحد رجال الأعمال فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله . وبعد لحظة من التفكير, خرج من المترو مرة أخرى, وسار نحو الصبي ,,, و تناول بعض أقلام الرصاص, وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها وقال: (إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبةللغاية) ... ثم استقل القطار التالي... بعد شهور من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم موظف مبيعات مهندم أنيق نحو رجل الأعمال ,,, وقدم نفسه له قائلا: إنك لا تذكرني على الأرجح وأنا لا أعرف حتى اسمك, ولكني لن أنساك ما حييت... إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي لنفسي. لقد كنت ( شحاذا ) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني ( رجل أعمال). همسة : قال أحد الحكماء ذات مرة: (إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على ذلك) تذكر ان! بالامكان زياده سعداء العالم بمنح شخص ثناء صادقا وأن :
الأنسان العظيم هو الذي يستطيع ان يشعر الآخرين بأنهم يمكنهم أن يصبحوا عظماء ذات يوم
|
30-05-2011, 07:12 PM | رقم المشاركة : 230 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
في قرية صغيرة من قرى الهند؛ كان هناك رجلٌ عجوز يعيش وحيدا، أراد ذلك العجوز ذات يوم أن يحضِّر أرض حديقة منزله ويهيئها لزراعة البطاطا، ولكن العمل في حديقة المنزل كان غاية في الصعوبة بالنسبة له نظرا لكبر سنّه، لم يكن لدى هذا العجوز من معين سوى ابنه الوحيد الموجود في السجن،فما كان بيد الأب العجوز من حيلة إلا أن كتب رسالة إلى ابنه المسجون يشكو له فيها معاناته وهمه ويقول: " أي بني..إنني اشعر بغاية السوء من الحزن, لأنه يبدو أنني لن أتمكن من زراعة البطاطا في الحديقة لهذا العام! لقد صعب علي القيام بأعمال الزراعة بسبب تقدم السن.. وكذلك هو الحال مع أمك، لقد تقدم بنا العمر كثيرا وصرنا غير قادرين على أن نقوم بأعمال الحرث والزراعة في مزرعتنا، ولو انك موجود بيننا لقمت بذلك بدلا عنّا وتلاشت كل هذه المتاعب" وبعد فترة قصيرة, تلقى الأب من ابنه رداً على رسالته يقول فيها: "بربك يا أبي!!! حذار من أن تحرث أو تحفر في الحديقة، فقد كنت قد دفنت الأسلحة هناك…ابنك المخلص" في صباح اليوم التالي, تمركز عشراتٌ من عملاءِ مكتب التحقيقات الفيدرالي, وكذلك ضباطٌ من الشرطةِ والجيش عند حديقةِ منزلِ الأب العجوز, وقام الجنودُ بحفر ونبش المزرعة بأكملها بحثا عن أي اثر لأسلحة مدفونة. ولكنهم لم يفلحوا بأن يجدوا أي سلاح! : وبحيرة كبيرة, بعث العجوز برسالة أخرى لابنه المسجون يحكى له ما حدث, ويسأله” ما الذي فعلته يا ولدي؟.. إن الأمور هنا في غاية السوء..لقد حضرت الشرطة, وسألوني الكثير من الأسئلة عن أسلحة مزعومة. لقد قاموا أيضا بحفر حديقة المنزل شبرا شبرا…ولكنهم لم يعثروا على أي أسلحة من تلك التي كنت قد تحدثت عنها في رسالتك؟": فرد الابن برسالة يملئاها الدفء على أبيه, قائلا” يمكنك الآن أن تزرع البطاطا يا أبي, فهذا أفضل ما يمكنني القيام به من أجلك, وأنا في داخل السجن"مغزى القصة:
نحن دائما من نصنع العوائق، كن ذكيا..إستكشف قدراتك..وإستخدمها
|
31-05-2011, 12:50 PM | رقم المشاركة : 231 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
حوالي العام 250 قبل الميلاد , في الصين القديمة , كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا , ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً , بحسب القانون. وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة , كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء. وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا لكي يجد الأجدر بينهن. عندما سمعت امرأة عجوز , وهي خادمة في القصر لعدة سنوات , بهذه الاستعدادات للجلسة , شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير. وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها , تفاجئت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا. لف اليأس المرأة وقالت : (( وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ وحدهنّ سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ. اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين , ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون! )) أجابتها الفتاة : (( يا أمي العزيزة , أنا لا أتألم , وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار, ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير , فهذا يسعدني - حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري-)) في المساء , عندما وصلت الفتاة , كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر , وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ , وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن. محاطًا بحاشيته , أعلن الأمير بدء المنافسة وقال : (( سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً , ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة , ستكون إمبراطورة الصين المقبلة )). حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار , وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة , اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير , فلا يجب أن تقلق من النتيجة- . مرّت ثلاثة أشهر , ولم ينمُ شيء. جرّبت الفتاة شتّى الوسائل , وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا , ولكن لم تحصل على أية نتيجة. يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا. مضت الأشهر الستة , ولم يظهر شيءٌ في أصيصها. ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير , فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة , وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين. كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها , وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم. حلّ يوم الجلسة الجديدة , وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة , ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى , وهي من جميع الأشكال والألوان. أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة. دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع, أعلن قراره , وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة. احتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا. عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً : (( هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛ زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة , ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة )). كتاب : كالنهر الذي يجري للمؤلف : باولو كويلهو
|
31-05-2011, 12:55 PM | رقم المشاركة : 232 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
منذ زمن بعيد في بلاد بعيدة عاش شابان متمردان في بلدة ما ،
وفي أحد الليالي الساكنه شرعا بسرقة الأغنام من جيرانهم الفلاحين , ثم لم يلبثا إلا أن قبض الفلاحين عليهما , وحددوا مصيرهما بحكم قاس وهو :أن يوشم على جبينيهما بالحرفين (س خ )اللذين يرمزان إلى( سارق الخراف ) لترافقهما مدى الحياة , أحد الأخوين شعر بخزي شديد بسبب هذه العلامه, لدرجة أنه رحل عن بلدة وابتعد عن اهله , أما الاخ الثاني فقد ندم أشد الندم وقرر أن يصلح خطأة نحو الفلاحين الذين أساء لهم في البديه تشكك الفلاحون وابتعدوا عنه , ولكن هذا الاخ كان مصرا على إصلاح أخطائه, فحينما كان يمرض أحد أو يحتاج لمساعدة كان سارق الخراف يساعده , ولم يفرق بين غني ولا فقير , فقد ساعدهم جميعا ولم يكن يقبل أجراً على أعماله الخيرة , فلقد عاش حياته للأخرين... وبعد سنواات عدة , مر مسافر بالقرية وجلس في مقهى على الطريق ,فرأى رجلاً عجوزاً موشوماً بوشم عجيب. ولاحظ الغريب أن كل من يمر بهذا الرجل من أهل القرية يقف ويتحدث معه أو يقدم أحترام , وكان الأطفال يتوقفون ليحتضنوه أو ليحتضنهم هو , فأصاب الغريب بالفضول وسأل صاحب المقهى :"إلام يرمز هذا الوشم العجيب الموجود على جبهة هذا الرجل العجوز " فأجابه :"لا أعرف ,فلقد حدث منذو زمن بعيد "ثم صمت برهة ليفكر , ثم أستأنف قائلاً " ولكنني أظن أنها لـ (ساعي خير ).. *لعله من أعجب عجائب الحياة إذا رفضت كل ماهو دون مستوى القمة , فأنك دائماً تصل إليها . قصة من كتاب موعد مع الحياة
|
02-06-2011, 05:26 AM | رقم المشاركة : 233 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
كان شابا طويل القامة نحيفا،وضع على عينيه نظارة سوداء ضخمة أحاطت بعينيه إحاطة كاملة، وكانت علامات القلق بادية على محياه، وحين دعوته لدخول مكتبي لاحظت برود مصافحته، ولم يخطر في بالي للحظة أنه يبصر، فقد أوحت لي النظارة السوداء على عينيه بأنه كفيف، ولم يبدد هذه الصورة سوى ما قاله بعد أن جلس: ديكور المكان جميل جدا، ولكن إضاءته ضعيفة للغاية، تبسمت.. وقلت هل إضاءة المكان هي السبب أم نظارتك السوداء؟؟ عندها انتبه فخلعها، وملامح الخجل والإحراج كانت بادية على وجهه، داعبته في محاولة مني لتقليل حرجه فقلت: كلنا نقع فيما وقعت فيه، وكثيرون هم الذين ينسون نظاراتهم على عيونهم ويسألون عنها، وكثيرون غيرهم الذين يمسكون أقلامهم بأيديهم ويبحثون عنها، وكل هذا دليل على أننا نعاني من الضغوط، التقط الكلمة ورد سريعا، صدقت فما أكثر الضغوط التي أعاني منها كان هذا يوم الخميس. وفي اليوم التالي حدثني إمام المسجد عن قصة رجل قرع بابه الليلة السابقة وهو يبكي، وصاحبنا الإمام ليس من عادته السهر لأكثر من العاشرة والنصف، وجميع أقاربه وأصحابه يعرفون ذلك، فتوقع أن يكون طارق الباب غريبا، وحين فتح الباب وجد رجلا في أواسط الأربعين يبكي، رحب به وأدخله وهو لا يزال يبكي إلى حد النحيب، فبادره الإمام مخففا عنه ما به، ولكن الرجل ازداد نحيبا، ربت على كتفه وأحضر له كأس ماء باردعله يهدئ ما به، شرب الرجل ومسح وجهه بالماء، وعندها فقط استطاع أن يقول لمضيفه، يا سيدي لقد طلقت زوجتي أم أولادي، قال الإمام: وما الذي دفعك لهذا؟ قال: جئت من عملي قبل قليل فوجدتها قد نامت، سألتها أين عشائي؟ فقالت: لقد وجدت نفسي متعبة فنمت ومنك العذر،سأقوم الآن وأجهز لك عشاءك، عندها لم أدري ماذا أصنع فخرجت من الغرفة لأعود وبيدي حبل من البلاستيك، وكانت لا تزال هي في فراشها، فضربتها ضربا مبرحا أسال دمها ثم طلقتها، وطردتها خارج المنزل، وأبنائي وبناتي يضاغون ويبكون، وبعد أن هدأ غضبي بكيت ولا زلت أبكي على ما فعلت، فبماذا تنصحني، قلت لصاحبي الإمام: لا حول ولا قوة إلا بالله، وقصصت عليه قصة الشاب الذي زارني بالأمس وقد اتهم إضاءة المكان بأنها ضعيفة، تبسم كلانا، من منطلق شر البلية ما يضحك. ولا زلت أسأل نفسي منذ أمس أليست مشكلة الاثنين لابس النظارة، والزوج الغاضبواحدة، الأول نظارته المصنوعة من الزجاج جعلته يرى النور ظلاما أو شبه ظلام، والثاني لبس على عقله نظارة سوداء أيضا جعلته يرى زوجته مقصرة مع أنها من منظور شرعي ليست ملزمة بإعداد الطعام له، والأدهى من ذلك والأمر ,, أن نظارة عقله القاتمة سمحت له برؤيتها عبدة لا يحق لها أن تتعب، أو تمرض، أو حتى أن تنام، ولا أدري هل أمثاله سمعوا ما قاله المصطفى عليه الصلاة والسلام حين ذكر النساء، فوعظ فيهن، وقال: علام يضرب أحدكم امرأته ولعله أن يضاجعها من آخر النهار أو آخر الليل، أليس هذا مثالا على من وضع على عقله نظارة شديدة السواد فمنعته من رؤية هذه القواعد الإنسانية للتعامل مع المرأة تماما مثلمامنعت الأول نظارته الشمسية من رؤية نور المصابيح؟ لو علم أحدنا أن هذا الشرع الحنيفألزم الزوجة بإجابة زوجهاإن طلبها للفراش، ولم يلزمها أن تطبخ وتغسل وتكوي،وإن فعلت كل هذا فذلك فضل منها، ومن لا يقنعه هذا الكلام فليعد للنصوص الشرعية وما أكثرها، إن أعظم أمنية أتمنى أن تتحقق لي قبل أن أغادر هذه الدنيا أن يتحول الدين من ألفاظ إلى سلوك لدى الشريحة العظمى من أبناء الأمة عندها فقط يحق لنا أن نشعر بالكرامة. --
|
09-06-2011, 02:16 PM | رقم المشاركة : 234 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
إشراقة . شكراً
|
15-06-2011, 03:54 PM | رقم المشاركة : 235 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
قآهر المستحيل ، والمتآبعون الصآمتون ..}
|
15-06-2011, 03:55 PM | رقم المشاركة : 236 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه، فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في أعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟ وتراوحت الإجابات بين50 جم إلى 500 جم فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعه فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف ! الكأس له نفس الوزن تماماً ، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ، فالأعباء سيتزايد ثقلها فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرةأخرى.. " مغزى القصة " ▼ فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت ، لأنها ستكون بأنتظارك غداً وتستطيع حملها
|
17-06-2011, 02:58 PM | رقم المشاركة : 237 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يالحنكة هذا المحاضر ..
|
27-06-2011, 06:16 PM | رقم المشاركة : 238 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلاً ! ليساعدها على الخروج وفعلاً خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.. ▼مغزى القصة ▼ أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصاً في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين
|
27-06-2011, 06:19 PM | رقم المشاركة : 239 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
القصة من كتاب "كيف تؤثر في الناس" لِـ ديل كارنيجي قصة جميلة عن كيفية قيادة الآخرين وتوجية الناس لفعل مانريد وهي عن زوجة مزارع كانت تراقب من نافذة المطبخ فشل زوجها وأطفالها في تحريك ثور ضخم ودفعه إلى الحظيره فخرجت بنفسها حامله حزمة برسيم وسارت أمام الثور الذي تبعها حتى دخل الحظيره بطيب خاطر وقفة أن دفع الآخرين لفعل مانريد ليس بأسلوب القوه والدفع المباشر بل بإغرائهم وجذبهم وإشراكهم في الموضوع
|
02-07-2011, 12:53 AM | رقم المشاركة : 240 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يالروعة تألق الجده في الطرح .. والأروع هو الإصغاء الجبري لروعاتها
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|