21-10-2010, 01:03 AM | رقم المشاركة : 181 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
تتغير أفكارالناس بواسطة الملاحظة أكثر مما تتغير بواسطة الجدال،
|
21-10-2010, 01:10 AM | رقم المشاركة : 182 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية.
|
30-11-2010, 07:20 PM | رقم المشاركة : 183 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
زوجين ربط بينهما الحب والصداقة
|
01-12-2010, 07:42 PM | رقم المشاركة : 184 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
قصص رائعة
|
02-12-2010, 12:46 AM | رقم المشاركة : 185 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
وكذا الشكـر موصول لك لذي الإطــلالـة ..
|
05-12-2010, 10:22 PM | رقم المشاركة : 186 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه .
|
15-12-2010, 02:25 AM | رقم المشاركة : 187 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
دائما ً وأبدا ً ، نقرأ بصمت ..
|
22-12-2010, 05:50 PM | رقم المشاركة : 188 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
و الجــدة .. تحتـاج فقط إلى أذانٍ تسمع .. وقلوب تعي ..
|
22-12-2010, 05:52 PM | رقم المشاركة : 189 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يحكى أن جزارا كان ينظر نحو نافذة محله وإذا بكلب صغير يدخله عليه، فسارع إلى طرده. وبعد مدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة، ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها «لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12 قطعة من النقانق»! وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه علامات الذهول، ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب.
|
28-12-2010, 09:52 AM | رقم المشاركة : 190 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يالهذا الكلب .. والعجوز
|
13-01-2011, 05:39 PM | رقم المشاركة : 191 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
إشراقة المنتدى ولا جديد عليك هذه الإشراقة
|
13-01-2011, 05:40 PM | رقم المشاركة : 192 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى. وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار. وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة, لم يخفق أبدا ! سال المدير هذا الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟" أجاب الشاب "أبدا" فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟" فأجاب الشاب: "أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي". فسأله المدير:" وأين عملت أمك؟" فأجاب الشاب:" أمي كانت تغسل الثياب للناس" حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين. فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟" أجاب الشاب:" أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !" فقال له المدير:" لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا" حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها. بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما. كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء ! كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته. وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله. بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها. تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل. وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير: "هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟" فأجاب الشاب: "لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها" فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب: " أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق. ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال. ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة." عندها قال المدير: "هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله... لقد تم توظيفك يا بني" فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه. كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا. الدرس: الطفل الذي تتم حمايته وتدليله وتعويده على الحصول على كل ما يريد, ينشأ على (عقلية الاستحقاق) ويضع نفسه ورغباته قبل كل شيء. سينشأ جاهلا بجهد أبويه, وحين ينخرط في قطاع العمل والوظيفة فإنه يتوقع من الجميع أن يستمع إليه. وحين يتولى الإدارة فإنه لن يشعر بمعاناة موظفيه ويعتاد على لوم الآخرين لأي فشل يواجهه. هذا النوع من الناس والذي قد يكون متفوقا أكاديميا ويحقق نجاحات لا بأس بها, إلا أنه يفتقد الإحساس بالإنجاز, بل تراه متذمرا ومليئا بالكراهية ويقاتل من أجل المزيد من النجاحات. إذا كان هذا النوع من الأولاد نربي, فماذا نقصد؟ هل نحن نحميهم أم ندمرهم؟ من الممكن أن تجعل إبنك يعيش في بيت كبير, يأكل طعاما فاخرا, يتعلم البيانو, يشاهد البرامج التلفزيونية من خلال شاشة عرض كبيره. ولكن عندما تقوم بقص الزرع, رجاء دعه يجرب ذلك أيضا. عندما ينتهي من الأكل, دعه يغسل طبقه مع إخوته. ليس لأنك لا تستطيع دفع تكاليف خادمة, ولكن لأنك تريد أن تحب أولادك بطريقة صحيحة. لأنك تريدهم أن يدركوا أنهم - بالرغم من ثروة آبائهم - سيأتي عليهم اليوم الذي تشيب فيه شعورهم تماما كما حدث لأم ذلك الشاب. والأهم من ذلك أن يتعلم أبناءك العرفان بالجميل, ويجربوا صعوبة العمل, ويدركوا أهمية العمل مع الآخرين حتى يستمتع الجميع بالإنجاز.
|
16-01-2011, 06:35 PM | رقم المشاركة : 193 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
عطر المسـاء .. وعطر نثرته بين زوايـا غرفة الجــدة ..
|
10-02-2011, 02:32 AM | رقم المشاركة : 194 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يالهذا المدير المحنك ..
|
25-03-2011, 03:56 PM | رقم المشاركة : 195 |
طرفاوي مشارك
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
شكرآ لـ قصصكِ ـآلمشوقـه
|
26-03-2011, 03:53 PM | رقم المشاركة : 196 |
مشرف كرة مستديرة
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يوم بعد يوم ويزداد شوقي لأكمال هذه القصه ..
|
18-04-2011, 10:38 AM | رقم المشاركة : 197 |
مراقب الواحات العامة والتقنية
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
نقف هنـا بصوت عالي ..
|
23-04-2011, 06:55 PM | رقم المشاركة : 198 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
إخوتي ..
|
23-04-2011, 06:56 PM | رقم المشاركة : 199 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
يحكى أن محصلا كان ينتقل من عربة إلى أخرى في القطار السريع ..
|
23-04-2011, 07:00 PM | رقم المشاركة : 200 |
مشرفة داري يؤثثها اختياري وMobily وشاشة عرض
|
رد: ..!i كًـانَت جَدتِي تَحكِــي i!..
اشترى مالك فيلا صغيرا, وقام بوضع سلسلة من حديد حول قدمه لتقييد حركته وكان مع اي محاولة للتقدم الى الامام تجذبه السلسلة الى الخلف حيث كان عاجزا عن كسرها لصغر سنه وضعفه,
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|