العودة   منتديات الطرف > الواحات الخاصـة > واحـة الديـرة




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 14-10-2002, 11:23 AM   رقم المشاركة : 1
أبوحسن
طرفاوي نشيط جداً






افتراضي (( اللقاء الأول )) مع الأخ أحمد مبارك الربيح

كانت هذه فكرة تعيش في داخلي ، أن منتدى (( طرفيات )) هو أكبر من كونه موضوعاً إخبارياً بأن هذا الشخص أو ذاك قد ألتحق بالمعهد أو تم توظيفه أو أو .. وإن كانت من دواعي سروري أن أتواصل معهم ، وأعرف أخبارهم ، ولكن كانت هنالك فكرة تعيش داخلي طول فترة مكوثي بالمنتدى ، وهي أن أقيم بعض اللقاءات ببعض شخصيات البلد المتحركة ، وفي جميع المجالات ، فمنها يتعرف من هو خارج البلدة على ما تمتلكه بلدتنا من نمو في وعيها وثقافتها واتساع أفكارها بهؤلاء الشخصيات ، ومن جهة أخرى إعطاء الفرصة لمعرفة ما نحمله من طاقات لكي نتواصل معها في المستقبل لمن كان يجهل وجودها ، وها أنا ذا أقيم أول لقاء مع شخصيتي الأولى ، والتي يعقبها الكثير من اللقاءات تباعاً ..

مع تمنياتي لكم بالتوفيق الدائم ..

 

 

أبوحسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2002, 11:24 AM   رقم المشاركة : 2
أبوحسن
طرفاوي نشيط جداً






افتراضي

س : البطاقة الشخصية ؟. .
ج : أحمد مبارك محمد الربيح ، من مواليد بلدة الطرف 29/9/1395هـ ، متزوج ولدي ابنان ( عبدالاله ومهند ) .

س : العمل ؟.
ج : أعمل في مستشفى الملك فهد بالهفوف منذ عام 1414هـ وحتى الآن ، وفي بداية التحاقي بهذا المستشفى عملت بقسم العظام والمسالك البولية ، وبعدها بقسم الأنف والأذن والحنجرة ، وبعدها في عام 1418هـ انتقلت إلى قسم غسيل الكلى الدموي والكلى الصناعية ، وحالياً اشغل منصب رئيس قسم التمريض بمستشفى الجبر لأمراض الكلى .

س : في بداية التحاقك بالمعهد الصحي ، كنت من القلة القليلة ، ولعلك من أوائل الذين التحقوا في هذا السلك الصحي ، ما الدافع الذي جعلك تلتحق بهذا السلك الصحي ، خصوصاً أن هنالك العديد من المعاهد ( كالصناعية أو التجارية والمدارس العامة ) ؟.
ج : قصة التحاقي بالمعهد الثانوي الصحي بالأحساء بدأت بأمنية كانت للوالدة حيث كانت تتمنى أن أكون طبيباً ، وبعد إكمالي للمرحلة المتوسطة لم تكن لدي الميول للالتحاق بالمدارش الثانوية العامة أو أحد المعاهد التجارية أو الصناعية هذه من جهة ومن جهة أخرى ومن جهة أخرى كنت أسعى إلى أن أحقق للوالدة طموحها وإن كان ذلك جزئياً نوعاً ما .

فمن هذا وذاك التحقت بالمعهد الصحي بالهفوف وذلك في سنة ولم أكن حينئذ قد قدمت أوراقي إلى أي جهة غير المعهد الصحي لكوني حاصل على تقدير ( ممتاز ) مما لم يتسرب لدي الشك في قبولي .
أما بالنسبة لقضية قلة المنتسبين للمعهد الصحي فلم أكن أنا من الأوائل إنما كنت من الدفعات الأولييه ـ إن صح التعبير ـ التي التحقت بالمعهد ، فقد سبقني بعض الأخوان ، ففي مجال التمريض سبقي الأخ ( عدنان الصقر ) وفي مجال المختبر ( إبراهيم المقرن ) وفي مجال الصيدلة ( صالح السعيد ) وغيرهم .

وهذا ما أثار الدافع في نفسي الإصرار على التسجيل بهذا المعهد ، علماً بأنه هنالك معوقات لم تكن بالسهلة على خريجي المرحلة المتوسطة ، فبعد المسافة بين المعهد الصحي بالهفوف وبين بلدة الطرف ولم تكن المواصلات حينئذ متوفرة من جهة ، والحالة المالية لا تسمح من جهة أخرى ، ولذا فإن بعض الأخوان كالأخ / حبيب الغانم قد تخلى أن الدراسة بالمعهد بعد التحاقه به بسبب عامل المواصلات الذي يعتبر أحد العوائق أمام التحاق البعض بالمعهد .

أما السبب الأخر لاندفاعي للدراسة بهذا المعهد عدم وجود الكثير من الملتحقين مما جعلني أعيش هاجس أن أساهم في إنماء الحركة الثقافية الصحية ببلدتي العزيزة الطرف وكما هو الحال في باقي القرى المجاورة .


س : ألم تكن لديك الرغبة في إكمال الدراسة بعد التحاقك بالوظيفة بعد تخرجك من المعهد الصحي ؟.

ج : كانت لدي الرغبة ، وقد سجلت ولأكثر من مرة بالكلية ، ولكن لم أكن موفقاً في إكمال الدراسة لسبب ولأخر ، ولعل الله العلي القدير يمن علي بالتوفيق وبإكمال الدراسة مستقبلاً .


س : ما الدور الذي لعبته أنت وبقية الأخوة ( خريجي المعهد الصحي ) لتنمية الثقافة الصحية ببلدة الطرف ؟.
ج : تمثلت الأدوار بتنسيق المحاضرات الطبية ، وجلب الأطباء إلى البلد لإلقاء المحاضرات ، وطرح بعض القضايا الصحية ببعض المناسبات الدينية منها والاجتماعية ، وخصوصاً بشهري محرم ورمضان المبارك ، وذلك في سبيل خلق وعي صحي ، كذلك العلاقات الشخصية ساهمت بشكل أو بأخر في بث الوعي الصحي .

س : لكل جيل تقاليد وعادات ، ولكل عادة سلبياتها وإيجابياتها ، فما العادات التي تحتاج إلى تغيير من وجهة نظر الأخ أحمد الشخصية ؟.
ج : لو تكلمنا بشكل عام فنرى أن هنالك عاملان للتغيير المجتمعي سواء أكان صحياً أم غيره ، ولكي أقرب وجهة نظري الشخصية فأضرب مثالاً حياً :

(( النظافة )) ففي السابق قد نرى عدم الاهتمام بعامل النظافة ، فترى الكثير من الصغار تحمل جلدته طبقة كبيرة من الأوساخ تسمى ( المشق ) بسبب عدم توفر المياه الصحية في السابق ، وعدم الوعي لمخاطر هذه العادات الغير صحية ، وهذه العادة قد انتـفت بسبب تغير الأوضاع المعيشية وتبع لذلك تغيرت المفاهيم الخاطئة وحلت بدلاً منها المفاهيم الصحية السليمة ، فهذه العادة يتم تغييرها مع مرور الزمن وانتشار الثقافة الصحية بين أفراد المجتمع .

إلا إن هنالك بعض الأمور تعتبر سلوكية خاطئة ، فمثلاً التدخين منذ القدم وهو متواجد فلماذا لم يتم القضاء عليه كغيره ، لأنه أمراً سلوكياً يعتمد على وعي الفرد نفسه ، فالزمن قد لا يعول عليه في سحق هذه العادة الضارة .


س : الذي يتعرف على الأخ ( أحمد ) يجده مثقفاً صحياً بما يملي عليه وظيفته ودراسته ، ولكن على ذلك نجد أن هنالك بعض المهارات الأخرى التي تفرض عليك رؤيته من خلالها ، كحبه لكتابة ( القصة ، الشعر ، الأنشودة ، المسرح ) فما نصيب ما ذكر من حياة الأخ أحمد الربيح ، وكيف كانت بداياته ؟.
ج : الجانب الكتابي قبل الجانب الصحي في حياتي ، وابتدأت حقيقة من خلال المنبر الحسيني بالدرجة الأولى ، حيث كنت ممن يحضر ويشارك في مختلف الأنشطة الدينية بالبلدة من مسجد وحسينية .
وبالدرجة الثانية تطبيعي لهذا الميول بالقراءات الكثيرة وبالاستفادة ممن هم حولي ، وبالتواصل الدائم مع المسئولين عن الاحتفالات والأنشطة الدينية استطعت والله الحمد أن ازرع بعض اللمسات في حياتي .


س : منذ متى وأنت تقرأ ؟.
ج : من الصغر ، تقريباً من الفترة الابتدائية ، فقد كنت أشارك في الإذاعة مما يضطرني إلى أن أتواصل معهم قراءة وكتابة ، كي أحصل على ما هو جديد ومفيد للجميع .

س : هل تواصلت ثقافياً خارج البلدة ، سواءً بكتاباتك أو غيرها ؟.
<span style='color:darkblue'>ج : كما ذكرت سابقاً أن بداياتي كانت على مستوى شخصي ويتمركز في القراءة والكتابة الشخصية ، وبعد أن اتسعت أفاقي وطموحاتي طمحت كغيري في تقديم ما أكتبه ، وكانت حصيلة ذلك أني شاركت في بعض المسابقات المحلية ( داخلة البلدة ) أولاً كمسابقة الشيخ حسن "رحمة الله عليه" وكتابة بعض البحوث والقصائد الشعرية والقصص وغيرها ( بمنتدى السهلة الأدبي ) ومن ثم قدمت على المشاركة في بعض المشاركات الخارجية وحصولي على بعض المراكز ، كمشاركتي بمسابقة الغدير عام 1416هـ ببحث حول الطفولة وحصولي على المركز الأول مناصفة مع الأستاذ علي عساكر ، كما شاركت في مكتب رعاية الشباب لأربع سنوات متتالية منذ عام 1416هـ وفزت بالمراكز الأولى ، كما شاركت بمسابقة كانت بدولة الإمارات .
تقريباً هذا ما تسعني الذاكرة على ذكره </span>

 

 

أبوحسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2002, 11:27 AM   رقم المشاركة : 3
أبوحسن
طرفاوي نشيط جداً






افتراضي

س : ماذا عن القصة ؟.
ج : كانت محاولاتي الأولى للقصة متأخرة ، فهي الاهتمام التالي للشعر ، الشعر أتى أولاً ومن ثم القصة ، وذلك بعد انسجامي مع الشعر كبر هذا الانسجام وترجم إلى بعض القصص بعد أن قرأت الكثير من القصص والروايات ، وذلك منذ عام تقريباً 1414هـ .

س : (( حركة الأنشودة )) ببلدة الطرف كنت ممن ساهم وأعطى الكثير إلى أن وصلت إلى أسماع مختلف القرى والمدن بمحافظة الأحساء ، فأصبحت بعد طول عناء منك تقف بمصاف الفرق الأولى المشاركة في معظم المحافل ، فلماذا توقفت أخيراً أأصاب الجواد التعب ، أم أن هنالك من الأسباب من تخفى عن الجميع ؟.
<span style='color:darkblue'>ج : كي أجيب على سؤالك لابد أن تمر على تجربتي مع الأنشودة منذ البداية ، وهي قرابة عشر سنوات .

وابتدأت منذ أن شاركت لأول مرة مع الأخ ( علي سلمان الشريدة ) بأنشودة " أمة الإسلام " ، وكانت البلدة حينئذ تعتمد على فرقتين ، فرقة تتمثل بالأخ ( علي سلمان الشريدة ) والفرقة الثانية تتمثل بالأخ ( علي حسين الشريدة ) ، وفي إحدى السنوات ولعلها ( 1409هـ ) سافر الأخ ( علي سلمان الشريدة ) ، وفرقة الأخ ( علي حسين الشريدة ) لم تكن مستعدة للمشاركة في حفل الإمام الحسين " عليه السلام " فأتاني الأستاذ / رضا أبن أحمد وأصر علي إلا أن أشارك بأنشودة .

وفعلاً وكما يقال : ( الحاجة أم الاختراع ) بدأت الانطلاقة بتكويني فرقتي الخاصة من بعض الجيران من حديثي السن .

وكانت بداياتي مختصره على الاستماع إلى الأناشيد المسجلة من خلال الإذاعة أو من خلال الأشرطة ومحاولة تقليدها ، ومن ثم بأخذ الكلمات ووضع اللحن الخاص بي ، ومن ثم بدأت بالكتابة وبتلحين للفرقة شخصياً ودون الاعتماد على مصدر إلا القلة من الأناشيد ، وكنت أعتمد على عامل التجديد كل ثلاث أو أربع سنوات وهكذا .

وفي هذه الأثناء خرجت إلى النور حركة الأناشيد ( مهرجانات الأناشيد ) بجميع قرى وبلدان الأحساء ، وبفعل علاقاتي كوني أدرس بمدينة الهفوف وأحتك مع الكثير ممن هم أمثالي ، وفترة عملي بالمستشفى كونت علاقات كثيرة مع رؤساء فرق من مختلف البلدان فشاركت من خلالهم في الكثير من المهرجانات ، في الهفوف وفي المبرز وفي الفضول ووووو ، حتى أقمنا في بلدتنا الحبيبة في ميلاد الإمام الرضا "عليه السلام" مهرجان الأناشيد الذي يقام كل سنة وحتى الآن .

وبعد كل هذا .. أنا شخصياً أرى أن الفرقة التي كنت أتمثل بها وصلت إلى مرحلة النضوج ، ولذلك أترك المجال لفرق أخرى لكي تصعد وترى النور .
</span>

س : ولكن ألا ترى معي أن أي شئ يصل إلى مرحلة النضوج لابد أن تستمر لا أن تتوقف ، فهدفها الأساسي هو الوصل إلى أعلى المستويات لتقديم الأفضل ، لا أن تصل إلى القمة ومن ثم تتوقف ؟.
ج : أنا لم أجعل هذا السبب الوحيد ، ولكن كنت في بداياتي لدي الكثير من الفراغ فأصرفه في تأسيس فرقة الأناشيد ، وفي البحث عن الجديد ووووو ، أما الآن وبعد الزواج وتحمل أعباء بيت مكون من أولاد واستلامي مسئوليات مختلفة في العمل لم يبقى لي الوقت الكثير لكي أواصل مسيرتي .

س : ولذا ..... ؟.
ج : لذا .. تركت خلفي بعض من يحاول جاهداً أن يتابع المسيرة من بعدي ، وأنا أتصور أن لديه القدرة على ذلك ، ولكن يحتاج إلى الوقت الكثير لكي يصرفه ، وأما أن يبدأ من جديد فلا ، لأننا نحاول أن ننقل تجاربنا إلى من يحاول أن يتابع مسيرتنا ، ولذا لا خوف على مستقبل الأناشيد .



س : كلمة أخيرة ترسلها للقراء الأعزاء بهذا المنتدى العزيز على قلوب الجميع ؟.
ج : دعو المنتدى ينمو بكم فهو في الأخير منكم وإليكم ..


س : نشكر الأخ ( أحمد مبارك الربيح ) على تفضله بإتمام هذا اللقاء وتحياتي لكم ؟.
ج : لا شكر على واجب ، وتحياتي العطرة لك وللجميع .

 

 

أبوحسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2002, 02:58 PM   رقم المشاركة : 4
أحسائي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أحسائي
 







افتراضي شكرا لك أخي الفاضل بو حسن

أنا شخصيا شدني الموضوع عن الاخ بو عبد الاله أحمد الربيح

ذلك لاني أتوسم فيه كل الثقة والخبرة المعقودة عنده من زمن بعيد
ذلك لأني أعده وحبيبي بو أحمد الاخ عدنان الصقر من قدوتي في مجال عملي



ومشكورين على المقابلة وياليت تكون المرة القادمة عن الاخ بو أحمد

 

 

 توقيع أحسائي :
لحظة ..... لحظة
يقول الله تعالى (( إذا جاء نصر الله والفتح ))
ولقد جاء نصر الله بفتحه
أحسائي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2002, 06:58 AM   رقم المشاركة : 5
أبوحسن
طرفاوي نشيط جداً






افتراضي

شكراً للأخ (( zaesh )) على التواصل الدائم ، ولعله لا يكون التالي ولكن حتماً هنالك وقفة لقائيه معه ..

فأنتظرني في ذلك اللقاء ..

وتحياتي لك وللجميع ..

 

 

أبوحسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2002, 02:25 PM   رقم المشاركة : 6
الثائر
مشرف سابق





افتراضي شكراً أخ العزيز أبو حسن

شكراً لك على هذا اللقاء وشكراً لأبو عبد الإله لتجاوبه معك .


تحيات لك ولأبو عبد الإله خاصه وللجميع عامه

 

 

 توقيع الثائر :
thernet@msn.com
الثائر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2002, 03:00 PM   رقم المشاركة : 7
إشراق
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية إشراق
 






افتراضي

لقاء جميل منك يا أبوحسن

وتجاوب رائع منك يا أبوعبدالاله

ألف شكر وإلى الأمام

 

 

 توقيع إشراق :
الأندية غير الناجحة أمامها حل من اثنين
إما الاعتراف بتفوق الهلال والعمل على منافسته وهذا عمل صعب.
أو اختيار الحل الأسهل: المكابرة والتشكيك في إنجازات الأندية الناجحة مثل الهلال ..!
إشراق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21-10-2002, 02:32 PM   رقم المشاركة : 8
سفين المجد
مشرف سابق





افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك اخي ابوحسن وحقيقة جميل اننا نتعرف على اخواننا من الطرف في هذا المنتدى واشكر الاخ احمد الربيح على سعة صدره والاجابة على الاسئلة واحب ان نرى اخ اخر عن قريب

 

 

 توقيع سفين المجد :
<img src='http://al3asheq2003.jeeran.com/safeen1.JPG' border='0' alt='user posted image' />
سفين المجد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-10-2002, 05:00 PM   رقم المشاركة : 9
المنادي
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية المنادي
 







افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام عليكم
أشكر أستاذي الفاضل بوعبدالإله على استجابته للقاء وأسأل له التوفيق إن شاء الله

تلميذك
هادي العرب

 

 

 توقيع المنادي :


اللهم صلّ على محمد وآل محمد ، واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا ، وأكفني ما أهمني من أمر الدنيا والآخرة
المنادي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 08:34 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد