مَحْفَلُ فَرَحٍ .. يُبْتَر ..!

[جنين الصمود]

ارى ضوء ينبعث من تلك الكلمات
ارى روحا تحكي ازهايرها في حديث جميل
انها رؤية حق وليس حلم
انها جمال الحرف في ابهى صورة له
سيدتي بوركتي ولك كل التحايا
جنين الصمود

 

 

[أمجـَاد]

يبعثرنا الحزن / على مفارق الوجع ..

دون أن ندرك كم من الصمت يلزمنا ,

قبل أن / يُلقي به الى حيث لا رجعة ..!

بهلول ..//
شكراً لك عذب كلماتك ..
وثاني لأول حضورك ..
وألف للقادم منه ,
وحتى يحين ..دمت بألف حال

 

 

[أمجـَاد]

يهزمنا أن نغفو كل مساء
ونحن نستنكه تلك الرائحة ..

فلا نحن الذي ألفناها ..
ولا هي التي فارقتنا ..!!

جنين الصمود ..//أبهجني إنهمار حرفك
قطرات تبعث الروح في إحتضار الأوردة

فـ شكراً لك.. دمت بخير وأكثر ..,,

 

 

[همس الكلام]

أسعد الله أوقاتكم جميعاً

أمام هذه القامة الشعرية تتوارى السطور وتتبعثر
الكلمات وتتناثر الحروف ، التي لا تقوى على مجابهة
هذا الغزو الشعري الكاسح المدجج بمعدات التألق
الشعرية وأسلحة الإبداع الأدبي .
نص شعري يغري القارئ بقراءته مرة ومرات ، يثير
غرائز القارئ للتلذذ بهضمه كلمة كلمة .
لقد أعجبني عنوان هذا النص الجميل ، عنوان يضع
القارئ في إشكالية الفرح المبتور دون أن يؤكد حقيقة
البتر لتلك الاحتفالية بالفرح .
قد يكون هناك سلبيات للنص ، لكن روعة وجمال النص
خطَفَتْ الأبصار عن كل نقيصة في هذا النص .
طريقة إدراجكِ للنص على هذا النحو من السرد المتقطع
أضاف لمسة جمال بهية زادت من إشراقه وبريقه . هذا
الشكل السردي للنص أزاح عن صدر القارئ قماط الملل
والتذمر من طول النص ؛ بل جعلَتْ القارئ يتلهف لقراءة
النص ويترقب المقطع تلو المقطع بشغف ونهم .
كل السطور ..
كل الكلمات ..
كل الحروف ..
تنتهي إلى سدرتكِ التي ترفض النهاية


أخوكم / همس الكلام

 

 

[أمجـَاد]

*
همس الكلام
نَرْجِسُ الصَبَاحات اِسْتَسقَى
مَاءهُ مِنْ هَذا الرَذاذ السَمَاوِي
فـَ شُكراً بِحجمِ الوَطَن بـِ دَاخِل وُجُودك ..!
لـِ ذِكرى الحَ ـرْف الغَارِق بـِ الطُهر
آياتٌ تُرَتِلُ " ردكَ الفيروزيّ" .. .. بوحاً ..!


منْ عنفوانْ النبضْ " لا تَغب كثيراً "

 

 

[اسبرنزا]

لا ديباجة ولا زغاريد الكواكب
إنهمري على قلق
دعوا لها المساحة الضيقة
:
متيقنه أن حقولك ستصبح ميقاتاً لنا
:

 

 

[أمجـَاد]

اسبرنزا

شكراً لعبوُرك المُضمخ بالعطر ..,
باقةُ إمتنانْ أُهديك لعلها تليق ..!