xx oo فوانيس احتراق oo xx

[أميرة الدلع]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وآله الطيبين الطاهرين




كَم مِن مَرَّةٍ احتَرَقنا ووهبنـا لهُم أنوارَ صدورِنـا
كَي تُضيءَ لهُم عتمَةَ أرواحِهِم
فألقمُونـا لُقمَة الإجحَـادْ
وكم مِن مَرَّةٍ أوقدنـا فوانِيسَهُم
فكانَ جزاؤُنـا الإخْمَـادْ
هُنـا بعضُ أسطُرٍ لم يَشأ قَامُوسُ المشاعِرِ تصييرَهـا شِعرا
فكانَت محضُ حبرٍ ..
كمـا يَتبدّلُ الحطُبُ القاسِي بلظَى النارِ إلى رمَــادْ




فِي زَحمَةِ العُمرِ التقينـا
كَانَ الماءَ العذَبَ الذِي كُنتُ أعدُّهُ وأخبّئهُ ليومٍ تظمئُ فِيهِ نفسِي

فأجيئهُ وألقِي بكلِّ صحرائِي عليهِ كَي يُطفِئَ جحيمِي بـ/ أخوّتِه !
وحِينَما أتيتهُ وكلّي جفَافٌ واصفِرَارْ أحرَقنِيْ !




حِينَ أطاحَت بهِ سنينُ الـ جهلِ
لسحيقِ فَشَلِه, جاءَ والضوءُ الأحمَرُ يعتَرِضُ طريقَهُ
أينمـا حلَّ لِيجتازَهُ ينتابهُ الـفشلْ !
فأهديتهُ إخضرارَ الإجتيازِ وعلّمتهُ من علمِيَ
مالَم يكُن يفقَههُ أو يُدرِكه
وكنتُ كتاباً مفتوحاً يقرأنِي وقتمـا أرادَ لـيسمو بعلمِه
وعندَ أوّلِ مفترقِ طريقٍ بيننـا > هجرنِي !



أحسَستُ بهِ يُراقِبُ ماأكتُبهُ من بعِيـد
يقرأنِي كلّمـا سنحَت لهُ فُرصَةٌ ويقتاتُ من لحمِ قلمِيْ تطويرَ قلَمِه
لستُ بالأدِيبِ الألمعيّ لكنّهُ كانَ يعتقدُ ذلِك أو لِنقل يُهيّأُ له
كنتُ أبتَسِم وأنـَـا أرَى قلمَهُ يكْبُرُ بنفسِهِ وهوَ يعتقدُ أنَّ غذائهُ قلمِيْ

الانتِظَار كانَ يسحقنِي بإنسكابِهِ كَي أرَى إنجازَاتَ ذلِكَ الطالِب النجِيب
الذِي استحيَى حتّى ممن يعتَبِرَهُ أستاذه ولم يطلُب منهُ تدريسَه
وحينَ أحسستُ أنّهُ قد تمرَّس فِي الكِتابَة, بحثتُ قليلاً فِي الشبكَة
لأراهُ وقد > سرقَنِي !



حِينَ رأيتُهُ للمرَّةِ الأولَى كانَ بياضَهُ يشعُّ فاقعاً يسرُّ الناظِرينْ
ونورُهُ يخطِفُ المراقبِينَ لابتِسَامَتِه !
لا أدرِي كيفَ لم أنتبِه إلاَّ وأنـا أريدُ أن أضمَّ ذاتِيَ بذاتِي لقائِمَةِ أصدِقَائِه
ضارباً بعرضِ الحائِطِ كلَّ نصائِحِ المقرّبينَ منّي بعدَمِ مخالَطَةِ الغُرَباءْ
وحينمـا أهممتُ بالحديثِ معَه كنتُ ألقِي معَ أنفاسِ هوائِيْ
وروداً فيِ كلّ الأمكِنة , وروداً كانت كفِيلَة لحصولِي على مبتغَايَ من استقطابِ ودّه ..
وكم من ظنٍّ يخيبُ مابينَ الظُنونْ ,
فعندَ أقرَبِ بُستانٍ من وَرد التقَى بهِ > سحقنِي بشوكِه !


أميرة الدلـــــــع
منقــــــــــــــــول

 

 

[حــزيــنة من صــغـري]

مشكورة يا أميرة الدلع

على هالفوانيس الرائعه لاعدمناك

وتسلم يمينك على المجهود تقبلي تحياتي

 

 

[مهجة القلب]

فوانيس جميلة لنسعى لتظل دائما متوهجه

دون تسلل أحد ليخمدها

موضوع رائع أختي أميرة الدلع

يعطيك ألف عافية

تحياتي لك

 

 

[سمو المشاعر]

عندما تعنق المفردات روحي المعاني
تنير لنا الفوانيس ظلمات الذات


أمير الدلع
مشكورة وفي أنتظار جديدك

 

 

[الحكم الخامس]

أميرة الدلع

نقله مميزه
وفوانيس رائعة


تقبلي مروري

الحكم الخامس

 

 

[بسمة ألم8]

فوانيس رائعة سلمت يمناك يعطيك العافية.

 

 

[أول الغيث]

أميرة الدلع


قد يكون الإنسان شمعة تحترق و تنصهر لتضيء الدرب للآخرين

و قد يكون فانوساً تظل فتيلته مشتعلة ليستنير بها الناس

لكنه قد لا يرى إلاّ القليل ممن عرفوا و أدركوا معنى ذلك كله

فيتألم و يحزن تارة ،، و يبتسم و يفرح تارةً أخرى ..

لأنه على الأقل عمل خيراً ،، و الخير لا يسوء صاحبه مهما حصل ..



أميرة الدلع


انتقاء مميز و جميل

فألف ألف شكر لك

و الله يعطيك ألف عافية

 

 

[أميرة الدلع]

حزينة من صغرك
..
يسلمووو ع الطله الحلوه ع موضوعي
..
ألف شكر لكِ

 

 

[أميرة الدلع]

مهجة القلب
..
سلمتِ ع المرور الجميل ع موضوعي
لاعدمناكِ
..
ألف شكر لكِ

 

 

[أميرة الدلع]

سمو المشاعر
..
يسلمووو ع المرور الناااااااايس
..
ألف شكر لك

 

 

[أميرة الدلع]

الحكم الخامس
..
الأروع مرورك الجميل ع موضوعي
..
ألف شكر لك

 

 

[أميرة الدلع]

بسمة ألم
..
الروعة هو مرورك ع موضوعي
..
ألف شكر لك

 

 

[بوح أنثى]

شكراً يا أميرة الدلع
نقلاً موفقاً
بارك الله فيكِ

 

 

[أميرة الدلع]

أول الغيث
..
يسلموووو ع روعة الحضور ع صفحتي
..
ألف شكر لك

 

 

[مثالية]

طرح رائع ومعاني آروع
الف شكر لكِ عزيزتي

 

 

[عزف الدموع]

الأميرة دلع


ما أجملها من فوانيس

بارك الله فيكِ



ويعطيكِ مليون عافية