موضوع مهم يالله ايدي بيدك.....

[الحوراء الانسيه]

اولا وقبل أن ابدأ ...



أتمنى من كل شخص يقرأ هذا الموضوع أن يقوم بإعادة ارسال هذا الموضوع الى كل من يعرف لأننا اذا استطعنا أن نوصل هذه الرساله لأكبر عدد من السعوديين فإننا بإذن الله تعالى سوف نضع حدا لارتفاع الأسعار الذي لم ولن يتوقف مادمنا متفرقين وليس بمقدورنا أن نتخذ القرار الجماعي المناسب في مثل هذه الظروف ...



المشكله تكمن في ثلاثة امور ... ???? à



اولا جشع التجار الذي اوصل الاسعار الى ماهي عليه الان 1 à



وثانيا عدم وجود رقابه من وزارة التجاره التي تغط في سبات عميق منذ سنين طويله 2 à



وثالثا وهو الأهم (( المواطنين المغلوبين على امرهم )) وعدم قدرتهم على التوحد والتكاتف لمواجهة التجار وارغامهم على تخفيض الاسعار !! سوف يسأل احدكم وكيف نرغمهم على تخفيض الاسعار .... 3 à



الجواب ببساطه . استخدام اسلوب جديد في الشراء غير الذي اعتدنا عليه لسنين طويله ... يعني اذا اردت التسوق وشراء مواد غذائية مثلا ستجد اصناف كثيره .. يعني لو افترضنا انك تريد شراء زيت مثلا ستجد عافيه ومازولا وشمس ونوره ومدري ايش



المهم ابحث عن السعر الأقل ولو بريال واحد ولا تقول الغالي اجود وافضل واترك عنك الغشامه .. كلها زيوت لكن الفرق ان هاذي تخسر على الدعايات وترفع السعر والثانيه بدون دعايات ...

تروح قسم الأجبان كذلك ستجد انواع غاليه وانواع ارخص خذ الارخص وهكذا في كل السلع .... المهم كل سلعه تحب تشتريها ابحث عن السعر الأقل وصدقني راح تكتشف سلع افضل من الانواع الغاليه اللي كنت تشتريها وتعودت عليها من زمان لأننا تأثرنا بالدعايات والكلام الفاضي ....



النتيجه من الاسلوب الجديد في التسوق هي التالي:



اولا توفير 20 - 30% من مصروفاتك على المقاضي وهاذا بتجربه شخصيه مني



ثانيا وهو الأهم : عندما نركز على السلع الارخص ستبقى السلع الأغلى مركونه في الرفوف .. عندها سيضطر التجار رغما عنهم أن يخفضوا من اسعار هذه السلع الغاليه لينافسو السلع الرخيصه وإلا سوف تنتهي صلاحيتها وتكون الخساره قاصمه لظهورهم



ثالثا : عندما يعلم التجار ان الاقبال والشراء لن يكون الا على السلع الأرخص فسوف يتنافسون هم ( اي التجار ) في تخفيض الاسعار بدل التنافس في رفعها







لأن التاجر بطبيعة الحال يريد تصريف بضاعته ولا يريدها ان تكسد وتفسد ( والكلام هنا عن التجار وعن الشركات المورده للسلع ) المهم هو ان تصل رسالتنا الى التجار وهي أننا قد غيرنا اسلوبنا في الشراء واصبحنا نبحث عن الأرخص عندها سنرى الأسعار تعود تدريجيا على ما كانت عليه وبما اننا لا نستطيع ان نترك حاجاتنا اليوميه فلنقوم بتغيير اسلوبنا في الشراء ولنترك السلع الغاليه لهم



وفق الله الجميع لما يحب ويرضى واسف على الاطاله تذكروا ان في هذا العمل وقفه مع اخواننا الفقراء الذين لم يعودوا قادرين على تحمل هذا الغلاء الفاحش فاحتسبوا الأجر على وقوفكم معهم



ارجو ارسال الموضوع ليصل الى اكبر عدد من القراء وشكرا ..



وتذكر: ابدء بنفسك اولا ً...وثم علم من حولك الى هذا الأسلوب






منقول

 

 

[إشراقة أمل]

نظريـة جيــدة ..

لكن .. ليس الجميع من يثق في السلع ذات السعر الرخيص ..

فهنـاك أناس .. حتى مع انعدام غلاء الأسعار ..

لا يبحثون إلا عن الغالي من السلع ..

ولا ننسى وصيـة الإمـام علي عليه السلام ..

عندمـا أتوه النـاس يشكون له غلاء الأسعـار ..

قال لهم .. اتركوا لهم سلعهم ..!

.
.

أشكرك عزيزتي على النقل القيم ..

أتمنى أن يكون له صدى .. ومردود إيجـابي ..

والله يعطيك العافية ..,

.
.

 

 

[باسم محمد]

اتفق العرب على ان لا يتفقوا
صعب جدا تنفيذ ذلك

 

 

[محمد رضا]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حقيقة الموضوع جيد في طرحه

و لكن .... لا أعلم لماذا وضعتم التجار هم من رفعوا الأسعار ؟؟؟

هذا غير منطق ( أي ليس التجار من هم رفعوا الأسعار )

بل الشركات هي من رفعت الأسعار و لعل رفع الأسعار من قبلهم

لأنهم يستوردون بالمواد سواء الخام أو غيره من الخارج

حقيقة أنا شغال في أحد الشركات و نحن الشركه رفعت الأسعار على بعض الأصناف

سألنا المسئولين عن زيادة الأسعار بكل بسلطه جاوب ارتفع سعر الخام أي الدولار

* و من قال لك أن التجار يخسرون البضائع التي تتكدس في الرفوف

وظيفة التجار هي فقط عرض بضائع الشركات و تستفيد من الأيجار الرفوف و أن كان الصنف مكدس في الرف

و الا فيرجع الصنف الى الشركه نفسه:

بالأمس دخلت على عميل و اذا أرى العميل يسحبون من عنده الشركه الأكياس الرز التي وردوها اليه

لأنها أصبحت مكدسه عنده أي ( التاجر لم يخسر هلله و احده بل استفاد من الشركة الأيجار المكان )

و أخيرا ليس هنا أن أدافع عن التاجر بل للتوضيح من ناحية الخساره للشركات

نعم نقاطع الأصناف المرتفعة الأسعار و نبدلها بالأرخص

 

 

[محمد رضا]

أخبركم بأن الأسعار بدأت تنزل نسبه جيدة لا بأس

ممكن تلاجظون الأسعار نزلت في الزيوت

و أنشاء الله البقيه في بداية السنه القادمه 2009