هل الجوال ضروري للفتيات أم لا

[نينوى]

أخوتي أخواني / موضوع ثار الكثير من الجدل فيه في بعض المنتديات حبيت ان نتناقش فيه عبر منتدانا الحبيب من حيث سلبياته وإيجابياته، والى اى حد سوف نصل!

قد نرى في عالمنا هذا ان الجميع يجري وراء الموضة وبالأخص البنات. ونرى ان من مجريات الموضة أن تمتلك الفتاة هاتف جوال... وخصوصاً إذا كانت في الجامعة فماذا؟؟؟ هل هاتف الجوال ضروري للفتاة؟؟؟ أم أنه تقليد لبعضهم البعض والجري وراء المظاهر لا اكثر ولا اقل؟؟؟

إذا كان للهاتف النقال فوائد فهل فوائدة أكثر من سلبياته؟

وهل يحتاج إلى مراقبة الأهل لهواتف بناتهم بالتحديد؟؟؟ أم تركهم على راحتهم!!!

وهل سن وعمر الفتاة يؤثر على امتلاكها للهاتف ؟ وهل يسئ لسمعة البنت خصوصاً إذا شوهدت في أكثر الأحيان تتحدث فيه؟؟؟

أتمنى ان نناقش هذا الموضوع وننصح بعضنا البعض لما فيه من مصلحة للجميع

أختكم
نينوى

 

 

[القلب الكبير]

اختى نينوى

نعم الجوال اصبح من ضروريات الحياة اشبه ما يكون بوجود السياره بالمنزل ولكن هناك شروط وقيود يجب اتباعها لكى

يستخرج رب الأسره لهذه الفتاه (جوال ) على سبيل المثال : ما مدى حاجة هذه البنت لاستخدامه هل هى تعمل بوظيفه ام لا

وهل عمرها لها بحمل ذالك الجوال . فاذا كانت هذه الشروط متوفره فلا بأس بشرط ان لا تترك دون مراقبه من قبل الوالدين

او الشخص المسؤل عنها . هذا راى وللأخرين رأى أخر والسموحه

خيك ابو اكرم

 

 

[مريم نور]

أختي نينوى
أخي القلب الكبير

إن موضوع اقتناء الهاتف النقال
سواء كان للولد أو البنت له من سلبيات مثل ما له من الايجابيات فمثلاً عندما يوفر الاب أو الام الهاتف النقال للولد يجب أن يسأل الأب نفسه لماذا سمح لإبنه أو إبنته بحمل الهاتف النقال ؟!

وهل سن إبنه أو إبنته يسمح لهما بإستخدام الهاتف ؟!

حيث إنه يجب على ولي الأمر أن يفكر ملياً في السماح بإستخدام الهاتف النقال لإبنه أو إبنته وذلك لما نراه في مجتمعاتنا من مضايقات ومعاكسات يتعرض لها البعض ,,

إذ إننا نرى في زمننا هذا الكثير من الاولاد و البنات و ممن هم صغار في السن يحملون الهاتف دون الحاجه ,,

أصبح من النادر في مجتمعنا أن نرى شخص أو فتاة لا تحمل هاتف نقال حيث أصبح من الكماليات للفرد ومسألة هل هوا مفيد للفتاة أو غير مفيد فهناك أمور عدة تحدد هذا الأمر !

أن الفتاة هي من تحدد هل الهاتف النقال مفيد لها أم لا فإذا أحسنت استعماله لقضاء أغراضها الشخصية المهمة أصبح مفيد لها الهاتف سواء الفتاة جامعية أو غير جامعية وإذ أسآت استعماله أصبح نقمة عليها ,,

و هنا يأتي دور الوالدين في مراقبة ابنهما او بنتهما و توجيهم عند الخطأ ,, او عند ووجود امر ما يثير الريبة و الشك ,,

نعم لاستخدام و اقتناء الهاتف النقال ,, ولكن للذي هو بحاجة جادة له ,, لا لمجرد المنظر والتقليد أو التسلية ,,

فلنذهب إلى أي سوق أو مجمع أو أي مكان عام فمالذي سنشاهده ؟؟!! أطفال صغار سواء بنات أو أولاد كلُ لديه هاتفه النقال الخاص به فما فائدة الهاتف النقال لهذا الطفل ؟؟!!

وهل نلوم الطفل الذي يقتني الهاتف النقال كلعبة للتسلية أم نلوم الأهل الذين أعطوا هذا الطفل لعبة خطرة جداً قد يسئ استخدامها ايما إساءة ؟؟!!


وأنا لا ألوم الأشخاص الذين يملكون الهواتف النقالة دون حاجتهم لها بل ألو م الأسرة التي قامت بتوفير هذا الهاتف لهم وأدعوهم لمراقبة أطفالهم وكيفية استخدامهم لهذا الهاتف لكي يأمنوا ويتجنبوا الندم في المستقبل ,,


فعندها لا يفيد الندم و لا تجدي لومة لائم ,,

 

 

[إلياس]

أيها الأحبة !!

لو تعلمون ما أعلمه من قصص متعلقة باستخدام الجوال عند الفتيات ؛ لضحكتم قليلاً ثم لبكيتم كثيراً !!

مشكلتنا أننا نحاول أن نضحك على أنفسنا ونكذب بأن استخدامه سوف يقتصر فقط على المكالمات المهمة !!

آآآآآآآآآآآآآه وكفى

صدقوني كم فتاة من أسرة متدينة جداً جداً جداً وقعت أسيرة لهذا الجهاز !!

مشكلتي أنه لا يزال بي قدر من الحياء للبوح بكل ما أملك من قصص ووقائع يعرق لها الجبين !!

كل من يشتري جوال لبنته المراهقة أعتبره مسؤولاً عن كل تبعات هذا القرار .
أما المراهقة التي تحمل جوالاً فهي مجرد ضحية من ضحايا عدم الوعي عند الآباء والأمهات
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} (6) سورة التحريم

ألا هل بلغت
اللهم فاشهد

 

 

[الغريب]

يعتمد وجود الجوال على حسب حاجة الفتاة له .. وحتى السن أيضاً ..
فيكون استخدامها له .. على حسب حاجتها له .. وفي الحالات الضرورية أيضاً ..
وإذا لم تكن له أي حاجة .. فلا داعي لوجوده .. أي أنها تستخدمه كإكسسوارات .. أو تمشياً مع الموضة ..
ولا ننسى وضع الأسرة المادي .. إن كان يسمح به أم لا ..
ولا بد أيضاً من مراقبة الاسرة للفتاة أثناء استخدامه له ..
فالرقابة أمر مطلوب .. خصوصاً إن كانت في سن المراهقة .. أو حتى غير سن المراهقة ..
لذا .. فوجوده مع الفتاة .. يعتمد على حسب طبيعة عيشها .. أو عملها ..


ألف شكر على هذا الطرح ..



تحياتي ،،

 

 

[النور]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
هناك تحذيرات من إستخدام النقال منها:
حذرت دراسة علمية من تأثير الهاتف النقال ‏ ‏والموجات الكهرومغناطيسية على جسم الإنسان وطالبت باستعماله في أضيق نطاق.‏ ‏

وأظهرت الدراسة التي أعدها أستاذ الفيزياء الحيوية بجامعة القاهرة الدكتور‏ ‏فاضل محمد عن تأثيرات الهاتف النقال على الإنسان " إن حمل هذا الهاتف ملاصقا ‏ ‏للجسم في جيب الجاكيت والبنطلون أو حزام الوسط يزيد من كثافة الشوارد الحرة وهي ‏ ‏جزئيات سامة مشحونة تدمر الخلايا".‏ ‏

وذكرت الدراسة ، حسب وكالة الأنباء الكويتية، أن هذه الطريقة في استعمال الهاتف النقال تقلل ‏ أيضا صائدات الجزئيات السامة الموجودة في الجسم طبيعيا.‏ ‏

وأشارت الدراسة التي أجريت على عدد من الشبان أن استخدم النقال لفترات طويلة ‏ ‏له تأثيره علي خلايا المخ وإفرازاتها مما يؤثر علي أعضاء الجسم والإصابة بأعراض ‏ ‏الشيخوخة المبكرة ومنها تجاعيد الوجه وقلة التركيز والتذكر.

ومن جانب آخر، تشير دراسة جديدة إلى أن الهواتف النقالة وتكنولوجيا الهواتف اللاسلكية يمكن أن تؤدي بجيل كامل من مراهقي عصرنا الحاضر إلى الشيخوخة وهم في أوج حياتهم.

وتحذر الدراسة من مغبة الاستخدام المفرط للهواتف الخلوية من قبل الصغار وتأتي على شكل بحث للآثار الصحية لهذه الهواتف والتي تم التقليل منها بسبب الضغوط التي مارستها صناعة الهواتف الخلوية .

ومن شأن الدراسة أن تزيد من القلق بشأن التعرض للميكروويف في البلدان الغربية بواسطة الكشف بطريقة جديدة حول مضاره الصحية.

يقول الدكتور ليف سالفورد الذي قاد فريق البحث في جامعة لند بالسويد، "إن تعرض الدماغ الاختياري إلى الميكروويف بسبب الهواتف المحمولة باليد يشكل أكبر تجربة بيولوجية إنسانية على الإطلاق".

ويبدي البروفيسور قلقه بشأن انتشار قضيته الهواتف اللاسلكية الجديدة والتي من شأنها أن تغرق الناس في بحر من أمواج الميكروويف.

وتكشف الدراسة كيف أن مستويات منخفضة من الميكروويف تسبب تسرب البروتين عبر حاجز الدم في الدماغ.

في الماضي ركزت المخاوف حول أضرار الهواتف الخلوية على إمكانية رفع درجة حرارة الدماغ من جراء التعرض للأجهزة الخلوية أو الإصابة بالسرطان. ولكن ارتفاع درجة الحرارة كان له أثر ضئيل ولم تكن مئات الدراسات بشأن الإصابة بالسرطان بسبب الأجهزة الخلوية حاسمة.

ونتيجة لذلك نجحت صناعة الهواتف الخلوية في الولايات المتحدة في الحيلولة دون تناول الأبحاث للتأثير الصحي الضار لهذه الهواتف ومن غير المحتمل كذلك أن تستمر منظمة الصحة العالمية في دراساتها بهذا الشأن.

قال ميز سويكورد ، مستشار علمي لدى شركة موتورولا لمجلة نيوسينست ماغازين "إن الحكومات وصناعة الهواتف لا ينبغي أن تهدر الأموال في دراسات حول الأضرار الصحية لهذه الهواتف".

ولكن البروفيسور سالفورد وفريقه أمضوا 15 عاما في بحث خطر مختلف. فقد أثبتت أبحاثهم السابقة أن الإشعاع الصادر عن الهاتف النقال يمكن أن يفتح حاجزا لدم الدماغ مما يسمح بمرور بروتين يسمى "الزلال" إلى الدماغ.

وقد قطعت أبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام مؤخرا حين كشفت أن العملية لها علاقة بتلف خطير يصيب الدماغ. قال البروفيسور سالفورد إن الآثار على المدى البعيد تم إثباتها وإنه كان بإمكان الخلايا العصبية إصلاح نفسها في الوقت المناسب.

ولكنه أضاف أن الخلايا التي تشيخ بالفعل حيث يصل الإنسان إلى الستينات من العمر أصبحت تشيخ الآن وهو في الثلاثينات.

وقال العالم إنه تجنب بشكل متعمد عدم نشر نتائج دراسته منعا للخوف واعترف أن استخدام هذه الهواتف يمكن أن ينقذ أرواح الناس


شكرا لك أختنا نينوى
وتقبلي تحيات أختك النور

 

 

[النور]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
هناك تحذيرات من إستخدام النقال منها:
حذرت دراسة علمية من تأثير الهاتف النقال ‏ ‏والموجات الكهرومغناطيسية على جسم الإنسان وطالبت باستعماله في أضيق نطاق.‏ ‏

وأظهرت الدراسة التي أعدها أستاذ الفيزياء الحيوية بجامعة القاهرة الدكتور‏ ‏فاضل محمد عن تأثيرات الهاتف النقال على الإنسان " إن حمل هذا الهاتف ملاصقا ‏ ‏للجسم في جيب الجاكيت والبنطلون أو حزام الوسط يزيد من كثافة الشوارد الحرة وهي ‏ ‏جزئيات سامة مشحونة تدمر الخلايا".‏ ‏

وذكرت الدراسة ، حسب وكالة الأنباء الكويتية، أن هذه الطريقة في استعمال الهاتف النقال تقلل ‏ أيضا صائدات الجزئيات السامة الموجودة في الجسم طبيعيا.‏ ‏

وأشارت الدراسة التي أجريت على عدد من الشبان أن استخدم النقال لفترات طويلة ‏ ‏له تأثيره علي خلايا المخ وإفرازاتها مما يؤثر علي أعضاء الجسم والإصابة بأعراض ‏ ‏الشيخوخة المبكرة ومنها تجاعيد الوجه وقلة التركيز والتذكر.

ومن جانب آخر، تشير دراسة جديدة إلى أن الهواتف النقالة وتكنولوجيا الهواتف اللاسلكية يمكن أن تؤدي بجيل كامل من مراهقي عصرنا الحاضر إلى الشيخوخة وهم في أوج حياتهم.

وتحذر الدراسة من مغبة الاستخدام المفرط للهواتف الخلوية من قبل الصغار وتأتي على شكل بحث للآثار الصحية لهذه الهواتف والتي تم التقليل منها بسبب الضغوط التي مارستها صناعة الهواتف الخلوية .

ومن شأن الدراسة أن تزيد من القلق بشأن التعرض للميكروويف في البلدان الغربية بواسطة الكشف بطريقة جديدة حول مضاره الصحية.

يقول الدكتور ليف سالفورد الذي قاد فريق البحث في جامعة لند بالسويد، "إن تعرض الدماغ الاختياري إلى الميكروويف بسبب الهواتف المحمولة باليد يشكل أكبر تجربة بيولوجية إنسانية على الإطلاق".

ويبدي البروفيسور قلقه بشأن انتشار قضيته الهواتف اللاسلكية الجديدة والتي من شأنها أن تغرق الناس في بحر من أمواج الميكروويف.

وتكشف الدراسة كيف أن مستويات منخفضة من الميكروويف تسبب تسرب البروتين عبر حاجز الدم في الدماغ.

في الماضي ركزت المخاوف حول أضرار الهواتف الخلوية على إمكانية رفع درجة حرارة الدماغ من جراء التعرض للأجهزة الخلوية أو الإصابة بالسرطان. ولكن ارتفاع درجة الحرارة كان له أثر ضئيل ولم تكن مئات الدراسات بشأن الإصابة بالسرطان بسبب الأجهزة الخلوية حاسمة.

ونتيجة لذلك نجحت صناعة الهواتف الخلوية في الولايات المتحدة في الحيلولة دون تناول الأبحاث للتأثير الصحي الضار لهذه الهواتف ومن غير المحتمل كذلك أن تستمر منظمة الصحة العالمية في دراساتها بهذا الشأن.

قال ميز سويكورد ، مستشار علمي لدى شركة موتورولا لمجلة نيوسينست ماغازين "إن الحكومات وصناعة الهواتف لا ينبغي أن تهدر الأموال في دراسات حول الأضرار الصحية لهذه الهواتف".

ولكن البروفيسور سالفورد وفريقه أمضوا 15 عاما في بحث خطر مختلف. فقد أثبتت أبحاثهم السابقة أن الإشعاع الصادر عن الهاتف النقال يمكن أن يفتح حاجزا لدم الدماغ مما يسمح بمرور بروتين يسمى "الزلال" إلى الدماغ.

وقد قطعت أبحاثهم خطوة أخرى إلى الأمام مؤخرا حين كشفت أن العملية لها علاقة بتلف خطير يصيب الدماغ. قال البروفيسور سالفورد إن الآثار على المدى البعيد تم إثباتها وإنه كان بإمكان الخلايا العصبية إصلاح نفسها في الوقت المناسب.

ولكنه أضاف أن الخلايا التي تشيخ بالفعل حيث يصل الإنسان إلى الستينات من العمر أصبحت تشيخ الآن وهو في الثلاثينات.

وقال العالم إنه تجنب بشكل متعمد عدم نشر نتائج دراسته منعا للخوف واعترف أن استخدام هذه الهواتف يمكن أن ينقذ أرواح الناس

وقال العالم إنه تجنب بشكل متعمد عدم نشر نتائج دراسته منعا للخوف واعترف أن استخدام هذه الهواتف يمكن أن ينقذ أرواح الناس
وتقبلي تحيات اختك النور

 

 

[المستشار]

تـــــشــــكــــرات للأخت نينوى على هذا الموضوع المهم والذي يتطلب من الجميع المشاركه فيه ولو بالقراءه للإستفاده , أما بالنسبه للإجابه على أسئلتك المطروحه فهي كالتالي:

1/أغلب الأمور في الحياه لها إيجابيات وسلبيات وهذه تكون بيد المستخدم فهو قادر على إستعمالها في الخير كما هو قادر في استعمالها في الشر.

2/ المراقبة أمر لابد منه ولاكن تختلف مع إختلاف تفكير وعمر وأصحاب البنت والمحيط الذي تعيش فيه , ولكن يجب أخذ الإعتبار أن المراقبه تكون مجرد إهتمام لاغير لايجب أن تكون مراقبه في كل صغيرة وكبيره لأن هذا الأمر يولد الإحساس لدى البنت بأن أهلها على غير ثقة بها ومن هذا تبدأ المشكله.

3/ أما من ناحية السن فلا أجد عمر محدد لإقتناء الجوال , وربما البنت إذا تحدثت كثيرا بالجوال وخصوصا إذا انعزلت لوحدها في أغلب المكالمات فهذا الأمر يولد الشك.

وفي الأخير يجب أن نعطي الثقة الجميع وخصوصا البنات كما يجب أن نعطي الجميع حقه لكي لانظلم أحدا وذلك بعدم التفريق بين البنات والأولاد فالبنات لهم حقوق والأولاد لهم حقوق فيجب علينا العدل مع الجميع.


أخـــــوكـــــــم / تــــــشــــــــكــــــــرات

 

 

[قيثارة الشوق]

السلام عليكم ورحمة الله
أشكرك نينوى على طرح الموضوع ..
لا أظن أنني أستطيع أن أضيف على ماقلتموه شيئا .

لكن المهم أن يكون المقتني للهاتف الجوال مقتنع تماما وواثق انه بحاجة حقا له .
أي يعرف لماذا هو يقتني هذا الجهاز؟ ولو لم يقتنيه ماذا سيحدث له؟؟
رغم ان اقتنائه للفتيات ليس ظاهرة وخاصة في مجتمعنا الصغير(الطرف) فلا تقتنيه سوى طالبة في الكلية أو الجامعه .
وليس جميعهن أيضا .

ودمتم ..
قيثارة

 

 

[إشراق]

<div align="center">وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا أجد مبرراً لفتاة تحمل جوالاً من أجل المباهاة والفخر بين الأصدقاء ..
بل تصرف خاطئ منها ومن الذي سمح لها بامتلاك هذا الجوال ...

هناك من الفتيات من يحتاجون للجوال ومنهم لا .,, وأقرب شيء كما ذكرت قيثارة الشوق ..
طالبات الكلية والجامعة .. وهم الأكثر امتلاكاً للجوال فغيرهم فلا أعتقد

تحياتي</div>