غيمة راحلة ..

[غيمة راحلة]

حياكم الله أختي نور الحياة
أستغفر الله .. كلماتك اخجلتني واحرجتني ..!!
هذه سخاء روحكم .. أشكركم جزيل الشكر لهذه الكلمات الطيبة
وأهلاً بك في المنتدى ,,

 

 

[روح]

تخجل حروفيـ..،!
أمامك..،!
غيوم قد أمتلئت من مياه نقيهـ..،!
كالرذاذ ينعش أقلامنا..،!





،،




أشكر حضورك بترانيــــمـ..،!
فــ/ روح
يسعدها وجودك..،!



،،




روح بـ ساق ملائكيهـ

 

 

[غيمة راحلة]

أهلا ً بالروح الطاهرة
والملائكية
والمميزة بردودها ..
هي روح حين يتسربل بين أحرفك نقاء المعنى
وروح الحرف الجميل
ممتن كثيراً لهذا الحضور الجميل
فالشكر وانحناءة الاحترام لكم


شكراً جزيلا ً ،،

 

 

[اسبرنزا]

كثيفة هي غيمتك..وثريةٌ بك..
وفرصة للإتكاء وسماع الحكاية..من "عين" رجل..
لن أترك المكان ..ولكن..
سأضع الحقيبة خلف ظهري..لأن البقاء سيكون طويلاً..

غيمة راحلة..
شكراً لإدارة ذاكرتك..وتعطيرك المكان..

 

 

[ريم عيسى]

:
:

صباحك رقرقة موج صافحت وريدك يا غيمة ..
لايكون أنت الذي الذي أناديك العـ ...

مليانة هي ألوان غيمتك بِ الألمْ وهي مُنسدلة بزهب الوجع كما الحزن ..
ومُزدانة بِ طل سُكبك مِنْ شاقك القلب أنشرح بِ إحساس بدون بليتة خاطرك الذي كان مؤلمٍ
في نفح صيحة حرفك النام ساعة الرزار في عين نفحك غصّة شوقٍ تحتشد خطوط قفصٍ
كان يضج بنبضٍ فائق الكلام ..
حين تحتسيه روحك منها ملامح نبيذاً كان معتقاً مِنْ صنف الوجع الذي رحل هُناك ..
في حنايا روحٍ تكدست بِ الأوجـاع .. لِـ تغرسُ محراباً بعبق الغيمة الراحلة .. كانت حياةٍ مُمتلئة
وبانت فيها ذكرى مُلتبهة مُذ أنْ نبض قلبك بها فـاقت إمتلاء الوارف بِكْ
بِ استبرقِ تدثرك ساعةٍ ألمك حتى تأججت صوامع جوفك ..

..[غيمة راحلة]..
شجنك يقطعُ حُبال الصمتِ حين عبرت الأنا هُنا ..
فـ تأتي تلك النوارس مُعانقة أفق غيمةِ حُزنك .. المُمتلئة بزفر التنفس رُحل الوجع شهيقاً
في كُل إغفاءة تغفيها تُصبح المسافة أبعد حد ..
بذخٌ طيب التدليّ منك أيُها الوارف ..
رائع وربي أنت ..

:
:

 

 

[غيمة راحلة]

أهلا ً بالشمس
وبمن أهدت الشمس روحها
وعطرها
ونسائم أحرفها

دعي الحقيبة .. فالانتظار قاتل والشوق أكثر وجعاً منه ..
فاتنة الحرف
اسبرنزا
مرحباً ترحيباً كلها .. " لش ... " ...!!

 

 

[غيمة راحلة]

هو أنا ذاك ..!!
مع تبدل الأسماء .. ولكن لم تتبدل الأشكال ...!!
ريـــّوم
النخلة الباسقة
طلعها نضيد
ماؤها عين جار ٍ في رونق الضحى ..

هي ريوم بنت أبوها
يشاغب الحرف جفنها كلما أرادت الكتابة
أهلا ً بهذا الحضور الفخم ,,,

 

 

[غَيْهَبٌ باردٌ .!!]

..!!

قد أكون أتيتُ في آخر الركبِ ..

ليس معنى هذا أنني كنتُ في " عمىً "
لكن أسماء كــ " غيمة راحلة " و رجلٌ ما " و حسين بن " و أنفاس " وغيرهم و غيرهن ..!!
هؤلاء ... لا يكفي المداد أن يُسطر عنهم حرف واحد ..
فحضورهم .. يفجر الحرف حياة تنتفض منه الكلمات حباً ..!!


غيمة راحلة ..
حق لك مني .. أن أقول .. يكفي أن غيمتك لا تفتأ تهطل علينا بكرمها المعهود ..
وإن لم نرحب بك .. يكفي الحروف شرف .. أن تستشعر بمقدمك ..!!

علمتنا أن نعرف متى يكون الحُر .. حُراً بآرائه .. وبــ ديدنه وبكل شيء تقريباً !!