بدء القبول ببرنامج خادم الحرمين للابتعاث الخارجي السبت المقبل
في مسار الطاقة والغاز والبتروكيماويات والخدمات المساندة
يبدأ، السبت المقبل، برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للابتعاث الخارجي استقبال طلبات الابتعاث في مسار الطاقة والغاز والبتروكيماويات والخدمات المساندة، الذي تشرف عليه الهيئة الملكية للجبيل وينبع بمشاركة الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" وشركة أرامكو السعودية. ويستمرّ القبول لمدة ستة أيام.
وتمّ تحديد متطلبات التسجيل بالتالي:
أ) الشروط العامة للابتعاث:
- أن يكون المبتعث سعودي الجنسية.
- ألا يكون المتقدم موظفا في القطاع العام أو الأهلي.
- أن تتم الدراسة بالتفرغ التام وأن ينتظم الطالب بالدراسة انتظاما كليا.
- لا يحق للمبتعث تغيير التخصص الذي ابتعث من أجله إلا بموافقة الهيئة الملكيـة ووزارة التعليم العالي.
- اجتياز الفحص الطبي.
ب) لمرحلة البكالوريوس:
- ألا تقل درجة الثانوية العامة عن (90%) (علوم طبيعية) و (2,75 من 4) للدرجة الجامعية المتوسطة.
- أن لا تقل درجة اختبار القدرات العامة عن (70%).
- ألا يكون قد مضى على تخرجه من الثانوية العامة أو الدرجة الجامعية المتوسطة أكثر من سنتين.
- اجتياز المقابلة الشخصية.
ج) لمرحلة الدراسات العليا:
- ألا يقل المعدل لمرحلة البكالوريوس عن (2.75 من 4) أو (3,75 من 5) أو ما يعادلهما.
- ألا يزيد عمر المتقدم عن (35) عاما.
- ألا يكون قد مضى على حصوله على شهادة البكالوريوس أو الماجستير أكثر من خمس سنوات.
- معادلة شهادة البكالوريوس أو الماجستير إذا كانت الجامعة التي تخرج منها الطالب من خارج المملكة.
- أن تكون تخصصاته العلمية امتدادا للتخصص السابق.
د) الدول المصرح بها:
الولايات المتحدة الأمريكية - كندا - بريطانيا - ايرلندا - أستراليا - نيوزلندا.
هـ) التخصصات المتاحة:
هندسة حاسب آلي، هندسة مدنية، هندسة كهربائية، هندسة ميكانيكية، هندسة صناعية، هندسة كيميائية، هندسة حماية البيئة، التأمين، الاستثمار، محاسبة التكاليف، هندسة التعدين، الجيولوجيا، إدارة صناعية.
وستقوم الهيئة الملكية للجبيل وينبع بكافة إجراءات قبول المتقدمين للبعثات وترشيحهم ثم إعلان النتائج بعد موافقة وزارة التعليم العالي. كما تتولى وزارة التعليم العالي من خلال الملحقيات التابعة لها الإشراف على المبتعثين وصرف مكافآتهم ومخصصاتهم ومتابعة تقدمهم الأكاديمي وإرسال تقارير دورية للهيئة الملكية للجبيل وينبع في ذلك الخصوص.