العودة   منتديات الطرف > الواحات الاجتماعية > واحة النقاش والحوار الجاد




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 07-10-2006, 02:00 AM   رقم المشاركة : 1
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين وعلى اله وصحبه اجميعن

فن تربية الطفل


وسوف اطرح هنا عدة مقالات عن فنون تربية الطفل حيث تكون في ملف واحد لكي اوفر عليكم العناء والجهد في البحث


طريقة تظهر بها لأولادك أنك تحبهم

~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


- اقض بعض الوقت مع أولادك كل منهم على حدة، سواء أن تتناول مع أحدهم وجبة الغذاء خارج البيت أو تمارس رياضة المشي مع آخر، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعرهم بأنك تقدر كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أمامك على الفوز باللقب ويظل دائما هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به.

2- ابني داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا.

3- احتفل بإنجازات اليوم، فمثلا أقم مائدة غداء خاصة لأن ابنك فلان فقد سنته اليوم ، أو لأن آخر اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة أو لأن الثالث حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتم به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة ابحث في حياته وبالتأكيد سوف تجد أي شئ، وتذكر أن ما تفعله شئ رمزي وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثير الغيرة بين أبناءك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلا من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض.

4- علم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابيا، فمثلا بدل من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له "يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم".

5- احكي لهم قصص عن فترة الطفولة التي لا يتذكرونها.

6- ذكرهم بشئ قد تعلمته منهم .

7- قل لهم كيف أنك تشعر أنه شئ رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبّون بها.

8- اجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم.

9- اندمج مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك.

10- اعرف جدول أولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها.

11- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شئ آخر كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن أعط تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك.

12- شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، وأكرر لا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك.

13- اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم.

14- أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود (كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته) حبك له وإعجابك بشخصيته.

15- عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت وأشعرهم أنك تفتخر بها.

16- لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك.

17- بدلا من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب.

18- اختلق كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم.

19- حاول أن تبدأ يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه.

20- احضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد.




الآباء والشؤون الدراسية للأبناء

~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


الآباء و الأمهات وبسبب حرصهم الشديد على مستقبل أولادهم ، لا يتفكرون عن دعوتهم باستمرار إلى الاهتمام بدراستهم ، وهو أمر حَسِن ويعبِّر عن تقدير حقيقي لمصلحة الطالب ( بنتاً كان أم ابناً ) .لكنّ الذي يحصل في الكثير من البيوتات هو الإلحاح ـ في مناسبة وغير مناسبة ـ على القراءة و المذاكرة و المطالعة لا سيّما في أيام الفحص والاختبار . وقد ينسى الوالدان أنّ للطالب وضعه النفسي والمزاجي الذي قد لا يُشجِّعه على القراءة . وقد يكون الجوّ البيتيّ غير مناسب بما يحدثه الصِّغار من ضجيج ، أو بما يتردّد على البيت من ضيوف ، أو بسبب ضيق البيت ، أو ارتفاع صوت المذياع أو التلفاز إلى غير ذلك من المضايقات .

في هذه الحالة ، يمكن معالجة الموقف بالمقترحات التالية :



ـ إنّ بعض الأسر لا يمكنها تغيير مساكنها بأخرى أفضل منها ، بسبب ظروفها المعاشية ، لكنّها يمكن أن تغيِّر برنامجها اليوميّ ، أو تضغطه في أيام المذاكرة والامتحانات .



ـ إنّ التذكير بالنتائج السلبية للإهمال والتقاعس والتقصير يجعل الشاب يراجع نفسه ، كما أنّ التذكير بالنتائج الايجابية للمذاكرة وللمستقبل يشجِّعه على شدّ عزيمته .



ـ وقد تكون مشكلة الطالب هي الطريقة أو المنهج الذي يسلكه للمذاكرة ، وهنا يمكن إرشاده إلى تجارب الوالدين أو تجارب الآخرين التعليمية ، كما لو نعلِّمه طريقة إعداد الملخّصات والمختصرات ، أو في تعليق بعض النظريات والمعادلات والقوانين المكتوبة بشكل بارز أمامه في غرفته ، أو بالاستعانة بأخيه المتقدِّم بدراسته ليشرح له النقاط الصعبة والغامضة ، أو يطرح عليه بعض الأسئلة لمعرفة مدى استيعابه ، وما شاكل ذلك .



وهنا تأتي أيضاً مسألة الاهتمام بالهوايات وتعارضها مع الدراسة ، فموقف الكثير من الآباء والأمهات من هوايات أبنائهم وبناتهم سلبيّ ، لأنّهم يعتبرون الهواية مهما كانت ذات قيمة ، مضيعة للوقت ، والجهد الذي يُبذَل فيها يجب أن يُبذَل في الدراسة والتحصيل العلمي
.




ومع أنّ التزاحم بين الدراسة وممارسة الهوايات يجب أن نبحث له عن حل حتى لا يؤثِّر الذي يمكن تأخيره على الذي لا يمكن تأجيله ،

إلاّ أنّ مراعاة الأسلوب المناسب في تحاشي الهجوم النقدي اللاّذِع والمستخفّ بالهوايات ، والتأكيد على أنّ العطلة آتية وفيها متّسع لأن تمارس هواياتك بحرِّية تامّة ، وسأعمل على أن أوفِّر لك بعض ما يُساعدك في ذلك ، أو أنّ الهواية يمكن أن تنتظر ، أمّا الدراسة فلا تستطيع الانتظار ، وما ناظر من أسلوب فنِّي يجعل الشاب يعيد حساباته ، بعكس ما لو أخفينا أدوات رسمه أو كتاباته أو الأجهزة التي يمارس من خلالها هواياته ، أو حطّمناها ، فإنّ ذلك مدعاة لزيادة التشبّث بها ، فـ « الإنسان حريص على ما مُنِع » ، وسبب في تراجع الطالب الدراسي لما قد يعانيه من اضطراب نفسي جرّاء ذلك .





عقاب الاطفال .... الامَ يهدف ؟

~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


*تتفاوت أساليب الأهل في ضبط تصرفات أولادهم، فمنهم مَن لا يعتمد إلا العقوبة التي تتراوح بين الشدة و اللين، ومنهم مَن لا يعترف بهذا الأسلوب ويعمد إلى ادارة أمور أولاده بدون أية معاقبة.

ومن الطبيعي، أن تأتي أساليب الأهل مع أولادهم، كانعكاس لطريقة التربية التي تلقاها الأهل أنفسهم، فبعضهم يكون قد تعرض من وقت لآخر لعقوبة من والديه فاعتقد أنها تشكل نهجاً قويماً للمعالجة أو وقع في ردة الفعل فرفض هذا النهج بالكامل، وبعض الأهل كان يتلقى من والديه الارشاد الايجابي وحده فغلب عليه الظن أن في وسعه ممارسة الشيء نفسه مع أبنائه.

والمهم، أن هناك مَن يغالي في عقوبة أولاده، وهناك مَن يعتدل، وهناك مَن يرفض هذا الأسلوب، فأيهم على حق؟

من البديهي القول، ان التأديب للأولاد واجب وضروري، ولكن من البديهي القول أيضاً، أن العقوبة ليست العنصر الأساسي والوحيد في عملية التأديب.

ويجمع علماء النفس، على أنا المصدر الرئيسي للتأديب الصحيح، هو أن ينشأ الطفل في أسرة ودودة محببة، فيتعلم كيف يحب الآخرين، ويبدأ بممارسة هذا الود في حوالي الثالثة من عمره حيث تكون مشاعره نحو الأطفال أمثاله قد تطورت بصورة كافية.

وقد يرغب الطفل في أن يصبح كأبيه، فيحصر اهتمامه بالأولاد ويلجأ إلى التهذيب مع البنات، أما الطفلة، فقد ترغب في مساعدة أمها في البيت وتكرس وقتها لرعاية الدمى ..

وهذا إن دلّنا على شيء، فهو ان بواعث الطفل وحوافزه تكون طيبة في معظم الأحيان، غير أنه لا يملك من سعة الخبرة والاستقرار الذهني ما يمكنانه من الاستمرار في هذا الطريق الصحيح.

وهنا تأتي عملية الارشاد من الأهل، والتي تتراوح شكلاً ومضموناً بين التوجيه والمعاقبة.

إلا أن ما يجب التأكيد عليه، هو أن مدى نجاح الإرشاد والتوجيه للطفل، يعتمد أساساً على الانسجام بين الأب والأم، إذ على قاعدة هذا الانسجام ينشأ الطفل، وتنشأ معه عاداته المكتسبة وطرق تصرفه واتجاهات تفكيره.

وبقدر ما يجعل الأهل ابنهم معتاداً على أنهم يقصدون ما يقولون ويعونه تماماً، بقدر ما يكون وقع الارشاد في نفسه أكثر، وإذا دعت الحاجة لممارسة العقاب ضده، فيجب أن يدخل هذا العقاب في مجال الإقناع، وليس بهدف جعل الطفل غاضباً، وإلا فإن هذه العقوبة فاشلة حكماً.

ان العقوبة بالضرب المبرح هي للحيوانات وليست للأطفال..

والعقوبة التي تستهدف تحميل الطفل شعوراً بالإثم الكبير، بعيدة كل البعد عن الحكمة و الإصلاح.

والعقوبة التي تصل إلى حد ترك الحقد في نفس الطفل على أهله، لن تورث في ذاته سوى الحقد وذيوله وتفاعلاته ..

والعقوبة التي تصدر وكأنها حكم من قاض على متهم، تجعل الطفل أبعد عن مفهوم الأسرة وأقرب إلى مفهوم القضاء حيث يظن أن المنزل هو مجرد سجن.

والعقوبة غير العادلة، تترك في نفس الطفل حرقة بليغة تدفعه لشتى التصرفات الهوجاء.

والعقوبة المنطلقة من الغضب أو المحملة بالتهديد، لا تنتج سوى (فشة خلق) الأهل، أو تخويف الطفل، وفي كلتا الحالتين فإن الإرشاد ضائع.

إذن ..

أليس من الأفضل أن يفكر الأهل أولاً أن مَن يعاقبونه هو ابنهم؟ وان العقاب وسيلة لا غاية، وان منطلقه وهدفه تجنيب الطفل المطبات وتأكيد تربيته السلمية والصحيحة؟

أليس من الأفضل أن يأتي العقاب ليّناً هادفاً مسبوقاً بإنذار لمرة أو مرتين؟

أليس من الأفضل أن يعيش الأهل حياة أطفالهم، بظروفها وتطوراتها، لا أن يبقوا متمسكين بحياتهم هم في عهدة أهاليهم فيبقون مشدودين إلى ظروف الماضي وحيثياته؟

وأخيراً ..

أليس من الأفضل، أن لا تكون العقوبة ردة فعل من الأهل، بل فعلاً هادفاً ينشئ جيلاً صالحاً ؟ ..

اذا اعجبكم الموضوع راح اكمل معكم

دمتم بود

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2006, 02:58 AM   رقم المشاركة : 2
أحلى ملاك
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية أحلى ملاك
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

موضوع رائع بحق ..

نتعلم .. للمستقبل .,

أكمل .. فأنا من المتابعين ..

يعطيك ربي العافية ..
وتُشكــر ..


أحلى ملاكـ

 

 

 توقيع أحلى ملاك :
غلاك في"روحي الشفافه" استفانوس !!



{ احلمُ بغدٍ لايشبه الأيام ..
أحلى ملاك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2006, 02:04 PM   رقم المشاركة : 3
|[..استفانوس..]|
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية |[..استفانوس..]|
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

جميل جدا ً ماطرحته لنــا ..

أكــمل ونحن في تواصل معكـ ...

يعطيكـ العافيه ع الموضوع ..أخوي ** الشاب الظريف **


شاااااكره لكـ جزيل الشكر ع الجهود ..

 

 

 توقيع |[..استفانوس..]| :
: مـلاك روحـي :

-----
---------
لست أدري أي طريقٍ أسلك ؟.
ولا أدري أين المسير ؟
غربةٌ تمتد ما بين روحي و قلبي ..!
|[..استفانوس..]| غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 05:05 PM   رقم المشاركة : 4
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

خيتو احلى ملاك
تسملين على الرد الحلو
وربي لا يحرمنا منش

دمتي بود

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 05:06 PM   رقم المشاركة : 5
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

خيتو الروح الشفافه
تسلمين والله على الرد الحلو
وربي يحفظش
دمتي بود

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 05:07 PM   رقم المشاركة : 6
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


خمس خطوات لزيادة ذكاء طفلك


مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


تؤثر التجارب الباكرة لطفلك على النمو الطبيعي لدماغة . و هناك اشياء كثيرة يستطيع الأبوان فعلها لزيادة ذكاء الطفل .
هذا ما قال به العديد من علماء الصحة النفسية و العقلية على نطاق الولايات المتحدة الامريكية ، و الذين قدموا النصائح التالية لمساعدة الأبوين على زيادة حجم دماغ و ذكاء أطفالهم . وعلى الابوين :
1 - أن يكونا محبين و دافئين ، فقد أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين يشعرون بأنهم محبوبين من قبل و الديهم يشبون ليحرزوا معدلات عالية في حاصل الذكاء بالمقارنة مع الأطفال الآخرين .
2 - أن يتحدثا و يقرءا و يرددا الأناشيد لأطفالهما .
3 - أن يوجدا لأبنائهما عادات روتينية متكررة ، مثل تكرار الأشياء الممتعة بانتظام ، كترديد أناشيد هادفة أو تكرار قراءة قصة وقت نوم الطفل .
4 - أن يشعرا طفلهما بأنهما يُقدّران إنجازاته حتى و ان كانت بسيطة ويكافآنه على ذلك .
5 - أن يعتنيا بنفسيهما و يأخذا قسطاً وافراً من الراحة و يتناولا الطعام الكافي . فإذا بدأ الأبوان مرهقين و مشغولين و مكتئبين فإن ذلك يؤثر في مهارات و قدرات الطفل




تربية ذاكرة الطفل

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~



من الواجب علينا أن نوجه أطفالنا حتى لا يقعوا ضحية الانحصار الذهني أو ضحية التطور البطيء ، وألا نسمح لهم بالتعود على الكسل الفكري ، ذلك الكسل الذي يخفي طاقتهم المبدعة وينقص رصيدهم الفكري ، ويقف حاجزا أمام ذاكرتهم ، ولذلك يجب أن نعاملهم بالتي هي أحسن



بدون عنف أو ضيق صدر ، حتى يتفهموا ما نريد منهم ، ولا نلجأ أبدا لطرق نفهمها نحن الكبار ، ولا يفهمونها هم المعنيون بالأمر .لذلك يجب علينا أن نغير طرقنا القديمة التي تقوم على الضرب والشتم والاحتقار واللوم ، وأن نبدل مضمونها إلى طرق إيجابية كالدفع بهم لمحبة الدراسة أكثر وطرق أخرى تعتمد على التفاهم والتسامح والتشجيع الذي يحولهم إلى فرسان لا يضعفون أمام مشاكل الدراسة وأمام مشاكل الحياة .




لكي نصل إلى كل ذلك يجب أن نزرع لكي نحصد نزرع شجاعة في روح براعم الحاضر ليكونوا فرسان المستقبل وعن ذلك نحن مسئولون .



كيف تتغلب على مشاكل ذاكرتك ؟



تعرف أولا على مشاكل ذاكرتك ثم خطط لها برنامجا يهدف إلى التخلص من تلك المشاكل ، وعند بلوغك هذا الهدف عليك أن تتخلص من وجود المشاكل غير المباشرة والتي نذكر بعض منها :



1) شرود الذهن (ضعف التركيز)

2) سرعة التأثر والانفعال.

3) تشاؤم عام أو عدم حب الدراسة



لا يجدر أبدا أن تعكر مناخ حياتك الدراسية بالمشاكل الأخرى ، وعليك أن تتدرب على التفريق بينهما ، وذلك بخلق إحساس مدافع يكون على شكل عازل وقائي تفرق به بين مناخك الدراسي والتأثيرات الأخرى اجتماعية أو مادية حتى لا يتلوث جو ذاكرتك .



إن تطوير ذاكرتك هو في حد ذاته نوع من فرض إرادتك وسيطرتك عليها ...

إذن فإرادتك يجب أن تكون حتما في حوزتك إن أردت تفوقا مرموقا . ولأن ذاكرتك هي إحدى وظائف عقلك الكامن ، فهي تخضع مسبقا لإرادتك بشرط أن تدرب هذه الأخيرة على الخضوع ،وكذلك باحترام قوانين الذاكرة وبمتطلباتها ، إن التعود على التذكر الإرادي يدرب خلاياك الفكرية كلها ، ويمكنك تدريجتا من التحكم في ذاكرتك أكثر


ولي عودة وتتميمه
فانتظروني
دمتم بود

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-10-2006, 07:44 PM   رقم المشاركة : 7
أحلى ملاك
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية أحلى ملاك
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

في إنتظار التكمله ..

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

الشاب الظريف ..

أعطنا .. وإبدعنا ..
أكثر مما لديك ..

فنحن ُ في حاجة لمثل
تلك الأمور .. نتعلم نستفيد ..


كل الشكر لك ..
وربي يعطيك العافيه ..

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

أحلى ملاكـ

 

 

 توقيع أحلى ملاك :
غلاك في"روحي الشفافه" استفانوس !!



{ احلمُ بغدٍ لايشبه الأيام ..
أحلى ملاك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2006, 02:12 AM   رقم المشاركة : 8
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

نُكمل ..

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

الطفل يتمرد على الأوامر المتضاربة!

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~


عجيب جداً أمر الطفل.. تتوسل إليه يعاندك، وتتحدث إليه
كصديق فيعطيك، وما بين العناد والطاعة رحلة اسمها التنافس.


وقد تندهش أنت أيها الأب عندما تعلم أن الطفل الولد يأتي
إلى العالم ومعه رسالة ......

( أنا قادم أنافسك ).

نعم.. فالابن يدخل في منافسة مع أبيه، وأول ميدان للمنافسة هو قلب الأم.
إن الطفل يتحدث جاداً عن الارتباط بأجمل نساء الأرض وهي أمه.



ونعم أيضاً أيتها الأم.. إن الابنة تنزل من أحشائك ومعها رسالة .....
( أنا قادمة لأنافسك ) .

وأول ميدان للمنافسة هو قلب الأب. إن الفتاة تتحدث جادة عن
الارتباط بخير فرسان الأرض وهو الأب.


ونحن نسمع في زمن الصداقة المليئة بالتوتر أن المراهق
يقول لأبيه في لحظة صفاء:

( أنا أقوى منك ).

وقد يستعرض الابن عضلاته أمام أبيه كما نسمع الابنة
المراهقة تقول لأمها في لحظة صفاء:

( أنا أكثر منك جمالاً )،
وتحاول أن تقيس خصرها مقارنة إياه بخصر الأم.



وقد يتقوقع الأب و الأم بعيداً عن التفاعل مع الأبناء الصغار ويكتفيان
باقامة صلات بهم عن طريق الهدايا ، وقد يجيئان بعبارات


من مثل: ( إن سمعت كلامي سأحضر لك حصاناً )

و( لو ذهبت إلى دورة المياه بمفردك سآخذك إلى الحديقة ) ،

و ( عندما لا تضرب أختك سأشتري لك الكثير من الحلوى ).

والابن منذ الشهر السادس يستطيع أن يميز صوت أبيه وصوت أمه ،
ويستطيع أيضاً أن يتفهم مشاعر الأب والأم . إن المساحة التي
تفصل بين جسم الأب وجسم الابن الوليد منذ الشهر الثالث
تمتلئ بلغة أخرى غير الكلمات. إنها لغة الإحساس مباشرة.


وإذ كان هذا هو حال العلاقة بين الوالد والطفل، فما بالنا بعلو
لغة الإحساس بين الأم ووليدها. إن الأطفال لا يرضعون بأفواههم فقط ،
ولكنهم يرضعون العلاقة العاطفية أيضاً من الأب والأم عن
طريق النظرة واللمسة والإحساس.




ولذلك لا داعي للنفاق مع الأطفال ، بمعنى أن لا داعي لأن
تظهر خلاف ما تبطن من علاقتك بابنك.



إن حالة النفاق التي تقول فيها عكس ما تحس تنتقل إلى مشاعر
ابنك بطريقة غريبة. إنه يحس أنك تحبه بصعوبة ، فيتصرف
مع العالم بتقبل الحب بصعوبة.



إنه المرآة العاكسة لمشاعرك فضلاً عن أنه مغزول وراثياً منك ومن أمه.

ومن الأفضل أن تكون واضحاً في علاقتك مع ابنك
وأن تنظر إليه بانفتاح عاطفي.


صحيح أنك تفكر في الصعوبات التي تملأ هذا الزمان من
صراع دول وصراع مجتمعات، وعدم أمان تشعر به في عملك،
واختلال سعر العملات وارتفاع أسعار الأشياء، وصحيح أيضاً
أنك أنت شخصياً نشأت في زمان اضطربت فيه المقاييس.


فإذا كنت قد ولدت أنت في الربع الثاني أو الثالث من القرن العشرين
وصار لك أبناء في الربع الثالث والرابع من القرن العشرين،
فأنت تستطيع أن تسأل والدك ووالدتك عن زمان تربيتك وتنشئتك.


لقد كان زماناً مضطرباً أيضاً من وجهة نظر أمك وأبيك.

إذن فإن الزمان دائماً مضطرب. صحيح أن المشاكل في عصرنا تضخمت،
وأن وسائل المعلومات تضاعفت ، وقدرات الانسان ازدادت،
وصارت البشرية الآن تعاني من ضعف الأقوياء ، بعد أن كانت
في الأزمنة الخوالي تعاني من قوة الضعفاء، صحيح كل ذلك..


ولكنك الآن مطالب بحب ابنك لا على ضوء الخوف،
ولكن على ضوء الثقة. والثقة إنما يتم بناؤها بالخطوات البسيطة.


مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

.:: يتبع::.

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2006, 01:26 AM   رقم المشاركة : 9
حور العين
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية حور العين
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

السلام عليكم

موووضوع روعة ومهم جداً صحيح أني ماقرأته كله

بس راح اكمله مع كل دخله راح يكون له نصيب

يعطيك العافية ومشكور واصل

أختك
حور العين

 

 

 توقيع حور العين :
مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~
حور العين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2006, 11:00 AM   رقم المشاركة : 10
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

الثقة لا يتم بناؤها على سبيل المثال بأن نترك الطفل الذي يبلغ عاماً واحداً
من العمر يلعب في غرفة مزدحمة بالأثاث وعلى المناضد تماثيل نادرة
وتحف من الزجاج القابل للسرومنافض سجائر و ولاعات ،
أوأن نتركه في غرفة تركت فيها الوصلات الكهربائية ملقاة على الأرض.


من المؤكد أن الطفل في مثل هذا العمر يكون
في حالة استعداد لقفزة كبرى في عمره.

إنه يتعلم المشي ، أي إنه ينتقل من الزحف على أربع إلى الوقوف على القدمين .

وهي مغامرة كبرى ، ولا مثيل لها في إثباته إرادته.
إن الطفل لا يمكنه أن يستمع إلى الأوامر بعدم لمس التحف الزجاجية
المنتشرة في المكان الذي يسمح له الأب والأم أن يوجد فيه.


إنه أثناء تعلم المشي يجد الحافز الداخلي لإتقان عملية المشي ، وهو سيلمس بالتأكيد كل التحف التي أمامه وسيعرضها للكسر، كما أنه قد يعبث
بأدوات الكهرباء وبالأسلاك ، ولن تنفع عندئذ الصيحات الزاعقة
التي تحذره ، بمعنى أننا يجب أن ننظف لهم المكان الذي يوجدون فيه
من الأشياء القابلة للكسر أو التوصيلات الكهربائية.


وقد تقدم العلم فصنع أدوات كهربائية تحمي الأطفال، لا بل إنهم توصلوا
إلى صناعة مفاتيح كهرباء تفصل التيار الكهربائي بمجرد لمس
أي كائن حي لأي سلك كهربائي. وإذا كانت هذه المنتجات فوق
طاقة الأسرة المادية ، فلا أقل من الانتباه جيداً وجدياً
لحماية الأطفال من الوقوع في تناقضات الأوامر المتضاربة.


إنه يلقى التشجيع حتى يتقن تعلم المشي، ويتلقى في الوقت نفسه
الأوامر بعدم لمس الأشياء وإلا سيتعرض للعقاب.

إن هذه الأوامر المتضاربة تجعل الطفل يتمرد ويتصرف طبقاً لما
تمليه عليه اللحظة، إنه قد يكسر التحف النادرة أو يلمس أسلاك الكهرباء.

وقد لا يفعل الطفل ذلك لكنه بالتأكيد يعلن عن ضيقه بالأوامر المتناقضة.



ولنا أن نعرف أن الطفل سيتعلم بالتدريج أن يبتعد عن
الأشياء التي لا يجب أن يلمسها. ولكنه لن يتعلم بالصراخ في وجهه .



إن الكبار عندما يصرخون في وجوه الأطفال لا يفعلون
أكثر من توجيه الدعوة للطفل لأن يتحدى أكثر ،
وأن يستمر في السلوك السيئ أكثر .

إن الطفل يتمادى حتى يعرف إلى أي حد يمكن أن يصل الصراع بينه وبين الكبار .

وفي هذه الحالة على الأب أو الأم أن يتقدم بهدوء لتحذير الابن
من الخطر وإبعاد الأشياء الضارة عنه بلون من الحزم وعدم الضيق.



مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

يتبع

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2006, 11:08 AM   رقم المشاركة : 11
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

الجزء الأخير .. من سلسة فن تربية الطفل ( الجزء الأول )

إننا نحن الكبار لا يجب أن نتمادى في الصراخ بالأوامر المتناقضة، لأننا نثير بذلك تحدي الأطفال ونفجر فيهم الميل الطبيعي للدخول في معركة مع الكبار،
وبعد ذلك يشعر الطفل بالذنب، كما يشعر الكبار أن في ذلك لوناً
من الخلاف يستهلك أعصاب الطرفين معاً، الابن كطرف
أول والأب والأم طرف ثان.


ثم يشكو الكبار بعد ذلك بمنتهى الضيق من
( أن كل سلوك يسلكه هذا الطفل يسبب لنا الضيق ).


والحقيقة هي أن الباعث المسبب لهذا اللون من الضيق هو
إغراق الأطفال في التشجيع على لون من العمل كالمشي مثلاً ،
في الوقت نفسه الذي يتم فيه إغراق الطفل بالتحذيرات من ألا يفعل كذا وكذا.



والدكتور سبوك يطلب من الآباء والأمهات أن يقوموا
بتدريب أبنائهم الصغار على قضاء الحاجة بلون من الهدوء والثقة
والاستمرار ، ومع الاستمرار والتكرار يربي الأطفال على التدريب
الصحيح ما دام الآباء غير مبالغين في التوتر والانزعاج .



وسيضبط الأطفال أنفسهم وهم يفعلون ما يتوقعه الكبار منهم .
وسيلاحظ الأطفال أنهم يحظون بامتيازات نتيجة سلوكهم وهم
يتصرفون طبقاً لما يتمناه الآباء والأمهات منهم.
ويقارن الطفل في أعماقه من :


( مميزات العناد وعدم التعاون مع الكبار ) و ( مميزات الطاعة )

وسيجد أن جو الأسرة العاطفي ينسجم بالطاعة أكثر مما ينسجم بالعناد.
صحيح أن العناد قد يثبت للطفل قوته فيرى الكبار مترددين وحائرين .


وصحيح أيضاً أن الانسجام العاطفي في محيط الأسرة يقول للطفل
( فلنكف عن مضايقة بعضنا البعض. إنك طفل كبير بعض الشيء.
والكبار يعرفون استخدام دورة المياه ولا يلمسون الأشياء الخطرة ،
ولذلك فعليك أن تسلك سلوك الكبار ) .



وهنا يمكن للأب و الأم أن ينظرا إلى الطفل ويقولا له كلمات
الاحترام والحب، وأن يتلقى مكافأة على عدم التمرد.


ولا أعني بالمكافأة قطع الحلوى أو الخروج لنزهة ،
ولكني أعني بها المكافأة الكبرى التي يتعطش لها الطفل دائماً
وهي أن يحس أنه محبوب من أمه وأبيه وأنهما يثقان به .


مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

دمتم بسـلام ..
أتمنى إنكم إستفتدوا ..
من طرحي هذا ..


ولكم لقاء ..
في سلسة فن تربية الطفل ( الجزء الثاني )

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-10-2006, 08:00 AM   رقم المشاركة : 12
حور العين
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية حور العين
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

السلام عليكم

اتمنى من المشرفين تثيت الموضوع كي يتسنى لنا قراءة الموضوع

حور العين

 

 

 توقيع حور العين :
مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~
حور العين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-10-2006, 10:15 PM   رقم المشاركة : 13
جموح
طرفاوي نشيط جداً
 
الصورة الرمزية جموح
 







افتراضي مشاركة: ~¤¦¦§¦¦¤~ سلسلة فن تربية الطفل~¤¦¦§¦¦¤~

خيتو الحور العين
مشكوره على المرور والرد
بس وربي ما اشوف ولا مشرف
الظاهر مشغولين الله يكون في عونهم
دمتي بود

 

 

 توقيع جموح :
جاري البحث
جموح غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 01:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد