03-03-2013, 12:28 AM | رقم المشاركة : 21 |
مشرف النقاش والحوار الجاد
والقصص والروايات
|
رد: أحوال يوم التاسع من ربيع ـ الأستاذ طاهر علي الخلف
بسمه تعالى اللهم صل على محمد وآل محمد للأسف الشديد أنحرفت الردود عن المسار الصحيح للموضوع الأصلي وأصبح الحوار عشوائياً بدل أن يكون بناء فكلام الأستاذ منذ البداية عن رواية التاسع من ربيع بينما الردود ذهبت للعن وما إلى ذلك وأصبحت الردود تحوي ماتحوي من الغث والسمين في الردود وبالتالي انحرف الكلام عن أصل الموضوع وأصبح القارئ مشوش ذهنياً وغابت عنه الحقيقة المراد إيصالها لذلكـ كلنا شغف وشوق لرد الأستاذ طاهر الخلف لتبيان الحقائق وإعادة ترتيب الأوراق وإيصال الحقيقة المراد تغييبها فالباحثون عن الحقيقه بانتظاركم أستاذي القدير والمبجل طاهر الخلف وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وأدامكم ذخر لنا
|
04-03-2013, 11:54 PM | رقم المشاركة : 22 |
الأستاذ طاهر الخلف
طالب علم
|
رد: أحوال يوم التاسع من ربيع ـ الأستاذ طاهر علي الخلف
الأخ ابن الطرف ،، السلام عليكم أشكر لك متابعتك للموضوع ،، وما ذكرته من كلمات يعبّر عن وجهة نظرك الخاصة .. وكل كاتب مسؤول عما يكتب ويعبّر .. وما كتبه الأخوة أيضا يعبّر عن وجهة نظرهم ، وأتمنى أن نتبادل الإختلاف ونتبادل المحبة معه أيضا فكلنا أخوة رغم اختلافنا .. ( أن نختلف ، يعني أن يحب بعضنا بعض ) : من مقولات السيد فضل الله - عليه الرحمة والرضوان - طبعا بالمضمون .. تحية طبية للأخ ( مختلف ) بعد العذر منك فقد حولت النقاش والحوار من الأسلوب العلمي القائم على مناقشة أصول المادة المطروحة ، إلى حوار غير علمي .. وذلك بأن عمدت إلى التقاط مفردات متناثرة في الموضوع وأخذت تنسخها وترد عليها وتعيد الكلام حولها مرات ومرات ( مثل عبارة البحث لم يكتمل - وأمثالها ) ، ثم تركت أصل الموضوع المطروح - إلا ما ندر - ، وكأنك تريد أن تلتقط هفوة في جهة أو خطأ في جهة أخرى .. ولذلك سأتبع معك نفس المنهج والطريقة .. قلت : ( واللعن أظهروأبرز وأجلى مصاديق البراءة فلو أن شخصاً عمَّر ألف سنة ولم يقم بلعن مرة واحدة لمنيستحق سواء كانت في السر أو في اللعن فهذا يشك في عقيدته ويُخاف عليه يوم القيامة..... ) هل هذا الكلام يستند إلى دليل من القرآن أو السنة الثابتة أو إلى رأي فقهي ؟؟ أم هو من إنشائك ؟! فهذا يشك في عقيدته ويخاف عليه يوم القيامة !!!! هل العقيدة فكرة تلتقط أو هوى يتخذ حتى تصبح خفيفة هشة يمكن لأي منظر أن يزيلها من عقول وقلوب الآخرين ؟؟!! لقد أصبحت مثل أولئك الذين يقولون أنتم الشيعة مشركون لأنكم تعبدون القبور .. أصبحت لفظة الشرك تباع في السوق حتى على من يسلم على قبور الأولياء ، كما أصبحت العقيدة مشكوك فيها لمن لم يظهر اللعن !! ثم قلت : ( وان من منهج أهل البيت عليهمالسلام هو اللعن والطرد من رحمة الله إذ هم الواسطة ،،،،، فقد ثبت في محله أن النبي لعن فلاناوفلانا وفلانا وأن أمير المؤمنين أيضا وكذا الحسين وبقية الأئمة كما حصل لهم من لعنبعض وكلائهم وطردهم. فليس القصور في فهم البراءة بل القصور في فهم الولاء فليسالإتباع للمنهج العملي والسلوكي هو فقط من يوضح أن الإنسان على نهجهم فهذا ليس بكاف ) قال الجواهري في الصحاح : النهج : الطريق الواضح وكذلك المنهج والمنهاج ، وأنهج الطريق أي استبان وصار نهجا واضحا بينا . يحق لي أن أتساءل ، هل منهج أهل البيت اللعن ؟ أم التسامح والعفو حتى على من ظلمهم وقصص ذلك كثيرة كالشامي الذي اعترض الإمام الحسن – عليه السلام - ، والرجل الذي استهزأ بالإمام الباقر - عليه السلام - ، فهل البين والواضح في طريقتهم اللعن أم التسامح والعفو وهداية الناس والصبر عليهم ؟ عجبا !! وما أعرفه أيضا ، ما يرويه الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول : رحم الله عبدا أحيى أمرنا ، فقلت له : وكيف يحيى أمركم ؟ قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لا تبعونا ) لو كان منهجهم عليهم السلام اللعن والاحتفال بموت الظالمين وإظهار السلوكيات الغير لائقة ، لكان أمره بذلك !! فانظر ماذا ترى ؟! وقلت : ( بل إن البراءة أهم من الولاء وكما يقال: التخلي ثم التحلي فأولا طرد أعداء الله منالقلب وإفراغه ثم تحليته بمن هم أهل لذلك ) هذا إدعاء ، بلا دليل .. هل تملك مستندا من قرآن أو حديث أو قول فقيه لإثبات هذا الكلام ؟ أم هو كلام يطلق في الهواء ؟؟ ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وآله في خطبة الغدير ( فمن كنت مولاه فهذا عليّ مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، وانصر من نصره واخذل من خذله ) ألا ترى أنه في موضعين قدم الولاء ، ثم عقّب بالبراء !! لعلك لم تلتفت لهذه الخطبة النبوية ؟ وقلت : ( أنت تعلم أنه لا شئلدينا من غير المعصوم إلا ويدخل في مخرطة النقد إما سلبا أو إيجابا وأنت تعلم أيضاًأن موضوعك يدغدغ مشاعر من يعتقد بهذا الكلام فلا تحسب أنه يمر مرور الكرام ولذالابد أن تتحمل نتيجة كل كلمة تقولها، وتتحمل أي هجوم قد يشن عليك سواء هنا أم فيمكان آخر، وأن الموضوع لن يمر بلا نقاش ) ‘ لا شيء لدينا من غير المعصوم إلا ويدخل في مخرطة النقاش ’ كلمة جميلة تدغدغ المشاعر ، لكنها على مستوى التنفيذ يرمى صاحبها بالشك في العقيدة والتضليل ، فكثير من الأحكام تبنى على آراء فقهاء حتى لو لم يرد دليل إلا الشهرة – كما هو موضوعنا – فهل الشهرة قول المعصوم ؟؟ وخاصة إذا لم تكن ثابتة . ولعلك تعرف أو لا تعرف ، لا أدري ! .. أن حتى الإجماع الذي هو أعلى من الشهرة ، لا يملك حجية إلا من خلال دخول المعصوم فيه ، أما كون الإجماع بحدّ ذاته فليس له حجية إلا ظنية أو قد يعتبر قرينة فقط .. ثم من قال إني لم أتحمل الرد والنقاش ، فهل رأيتني منزعج ؟ إنما قلت إنني لا أحبذ ولا أرغب ، وفرق بين هذا القول ، وبين قول إنني لا أتحمل ( فتأمل ) وعلقت على عبارة ( وفي الوقت نفسه لا يعنيني أن عمر مات في هذا اليوم أو لميمت ) بقولك : هذا شأنك اعتقدت لو لم تعتقد وإنما أعتقادي أنا فأنا أعتقدأنه يمهني متى مات حتى أظهر الفرحة في ذلك اليوم أشد من من سائر الأيام وإن كنتيوميا أنا فرح ومسرور بذلك. فالفرح والسرور في يوم موته إنما هو من أعظم القرباتإلى الله فتأمل. وأنا أقول لك أيضا : هذا شأنك ولست ملزما بأن أغير قناعتك بهذا الأمر ، أما أنا فلا يعنني ذلك أبدا – إلا بقدر البحث العلمي – وإنما الذي يهمني معرفة مقام أهل البيت عليهم السلام واتباع سلوكهم ، فهو القربة لله تعالى . ثم قلت إن الفرح والسرور بموته من أعظم القربات إلى الله ! فهلا أتيت بالدليل ؟؟ ولو بدليل ضعيف . وقلت : ( ولذا فإن قد قرر في علم الحديث أنه لا يجوز رد الحديثالضعيف بل يحرم ، ولذا تفرعت المباني في الأخذ بالحديث الضعيف إلى مبنى الوثوقوالوثاقة فالأول لا يعتني بصحة السند أكثر من صحة المضمون فالمضمون هو الحاكم عندهمعلى تفصيل في محله، وعلى الثاني وهو مسلك السيد الخوئي وجماعة فإنه يهمه السند بشكلكبير حتى يصدر الحكم في أي أمر، هذا في علم الفقه والأحكام والشرعية . أمافي القضايا التاريخية فلا يجب مراعاة الأسانيد بل إن من كان عارفاً بالأصول يعرفكيفية التعامل مع هذه القضايا سواء بأدلة التعارض أو التراجيح وليس يلزم أن يكونالحديث صحيح السند حتى تثبت الحادثة. ثانياً: أن نسبة الأحاديث الضعيفة إلى أهلالبيت إن كان بالقرائن التي توجب صدور الرواية فلا بأس وإن كان جزافا فهذا أمر آخريكون في المناقشة، وهذه الرواية من تلك الروايات الواردة في مقام تبيان الإستحباباتلذلك اليوم وبيان ما حدث فيه فقد عمل بها بعض العلماء (والبعض هنا كثير) إذ أن لفظالبعض لفظ مشكك يقع على القليل والكثير. لست جاهلا عن مبنى الوثاقة والوثوق ، فأنا أعرف بهما .. ولكن بصراحة - أقول أنه عند البعض أصبح مبنى الوثاقة قناعا جديدا لما هو كان سائد سابقا عن منهج الأخباريين ، فكل رواية هي معتبرة لكن بقناع آخر - .. وهل مبنى الوثوق يعني الأخذ بكل رواية ؟ ما هي شروط ذلك ؟ وكيف يمكن اعتبار الرواية إذا كان سندها ضعيفا ؟ وما هي القرائن التي يأخذ بها الفقيه أو المحقق لاعتماد الرواية ؟؟ أما ما ذكرت أن هذه الرواية من تلك الروايات ، فلقد جانبك الصواب .. فما هي القرائن التي تعتمدها لاعتبار الرواية ، هل ما ورد فيها بأن القلم يرفع ثلاثة أيام ؟ أم ما ورد فيها بأن هذا اليوم عيد وهو يخالف الروايات الكثيرة التي تؤكد أن الأعياد أربعة ! أم عدم ورودها عن أي معصوم غير هذه الرواية التي هي ضعيفة فلا يستدل بها لأن ذلك يستلزم الدور ؟ أم معارضتها لجمهور المؤرخين بأن وفاة الرجل في ذي الحجة ؟ ثم قلت : أنه لا يجوز رد الحديث الضعيف ، بل يحرم ! أين هي هذه الفتوى ؟ وما مصدرها ؟ كيف حرمت ذلك ، والحال أننا مأمورون بالتبيّن في قوله تعالى ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) !! ثم قلت : ( ولذا نجد أن السيد اليزدي وتابعه منعلق على العروة الوثقى على استحباب الغسل في ذلك اليوم ) لو رجعت إلى الرسالة العملية للشيخ الوحيد الخراساني – الذي أنت تضع صورته – فقد ذكر الأغسال المستحبة في المسألة رقم ( 341 ) فبعد أن ذكر الأغسال التي ثبت استحبابها ، عقب بذكر الأغسال المستحبة ولكن لم يثبت استحبابها ولذلك يؤتى بها رجاء . ولم يذكر غسل يوم التاسع من ربيع ، ضمن تلك الأغسال فضلا عن أن يذكره ضمن الثابت استحبابها – وقس على ذلك بقية الرسائل العملية - !! ما لكم كيف تحكمون ؟ والواضح أن المستند هو الرسالة العملية للفقيه وليس العروة الوثقى ، لأن الرسالة العملية هي خلاصة رأي الفقيه الذي يعتمده .. ثم قلت : ( أما ما جلبته لنا منقول للشيخ كاشف الغطاء رحمه الله فهو قابل للمناقشة إذ كلامه كله مبني على عبارة(يحتمل)، وهذا لا يفيد، وكما قال لا شك في أنها عليها السلام تظهر ابتهاجها باقترانأبيها مع أمها ) إذا كان كلام هذا الفقيه لا يفيد ، فهل كلامك هو المفيد ؟ إذا كان كلام هذا الفقيه قابل للمناقشة ، فهل كلامك أو كلام من يثبت رواية ضعيفة – رغم مخالفتها التاريخ – هو المفيد ؟ ومن الذين سيناقش هذا الفقيه هل تحليلات عقلك أم تحليلات غيرك ؟ ثم قلت أنه من المصرّين على الوحدة فاستلزم ذلك التنازل .. عجبا كيف ثبت لك ذلك ؟ هلا أتيت لنا بسيرة هذا العالم والزمن الذي عاش فيه ؟ وهل يسمى ذلك تنازلا أم كذبا ؟ حين ينكر أمرا مدّعى هذا لا يسمى تنازلا ؟ إنك تنشأ كلامك إنشاء ولماذا لا تتبع منهج الشيخ – رضوان الله عليه – لتحقق الوحدة ، وتترك الاحتفال بهذا اليوم باسم مقتل الرجل ؟ ثم قلت : قلت أنك لست من أهل النظروالتحقيق ، أقول: من لم يكن من اهل النظر والتحقيق فليس بوسعهالمقارنة بين الأقوال إذ التخصص يعني العلم بموارد التعارض والتراجيح وما ينبغيالأخذ به أو اطراحه، أقول : وما الضير في ذلك سواء كان القول قولك أو قول غيرك فالإشكال هوالإشكال والرد هو الرد لا يهمني من قال به بقدر ما يهمني مناقشة رأيه ) إذا كنت كذلك وأنا اسمي مكتوب ومعروف ، فهل أنت من أهل النظر والتحقيق حتى ترد على الشيخ كاشف الغطاء ؟ وتحلل مواقفه ؟ وتقيم مبنى الوثاقة والوثوق وغير ذلك ؟؟ وحين شككت في الشهرة التي ابتناها لفيف من العلماء أمثال الشيخ المفيد وابن أدريس الحلي والسيد الخوئي ، وأخذت بالشهرة التي ادعاها المجلسي وهو المتأخرين ، بينما ابن ادريس والشيخ المفيد من المتقدمين ؟؟ ( لا ينقضي عجبي ) لا نريد اسمك ، لكن هل أنت تحمل إجازة اجتهاد أم شهادة دراسة حوزوية ؟ أما عني فقد درست الرجال والحديث والأصول والمنطق والفقه في حوزة الأحساء المباركة ، وأعتمد على نفسي في القراءة والإطلاع والتمييز – ما وسعني ذلك ووفقني الله له - . ثم قلت : ( أما السنة فحجتهم عليهم وليست علينا ) لا أدري إذا كنت تدعي أنك قرأت كتاب ( فصل الخطاب .. ) فما هي المصادر التي اعتمدها في تأريخ خلافة الشيخين ؟ غير تلك الكتب السنية . فكيف جاز له أن يعتمدها ويبني عليها ؟ ولم يجوز لي ذلك ؟ إن هذا إلا تخرّص من الحق . ثم قلت : ( أما بشأن ردك على أن مصادر الرواية التي استند عليها جمع منالعلماء والمحدثين السابقين بانها رواية آحاد، وقلت إن سندها مقطوع وكذا ضعيف،فانظر إلى هامش قول المجلسي في بحاره ) . قرأت ذلك الهامش منذ أن كنت أتتبع فصول هذا الموضوع . ولا تظن أني لم أقرأه ، ويا ليت تأتي بهذا الكلام ،، لأنه إذا كنت لا تعلم فإن المجلسي – رحمه الله - ذكر قصة يوم التاسع من ربيع في أكثر من جزء .. ثم قلت : ( أما عن نفسي فأنا كماقال صادق آل محمد : نحن أبناء الدليل أين مال نميل ) ما أدري هذا القول ! وين مصدره ؟ أو أنه ضمن روايات الوثوق التي لا نبحث عن صحة سندها ؟ ولا أعلم حديثا عن الإمام الصادق عليه السلام ، بهذا القول والدلالة ،، فلعلي قصرت عنه ! اضطررت للجوء لهذه الطريقة ، لأنك بدأت بها وإن كانت ليست أسلوبا علميا للمناقشة والحوار .. ولذلك أكرر ، أن أصل الموضوع هو النقاش حول رواية ضعيفة مرسلة حول قضية ما – حسب ما توصلنا له - ، ثم الحسابات التاريخية التي استند إليها صاحب كتاب فصل الخطاب ، وقد أورت ما يناقضها ويخلل اعتبارها – ولم ترد على هذه النقطة بالخصوص- بل حاولت القفز عليها بحسابات أخرى ، لكنك لم توفق . عموما .. سينتهي الحوار إلى حدود هاتين النقطتين ، أما غيرهما فلن أسترسل معك فيها ، لأنها ليست من أصل الموضوع .. مع خالص التحية والتقدير
|
23-03-2013, 12:52 AM | رقم المشاركة : 23 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: أحوال يوم التاسع من ربيع ـ الأستاذ طاهر علي الخلف
باسمه جلت أسماءه
التعديل الأخير تم بواسطة مختلف ; 23-03-2013 الساعة 01:17 AM. |
26-03-2013, 06:44 PM | رقم المشاركة : 24 |
الأستاذ طاهر الخلف
طالب علم
|
رد: أحوال يوم التاسع من ربيع ـ الأستاذ طاهر علي الخلف
السلام عليكم ورحمة الله
|
26-03-2013, 11:05 PM | رقم المشاركة : 25 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
رد: أحوال يوم التاسع من ربيع ـ الأستاذ طاهر علي الخلف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|