![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم ساعد الله قلب الإمام صاحب الزمان عجل الله فرجه فما برح قلبه الشريف من الحزن والبكاء على ذكرى فاجعة الطف إلا وداهمته ذكرى تفجير مرقد جده وأبيه في سامراء ففي مثل اليوم الثالث والعشرين من شهر محرم الحرام من عام 1427هـ قامت زمرة طاغية بتفجير مرقد الإمامين العسكريين علي الهادي وابنه الحسن العسكري صلوات الله وسلامه عليهما فأقول: سيدي صاحب الأمر لو لم يكن لك من الأحزان إلا الذكريات المفجعة لكفاك بها سببًا للألم والحزن ولكن كيف بك يا سيدي ونحن نفجعك صباحًا ومساءً بذنوبنا التي تزيدك همًا فوق همك فياترى.. هل يوجد بين أعمالنا ما يفرّح قلب إمامنا الحجة عجل الله فرجه!؟؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
مشرف الواحة الإسلامية
|
![]() بسمه تعالى
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع وعجل فرجهم والعن أعدائهم ومبغضي شيعتهم عظم الله أجوركم وساعد الله قلب الحجة بن الحسن عجل الله له الفرج وجعلنا من أنصاره وأحب أن ألفت إلى أمر يخص هذه الفاجعة أن المجرمين ( أمريكا وإسرائيل وعملائهم ) أرادوا من هذه الجريمة أن حرقوا الأخضر واليابس بفتنة شيعية سنية خطيرة ولايعرف لها بداية ولا نهاية وبأقل الخسائر ولكن سرعان ما جاء الرد بإفشال وإسقاط كل هذه المؤامرة الكبيرة والخبيثة بموقف مراجعنا العظام وعلى رأسهم السيد السيستاني ( حفظه الله وجعله في درعه الحصينة التي يجعلفيها من يريد ) بأن لا يجوز إهانة المقدسات السنية ودم السني حرام فلولا هذا الموقف فالله أعلم أين أصبحت العراق اليوم فالله أعلم حيث يجعل رسالته رحم الله علمائنا الماضين وحفظ وسدد الباقين والسلام
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() المرجعية كانت ولا تزال الركن الحصين للشيعة
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|