![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]() رجاءً لا احد ينقله ولا احد يدمجه إن الشكوك الصلاتية لها حلول فقهية واضحة، حيث يبنى على الأكثر -مثلا- ويأتي بصلاة الاحتياط.. عن رسول الله (ص): (إن أحدكم إذا قام يصلي، جاءه الشيطان فلبس عليه، حتى لا يدري كم صلى...).. ولكن أصل عروض الشك حالة سلبية عند الخواص!.. فليس من المقبول أن يصاب المؤمن المتوجه في صلاته، بحالات الشك والذهول، بحيث يصل الأمر إلى أن يشك بين الركعة الثانية والركعة الرابعة مثلا!.. لأن الركعة الأولى لها لون الورود على المولى.. والركعة الثانية فيها قنوت ومناجاة مع رب العالمين، فيقال في الركعة الثانية: من الطبيعي أن الإنسان يأخذ عزه ودلاله في الحديث مع الله عز وجل، فكيف يشك في الركعة الثانية وهو ينتظر القنوت؟.. وفي الركعة الثالثة يعيش حالة التوجس والخيفة بين اللقاء وانتهاء اللقاء.. بينما الركعة الرابعة: فيها رائحة الوداع، بما تستلزمه من الهم والغم؛ إذ إن الانسان بعد لحظات سينتهي من لقاء الله عز وجل، فهو يعيش ألم الفراق، وخاصةً في صلاة العشاء، فقد ورد بخصوص صلاة العشاء: صلّ صلاة المودِّع، لأن الإنسان سوف يصلي صلاة العشاء وينام، ولا يعلم أنه سيقوم من رقدته . منـــــــــــــقول
الموضوع مكانه بالاسلامي ونأمل أن تضغ كل موضوع في مكانه الطبيعي ادارة المنتدى
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
مشرف الواحة الإسلامية وهمس القوافي
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
طرفاوي بدأ نشاطه
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
مشرف سابق
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|