اص ولا أسمع نفس لعن الله من يقول المرجله ماهو سموك
العرب شبو على حبك وشابو وانت عادك من علوك لعلوك
......
يا شيخ أنا زعلان لا تقولي ارض ... أنت مقامك غير للمجد وأنا
أشتاق فيك المدح بالطول والعرض ... وشاعري في هيبتك ماتوانا
لو انك ماتعيش في كوكب الارض ... ياطاهر العرضوشوفك تسولف وتضحك معنا
أكيد نبقا نقول يا طاهر العرض ... ملك منزله ربي من سمنا
.......
لا وأمك سيدي ذكراً مخلد ... ذكرها خالد وطاريها مخلد
زارني طاريها البارح وقامت القريحه تشتعل والعز منمد ....يا أميرة مؤمنين بلاد راشد وأم اكرم من خلق في أمة محمد
تنجب الزهراء احفاد أبي طالب الحسين أو الحسن والعز منمد ... وأنتي الله شرفك عن من سواكي أنتي من بطنش طلع منه محمد
.........
الناس دايم تكبر وتاقف الحيل ... لكن كبراً في العمر و الوثايق
ولا أنت وضعك غير ياسيد الجيل ... تكبر ومابين الثانيه والدقايق
........
دخني ماهو بدخان الزقاره ... ياهاجوس الشاعر الي مايحايد
من يباس الشعر ولا من خضاره ... استثير العاطفه والجو هايد
يا بوحمدان والمكارم والنعاره ... بوراشد وبو أحمد وبومايد
سيدي والشعر لا دايم من مداره ... الفريده والبديعات الفرايد
ياطويل العمر ماعندك عماره ... كنها ضلعاً من ضلعان نايد
والله العظيم مابها اعاره ... ولاعطيه وأنت تعطي ولك عوايد ( بعد الله )
بس أبي اشرف على راس المناره ... ثم أصيح بعالي الصوت المحايد
كم سجيناً ضايق الوقت استثاره ... يوم يجيك أبوه بالعلم الوكايد
أعتزيت ولان فيك قلبك حراره ... ونتخيت ولأن في راسك وقايد
قلت روحو لأمه وسوقو البشاره ... ليحول دمعها و أنا بو مايد
قدها وعلي الطلاق خساره ... من قض عمره كذا و العمر بايد
وكل جزء من الثواني لك حراره ... لأن جدانك وسعين البنايد
وكل دقيقه لك يصلون استخاره ... والأرامل والفقرا الزهايد
وكل ساعه لك من العالم عباره ... ماتقول الا عسى عمرك مدايد
وكل يوم وخطوتك على الصداره ... الزمن ينقص لكن طاريك زايد
وكل اسبوع لك الايدي مشاره ... ذا سنايد وحداً ماله سنايد
وكل شهر العز في ايدينك قراره ... لين حققت الرياده و أنت رايد
وكل عام ترد للمجد اعتباره ... بوقوفك على الثقيلات الشدايد
وكل صبحاً يعانق أيدينك نهاره ... ترقص لشمسك بطاريها الورايد
وكل ظهر الشعب دارك مثل داره ... الكرم من كفك يصف الموايد
وكل عصر الريح و القصن وثماره ... تعزف الفزعات وتغني ياكايد
وكل مغرب من سنامه لفقاره ... الفخر يبرك على رجل وعلى يد
وكل مامر العشئ ضوء الاناره ... قال يكفيني سنا وجهك يارايد
وكل بيت وكل شارع وكل حاره ... وكل كبري وكل لفه وكل سايد
وكل رجال على العليا مساره ... وكل بنتاً عنقها يزها القلايد
وكل راساً ينحني لجلك وقاره ... وكل عيناً تشتهي شوفتك ودايد
وكل شحض في كل مكتب من اداره ... والعساكر من مجند لين رايد
كلها ثم كلها تاره وتاره ... امدحك وتقولي وش له تزايد
خذني من البدي عندك في الغماره ... وصنع الثوره بعذبات المشايد
وعتبرني اي شيء الا الحقاره ... أستغفرالله وتوب من المكايد
أش ابا في شيخ تنقصه النعاره ... تجربته من السلاح الى الوسايد
وأنت مأنت بشيخ الشيخ استعاره ... أنت رأس المجد على منصات القصايد
وشاعراً ماهو يسويله اثاره ... لاوقف على منصات القصايد
ودك انه يدعمه عند الاشاره ... سكسويل من الموديلات الجدايد
أنت غيثاً لاهمل يسقي الزباره ... يحيي اليابس من اقصون الجرايد
وأنت سيفاً سطر الوقت أنتصاره ... ضربته تثني قويات الحدايد
وأنت صقراً ماصقروه أهل الصقاره ... من خلقه الله وهو ياشيخ صايد
وأنت ذيباً لعوا في راس قاره ... يرهب الي نارهم دايم رمايد
وأنت دوله بحكومه ثم وزاره ... ثم قايد وابن قايد وأخ قايد
والعرب في هالزمن تحتاج اناره ... كيف تجويد النسل ويصير جايد
أنتناكح من غلا ولا دعاره ... وكل ليله درزن اعيلاً ولايد
والنتيجه كثرة شيوخ التجاره ... ما حصلو لشعوبهم منهم فوايد
ولا عصر جدودنا يفقر اطاره ... أنتناكح ونتكاثر ونتزايد
وتعصر الكثره وتبرز العصاره ... واحداً لكن يسواله بدايد
مثل من .. هذي ماتحتاج استشاره ... مثل ابوك الي رقى العليا يامايد
اوتـــار الحـــزن