هل لديك طموح.؟ كلمات وجيزة في أهمية الطموح

ريحانة الإيمان · 12-12-2005, 08:36 PM

تخبرني زميلتي في الدراسة بعد أن سألتها عن طموحها في الحياة ..قالت:
"ليس لديّ طموح في هذه الحياة.." وش ذا " لازم لكل وحدة طموح..كأنه سيتحقق..!!"
ما هو الطموح؟ ولماذا هنالك دائماً طموح لدى الإنسان ؟ وما أهميته..
موضوع أحسست بمدى أهميته مما سمعت عن شخصيات كئيبة متحطمة..لا تحلم في الحياة.وليس لديها أي طموح...

الطموح هو عكس الإحباط، وهو هدف يصبو له الإنسان بالوسائل المشروعة والمتاحة وفق طاقته. ويرتبط الطموح ارتباطا وثيقاً بالتحصيل العلمي والتقدم في المجال العملي يقول الإمام علي عليه السلام «اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا».
والإنسان يختلف عن سائر المخلوقات من حيث إن لهذا الإنسان هدف من حياته، فالله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ ، وأهم هدف للإنسان في هذه الحياة هو أعمار الحياة والبحث عن السعادة. مثال أي مؤسسة إن كانت خيرية أو تجارية لها هدف أو أهداف تريد تحقيقها إن كانت تجارية فأنها تبحث عن الربح والعمل على زيادته وكذلك الإنسان في الحياة يجب أن تكون له أهداف واضحة يعمل على تحقيقها، ولكن يجب أن تحقق هذه الأهداف بالطريقة الصحيحة ولا نجعل قاعدة «الغاية تبرر الوسيلة» وسيلة لتحقيق أهدافنا، باعتبار أن الطبيعة البشرية تحمل الخير والشر وكذلك المنافسة بين الخير والشر في هذه الدنيا وبطبيعة الحال إن الخير دائماً هو المنتصر في نهاية المطاف.
وإذا حدد الإنسان الهدف ووضعه في مخيلته، وعمل على تحقيقه، فانه سوف يحققه ويصل إليه وإن طال به الأمد. ويجب الوضع بعين الاعتبار بان هناك صفات لدى الإنسان تكون موروثة مثل اللون والذكاء، وهناك صفات يكسبها الإنسان من خلال العلم والمعرفة وطلب العلم.
أما من ناحية الأهداف فأن الهدف الذي يريد تحقيقه أي إنسان يختلف من بيئة إلى أخرى باختلاف المتغيرات
والأسباب، كذلك نسبة إتقانه، فالرسول صلى الله عليه وآله يقول «إذا عمل أحدكم عمل فليتقنه» لذلك علينا أن نعمل جاهدين لتحقيق أهدافنا المشروعة وبإتقان، فعلماء الإدارة في الغرب كانوا يحثوا على تحسين الجودة والنوع وليس الكم والعدد، مثال ذلك اليابان الذي كان متأخراً عن الغرب وبسبب إتقانهم وتحسين نوعية إنتاجهم تقدموا عليه بمراحل، فالمنتجات اليابانية التي كانت قديما غير جيدة السمعة والجودة عملوا على تحسينها وانتشرت بشكل كبير في الأسواق العالمية.
وعلينا بالإصرار على الطموح والإتقان للوصول وتحقيق أهدافنا ونجعل المبادئ والقيم هي الضوابط للوصول
لأهدافنا المرسومة. وأئمتنا عليهم السلام نجدهم من خلال أحاديثهم يحثونا على طلب العلم والطموح في الحياة من خلال البحث عن المعرفة التي تفيدنا في حياتنا وآخرتنا.

أتمنى أن أكون قد وفيت بالموضوع حقه..وأنتظر مداخلاتكم التي بالتأكيد ستضيف للموضوع لمسات وأفكار رائعة..
وإنشاء الله نكون موفقين لإكمال الحوار معكم ..
ريحانة الإيمان

الغريب · 13-12-2005, 08:04 AM

لا شك أن لكل شخص طموح في هذه الحياة

ومن يقول بأن ليس لديه طموح .. فهو لا يعرف كيف يسير أمور حياته

وكذلك .. يمشي على خطوط مجهولة لا يعرف نهايتها

لذا .. لكل شخص طموحه والتي ربما لا تتوقف عند حد معين

ولكن في النهاية يقنع ويرضى بما هو مكتوب له ..

ولو بتحقيق جزء من تلك الطموح التي يصبو إليها

وفق الله الجميع

AL-NAQEEB · 13-12-2005, 09:28 AM

الطموح :: كل ما يتمناه الأنسان بأن يوصل إليه في حياته الدنيويه
وكذلك في حياته الأخرويه ومن ليس له طموح ليس له وجود لأنه يعيش
على البركه جات معه ولا مافرقت ... وهذه الناس تكون عادة لا وجود لها في المجتمع

ومشكوره أختي ريحانه الإيمان على طرح الموضوع

أخوكِ

AL-NAQEEB

ميرزا ياسر · 13-12-2005, 10:20 AM

تسلمين يا ريحانة الأيمان على الأبداع
في الموضوع , أود أن أعلق على الموضوع
بتليقاتي المتواضعة:
التعليق هوأصافة الى الموضوع في نقطة الهدف في الحياة
وهو ما بين قوسين ( الهدفية في الحياة) من أكبر النجاحات التي
يحققها الذين هم في الدرجات العاليه وذوي الرتب العاليه هو وضع هدف لكل
مايريد القيام به فهو يعلم أن العمل بدون هدف لا يجلب الا التعب والمشقة فمثلا لوعاش
الأنسان في هذه الحياة بدون هدف ولو كان بسيط فهو يعد خسران بكل الموازين
فيشير الى ذلك أن العقلاء لا يستسيغون ذلك . والسلام
( سددوني نحو الصواب)

غريب الدار · 13-12-2005, 05:44 PM

الطموح كنز لا يفنى

ولا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ولذلك كان

الطموح هو الكنز الذي لا يفنى ..فكن طموحا وانظر إلى المعالي ..

(( الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل ..فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما يعتقد..اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل " لا أستطيع – لست شاطرا.." وردّد باستمرار " أنا أستحق الأفضل – أنا مبدع – أنا ممتاز – أنا قادر .." ))

الف تحيه للكاتبه الاخت ريحانة الايمان

MjNon Taker · 14-12-2005, 01:50 AM

أعطاك الله العافية أختي ريحانة الإيمان ..

للطموح نوعان .. هما طموح دنيوية و أخروية .. وإن إمتلك الإنسان إحداهما فلا بد من الأخر ..
طبعا الطموح الأخروية لا تملكها إلا بالعبادة .. لكن الطموح الدنيوية كثيرة هي وقد لا تحصر ..

والإنسان الذي لا يملك أحدهما .. هو فاقد للشخصية بالذات و يتهرب من المسؤولية .. يتذكر غيره
وينسى ربه .. يتكلم بالسوء و يحدث بالحقد .. يحفظ السيئات و ينسى الحسنات .. يملك المال و ينسى
الإحساس .. كلها لا تتعلق بها الطموح .. فإذا تواجدت إختفت هدف الحياة ..

أخيرا ً .. أشكرك على طرح مثل هذه المواضيع الهدافة و الرائعة .. واصلي ..

ريحانة الإيمان · 15-12-2005, 11:48 AM

السلام عليكم

اختيار الطموح..ومدى سموه:
علينا أثناء تفكيرنا في الطموح أن نفكر في مدى مشروعيته..ومدى تقبل المجتمع له..ورأي الأسرة فيه..وما هي عواقب التزامي بتحقيق هذا الحلم أو هذا الطموح..
هناك من يطمح لأن يكون مغني..أو راقصة ..أو ملكة جمال تتمايل بجسدها أما الجميع..
فهل لهذا الطموح شيء من العقلانية هنا؟؟؟
من الواجب علينا أن نطمح..حتى نشعر بطعم الحياة ونحن نكدح من أجله..
ولكنا ليس علينا التفكير في طموحاً..إن كنّأ بمثل هذه العقلية التي ترى في الشهرة الفاسقة ..حلماً يستحق التعب من أجله..

نعم حي على خير العمل..فقط

أشكر جميع الحاضرين الذين نوروا الصفحة بحق..بأقلامهم ومشاركاتهم الرائعة
كل التحايا
ريحانة الإيمان

12-12-2005, 08:36 PM	رقم المشاركة : 1
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	هل لديك طموح.؟ كلمات وجيزة في أهمية الطموح تخبرني زميلتي في الدراسة بعد أن سألتها عن طموحها في الحياة ..قالت: "ليس لديّ طموح في هذه الحياة.." وش ذا " لازم لكل وحدة طموح..كأنه سيتحقق..!!" ما هو الطموح؟ ولماذا هنالك دائماً طموح لدى الإنسان ؟ وما أهميته.. موضوع أحسست بمدى أهميته مما سمعت عن شخصيات كئيبة متحطمة..لا تحلم في الحياة.وليس لديها أي طموح... الطموح هو عكس الإحباط، وهو هدف يصبو له الإنسان بالوسائل المشروعة والمتاحة وفق طاقته. ويرتبط الطموح ارتباطا وثيقاً بالتحصيل العلمي والتقدم في المجال العملي يقول الإمام علي عليه السلام «اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا». والإنسان يختلف عن سائر المخلوقات من حيث إن لهذا الإنسان هدف من حياته، فالله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ ، وأهم هدف للإنسان في هذه الحياة هو أعمار الحياة والبحث عن السعادة. مثال أي مؤسسة إن كانت خيرية أو تجارية لها هدف أو أهداف تريد تحقيقها إن كانت تجارية فأنها تبحث عن الربح والعمل على زيادته وكذلك الإنسان في الحياة يجب أن تكون له أهداف واضحة يعمل على تحقيقها، ولكن يجب أن تحقق هذه الأهداف بالطريقة الصحيحة ولا نجعل قاعدة «الغاية تبرر الوسيلة» وسيلة لتحقيق أهدافنا، باعتبار أن الطبيعة البشرية تحمل الخير والشر وكذلك المنافسة بين الخير والشر في هذه الدنيا وبطبيعة الحال إن الخير دائماً هو المنتصر في نهاية المطاف. وإذا حدد الإنسان الهدف ووضعه في مخيلته، وعمل على تحقيقه، فانه سوف يحققه ويصل إليه وإن طال به الأمد. ويجب الوضع بعين الاعتبار بان هناك صفات لدى الإنسان تكون موروثة مثل اللون والذكاء، وهناك صفات يكسبها الإنسان من خلال العلم والمعرفة وطلب العلم. أما من ناحية الأهداف فأن الهدف الذي يريد تحقيقه أي إنسان يختلف من بيئة إلى أخرى باختلاف المتغيرات والأسباب، كذلك نسبة إتقانه، فالرسول صلى الله عليه وآله يقول «إذا عمل أحدكم عمل فليتقنه» لذلك علينا أن نعمل جاهدين لتحقيق أهدافنا المشروعة وبإتقان، فعلماء الإدارة في الغرب كانوا يحثوا على تحسين الجودة والنوع وليس الكم والعدد، مثال ذلك اليابان الذي كان متأخراً عن الغرب وبسبب إتقانهم وتحسين نوعية إنتاجهم تقدموا عليه بمراحل، فالمنتجات اليابانية التي كانت قديما غير جيدة السمعة والجودة عملوا على تحسينها وانتشرت بشكل كبير في الأسواق العالمية. وعلينا بالإصرار على الطموح والإتقان للوصول وتحقيق أهدافنا ونجعل المبادئ والقيم هي الضوابط للوصول لأهدافنا المرسومة. وأئمتنا عليهم السلام نجدهم من خلال أحاديثهم يحثونا على طلب العلم والطموح في الحياة من خلال البحث عن المعرفة التي تفيدنا في حياتنا وآخرتنا. أتمنى أن أكون قد وفيت بالموضوع حقه..وأنتظر مداخلاتكم التي بالتأكيد ستضيف للموضوع لمسات وأفكار رائعة.. وإنشاء الله نكون موفقين لإكمال الحوار معكم .. ريحانة الإيمان توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة. التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة الإيمان ; 12-12-2005 الساعة 08:44 PM.

13-12-2005, 09:28 AM	رقم المشاركة : 3
AL-NAQEEB مشرف سابق	الطموح :: كل ما يتمناه الأنسان بأن يوصل إليه في حياته الدنيويه وكذلك في حياته الأخرويه ومن ليس له طموح ليس له وجود لأنه يعيش على البركه جات معه ولا مافرقت ... وهذه الناس تكون عادة لا وجود لها في المجتمع ومشكوره أختي ريحانه الإيمان على طرح الموضوع أخوكِ AL-NAQEEB توقيع AL-NAQEEB : , , . مدونتي تفضل بزيارتها AL-NAQEEB .

13-12-2005, 05:44 PM	رقم المشاركة : 5
غريب الدار مشرف سابق	الطموح كنز لا يفنى ولا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى ..فكن طموحا وانظر إلى المعالي .. (( الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل ..فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما يعتقد..اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل " لا أستطيع – لست شاطرا.." وردّد باستمرار " أنا أستحق الأفضل – أنا مبدع – أنا ممتاز – أنا قادر .." )) الف تحيه للكاتبه الاخت ريحانة الايمان توقيع غريب الدار :

14-12-2005, 01:50 AM	رقم المشاركة : 6
MjNon Taker مشرف سابق	أعطاك الله العافية أختي ريحانة الإيمان .. للطموح نوعان .. هما طموح دنيوية و أخروية .. وإن إمتلك الإنسان إحداهما فلا بد من الأخر .. طبعا الطموح الأخروية لا تملكها إلا بالعبادة .. لكن الطموح الدنيوية كثيرة هي وقد لا تحصر .. والإنسان الذي لا يملك أحدهما .. هو فاقد للشخصية بالذات و يتهرب من المسؤولية .. يتذكر غيره وينسى ربه .. يتكلم بالسوء و يحدث بالحقد .. يحفظ السيئات و ينسى الحسنات .. يملك المال و ينسى الإحساس .. كلها لا تتعلق بها الطموح .. فإذا تواجدت إختفت هدف الحياة .. أخيرا ً .. أشكرك على طرح مثل هذه المواضيع الهدافة و الرائعة .. واصلي .. توقيع MjNon Taker : من مقتياتي: Must-Listen ،، Halo Unforgotten نكهـة التوصيـل ،، Deliver Hope ،، الآمـل وجـودك فـي منتديـات الطـرف مهمـة ، ولكـن مشـاركتـك أهـم فـلا تبخـل علينـا بـردودك ولا تتكـاسـل بإبـداء رأيــك

15-12-2005, 11:48 AM	رقم المشاركة : 7
ريحانة الإيمان مشرفة سابقة	السلام عليكم اختيار الطموح..ومدى سموه: علينا أثناء تفكيرنا في الطموح أن نفكر في مدى مشروعيته..ومدى تقبل المجتمع له..ورأي الأسرة فيه..وما هي عواقب التزامي بتحقيق هذا الحلم أو هذا الطموح.. هناك من يطمح لأن يكون مغني..أو راقصة ..أو ملكة جمال تتمايل بجسدها أما الجميع.. فهل لهذا الطموح شيء من العقلانية هنا؟؟؟ من الواجب علينا أن نطمح..حتى نشعر بطعم الحياة ونحن نكدح من أجله.. ولكنا ليس علينا التفكير في طموحاً..إن كنّأ بمثل هذه العقلية التي ترى في الشهرة الفاسقة ..حلماً يستحق التعب من أجله.. نعم حي على خير العمل..فقط أشكر جميع الحاضرين الذين نوروا الصفحة بحق..بأقلامهم ومشاركاتهم الرائعة كل التحايا ريحانة الإيمان توقيع ريحانة الإيمان : السنة عبارة عن 365 يوم وربع اليوم في كل يوم 24 ساعة وفي كل ساعة 60 دقيقة وفي كل دقيقة 60 ثانية ..ولكن ما أن تنتهي هذه الثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربع اليوم ..لا يزداد عمر الإنسان سوى رقم واحد ..فهل هذا عادل؟؟؟ الإنسان لا يقاس بعدد الأرقام التي يحويها عمره بل يقاس بلحظات حياته التي عاشها تلك اللحظات التي فكر فيها..التي تعلم فيها.التي شعر فيها بالآخرين.. ربما تكون لدى شخص لحظة واحدة في كل ثلاثمائة وخمسة وستون يوم وربما لا تكون لدى شخص أي لحظة.. لكنها قد تكون أكثر من 365 لحظة وربع اللحظة.

13-12-2005, 10:20 AM	رقم المشاركة : 4
ميرزا ياسر طرفاوي بدأ نشاطه	تسلمين يا ريحانة الأيمان على الأبداع في الموضوع , أود أن أعلق على الموضوع بتليقاتي المتواضعة: التعليق هوأصافة الى الموضوع في نقطة الهدف في الحياة وهو ما بين قوسين ( الهدفية في الحياة) من أكبر النجاحات التي يحققها الذين هم في الدرجات العاليه وذوي الرتب العاليه هو وضع هدف لكل مايريد القيام به فهو يعلم أن العمل بدون هدف لا يجلب الا التعب والمشقة فمثلا لوعاش الأنسان في هذه الحياة بدون هدف ولو كان بسيط فهو يعد خسران بكل الموازين فيشير الى ذلك أن العقلاء لا يستسيغون ذلك . والسلام ( سددوني نحو الصواب)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)