العودة   منتديات الطرف > الواحات الأدبية > همس القـوافي وعذب الكلام




إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 12-09-2003, 12:27 AM   رقم المشاركة : 1
قيثارة الشوق
أديبة مبدعة
 
الصورة الرمزية قيثارة الشوق
 







افتراضي وهرولت حبا ... ( قصيدة )

السلام عليكم ورحمة الله

هذه القصيدة آخر ماجاد به قلمي , وأنا أقف أمام البيت العتيق , كانت المشاعر والكلمات مزدحمة

ولكن مع كل دمعة كانت هناك كلمة .

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/18.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
قطعت الفيافيَ شوقا إلى = بساتين عفــوك ياسيدي
فأنت الحبيب الذي أرتجي = أتيتك ربـــي أمـــد يــدي
وطفـــت ببيتك لا أبتغي =سواك بيومــي أو بالــغــــدِ
وهرولت حبا وكُلي منىً =لأظفــر بالسعـــــد من أسعد
فيا عين جودي بنهر الدموع =وياوجد قلبي عليها اشهدِ
فما أنا ؟ ضَعفٌ أتى زاحفا = ونفسٌ لغيـــرك لم تســـجدِ
فكفر ذنوبـــي في( يقظتي)=وخفف عذابي في المـــرقد
فكل الجوارح هامت هوىً =تناجيك في أي صوت ندي !!
وأسرح في الكون أبحث عنكْ = فأغرق فيك ولا أهتدي
وأخـــــجل منــــي حين أرى = بأنـــــك أقرب من خَلَــدي
[/poet]


تحياااااااااتي

قيثارة

 

 

 توقيع قيثارة الشوق :
وهرولت حبا ...      ( قصيدة )
قيثارة الشوق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-09-2003, 01:04 AM   رقم المشاركة : 2
حامل المسك
نائب المشرف العام
 
الصورة الرمزية حامل المسك
 







افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشاعر متدفقة ولانشك في صدقها ، تذكرني أبياتك الجميلة بقصيدة طويلة للشيخ الدكتور احمد الوائلي رحمة الله عليه التي تحمل هذا العتوان (إلى الكعبة الغراء )نقتطف من بدايتها هذه الأبيات:


[poet font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/14.gif" border="groove,4,darkblue" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
حملت لباناتي وكل رجائي =إلى بابك الحاني على الفقراءِ

إلى سائغ من رحمة ومصرد =من النبع غمر دافق بعطاءِ

يفيض لمحض الفيض من دون منة = ولاخوف ذم وانتظار جزاءِ

ملامح ماغامت بوجه مؤمل = ولاأعرضت عن ملحف بدعاءِ

ولا رحبت في مقبل دون مدبر =ولافرقت في الأهل والغرباءِ

ولا استترت دون العفاة بحاجبٍ = غليظ ولا فدمٍ من الخفراءِ

يعبس للمستعفين بوجهه = ويبسم نحو السادة الكبراءِ

تساوى لديه القصر و الكوخ واحتفى = بمرتفع الأنساب والهجناءِ

وأين يرجى اللطف والعدل والندى = بغير رحاب الله للنزلاءِ
[/poet]

أختنا قيثارة ، مع هذا العزف الجميل منك إلا أنني أرى أن في هذا البيت بعض الخلل والاضطراب في التركيب اللفظي :
[poet font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
فكل الجوارح هامت هـوىً = تناجيك في أي صوت ندي !
[/poet]

[CELL=filter: dropshadow(color=orange,offx=4,offy=4) shadow(color=seagreen,direction=135) glow(color=limegreen,strength=5);]
[MARQ=up]وتقبلي المسك من حامله [/MARQ]
[/CELL]

 

 

 توقيع حامل المسك :



عَلَّمَتْنِي الْحَيَاة..ان أَجَعَل قَلْبِي مَدِيْنَة..بُيُوْتِهَا الْمَحَبَّة..وَطَرِيْقُهَا التَّسَامُح وَالْعَفْو وَأَن اعْطِي وَلَا أَنْتَظِر الْرَّد عَلَى الْعَطَاء ..وَأَن اصَدِق مَع نَفْسِي قَبْل أَن اطْلُب مِن أَحَد أَن يَفْهَمُنِي ..وَعَلَّمْتَنِي أَن لاأَندُم عَلَى شئ وَأن اجْعَل الْامَل مِصْبَاحَا يُرَافقُنِي فِي كُل مَكَان وَأَن احْتُفِظ بِأَحْزَانِي فِي قَلْبِي وَأَن ارْسِم الْبَسْمَة عَلَى شَفَتِي حَتَّى لاأَحْزن الْنَّاس
حامل المسك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-09-2003, 10:32 PM   رقم المشاركة : 3
ترانيم
مشرف سابق







افتراضي

نحن أمام تجربة نسوية ليست الأولى، وإنما سبقتها خطوات صاهلة وطرقت هذا المجال الروحاني، ولنأخذ نظرة خاطفة على هذا الجانب، لنعود بعدها ونلقي بظلالنا على التجربة المحلية.

فقد أسهمت المرأة في هذا اللون الشعري بنصيب وافر، فـ«روحية القليني» قد أفردت ديواناً كاملاً لهذا الغرض الشعري حمل عنوان «عطر الإيمان»، كما نجد لها الكثير من القصائد المتفرقة في دواوينها الأخرى، والتي يتبدى فيها عمق الإيمان بالله الواحد والقنوت له عز وجل، تقول مناجية ربها:

يا رب هل تكفي لشكرك روعة الكلماتِ
أو دمعة الإيمان قد فاضت بها عبراتي
أو سجدت طالت بعمق الحب في صلواتي

كما تشير في أشعارها إلى قيامها بالفروض الدينية، وتلاوتها القرآن الكريم صباحاً ومساءً، وانعكاس ذلك على نفسها بالأمن والسكينة:

كتاب ربي ضياء
ينير ظلمة نفسي
يصون قلبي وروحي
من كل شر ورجسِ
أتلو كتابك ربي
ففيه أمني وأنسي
أتلوه في الفجر حصناً
وبالتلاوة أمسي

ويتبدى لنا مدى تأثير النزعة الدينية على نفسها حين تقول:

أهدب عيني تصلي كل آونة
صلاة عبد تقي بات سهرانا
والقلب تمتم أنغام مقدسة
باسم الإله تسبيحاً وقرباناً

وقالت داعية ربها:

يا رب وجه خطانا
إذا ظللنا السبيل
وانثر جناحك نورا
لكل قلب ضليل
واسمع دعائي طهورا
عن الخطايا يميل
وأقبل إلهي سجودي
مع الخضوع يطول

أما الشاعرة «ملك حفني ناصف» فإن النزعة الدينية تبدو في جل قصائدها في أكثر من صورة، فمن نصحها لقومها بتقوى الله وحثها لأمتها العربية على استرجاع مجدها القديم وعزها الزائل، تقول ملك:

عليكم بتقوى الله أنكمو
رزئتمو بصروف الدمر والغير
ماتت جدود لكم لكن ذكرهمو
باق لنا في جبين الدهر كالغرر
قد خلفوا الفضل والأزمان شاهدة
بمجدهم ودليل القول في الأثر
وانتمو في الشباب الغض ليس لكم
سوى المساوئ في ألف من الصور
تركتمو الدين والشرع الشريف فوا
خوفي عليكم من التفريق واحذري

وللشاعرة «جليلة رضا» قصائد عدة، تبرز الجانب الإسلامي في شعرها، نلمح في ثناياها عمق الإيمان والإنابة والمحبة لله، والامتثال لإرادته ـ عز وجل ـ تقول في قصيدة صلاة الفجر:

يا رب أعط السائل المحروم أسباب السرور
وامنح لكل مشرد ركناً موشى بالحرير
اطفئ وقود الحرب في الدول المؤججة السعير
وامح الضغينة من فؤاد الذئب للحمل الصغير
وعلى جبين الكون ضع قبل المحبة والضمير

فهذا دعاء لجميع الخلائق بالخير العميم.
وكم ناجت الشاعرة ربها في خشوع، مناجاة سامية تنطق بعمق يقينها وقوة إيمانها، استمع إليها حين تقول:

يا رب ومضاً من ضيائك في دمي
وظلال آمال على أجفاني
أو صحوة أخرى قبيل ترحلي
بل هزة كبرى ترج كياني

ومن القصص الديني في شعر نازك الملائكة قصة إسماعيل بن إبراهيم ـ عليهما السلام ـ الذي تفجر الماء تحت قدميه، إذ تنفعل نازك لهذا الحدث الجليل، وتقول:

رمل.. وريح تزفر
وبطن واد ساكن معرف
ينهض في جانبه العطشان
بيت الله
وخيمة صغيرة لهاجر. وليس من حياة
لا ظلل ندية، لا مهد لا أعشاب لا مياه
وصوتها يهتف: إبراهيم
يا مغدق الحنان والرأفة، إبراهيم
لأين تمضي مسرعاً؟ لأين إبراهيم
وفيم قد تركتنا في قلب رمضاء هنا نهيم
إلى أن تقول:
يا هاجر الحزينة اهدئي
ريانة هذي الرياح اقبلت تحمل أحلى نبأ
لطفلك الصارخ في دثاره المهترئ
تقطر الرياح حباً في شفاة الطفل إسماعيل
تلمس خديه بعطر نسمة بليل
وتسكب الحياة والخضرة في كيانه النحيل

هذه قراءة خاطفة لتجارب حديثة العهد، ـ وإن شاء الله ـ لنا وقفة مع تجربة أختنا قيثارة لنغوص في جسد قصيدتها مليا علنا نحظى بلؤلؤة أو مرجانة.

 

 

 توقيع ترانيم :
ترانيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-09-2003, 09:46 PM   رقم المشاركة : 4
ديك الجن
شاعر قدير
 
الصورة الرمزية ديك الجن
 






افتراضي

[poet font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
وأسرح في الكون أبحث عنكْ = فأغـرق فيـك ولا أهتـدي
[/poet]

<span style='color:indigo'>
واضح من خلال هذا البيت أن القصيدة تنحو المنحى الصوفي .
كان العنوان " وهرولت حباً " .
يبدو أن القصيدة تحركت ، وأنت بين الصفا والمروة .
تنقطعين أيتها المبدعة ، فتأتين بالروائع !!

لفت انتباهي في القصيدة هذان الشطران :

1) لأظفر بالسعـد مـن أسعـد
كلمة أسعد ، أتصور أن القافية هي من أجبرتك على هذه الكلمة التي لم تكن بالدقة المطلوبة من حيث مناسبتها للفظ الجلالة .

2) تناجيك في أي صوت ندي !!
أشار حامل المسك إلى تركيبة الشطر ، وأنا أتفق معه في الخلل خاصة في الجملة الأخيرة ، هناك اضطراب معنوي بسبب تركيبة الجملة ، لكِ أن تتأملي ذلك .

بانتظار رأيكِ !! </span>









.
.

 

 

 توقيع ديك الجن :
الدِّيكُ يمتدحُ هديلَ الحمامة؛ لأنَّ الحمامةَ تمتدحُ صياحَ الدِّيكِ .


حكمةٌ لا يهم أن تعرف قائلها !!

.
.
ديك الجن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-09-2003, 08:28 PM   رقم المشاركة : 5
ترانيم
مشرف سابق







افتراضي


إن أول ما يشد القارئ للأبيات هي الواقعية التي كتبت بها وكأنها منسكا يحدد لنا أعمالا وأركانا لفريضة العمرة، ويبدو أن السيال الشعري من شدة فرطه انطلق عند (أختنا) بلا تؤدة أو اقتناص للحالة الشعرية، نستطيع أن نفرق بين قصيدة (قيثارة) وبين ما استشهدنا به من قصائد سابقة، أن الاستشهادات ناتجة عن تجربة وحالة شعرية متروية، بينما الهرولة أتت هكذا من عفو الخاطر، وكأن أختنا لم تستطع كتمان الهوى واللحظة الربانية التي عاشتها، ففي تصوري أن القصيدة لو أعيد كتابتها مرة أخرى، لحظينا بمعان أكثر عمقا وتصوفا.

وهنا أختلف مع أخي ـ ديك الجن ـ فيما ذهب إليه من أن القصيدة نحت منحى صوفي، فما تلك (أي.. فأغرق فيك ولا أهتدي) إلا بارقة لمعت ولما تكتمل، والقصيدة أقرب إلى المنحى التقريري والكلاسيكي.

ـ جميلة الصورة في البيت الأول.. فكأن هذا القلب أضناه ظمأ الصحراء وبعد الشقة، فهو أحوج إلى بستان يسترجع فيه تعبه بالخضرة والماء والوجه الحسن.

ـ بينما تتأرجح الصورة في البيت الثاني، فما العلاقة بين الحبيب ومد اليد، ربما لو ارتقت علاقة الحب هنا إلى شئ أكثر شفافية من مد اليد لكان ارقى، والكلام ينطبق على الصورة في البيت الثالث: الطواف.. اليوم .. الغد!!

ـ وهرولت حبا.. وهذا البيت الذي استأثر بعنوان القصيدة، وغاب عن ذهن أختنا أن لا هرولة على النساء في السعي بين الصفا والمروة، ولكن قد يتجاوز عن ذلك لعظم الأمنية التي يحملها قلب الشاعرة المحبة. ويجري الكلام على الأسعد ما تفضل به أخونا ـ ديك الجن ـ .

ـ بقية الأبيات يتكرر الإشكال، فنجد الصدر غاية في الدلالة، ولكن العجز يعجز عن إكمال المعنى والمبنى ويقلل من روحية القصيدة، حتى يصل الأمر إلى نوع من الغموض في تشكيل العلاقة في البيت الأخير.. بين الخجل والخلد، فكان من المفترض من البيت الأخير أن يكشف العلاقة النهائية ويفك العقدة ويعطي العصارة لتلك الرحلة، وأنا أشك في أن البيت الأخير قدم لنا هذا المعنى، فهو كما يقال: تحصيل حاصل.

ـ تبقى في الأخير مسألة مهمة يجدر بالأخت أخذها في الحسبان.. أننا لسنا في عجلة من أمرنا للاستمتاع بالإبداع، فلتأخذي الوقت الكاف في لملمة المشاعر من جديد، واصطياد اللحظة الشعرية المناسبة، ودعي اللهيب يختمر على أقل من مهله، لنحظَ بشئ يستحق الأكل ويحقق الشبع.
ـ ***28***

 

 

 توقيع ترانيم :
ترانيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-09-2003, 09:41 PM   رقم المشاركة : 6
قيثارة الشوق
أديبة مبدعة
 
الصورة الرمزية قيثارة الشوق
 







افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حامل المسك ... أشكر لك مرورك الكريم
و ملاحظتك القيمة ..
***
أستاذ ترانيم .. إنني في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي أتشرف بتعقيبك .
مقدمتك اللطيفة أضافت إليّ الشيء الكثير ...
وأعترف بالهفوات التي أخلت بالقصيدة , وسأعيد قرأتها من جديد , ومن ثم صياغتها بصورة أفضل . . انتظر .
****

أستاذنا الديك الجني . . شكرا جزيلا لك على تعقيبك , وانتظر الصياغة الجديدة للقصيدة قريبا ...

تقبلوتحياتي جميعا
قيثارة

ولي عودة أخرى***10******10******10***

 

 

 توقيع قيثارة الشوق :
وهرولت حبا ...      ( قصيدة )
قيثارة الشوق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-07-2005, 05:02 PM   رقم المشاركة : 7
المهد
مشرف سابق





افتراضي

قطعت الفيافيَ شوقا إلى = بساتين عفــوك ياسيدي
رائع أن تكون لعفو الله بساتين والذهن ينفتح على مدى وتنوع مناظر هذا الإبهاج

فأنت الحبيب الذي أرتجي = أتيتك ربـــي أمـــد يــدي
تمنيت لو أخذتم صورة استلام الحجر الأسود على انه مصافحة الله في بيته.. مثلاً
فلقد قرنت صورة المحبة بالطلب بشكل مباشر جداً


وطفـــت ببيتك لا أبتغي =سواك بيومــي أو بالــغــــدِ
وهرولت حبا وكُلي منىً =لأظفــر بالسعـــــد من أسعد
أقترح:
بالسعد والأسعدِ (حتى لا يكون لآفاق آمالك حدود)

فيا عين جودي بنهر الدموع =وياوجد قلبي عليها اشهدِ
جميل

فما أنا ؟ ضَعفٌ أتى زاحفا = ونفسٌ لغيـــرك لم تســـجدِ
رائع

فكفر ذنوبـــي في( يقظتي)=وخفف عذابي في المـــرقد
أعرف لماذا اقترن تخفيف العذاب في حال النوم/الموت لكن لماذا اقترن تكفير الذنوب بحال الاستيقاظ؟

فكل الجوارح هامت هوىً =تناجيك في أي صوت ندي !!
لا تتناسب أي مع سياق الأبيات
أقترح:
تناجيك والصوت منها ندي
ويكون الصوت ندياً مترطباً بالدموع..
أو:
تناجيك في كل صوتٍ ندي.. فيكون لكل نوع من الجوارح صوت مختلف وله نداوة (دمع/ طراوة)هذه النداوة وهذا الصوت الناحب يختلف من جارحة لأخرى. ويكون بذلك بيتكم الشعري رائع في نظري

وأسرح في الكون أبحث عنكْ = فأغرق فيك ولا أهتدي
رهيب

وأخـــــجل منــــي حين أرى = بأنـــــك أقرب من خَلَــدي
أهْتدي /0//0
خلدي ///0
يظهر اختلاف القافية

موفقين


أرجو ان تشاركينا في المسابقة

 

 

 توقيع المهد :



****اللهم..ولا تفتِنِّي بالإستعانة بغيرك إذا اضطررتُ،
ولا بالخضوع بسؤال غيرك إذا افتقرتُ،
ولا بالتضرع إلى مَن دونك إذا رهِبتُ،
فأستحق بذلك خذلانك ومنعك وإعراضك،
يا أرحم الراحمين.
المهد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 02:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد