[♥ gѕη яσσн]

بسم الله الرحمن الرحيم

ســلآم من الله يهطل عَ قلوبنا قطرآت ندى
الســلآم عيكم و رحمة الله و بركآته


كمـآ هو معتاد مع سلسلتي " فلسفة كلآم " حيث هذه المقآلة الخامسه من سطور هذه سلسلة
آلآن في هذه الصفحة المتجدده من سلسلتنـآ , سـ يكون طرح له علآقة مرتبطه بما سبق من العنـآوين
آتمنى بـ أن هذه المقاله الخامسه تنآل أعجآبكم , فـ لآ تحرموني من تعليقآتكم ..

1. [ مجهودي ] فلسفة كــلآم " حرفي يعشق "
2. [ مجهودي ] فلسفة كــلآم " حكـآيـآت الرحيـل "
3. [ مجهودي ] فلسفة كلآم " و يبقى حلوْ عِشق القلوب "
4. [ مكتوبي 4] فلسفة كــلآم " جبروت إبتسـآمتك , لوحة لآ نهـآية لهـآ "


عِشقُ ينتهي مع إِبتســآمة فرح و تغـآرِيد تُطرب جرُوحِنا , بَدءنا نًمضي قصصنـآ بهذآ نحـــوُ دون أن يكون هناك دخيل عَ فرحة هذا العشق
آه آه لو تمضي الإيـآم العشق دون أن تمر عَ رســآئل " كبرق لقيآءِ " , رسائل تغرد تغاريد إبتسآمة اختفت عَ من لآ يتعايش معها
بدء كأنهُ حمام زآجل يرتحل مع كل رسآلة تهطل بعقله عاطفي , منتهي بكلآمة ليس لها بدآية و نهايتها ابتسامة جرح .

جروحه بدءت تطرب قلبه بترآقص كلمات الجريحه لـِعاطفته , التي دمرت له حياته في تجاريح الوقت
دقيقه تجرح و دقيقه تطرب هذا الجرح , دقائق نصفها جروح و طَرب لِهذه الجروح
تجاريح الوقت تتلوُ معها ذكريات الزمن قد مضى مع كتاباته , و تطايرت اوراقه مع رياح الزمن .

هنا نقف و هنا نرتحل مع ابتسامة جرح لهذا

ذكريات مضت لصاحب عوآطف و مشاعر المجروحه بـ تغاريد الزمن , أكرمته بـ آسم " جرحي يمضي قُدمآ "
مَضى قدما نحوَ خطوآت كلها تأمل بـ ذكريات الماضي , يتأمل كل حرف و دقيقه و تغريدة مضت معها ذكريات رسائل " كَبرق لقياءِ "
كلماته تدخل بإجوآء الطبيعه , ينتصر معها بـ رسائله التي تحُن عَ خطوآت لقياءِ .

جروح تترآقص بعبـآرة الفرح , لكلمات تسطر لنا رسـآئل بَسمتهُم
فتخطت رسآئل بسمتهم عقولنا , التي تفتحت معها لـ يتقدم العقل و العاطفه لـِ " خُطبة رسـَآئِلهم "
تلك لحظــة تراقصت بها كلمات فرحا و تعالت أصوآت بتغاريد إبتسـآمتهم
و ظلمة ليـل بصحرآء تملأها سماء ترمش و نجوم تُنآظر ذلك التآئه بفكره و زوآجه مع رسائل بسمتهُم

بهذه لحظة نزف معاني جروح بـفرحة زوآجه بِرسائِلهم تخطت و أرتقت بهذه لحظه

| و تزوُجْنآ رَسـآئِل بَسمتهُم |


لكل متابعين وردة و عطر الياسمين بـمشاعر
إلحاحيه لكم

لكم مني آحلى كلمات بمعاني ودآعيه
امتناني و تحياتي


* *
* *