ولِأنكِ مُشكآةَ الجمآلْ لآبُدْ منْ إنحنآءةُ قلمْ يُجيدُ عزفَ حرفُكِ! هُنآ مرفَأُ نُورْ وبعضآً منْ حلآكِ الرُّوحْ يسكنُ ثنآيآ بوحكْ ؛ لِـ روحكِ التحآيآ لِهكذآ لوحةْ بيضـآء|~
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .