هُنآ آ آ آ ك أُنْثَى . . .
وضَعها الله فِيّ طَريقيّ لِتُمسِك بِيديْ كُلّما تَعثرت!
تُحاوِط قَلبيّ بِحنَان كُلّما أوجعَهُ شعُور الفَقد والإ‘حْتيآج !
تُرْسِل طَيفها لِيحضُنني بِشّدة كُلّما بَكيتْ ولمْ تكُن وقْتها مَوجُودة!
-هُنآ آ آ آ ك أُنثى ..
لآ أسْتطيع العَيش دُونها!