لَا أَعْلَّمْ مَا أَشّعُرْ بِهْ فِيّ هَذْه ِاللْحَظَّاتْ ’ لَـ رُبَمَا غَصّةْ إِفْتِقَادْ لِـ عَدّمْ وْجُودِكْ بِـ جَانِبْيّ أَلْآَنْ أَوْجَاعِيْ تَغْمٌرْنِيْ وَصٌورَتُكَ تُحَاصِرٌنِيْ .. وَلَمْ أَعُدْ أَنَّا إِلْاَ بـِ [ وْجٌـــودِكْ ] !