مدمجـــآت الصور ! في زاويةٍ من الأمان .. تحت سقف تأرجح منه حلم “ في ثناياه وردهـ حمراء تقطر شذا’’ينساب مع شذاها نسمات في سبات .. تنتظر هبوب الرياح لتستيقظ على صباح بارد .. فتنتثر بين يديك ~ تبعثرت مدمجــات الصور لتستلقي على ضوء القمر ! وعلى شباك الأمـل تقف حروفي تنتظر ثغرك البــاسم ليطلْ .. أماني هنـــا وهنـــاك بُتُ أجمعها بِـ كِلتا يديّْ ..~ عليِّ أنتهي قبل هطول المطـر !! على مقربةٍ من شاطئ القدر.. أنتظر سفينة علها تقلع بي إلى أعالي السماء’ ’لأداعب سحاب الفرح عسى أن يفيض منها ما يبهج ويسر ..!~ في حاشيتي معاني تقف على أطلال الهوى .. وقد غرقت في بحر وصفك أنتي~ نعم’..! فبعد الغرق إستطاعت تلك المعاني أن تجمع اللؤلؤ من شباك الحيــاة .. ليكون وصفً لثغرك المتبسم .. وقد نسجت ظلمة الليل خيوطها ليكمل جمال القمر.. ومن مرجان البحر قطفت وجنتيك !! وفي صمودك وثبـات قامتك .. تعثرت في مدى وصف جمالك الفارسي.. فبين غرف الخيال بُتِ تتنقلين من حلم إلى أخر }.. فل ترسين في مرسى الأمانِ..أنتي~ علَّ بزوغ الشمس يلقي حباله ليلتقط ما يسقط عليه ..! تتراقص فراشات روحي ..لتزف أحرفً إلى . . عقلٍ صيغ من أجله أجمل ما رسم من مبدعــات الحياة ~ فها .. أنــــــا ’’ أجري إلى نهرٍ من ظلال لأرشف ما يحلو لي من أبلغ الكلام *.. وحتى يستطيع الفكر أن ينهل لكِ أعذب عبـارات الوداد..! فتقبلي ما قيل من مدح الكلام واعذري حرفي إذا لم يكتمل! منقول / إهداء لمن سكن قلبي