[هذيان أنثى]

بإسمهِ تعآلــىَ.,؛

هُوَ حقيقةٍ تُوجدْ نسبةْ منَ الرِجآلْ يُستغربْ منْ تغييرهُمْ المُفآجئْ بعدْ الزوآجْ
حتىَ وإنْ كانتْ الزوجهْ علىَ أكمَلْ وجهْ منَ الوآجبآتْ منْ جميعْ النوآحيْ
فَ أعتقدْ/ تعودْ الأسبابْ إلىَ ذاتِ الرجُلْ نَفسهْ
فَ يُحسسْ برغبتهْ الشخصيهْ للِعودهْ حُرّاً كمآ كآنْ فلآ حسيبْ أو رقيبْ
ولآ إلتزآمْ بوقتْ وزمنْ بوجودْ زوجهْ وآطفآلْ/ مسئو لْ بِ الإلتزآم بِهُمْ !
ربمآ البعضْ منَ النِسآء يُصيبهمْ الضجرْ منْ جرّآء ذآلكْ,
لكنْ لآبأسْ في ذآلكْ/ لأني أعتقدْ حتىَ المرأهْ يُصيبهآ هذآ الشُعورْ
خصوصآً إن كآنتْ تُعآنيْ منْ ضُغوطْ..
فَ تغييرُ الرجلْ ليسَ إلاْ لـِ أسبابْ يُمكنْ التغلّبْ عليهآ بِمحآولآتْ بسيطهْ
أولُها: مُحآولةْ المرأهْ أن تَكسبهْ بشيءٍ يكسرْ قآعدةْ الروتينْ
كأنْ تُحضرّ لهْ كلَ ليلهْ آجوآءْ /لهآ الوقعُ الخآصْ فيْ قلبهْ وكلْ وآحدهْ
وذوقهآ في نظرْ رآحةْ زوجهآ ومعرفتُهآ بمدىَ راحةْ الزوجْ اينَ تكمُنْ.
فَ بِذالكْ سَ تُساعدهْ علىَ البقآء بالبيتْ ليلآً دونَ الحاجهْ لسهرهْ لأوقاتْ
مُتأخرهْ!
ربمآ الكَثيراتْ لنْ تُتقنْ بإكسابْ زوجهآ بطرآئقهآ وتظلْ فيْ شجآر
وَعرآكْ لكنْ همسهْ فيْ آذآنهمْ:
الرجُلْ كمآ هوَ الطفلْ فقطْ يحتآجْ لِأناملُ قلبْ تعتنيْ بهْ
وسيعودُ كمآ كانْ وأفضلُ من سآبقهْ أيضآً !

/


موضوعْ يحتآجْ لِأكثرْ من ذآلكْ
هذآ مأإستحضرنيْ!

عآفآكْ الرحمنْ~