سيمفونية صَماءُ عَزفتهَا أنامِلُ رجْلِ أصْم لم يكنْ يسْمع و لكِن كَان يَستمْتعُ بتمايل أناملهُ الخفيفةِ على أوتَار خشبةِ عتيقة غطاها الغُبار و هناكَ حيثُ لا أحد\ حَاكَ مِن خيطِ الخيال لحنُ سرمدي الجمال !