أيهآ الظلآل الذي لآيكف ﻋن الانبطآح، تشكل عَلى هيئة إنسآنٍ يرآفقنآ أينمآ نذهب، گن صديقاً لآيرحلُ ولايمرَض ولآيتلوّن، ذلك النوع ﻣڼ العلآقآت ٱﻟحميمية التي لآنخشى ﻣﻋھم ﻣڼ فرآقٍ أو سوء فهمٍ أو ﺣﺗێ مدآرآة، علآقةٌ طويلة كالأعمآر آمنة كالوطن مطّآطيّة كالظروف دآفئة كأحضآن العآشقين ، أيهآ المستلقي عليك أن تنهض، هنآك يدٌ تحبّ العطآء وقلبٌ يعشق الصلآبة وعقلٌ يؤمن أن صدآقة الأشيآء السودآء هي الأصدَق !.