فِي الحَقيَقة أنا مِن المؤيِّدين و لِكن للأَسف
الأَمر لَيس فَقط في نِطاق تَشابُك الأَيدي
للأَسف نَرى الآن حَركَات غير لائِقة بالمَكان الذي هُما فِيه
لا أودُ أن اتعَمق أكثر مِن ذلِك ، ، ،
و بالنِهايَة هِي تَرجع إلى نَية ومقصد الرَّجُل /
فَ البعض نيتهُ لكيّ يَراه مِن حوله بإنه عاطِفيّ و كَما
نُعبر عنه [ رومنسيّ ]
و البعضُ الآخر هو مِن تِلقاء نَفسه لا شُعوريّ يَعملها
سَواء إعتيادّ أو طَمأنينة . .
و المَعذرة على الإطالة /
و بُورِكتِ اختي عَلى الطَرح المُمَيّز . .