اليوم أفكر„ كل من نقدسهم نصفهم دآئماً بالبيآض المطلق والطهر اللآمحدود!؛
في المقآبل كل من لآنستطيع تقبلهم نقحمهم بأحكآمنآ القآسية، بينمآ لآنعلم الحقيقة أهي معنآ أم مضآدة كل التضآد!
تلك الحقيقة التي لآنستطيع آستخرآجهآ إلآ إذآ تخلصنآ من إحسآسنآ تجآه الأشيآء/الأشخآص وآتصفنآ بالموضوعية البحتة،
ويستحيل ذلك على بشر! إذن, إذآ أردت أن لآتظلم أحداً فآحتفظ بآرآءك لنفسك، فهي لآتعدو كونهآ نظرة شخصية لآأكثر، ثم آبتسم للجميع !